█ _ ناصر بن عبد الكريم العقل 2001 حصريا كتاب ❞ الإتجاهات العقلانية الحديثة ❝ عن دار الفضيلة 2024 الحديثة: أصل هذا الكتاب رسالة ماجستير بجامعة الإمام محمد سعود الإسلامية بإشراف الشيخ الفوزان من الرد ويدخل الاتجاهات بؤرة اهتمام الباحثين والمتخصصين المهتمين بعلوم العقائد؛ حيث يندرج ضمن مؤلفات فروع علوم العقيدة والتخصصات وثيقة الصلة حديث وعلوم فقهية وسيرة وغيرها التخصصات الشرعية كتب العلمانية مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية لا تناقش بالعقل بل بما قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد علمانيين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة القرآن والسنة العَلمانية أو العالمانية أواللائكية أوالدنيوية هي المبدأ القائم فصلِ الحكومة ومؤسساتها والسّلطة السّياسيّة السّلطة الدّينيّة الشّخصيّات تختلف مبادئ باختلاف أنواعها فقد تعني عدم قيام الدّولة بإجبار أيّ أحدٍ اعتناق وتبنّي معتقدٍ دينٍ تقليدٍ معينٍ لأسباب ذاتيّة غير موضوعيّة كما تكفل الحقّ معيّنٍ وعدم تبنّي كدينٍ رسميٍّ للدّولة وبمعنى عامّ فإنّ المصطلح يشير إلى الرّأي القائِل بأنّ الأنشطةَ البشريّة والقراراتِ وخصوصًا منها يجب أن تكون خاضعة لتأثير المُؤسّسات تعود جذور العلمانيّة الفلسفة اليونانيّة القديمة لفلاسفة يونانيّين أمثال إبيقور أنّها خرجت بمفهومِها الحديث خلال عصر التّنوير الأورُبّيّ يد عددٍ مفكّري التنوير جون لوك ودينيس ديدرو وفولتير وباروخ سبينوزا وجيمس ماديسون وتوماس جفرسون بين وعلى عدد أعلام الفكر الحر العصر بيرتراند راسل وكريستوفر هيتشنز ينطبقُ المفهوم الكون والأجرام السّماويّة عندما يُفسَّر النّظام الكونيّ بصورة دُنيويّة بحتة بعيدًا الدّين محاولة لإيجاد تفسير للكون ومُكوّناته ولا تُعتبر شيئًا جامدًا قابلة للتّحديث والتّكييف حسب ظروف الدِّوَل الّتي تتبنّاها وتختلف حدّة تطبيقها ودعمها قبل الأحزاب الجمعيّات الدّاعمة لها مختلف مناطق العالم تَعتبر ذاتها ضدّ تقف الحيادِ منه الولايات المتحدة مثلاً وُجِد أنّ خدمت تدخّل والحكومة وليس العكس وقد يعتبرها البعض جزءًا (التّيّار الإلحاديّ) جاء (الموسوعة العربيّة العالميّة)