📘 ❞ أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليديين ❝ كتاب ــ ميخائيل مشاقة

مقارنة الأديان - 📖 كتاب ❞ أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليديين ❝ ــ ميخائيل مشاقة 📖

█ _ ميخائيل مشاقة 0 حصريا كتاب ❞ أجوبة الإنجيليين أباطيل التقليديين ❝ 2024 التقليديين: يشتمل هذا الكتاب مقدمة قسمين يعتبر اكثر كتب كنائسيةً ومما جاء فى إن الشريعة الموسوية ثلاثة أقسام وهي : الأدبية والشريعة الطقسية السياسية فالشريعة ينحصر ملخصها وصايا الله العشر ولا يعفى أحد من حفظها الناموس الذي أشار إليه السيد المسيح بقوله ما جئت لأجل نقض بل لأكمل وإن السماء والأرض تزولان وحرف واحد لا يتغير حتى يكون كله والدليل ذلك هو أن بعد قوله أخذ يفسر لهم الوصايا ويكملها قيل للأولين تقتل وأنا أقول لكم غضب أخيه فقد وجبت عليه الدينونة وقيل لاتزن نظر إلى امرأة يشتهيها زني بها قلبه وإنه تحنث يمينك تحلفوا البتة وليكن كلامكم ( نعم ) وأما الشريعتان الأخريان فلم يعلم بهما حلهما بتة بمنعه الطلاق وعدم إجازته رجم الزانية مع أشياء كثيرة الرسل حلها كالختانة وتمييز المطاعم غير الأمور والسياسية تتعلق بكيفية إجراء الطقوس وتقدمة القرابين الهيكل وقد بطلت حين خرابه خاصة باليهود إذ كان عامرا مقارنة الأديان مجاناً PDF اونلاين الدين المقارن فروع دراسة التي تهتم بالموازنة المنظمة للعقائد والممارسات أديان العالم هذا ركن خاص بالكتب المجانيه مجال وما يتعلق

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليديين
كتاب

أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليديين

ــ ميخائيل مشاقة

أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليديين
كتاب

أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليديين

ــ ميخائيل مشاقة

حول
ميخائيل مشاقة ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب أجوبة الإنجيليين على أباطيل التقليديين:
يشتمل هذا الكتاب على مقدمة و قسمين و يعتبر هذا الكتاب اكثر كتب مشاقة كنائسيةً ومما جاء فى هذا الكتاب .إن الشريعة الموسوية ثلاثة أقسام وهي : الشريعة الأدبية ، والشريعة الطقسية ، والشريعة السياسية ، فالشريعة الأدبية ينحصر ملخصها في وصايا الله العشر ، ولا يعفى أحد من حفظها ، وهي الناموس الذي أشار إليه السيد المسيح بقوله : ما جئت لأجل نقض الناموس بل لأكمل وإن السماء والأرض تزولان وحرف واحد من الناموس لا يتغير حتى يكون كله ، والدليل على ذلك هو أن السيد المسيح بعد قوله هذا أخذ يفسر لهم الوصايا ويكملها بقوله : قيل للأولين : لا تقتل ، وأنا أقول لكم : من غضب على أخيه فقد وجبت عليه الدينونة ، وقيل للأولين : لاتزن ، وأنا أقول لكم : من نظر إلى امرأة إلى أن يشتهيها فقد زني بها في قلبه ، وإنه قيل للأولين : لا تحنث في يمينك ، وأنا أقول لكم لا تحلفوا البتة وليكن كلامكم ( نعم . نعم ) و ( لا . لا ) ، وأما الشريعتان الأخريان فلم يعلم بهما بل حلهما بتة بمنعه الطلاق وعدم إجازته رجم الزانية ، مع أشياء كثيرة كتب الرسل في حلها كالختانة وتمييز المطاعم إلى غير ذلك من الأمور الطقسية والسياسية ، فالشريعة الطقسية تتعلق بكيفية إجراء الطقوس وتقدمة القرابين في الهيكل ، وقد بطلت حين خرابه ، وهي خاصة باليهود إذ كان الهيكل عامرا
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#45K

13 مشاهدة هذا الشهر

#58K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 60.