📘 ❞ الزيادة والإحسان في علوم القرآن/ جـ1 ❝ كتاب ــ ابن عقيلة المكي

كتب علوم القرآن - 📖 كتاب ❞ الزيادة والإحسان في علوم القرآن/ جـ1 ❝ ــ ابن عقيلة المكي 📖

█ _ ابن عقيلة المكي 0 حصريا كتاب ❞ الزيادة والإحسان علوم القرآن جـ1 ❝ عن مركز البحوث والدراسات بالشارقة 2024 جـ1: أصل هذا الكتاب مجموعة رسائل ماجستير من جامعة الإمام محمد بن سعود يعتبر أكبر موسوعة الكريم ومما جاء مقدمته : (فإن التراث الإسلامي لا زال يشكو قلة المهتمين به والمتوجهين إلى نفض غبار النسيان والإهمال عنه وعلى الرغم توجيه الجامعات الإسلامية وكليات الشريعة وأصول الدين العالم طلبة الدراسات العليا بعض التخصصات وقد بذل الطلبة والمشرفون عليهم جهوداً مضنية تحقيق المئات العناوين والمجلدات إلا أن الحال لم يختلف كثيراً فيما يتعلق بأمهات الكتب والمطولات منها فقد انتقلت قبو دور أو الأفلام نسخ ورقية واحتفظ بها رفوف مكتبات ودور البحث ؛ لأن قلما تهتم بنشر طلابها كما النشر تحرص الغالب الذي يدر ربحاً عاجلاً وهذا ما جرى (الزيادة القرآن) نحن بصدد الحديث فهو أوسع الإطلاق اشتمل الأنواع التي ذكرها الزركشي برهانه والسيوطي إتقانه وزاد عليها يقارب الضعف فالأنواع بلغت ثمانية وأربعين نوعاً والتي السيوطي ثمانين أما ذكره والإحسان) مائة وأربعة وخمسين وبذلك يكون قد جمع كتابه جميع موضوعات السابقون كتبهم ولذا حتى الآن) يقول الفقير مولاه أحمد سعيد المعروف بعقيلة كان الله له: إن أحسن العلوم وأفضلها وأنفعها ومايشمل عليه نفائس البيان وقد ألف الأئمة الأعلام كتباً المعنى وأحسنها " الإتقان" للحافظ الكبير والعالم الشهير رئيس المتأخرين الشيخ عبدالرحمن جلال قدس روحه وأدام فتوحه نفيس شريف وتأليف عزيز لطيف قل ينسج أحد منواله يحذو مثاله فيه يسبق جمعه ووضع الفوائد يعجز وضعه غريب وحيد وجوهر ثمين فريد لمؤلفه ونفع الآخرة وحشره زمرة أهل المقامات الفاخرة آمين قال خطبة الكتاب: ولقد كنت زمن الطلب أتعجب المتقدمين إ ذا يدونوا كتاباً أنواع وضعوا ذلك بالنسبة علم فسمعت شيخنا قال : محيي الكافيجي يقول: دونت التفسير أسبق إليه فكتبته فإذا هو صغير الحجم جداً وحاصل بابان: الأول: ذكر معنى والتأويل والقرآن والسورة والآية الثاني: شروط القول بالرأي وبعدهما خاتمة آداب والمتعلم فلم يشف لي غليلاً ولم يهدني المقصود سبيلاً ثم أوقفني شيخ الإسلام قاضي القضاة البُلقيني رحمه تعالى لأخيه القاضي سماه مواقع النجوم فرأيته تأليفاً لطيفاً ومجموعاً ظريفاً ترتيب وتقرير وتنويع وتحرير نقل الإتقان وقال بعده: هذا آخر الخطبة ثم تكلم كل نوع بكلام مختصر يحتاج تحرير وتتمات وزوائد مهمات فصنفت سميته التحبير ضمنته مع زيادة مثلها وأضفت إليها فوائد سمحت القريحة بنقلها ونقل أيضاً آخرها بعد الخطبة: ثم خطر أؤلف مبسوطاً مضبوطاً أسلك طريق الإحصاء وأمشي منهج الاستقصاء كله وأنا أظن أني منفرد بذلك غير مسبوق بالخوض هذه المسالك فبينا أنا أجيل فكراً أقدم رجلاً وأؤخر أخرى إذ بلغني للشيخ بدر عبد متأخري أصحابنا الشافعيين حافلاً يسمى البرهان فطلبته وقفت فوجدته خطبته ) قال: ولما ازددت سروراً وحمدت وقوي العزم إبراز أضمرته وشددت الجزم إنشاء التصنيف قصدته فوضعت العلي الشأن الجلي } الكثير والإتقان ورتبت أنواعه ترتيباً أنسب {, وأدمجت وفصلت ماحقه يُبان وزدت مافيه الفوائد} والفرائد {,والقواعد والشوارد يشنف الآذان وسميته بـ وسترى منه شاء مايصلح بالتصنيف مفرداً وستروى مناهله العذبة رياً ظمأ بعده أبداً جعلته مقدمة للتفسير شعرت مجمع البحرين ومطلع البدرين الجامع لتحرير الرواية وتقدير الدراية كتب مجاناً PDF اونلاين لعلوم عظيمة وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل مثلا يستطيع المسلم تدبر وفهم آياته واستنباط غاياته ومقاصده وأحكامه وبدون الاطلاع يصعب تكوين فهم كامل وشامل لكتاب لأننا حينها نعرف أسباب النزول ولا أحكام النسخ مكامن الإعجاز ومن كذلك التسلح بمعرفتها يساعد محاججة المسلمين ومجادلتهم بالتي هي والدفاع ضد الشبهات تثار حوله ومن أيضا أنها بتنوعها وغناها وبما تشتمل المعارف والفنون اللغوية والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى سماء العلم وفضاء المعرفة فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة بأخرى واجب مسلم ومسلمة لذلك فإن القسم يحتوى ومباحث قرآنية عامة متنوعة تتحدث ( الكريم) وتدابيره , اسألة واجوبة وتأملات دراسات تهدف القرآنية وخدمة الباحثين فيها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الزيادة والإحسان في علوم القرآن/ جـ1
كتاب

الزيادة والإحسان في علوم القرآن/ جـ1

ــ ابن عقيلة المكي

عن مركز البحوث والدراسات بالشارقة
الزيادة والإحسان في علوم القرآن/ جـ1
كتاب

الزيادة والإحسان في علوم القرآن/ جـ1

ــ ابن عقيلة المكي

عن مركز البحوث والدراسات بالشارقة
حول
ابن عقيلة المكي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مركز البحوث والدراسات بالشارقة 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الزيادة والإحسان في علوم القرآن/ جـ1:
أصل هذا الكتاب مجموعة رسائل ماجستير من جامعة الإمام محمد بن سعود - يعتبر الكتاب أكبر موسوعة في علوم القرآن الكريم ومما جاء في مقدمته :

(فإن التراث الإسلامي لا زال يشكو قلة المهتمين به ، والمتوجهين إلى نفض غبار النسيان والإهمال عنه ، وعلى الرغم من توجيه الجامعات الإسلامية وكليات الشريعة وأصول الدين في العالم الإسلامي طلبة الدراسات العليا إلى بعض التخصصات ، وقد بذل الطلبة والمشرفون عليهم جهوداً مضنية في تحقيق المئات من العناوين والمجلدات ، إلا أن الحال لم يختلف كثيراً فيما يتعلق بأمهات الكتب والمطولات منها ، فقد انتقلت من قبو دور الكتب أو من الأفلام على نسخ ورقية ، واحتفظ بها على رفوف مكتبات الجامعات ، ودور البحث ؛ لأن الجامعات قلما تهتم بنشر رسائل طلابها ، كما أن دور النشر تحرص في الغالب على الكتاب الذي يدر ربحاً عاجلاً .

وهذا ما جرى على كتاب (الزيادة والإحسان في علوم القرآن) الذي نحن بصدد الحديث عنه ، فهو أوسع موسوعة في علوم القرآن على الإطلاق ، وقد اشتمل على الأنواع التي ذكرها الزركشي في برهانه ، والسيوطي في إتقانه ، وزاد عليها ما يقارب الضعف ، فالأنواع التي ذكرها الزركشي بلغت ثمانية وأربعين نوعاً ، والتي ذكرها السيوطي بلغت ثمانين نوعاً ، أما ما ذكره ابن عقيلة المكي في (الزيادة والإحسان) فقد بلغت مائة وأربعة وخمسين نوعاً ، وبذلك يكون قد جمع ابن عقيلة في كتابه جميع موضوعات علوم القرآن التي ذكرها السابقون في كتبهم وزاد عليها ، ولذا يعتبر كتابه أكبر موسوعة في علوم القرآن الكريم حتى الآن).

يقول الفقير إلى مولاه، محمد بن أحمد بن سعيد المعروف بعقيلة، كان الله له: إن من أحسن العلوم وأفضلها، وأنفعها علوم القرآن، ومايشمل عليه من نفائس البيان.

وقد ألف بعض الأئمة الأعلام، كتباً في هذا المعنى، وأحسنها كتاب " الإتقان" للحافظ الكبير، والعالم الشهير، رئيس المتأخرين، الشيخ عبدالرحمن جلال الدين السيوطي، قدس الله روحه، وأدام فتوحه، فهو كتاب نفيس شريف، وتأليف عزيز لطيف، قل أن ينسج أحد على منواله، أو يحذو على مثاله، جمع فيه من علوم القرآن ما لم يسبق إلى جمعه، ووضع فيه من الفوائد ما يعجز عن وضعه، فهو كتاب غريب وحيد، وجوهر ثمين فريد، كان الله لمؤلفه، ونفع به في الآخرة، وحشره في زمرة أهل المقامات الفاخرة، آمين.

قال في خطبة هذا الكتاب: ولقد كنت في زمن الطلب أتعجب من المتقدمين، إ ذا لم يدونوا كتاباً في أنواع علوم القرآن، كما وضعوا ذلك بالنسبة إلى علم الحديث، فسمعت شيخنا .... - إلى أن قال -: محيي الدين الكافيجي يقول: قد دونت في علوم التفسير كتاباً لم أسبق إليه، فكتبته عنه، فإذا هو صغير الحجم جداً، وحاصل ما فيه بابان:

الأول: في ذكر معنى التفسير، والتأويل، والقرآن والسورة، والآية.

الثاني: في شروط القول فيه بالرأي.

وبعدهما خاتمة في آداب العالم والمتعلم.

فلم يشف لي ذلك غليلاً، ولم يهدني إلى المقصود سبيلاً.

ثم أوقفني شيخنا شيخ الإسلام قاضي القضاة، علم الدين البُلقيني -رحمه الله تعالى - على كتاب في ذلك، لأخيه القاضي جلال الدين، سماه " مواقع العلوم من مواقع النجوم "، فرأيته تأليفاً لطيفاً، ومجموعاً ظريفاً، ذا ترتيب وتقرير، وتنويع وتحرير.

ثم نقل خطبة هذا الكتاب في " الإتقان " وقال بعده:

هذا آخر ما ذكره القاضي جلال الدين في الخطبة، ثم تكلم في كل نوع منها بكلام مختصر يحتاج إلى تحرير، وتتمات وزوائد مهمات.

فصنفت في ذلك كتاباً سميته " التحبير في علوم التفسير " ضمنته ما ذكر البُلقيني من الأنواع مع زيادة مثلها، وأضفت إليها فوائد سمحت القريحة بنقلها.

ونقل خطبة هذا الكتاب أيضاً إلى آخرها، ثم قال بعد نقل الخطبة:

ثم خطر لي بعد ذلك أن أؤلف كتاباً مبسوطاً، ومجموعاً مضبوطاً، أسلك فيه طريق الإحصاء، وأمشي فيه على منهج الاستقصاء، هذا كله وأنا أظن أني منفرد بذلك، غير مسبوق بالخوض في هذه المسالك، فبينا أنا أجيل في ذلك فكراً، أقدم رجلاً وأؤخر أخرى، إذ بلغني أن للشيخ بدر الدين محمد بن عبد الله الزركشي، أحد متأخري أصحابنا الشافعيين، كتاباً في ذلك حافلاً، يسمى " البرهان في علوم القرآن "، فطلبته حتى وقفت عليه، فوجدته قال في خطبته ... ).

ونقل خطبته إلى آخرها أيضاً، ثم قال:

ولما وقفت على هذا الكتاب، ازددت به سروراً، وحمدت الله كثيراً، وقوي العزم على إبراز ما أضمرته، وشددت الجزم في إنشاء التصنيف الذي قصدته، فوضعت هذا الكتاب العلي الشأن، الجلي البرهان، } الكثير الفوائد والإتقان، ورتبت أنواعه ترتيباً أنسب من ترتيب البرهان ﴿, وأدمجت بعض الأنواع في بعض، وفصلت ماحقه أن يُبان، وزدت على مافيه من الفوائد﴾ والفرائد {,والقواعد والشوارد، ما يشنف الآذان، وسميته بـ " الإتقان في علوم القرآن ".

وسترى في كل نوع منه - إن شاء الله تعالى - مايصلح أن يكون بالتصنيف مفرداً، وستروى من مناهله العذبة رياً لا ظمأ بعده أبداً، وقد جعلته مقدمة للتفسير الكبير الذي شعرت فيه، وسميته بـ " مجمع البحرين، ومطلع البدرين، الجامع لتحرير الرواية وتقدير الدراية ".
الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#34K

8 مشاهدة هذا الشهر

#17K

13K إجمالي المشاهدات