📘 ❞ المنتقى من عمل اليوم والليلة ❝ كتاب ــ الإمام النسائى
إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب المنتقى من عمل اليوم والليلة ❝ ــ الإمام النسائى 📖
█ _ الإمام النسائى 0 حصريا كتاب المنتقى من عمل اليوم والليلة 2024 والليلة: صنف العلماء وما يتعلق بها الأذكار والدعوات كتبا كثيرة منها: للإمام أحمد بن شعيب النسائي (303ه) لتلميذ النسائي: محمد المعروف بابن السني (364ه) لأبي نعيم الأصبهاني (435ه) الدعوات الكبير البيهقي (458ه) ع مل الحافظ: عبد العظيم القوي المنذري (656ه) النووي (676ه) وعمل أجودها تحريرا وأوعبها حديثا اختلف هو مستقل عن كتابه السنن أم أنه ليس بمفرد ورجَّح محقق الكتاب شيخنا د فاروق حمادة أن يكون مفردا لأمور 1 ـ وجود رواية فيها ألفه بطلب الأمير أبي النجم بدر الحمامي ووهبه ذلك خمسمائة دينار ذكر القصة ابن الأبار (658ه) معجم أصحاب الصدفي 2 تفرُّد الأحمر وابن سيَّار سائر رواة بضمها إلى فيما رواها غيرهم كتابا مستقلا منهم الأصيلي (335ه) وأبي الحسن حيَّوة 3 نص عدد الحفاظ عند ذكرهم للأوراد والأذكار النبوية الذي ألف هذا الفن مثل: الحافظ والإمام وعدد غير قليل المخرَّجين يذكرونه ككتاب مثل الزيلعي (762ه) تخريج أحاديث الكشاف وفي نصب الراية والحافظ كثير تفسيره البلقيني (805ه) محاسن الاصطلاح حجر نتائج الأفكار يقول الكتاب: " أما ناحية الموضوع فقد قصد جامعا لكل الأوراد التي صحت رسول الله صلى عليه وسلم ليُمارسها الإنسان ويؤديها ليله ونهاره حله وترحاله صحته ومرضه كل شأن شؤونه ولهذا أسماه (عمل والليلة) لن الحياة أو العمر الإنساني ما إلا صفحات ليل ونهار ولعله أخذ الاسم لم يُسبق إليه قوله : (فأيكم يعمل ألفين وخمسمائة سيئة) وإن كانت الآيات المعنى ص: (100) وقد حقق وهو الأصل شهادة دكتوراه الدولة دار الحديث الحسنية بالرباط (1398ه 1978م) أحاديثه حسب ترقيم التحقيق: [1141] وهي نسخة مسندة كاملة اعتمد نُسخ خطية نُسخة الوراق (المنتقى) فإنها محذوفة الأسانيد وإنما يذكر مَخْرج لا وذكر قسم الدراسة ثلاثون مؤلفات وكتاب الكنى والضعفاء والمتروكين والتمييز الطبقات وتفسير القرآن وفضائل وخصائص علي وغيرها الكتب النافعة الخصائص وضعه فضائل رضي عنه كان سبب وفاته رحمه حيث مر دمشق فسُئل معاوية فقال: ألا يرضى رأسا برأس حتى يُفضل ? وقال: أي شيء أُخرج لمعاوية أحديث: اشبع بطنه فمازالوا يدفعونه خصييه المسجد فاعتل إثر ومات وقيل دفن بمكة وذلك سنة تذكرة للذهبي (2 698) 701) ولابد الإشارة أسندها طريق شيخه للنسائي فإن الأول مزج بين الأحاديث يرويها والأحاديث يخرجها طرق أخرى فهو بذلك وغالب خرجه ضعيفة الإسناد بل إن بعضها شديد الضعف وفيها أيضا بعض الأبواب ليست وصنيع شبيه بما عرف المحدثين بالمستخرجات والأئمة يفرقون بينهما ولا يجعلونهما واحدا الخلاف كون جملة قال حجر: وأفرد سيار وكذلك افرد خصائص المناقب ولم يفرد التفسير حمزة وحده (كتاب الملائكة والاستعاذة) (الطب) وغير تفرد راو دون فما تبين لي وجه إفراده تهذيب التهذيب (1 6) إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الاسلاميه المتنوعه التى يوجد موضوعات كثيره فى شتى فروع الدين الاسلامى وتشمل ( المقدسة الرسل والأنبياء يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات أركان الإسلام الإحسان الجهاد الآداب والطعام الشريعة والفقه الإسلامي مصادر التشريع المذاهب الفقهية الكبرى التاريخ العصر النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني بعد دور العبادة الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي المسلمين ) كلمة : في اللغة المقصود الاستسلام والانقياد معناها شرعاً فهو: والخضوع لله تعالى وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله الواحد القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية ثاني المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها أكثر مُنتشرة جغرافيّاً الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل الكريم آخر أنزله وحفظه ليكون صالحاً مكان وزمان المسلمون يؤمنون بأنّ عبادة وعدم الشرك به فرض عليهم مع تصديق الرسول صل والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره واتباعه الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان نطق الشهادتين "أشهد اله الا وأشهد محمداً الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت لمن استطاع سبيلاً زيارة مكة المُكرمة وأداء مناسك الحج فُرض مرة العُمر تعالى: (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان الإيمان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك أحد معه الربوبية الإيمان بالملائكة الترتيب الثاني الله الإيمان باليوم الآخر يجب إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية
كتاب
المنتقى من عمل اليوم والليلة
ــ الإمام النسائى
كتاب
المنتقى من عمل اليوم والليلة
ــ الإمام النسائى
-
مساهمة من: NOOR
( الأحد 24 مارس 2019 ( 11:53 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
صنف العلماء في عمل اليوم والليلة، وما يتعلق بها من الأذكار والدعوات كتبا كثيرة، منها: . عمل اليوم والليلة، للإمام أحمد بن شعيب النسائي (303ه). . عمل اليوم والليلة، لتلميذ النسائي: أحمد بن محمد المعروف بابن السني (364ه). . عمل اليوم والليلة لأبي نعيم الأصبهاني (435ه) . الدعوات الكبير، للإمام البيهقي (458ه). . ع
مل اليوم والليلة، للإمام الحافظ: عبد العظيم بن عبد القوي المنذري (656ه). . الأذكار للإمام النووي (676ه). وعمل اليوم والليلة للإمام النسائي من أجودها تحريرا، وأوعبها حديثا، اختلف العلماء في عمل اليوم والليلة هل هو كتاب مستقل عن كتابه السنن أم أنه ليس بمفرد، ورجَّح محقق الكتاب شيخنا د. فاروق حمادة أن يكون مفردا لأمور منها: 1 ـ وجود رواية عن الإمام النسائي فيها أنه ألفه بطلب من الأمير أبي النجم بدر الحمامي، ووهبه على ذلك خمسمائة دينار، ذكر القصة ابن الأبار (658ه) في كتاب معجم أصحاب الصدفي.
2 ـ تفرُّد ابن الأحمر وابن سيَّار عن سائر رواة كتاب السنن بضمها إلى السنن، فيما رواها غيرهم كتابا مستقلا، منهم أبي محمد الأصيلي (335ه) وأبي الحسن بن حيَّوة. 3 ـ نص عدد من الحفاظ عند ذكرهم للأوراد والأذكار النبوية أن النسائي هو الذي ألف في هذا الفن كتاب عمل اليوم والليلة، مثل: الحافظ المنذري (656ه) والإمام النووي في الأذكار، وعدد غير قليل من المخرَّجين يذكرونه ككتاب مستقل مثل الحافظ الزيلعي (762ه) في تخريج أحاديث الكشاف، وفي نصب الراية، والحافظ ابن كثير في تفسيره، والإمام البلقيني (805ه) في محاسن الاصطلاح، وابن حجر في نتائج الأفكار.
يقول محقق الكتاب: " أما ناحية الموضوع فقد قصد النسائي أن يكون كتابه هذا جامعا لكل الأوراد والأذكار التي صحت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ليُمارسها الإنسان ويؤديها في ليله ونهاره، حله وترحاله، صحته ومرضه، وفي كل شأن من شؤونه، ولهذا أسماه (عمل اليوم والليلة) لن الحياة، أو العمر الإنساني ما هو إلا صفحات من ليل ونهار، ولعله أخذ هذا الاسم الذي لم يُسبق إليه من قوله صلى الله عليه وسلم : (فأيكم يعمل في اليوم والليلة ألفين وخمسمائة سيئة)، وإن كانت الآيات في هذا المعنى كثيرة " ص: (100).
وقد حقق الكتاب د. فاروق حمادة، وهو في الأصل شهادة دكتوراه الدولة من دار الحديث الحسنية بالرباط (1398ه / 1978م). وعدد أحاديثه حسب ترقيم التحقيق: [1141] حديثا، وهي نسخة مسندة كاملة اعتمد فيها على نُسخ خطية، أما نُسخة الوراق (المنتقى) فإنها محذوفة الأسانيد، وإنما يذكر مَخْرج الحديث لا غير. وذكر للإمام النسائي في قسم الدراسة ثلاثون كتابا من مؤلفات هذا الإمام منها: كتاب السنن وكتاب الكنى والضعفاء والمتروكين والتمييز وكتاب الطبقات وتفسير القرآن وفضائل القرآن وخصائص علي، وغيرها من الكتب النافعة، وكتاب الخصائص الذي وضعه في ذكر فضائل علي رضي الله عنه كان سبب وفاته رحمه الله، حيث مر على دمشق فسُئل بها عن فضائل معاوية فقال: ألا يرضى رأسا برأس حتى يُفضل ? وقال: أي شيء أُخرج لمعاوية ? أحديث: لا اشبع الله بطنه ? فمازالوا يدفعونه في خصييه حتى أُخرج من المسجد فاعتل على إثر ذلك ومات، وقيل دفن بمكة وذلك سنة (303ه) تذكرة الحفاظ للذهبي (2 / 698) و (2 / 701).
ولابد من الإشارة إلى أن كتاب عمل اليوم والليلة التي أسندها ابن السني من طريق شيخه النسائي غير كتاب عمل اليوم والليلة للنسائي، فإن الأول مزج في كتابه بين الأحاديث التي يرويها من طريق شيخه والأحاديث التي يخرجها من طرق أخرى، فهو بذلك كتاب مستقل، وغالب ما خرجه من غير طريق النسائي من الأحاديث ضعيفة الإسناد، بل إن بعضها شديد الضعف، وفيها أيضا بعض الأبواب ليست في كتاب النسائي، وصنيع ابن السني رحمه الله شبيه بما عرف عند المحدثين بالمستخرجات. والأئمة الحفاظ يفرقون بينهما ولا يجعلونهما كتابا واحدا، وإنما الخلاف في كون عمل اليوم والليلة للنسائي من جملة كتاب السنن أم أنه مستقل.
قال الحافظ ابن حجر: " وأفرد عمل اليوم والليلة للنسائي عن السنن وهو من جملة كتاب السنن في رواية ابن الأحمر وابن سيار وكذلك افرد خصائص علي وهو من جملة المناقب في رواية ابن سيار ولم يفرد التفسير وهو من رواية حمزة وحده ولا (كتاب الملائكة والاستعاذة) و (الطب) وغير ذلك وقد تفرد بذلك راو دون راو عن النسائي فما تبين لي وجه إفراده الخصائص وعمل اليوم والليلة " تهذيب التهذيب (1 / 6).
#3K
1 مشاهدة هذا اليوم#18K
32 مشاهدة هذا الشهر#50K
6K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
