📘 ❞ المصباح السحري ❝ كتاب ــ إنغمار برغمان

كتب السير و المذكرات - 📖 كتاب ❞ المصباح السحري ❝ ــ إنغمار برغمان 📖

█ _ إنغمار برغمان 0 حصريا كتاب ❞ المصباح السحري ❝ 2025 السحري: إرنست (بالسويدية: Ernst Ingmar Bergman)‏ (14 يوليو 1918 30 2007) (بالإنجليزية: مخرج سينمائي سويدي يعتبر أشهر شخصية سويدية وقد عُرف أنحاء العالم طيلة مشوار مهني امتد 60 عاما أخرج خلاله 54 فيلما سينمائيا و126 عملا مسرحيا و39 مسرحية إذاعية ومن أفلامه "التوت البري" (1957) و"مشاهد من الحياة الزوجية" (1973) وتأثر جيل كامل المخرجين بأفلام التي تميزت بتناولها الجريء لقضايا مثل الأخلاق والتعذيب الجنسي ويعتبر المخرج الأميركي وودي آلن أن هو أعظم مر التاريخ ولد انجمار 14 يوم الثورة عاش طفولة متزمتة مع أب قسيس بروتستانتي لم يشغله سوي الخلاص والتطهر الديني ليكون ذلك عاملاً رئيسياً تكوينه الفني والفكري ويظهر خلال وكتاباته تناولت بلا تزمت ديني بل وبلا مؤسسة دينية حياته الفنية الممثل عند برجمان يقدم الممثل برجمان ما بداخل الشخصية تعكس يحدث خارجها وكانت قمة هذه التركيبة فيلم برسونا 1966 حيث نعد ندرك حقيقة نراه رؤية للواقع أم الواقع الفعلي وتلعب الطبيعة دور الديكور المكمل والمبرز للأحاسيس الداخلية تمر بها والتي تتأرجح بين السعادة الجارفة والإحباط واليأس الإخراج كان يغلق الحائط الرابع الوهمي الذي تحتل مكانه الكاميرا علي عبر تضييق مساحة الكادر أو استخدام الزووم وعبر زووم أمامي متحرك وجه يؤدي بداخله ليس أمام الجمهور ولا أقرانه الممثلين مواجهة تعتصر نظراته وتعبيرات وجهه لحظة اعتراف كنسي ولكن بدلاً القسيس كاميرا وبدلاً كرسي الاعتراف شاشة فضية وكان غريباً مسرحي درس وتعلم وعاش فترة شبابه المسرح الملكي بستوكهولم يقدم سينما نوع جديد تعتمد لحظات الصمت أكثر منها الحوار والسرد أجل تقديم أحاسيس شخصياته تحرك العديد الدوائر أعماله مجاله الحيوي تحركت فيه كان الخوف الوحدة والبعد عن الدين والخوف الموت والفشل الحب والانفصال تلك هي العناصر المحركة للنفس البشرية أعمال أما الحرب وذكريات الطفولة والفن والمسرح والجنس فهي المؤثرات الخارجية الشخصيات وتحدد حركتهم داخل المجالات الحيوية السابق ذكرها نهاية الأربعينيات قدم أفلاماً وضح فيها تأثير السينما الأمريكية وسينما الفرنسيين مارسيل كارنيه وجان دوفيفية لمسة الوجودية السويدية للفيلسوف كيركيجارد اختلطت معاً موضوعات قاتمة الإحباط والإجهاض والانتحار أفلام السجن 1948 والعطش ونافورة أريسوس 1949 وقدم الفيلمين القلق الوجودي تحدث عنه الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر وكان روبرتو روسيلليني عليه «العطش» كبيراً فقدم زوجين رحلة لألمانيا بعد دائرة العلاقة الرجل والمرأة «وهي التيمة سيعود إليها كثيراً فيما بعد» مثلما قدمها «رحلة إلي إيطاليا» وألمانيا وويلات كما «ألمانيا السنة صفر» إخراج أيضاً في هذا الكتاب الماتع وعلى ضوء الساطع نعيش سيرة وحياة بيرغمان والذي يأخذنا إلى زوايا مختلفة ومتنوعة حياته الداخل الخارج البعيدة الأمس القريب بكل أحداث وتناقض وجنون وتقلبات وأسرار وأحلام حب وعمل وأزمات وتفاصيل صغيرة ينبشها الذاكرة ويعيد سردها إلينا مرة أخرى ويحدثنا طفولته وكيف منوطًا به يسلك الطريق ويصبح واعظًا ولكنه رفض وفضل الاتجاه عالم السينيما ويسرد علينا دوافعه ومشاعره وأسبابه وأخطاءه الصغيرة ونجاحاته الباهرة كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المصباح السحري
كتاب

المصباح السحري

ــ إنغمار برغمان

المصباح السحري
كتاب

المصباح السحري

ــ إنغمار برغمان

حول
إنغمار برغمان ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المصباح السحري:
إرنست إنغمار برغمان (بالسويدية: Ernst Ingmar Bergman)(14 يوليو 1918 - 30 يوليو 2007) (بالإنجليزية: Ernst Ingmar Bergman)‏ مخرج سينمائي سويدي.

يعتبر أشهر شخصية سويدية، وقد عُرف في أنحاء العالم طيلة مشوار مهني امتد 60 عاما، أخرج خلاله 54 فيلما سينمائيا و126 عملا مسرحيا و39 مسرحية إذاعية. ومن أشهر أفلامه "التوت البري" (1957) و"مشاهد من الحياة الزوجية" (1973).

وتأثر جيل كامل من المخرجين بأفلام برغمان التي تميزت بتناولها الجريء لقضايا مثل الأخلاق والتعذيب الجنسي، ويعتبر المخرج الأميركي وودي آلن أن برغمان هو أعظم مخرج على مر التاريخ.

ولد انجمار في 14 يوليو 1918، يوم الثورة عاش طفولة متزمتة مع أب قسيس بروتستانتي لم يشغله سوي الخلاص والتطهر الديني، ليكون ذلك عاملاً رئيسياً في تكوينه الفني والفكري، ويظهر ذلك من خلال أفلامه وكتاباته التي تناولت العالم بلا تزمت ديني، بل وبلا مؤسسة دينية.

حياته الفنية
الممثل عند برجمان

يقدم الممثل عند برجمان ما بداخل الشخصية التي تعكس ما يحدث خارجها، وكانت قمة هذه التركيبة مع فيلم برسونا 1966، حيث لم نعد ندرك حقيقة ما نراه هل هو رؤية الشخصية للواقع أم هو الواقع الفعلي، وتلعب الطبيعة دور الديكور المكمل والمبرز للأحاسيس الداخلية، التي تمر بها الشخصية، والتي تتأرجح ما بين السعادة الجارفة والإحباط واليأس.

الإخراج

كان برجمان يغلق الحائط الرابع الوهمي، الذي تحتل مكانه الكاميرا علي الممثل عبر تضييق مساحة الكادر أو من خلال استخدام الزووم، وعبر زووم أمامي متحرك علي وجه الممثل، يؤدي الممثل ما بداخله ليس أمام الجمهور، ولا أمام أقرانه من الممثلين، بل في مواجهة الكاميرا التي تعتصر ما بداخله من خلال نظراته وتعبيرات وجهه ليكون في لحظة اعتراف كنسي، ولكن بدلاً من القسيس كاميرا، وبدلاً من كرسي الاعتراف شاشة فضية.

وكان غريباً علي مخرج مسرحي مثل برجمان درس وتعلم وعاش فترة شبابه في المسرح الملكي بستوكهولم أن يقدم سينما من نوع جديد تعتمد علي لحظات الصمت أكثر منها علي الحوار والسرد من أجل تقديم أحاسيس شخصياته.

تحرك برجمان في العديد من الدوائر عبر أعماله، ولكن مجاله الحيوي الذي تحركت فيه شخصياته كان الخوف من الوحدة، والبعد عن الدين، والخوف من الموت، والفشل في الحب، والانفصال. تلك هي العناصر المحركة للنفس البشرية في أعمال برجمان، أما الحرب وذكريات الطفولة والفن والمسرح والجنس فهي المؤثرات الخارجية في الشخصيات.

وتحدد حركتهم داخل المجالات الحيوية السابق ذكرها. في نهاية الأربعينيات، قدم برجمان أفلاماً وضح فيها تأثير السينما الأمريكية وسينما الفرنسيين مارسيل كارنيه وجان دوفيفية مع لمسة من الوجودية السويدية للفيلسوف كيركيجارد حيث اختلطت معاً موضوعات قاتمة مثل الإحباط والإجهاض والانتحار.. وضح ذلك مع أفلام مثل السجن 1948 والعطش ونافورة أريسوس 1949، وقدم في الفيلمين القلق الوجودي الذي تحدث عنه الفيلسوف الفرنسي جان بول سارتر، وكان تأثير روبرتو روسيلليني عليه في فيلم «العطش» كبيراً، فقدم زوجين في رحلة لألمانيا، بعد الحرب حيث دائرة العلاقة ما بين الرجل والمرأة «وهي التيمة التي سيعود إليها كثيراً فيما بعد» مثلما قدمها روسيلليني في «رحلة إلي إيطاليا»، وألمانيا وويلات الحرب كما في «ألمانيا السنة صفر» فيلم من إخراج روسيلليني أيضاً.

في هذا الكتاب الماتع، وعلى ضوء هذا المصباح الساطع، نعيش مع سيرة وحياة إنغمار بيرغمان، والذي يأخذنا إلى زوايا مختلفة ومتنوعة في حياته، من الداخل ومن الخارج، من الطفولة البعيدة إلى الأمس القريب، بكل ما في هذه الحياة من أحداث وتناقض وجنون وتقلبات وعبر وأسرار وأحلام وذكريات حب وعمل وأزمات، وتفاصيل صغيرة ينبشها من الذاكرة ويعيد سردها إلينا مرة أخرى، ويحدثنا عن طفولته وكيف كان منوطًا به أن يسلك الطريق الديني ويصبح واعظًا، ولكنه رفض، وفضل الاتجاه إلى عالم السينيما ويسرد علينا دوافعه ومشاعره وأسبابه وأخطاءه الصغيرة ونجاحاته الباهرة .
الترتيب:

#8K

0 مشاهدة هذا اليوم

#85K

0 مشاهدة هذا الشهر

#49K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 322.