📘 ❞ الدليل في آيات وأحاديث الأحكام ❝ كتاب ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان

كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب الدليل في آيات وأحاديث الأحكام ❝ ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان 📖

█ _ رياض بن محمد المسيميري عبد الله الهبدان 0 حصريا كتاب الدليل آيات وأحاديث الأحكام 2024 الأحكام: المقصود بنصوص الأحكام: قسَّم العلماء محتوى الدين الإسلامي إلى ثلاثة أقسام تمثل كلٌّ منها جانبًا من جوانب الشمول والتكامل هذا العظيم: 1) العقيدة الإسلامية: وأصل التسمية مأخوذ عَقَد الحبل إذا ربطه ثم استُعمل عقيدة القلب وتصميمه الجازم وموضوعها أركان الإيمان الستة وما أُلحق بها مسائل ولهذا العلم الشريف أسماءٌ أخرى؛ منها: والتوحيد وأصول 2) الأخلاقية: وهي الوجدانية التي تتعلق بما يجب المكلف أن يتحلى به الفضائل يتخلى عنه الرذائل وتُدرَس هذه علم الأخلاق 3) العملية (الفقهية): وتتعلق يصدر عن أقوال وأفعال وتشمل أحكام العبادات تنظِّم علاقة الإنسان بربه؛ كالفروض الخمسة وأحكام المعاملات تنظم الناس بعضهم ببعض؛ سواء أكانوا أفرادًا أم جماعات الأسرة والمعاملات المالية والجرائم والعقوبات ؛ إلخ ويُلاحظ التقسيم تقسيم اصطلاحي تعارف عليه للتوضيح والتبيين ولا يعني كل قسم مبتوت الصلة الآخر بل هي مترابطة ومتداخلة؛ فالمسائل الاعتقادية لا بد ينبنيَ عليها عملٌ وسلوكٌ وهذا السلوك هو بمعناها الشامل كما المسائل الفقهية تصدر اعتقاد ونيَّة وعلى يكون المراد عند الإطلاق: نصٍّ يمكن يُستفاد منه حُكْمٌ فقهي بطريقٍ مباشرةٍ أو بطريق الاستنباط ثانيًا: عدد الأحكام: القرآن الكريم شامل لأحكام الدين؛ إما تفصيلًا وإما تأصيلًا؛ ويوضح ذلك قوله تعالى: ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ ﴾ [النحل: 89] وقوله يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ [النساء: 26]؛ "أَيْ لكم أَمْرَ دِينِكُمْ ومَصَالِحَ أَمْرِكُمْ يَحِلُّ يَحْرُمُ عليكم وذلك يَدُلُّ امْتِنَاعِ خُلُوِّ وَاقِعَةٍ عَنْ حُكْمِ اللَّهِ تعالى"[1] وقد اختلف أهل قولين: القول الأول: "أنَّها محصورة بعدد معيَّن هؤلاء عددها فقيل: خمسمائة آية وقيل: مائتا فقط مائة وخمسون فقط"[2] وقيل: إن سبب الحصر التيسير طالب والمجتهد؛ حتى طريق الطلب والاجتهاد عسيرًا فينقطع سالكه الاستمرار تحصيل القول الثاني: وهو قول جمهور المفسرين؛ أنَّ غير عددٍ فكلُّ القرآن قد يُستنبَط معينٌ وَمَرَدُّ ما يَفتحه العَالِمِ معاني ودلالاته يَتميَّز صفاء الروح وقُوَّة وجَوْدة الذِّهْن وسَيَلانه فأحكام الشرع تُستنبط مِنَ الأوامر والنواهي كذلك القصص والمواعظ والأمثال ونحوها نحو نجده الإمام القرطبي تفسيره فلا يكاد يَمرُّ مِن آيِ إلا ويتعرَّض لِمَا فيها ويبدو لي القول الرَّاجح؛ لأسباب؛ منها: السبب دلالة النَّصوص قسمين: ♦ صريح الأحكام؛ كتلك الواردة سورة البقرة والنساء والمائدة والأنعام وغير ♦ يُؤخذ قسمين: 1) يُستنبط الآية نفسها يضمَّ إليها كاستنباط الشافعي صحة أنكحة الكفار امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ [القصص: 9] وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ [المسد: 4] ونحوه بعد عليٍّ وابن عباس رضي عنهما أقل مدة الحمل ستة أشهر وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا [الأحقاف: 15] مع قوله: فِي عَامَيْنِ [لقمان: 14] ومثله استنباط الأصوليين تارك الأمر يستحق العقاب أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي [طه: 93] وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ [الجن: 23][3] السبب دعوى تُفضي مآلات محمودة؛ منها: 1) تعطيل الغالب الأعم وجَعْلُها مُلزِمة وإنما للتلاوة والتبرُّك الفصل بين عمل وعمل الجوارح؛ لاستبعادها المتعلقة بالاعتقاد والأخلاق والآداب أنَّها صميم الحكم الشرعي ومرتكزاته ثالثًا: المؤلفات الأحكام: تناول بالشرح والتحليل؛ ومن مؤلفاتهم: للجصاص الحنفي (ت: 370هـ) للقاضي أبي بكر العربي المالكي 543هـ) تفسير 671هـ) المُسَمَّى الجامع نيل المرام لصِدِّيق حسن خان 1307هـ) ومن المعاصرة تميزت بسهولة العرض وحسن الترتيب الاهتمام بالدراسة المقارنة: للشيخ محمـد علي السايس 1396هـ) مناع خليل القطان 1420هـ) روائع البيان الصابوني وهناك مؤلفات معاصرة اقتصر أصحابها جمع وترتيبها حسب الموضوعات والأبواب دون التعرض للشرح والتحليل ومِن الكتب عُنيت بهذا الجانب: فتح العلام ترتيب لصباح عبدالكريم العنزي أدلة لطارق الخويطر بلوغ لعبدالرحمن الحطاب رابعًا: أحاديث الأحكام: لم تسلم الأخرى الاختلاف حيث العدد؛ "فقد سُئِلَ رحمه الله: كم أصول الأحكام؟ فقال: حديث قيل له: فكم السُّنن؟ قال: خمسمائة"[4] أي: بفرائضها وسننها حجة تتجاوز بنظر ألف وإذا نظرنا المؤلَّفات نجد واضحًا للعيان: فبينما يقتصر الحافظ عبدالغني المقدسي 600هـ) كتابه "عُمْدَة كلامِ خيرِ الأَنامِ" يقارب الـ(430) حديثًا نجدها ابن حجر العسقلاني 852هـ) المشهور "بُلوغ المَرَامِ الأحكام" (1570) حديثًا[5] ومما تجدر الإشارة إليه الفروق الكتابين عُمْدَة كلها مأخوذة الصحيحين البخاري ومسلم وقليل أحدهما أما المَرَام فمأخوذةٌ وغيرهما فليست صحيحة بعض الضعيف مشهور ومتداول وعناية فائقة كتاب مختصر يشتمل الأدلة الكتاب والسنة ليستعين الطالب المبتدي يستغني الراغب المنتهي وقد تطرق المؤلف أثابه ذكر الشرعية النبوية كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج الذي وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس مسلماً بحق الالتزام اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الدليل في آيات وأحاديث الأحكام
كتاب

الدليل في آيات وأحاديث الأحكام

ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان

الدليل في آيات وأحاديث الأحكام
كتاب

الدليل في آيات وأحاديث الأحكام

ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان

عن كتاب الدليل في آيات وأحاديث الأحكام:
المقصود بنصوص الأحكام:

قسَّم العلماء محتوى الدين الإسلامي إلى ثلاثة أقسام، تمثل كلٌّ منها جانبًا من جوانب الشمول والتكامل في هذا الدين العظيم:

1) العقيدة الإسلامية: وأصل التسمية مأخوذ من عَقَد الحبل إذا ربطه، ثم استُعمل في عقيدة القلب وتصميمه الجازم، وموضوعها أركان الإيمان الستة، وما أُلحق بها من مسائل، ولهذا العلم الشريف أسماءٌ أخرى؛ منها: الإيمان، والتوحيد، وأصول الدين.

2) الأحكام الأخلاقية: وهي الأحكام الوجدانية التي تتعلق بما يجب على المكلف أن يتحلى به من الفضائل، وما يجب أن يتخلى عنه من الرذائل، وتُدرَس هذه الأحكام في علم الأخلاق.

3) الأحكام العملية (الفقهية): وتتعلق بما يصدر عن المكلف من أقوال وأفعال، وتشمل أحكام العبادات التي تنظِّم علاقة الإنسان بربه؛ كالفروض الخمسة، وأحكام المعاملات التي تنظم علاقة الناس بعضهم ببعض؛ سواء أكانوا أفرادًا أم جماعات، وأحكام الأسرة والمعاملات المالية والجرائم والعقوبات...؛ إلخ.

ويُلاحظ أن هذا التقسيم تقسيم اصطلاحي تعارف عليه العلماء للتوضيح والتبيين، ولا يعني أن كل قسم مبتوت الصلة عن الآخر، بل هي مترابطة ومتداخلة؛ فالمسائل الاعتقادية لا بد أن ينبنيَ عليها عملٌ وسلوكٌ، وهذا السلوك هو الأخلاق بمعناها الشامل، كما أن المسائل العملية الفقهية لا بد أن تصدر عن اعتقاد ونيَّة.

وعلى هذا يكون المراد بنصوص الأحكام عند الإطلاق: كل نصٍّ يمكن أن يُستفاد منه حُكْمٌ فقهي، بطريقٍ مباشرةٍ، أو بطريق الاستنباط.

ثانيًا: عدد آيات الأحكام:

القرآن الكريم شامل لأحكام الدين؛ إما تفصيلًا وإما تأصيلًا؛ ويوضح ذلك قوله تعالى: ﴿ وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَانًا لِكُلِّ شَيْءٍ ﴾ [النحل: 89]، وقوله تعالى: ﴿ يُرِيدُ اللَّهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ ﴾ [النساء: 26]؛ "أَيْ لِيُبَيِّنَ لكم أَمْرَ دِينِكُمْ ومَصَالِحَ أَمْرِكُمْ، وما يَحِلُّ لكم وما يَحْرُمُ عليكم، وذلك يَدُلُّ على امْتِنَاعِ خُلُوِّ وَاقِعَةٍ عَنْ حُكْمِ اللَّهِ تعالى"[1].

وقد اختلف أهل العلم في عدد آيات الأحكام على قولين:

القول الأول: "أنَّها محصورة بعدد معيَّن، ثم اختلف هؤلاء في عددها، فقيل: هي خمسمائة آية، وقيل: بل مائتا آية فقط، وقيل: هي مائة وخمسون آية فقط"[2].

وقيل: إن سبب هذا الحصر هو التيسير على طالب العلم والمجتهد؛ حتى لا يكون طريق الطلب والاجتهاد عسيرًا، فينقطع سالكه عن الاستمرار أو تحصيل المراد.

القول الثاني: وهو قول جمهور المفسرين؛ أنَّ آيات الأحكام غير محصورة في عددٍ، فكلُّ آية في القرآن قد يُستنبَط منها حُكْمٌ معينٌ، وَمَرَدُّ ذلك إلى ما يَفتحه الله على العَالِمِ مِنْ معاني القرآن ودلالاته، وما يَتميَّز به مِنْ صفاء الروح، وقُوَّة الاستنباط، وجَوْدة الذِّهْن وسَيَلانه، فأحكام الشرع كما تُستنبط مِنَ الأوامر والنواهي، كذلك تُستنبط مِنَ القصص والمواعظ والأمثال ونحوها، على نحو ما نجده عند الإمام القرطبي في تفسيره، فلا يكاد يَمرُّ على آية مِن آيِ القرآن إلا ويتعرَّض لِمَا فيها مِن أحكام.

ويبدو لي أنَّ هذا القول هو الرَّاجح؛ وذلك لأسباب؛ منها:

السبب الأول: أنَّ دلالة النَّصوص على الأحكام على قسمين:

♦ ما هو صريح في الأحكام؛ كتلك الواردة في سورة البقرة والنساء والمائدة والأنعام، وغير ذلك.

♦ ما يُؤخذ بطريق الاستنباط، وهذا على قسمين:

1) ما يُستنبط مِن الآية نفسها من غير أن يضمَّ إليها آية أخرى؛ كاستنباط الشافعي صحة أنكحة الكفار من قوله تعالى: ﴿ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ ﴾ [القصص: 9]، ﴿ وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ ﴾ [المسد: 4]، ونحوه.

2) ما يُستنبط من الآية بعد أن يضمَّ إليها آية أخرى؛ كاستنباط عليٍّ وابن عباس رضي الله عنهما أنَّ أقل مدة الحمل ستة أشهر من قوله تعالى: ﴿ وَحَمْلُهُ وَفِصَالُهُ ثَلَاثُونَ شَهْرًا ﴾ [الأحقاف: 15]، مع قوله: ﴿ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ ﴾ [لقمان: 14].

ومثله استنباط الأصوليين أنَّ تارك الأمر يستحق العقاب من قوله تعالى: ﴿ أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي ﴾ [طه: 93]، مع قوله: ﴿ وَمَنْ يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنَّ لَهُ نَارَ جَهَنَّمَ ﴾ [الجن: 23][3].

السبب الثاني: أنَّ دعوى الحصر تُفضي إلى مآلات غير محمودة؛ منها:

1) تعطيل الغالب الأعم من النَّصوص، وجَعْلُها غير مُلزِمة، وإنما هي فقط للتلاوة والتبرُّك.

2) الفصل بين عمل القلب وعمل الجوارح؛ لاستبعادها النَّصوص المتعلقة بالاعتقاد والأخلاق والآداب، مع أنَّها مِن صميم الحكم الشرعي ومرتكزاته.

ثالثًا: المؤلفات في آيات الأحكام:

تناول عدد من العلماء آيات الأحكام بالشرح والتحليل؛ ومن أشهر مؤلفاتهم: أحكام القرآن للجصاص الحنفي (ت: 370هـ)، أحكام القرآن للقاضي أبي بكر بن العربي المالكي (ت: 543هـ)، تفسير القرطبي (ت: 671هـ)، المُسَمَّى الجامع لأحكام القرآن، نيل المرام من تفسير آيات الأحكام لصِدِّيق حسن خان (ت: 1307هـ).

ومن المؤلفات المعاصرة التي تميزت بسهولة العرض، وحسن الترتيب، مع الاهتمام بالدراسة الفقهية المقارنة: كتاب تفسير آيات الأحكام للشيخ محمـد علي السايس (ت: 1396هـ)، تفسير آيات الأحكام للشيخ مناع بن خليل القطان (ت: 1420هـ)، روائع البيان في تفسير آيات الأحكام للشيخ محمـد علي الصابوني.

وهناك مؤلفات معاصرة اقتصر أصحابها على جمع آيات الأحكام في القرآن، وترتيبها على حسب الموضوعات والأبواب الفقهية، دون التعرض للشرح والتحليل، ومِن الكتب التي عُنيت بهذا الجانب:

فتح العلام في ترتيب آيات الأحكام؛ لصباح عبدالكريم العنزي، نيل المرام من أدلة الأحكام؛ لطارق الخويطر، بلوغ المرام من آيات الأحكام؛ لعبدالرحمن بن علي الحطاب.

رابعًا: عدد أحاديث الأحكام:

لم تسلم أحاديث الأحكام هي الأخرى من الاختلاف من حيث العدد؛ "فقد سُئِلَ الشافعي رحمه الله: كم أصول الأحكام؟ فقال: خمسمائة حديث، قيل له: فكم أصول السُّنن؟ قال: خمسمائة"[4].

أي: إن أحاديث الأحكام بفرائضها وسننها التي هي حجة وأصل لا تتجاوز بنظر الشافعي ألف حديث.

وإذا نظرنا إلى أشهر المؤلَّفات فيها، نجد هذا الاختلاف واضحًا للعيان:

فبينما يقتصر الحافظ عبدالغني المقدسي (ت: 600هـ) في كتابه "عُمْدَة الأحكام من كلامِ خيرِ الأَنامِ" على ما يقارب الـ(430) حديثًا، نجدها عند الحافظ ابن حجر العسقلاني (ت: 852هـ) في كتابه المشهور "بُلوغ المَرَامِ من أدلة الأحكام" (1570) حديثًا[5].

ومما تجدر الإشارة إليه في الفروق بين الكتابين أن أحاديث عُمْدَة الأحكام كلها مأخوذة من الصحيحين البخاري ومسلم، وقليل منها ما هو في أحدهما دون الآخر.

أما أحاديث بلوغ المَرَام، فمأخوذةٌ من الصحيحين وغيرهما، فليست كلها صحيحة، بل فيها بعض الضعيف، وهو كتاب مشهور ومتداول، وعناية أهل العلم به فائقة.

كتاب مختصر يشتمل على أصول الأدلة من الكتاب والسنة ليستعين به الطالب المبتدي ولا يستغني عنه الراغب المنتهي وقد تطرق المؤلف أثابه الله في هذا الكتاب إلى ذكر الأدلة الشرعية من القرآن والسنة النبوية


#كتب_الدين_الاسلامى #كتب_حديث_. #كتب_إسلامية_متنوعة. #كتب_كتب_دينيه #كتب_الفقه_الإسلامي #كتب_دراسات_إسلاميه #كتب_كتب_إسلامية_. #كتب_اسلامية_متنوعة_. #كتب_فكر_اسلامى #كتب_أسلامي_. #كتب_اسلاميات #كتب__الدراسات_الإسلامية #كتب_فقه_إسلامى #كتب_كتاب_اسلامي #كتب_فلسفة_إسلامية_. #كتب_يثرب_الجديدة_الحركات_الإسلامية_الراهنة #كتب_الإسلامية_. #كتب_دروس_اسلامية_. #كتب_ثقافة_إسلامية_ #كتب_هذا_هو_الإسلام_الذي_قالوا_عنه_(يحتوي_الكتاب_على_سبعين_درسا_) #كتب_لماذا_يخافون_من_الإسلام؟ #كتب_نظرات_فى_مسيرة_العمل_الإسلامى #كتب_إسلامية #كتب_كتب_إسلاميات_. #كتب_الفكر_الاسلامي_. #كتب_قواعد_الإسلام #كتب_الفقه_الاسلامى_. #كتب_نواقض_الإسلام #كتب_موسوعة_إسلامية_ #كتب_معالم_اسلامية #كتب__الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_لفقه_الاسلامي_pdf #كتب_الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_منظور_اسلامي #كتب_منهج_التربية_الاسلامية #كتب_اليقظة_الإسلامية #كتب_الفكر_العربي_الإسلامي #كتب_اليقظة_الاسلامية_وحركات_التحرير #كتب_اليقظه_الاسلامية #كتب_الفلسفة_الإسلامية
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#90K

9 مشاهدة هذا الشهر

#42K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 527.
المتجر أماكن الشراء
رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث