📘 ❞ صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه ❝ كتاب ــ عبد الوهاب بن ناصر الطريري اصدار 2005

الحج والعمرة - 📖 ❞ كتاب صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه ❝ ــ عبد الوهاب بن ناصر الطريري 📖

█ _ عبد الوهاب بن ناصر الطريري 2005 حصريا كتاب صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه عن مؤسسة الاسلام 2024 معه: الحج إلى بيت الحرام ركن من أركان الإسلام وهو شعيرة شعائره الجليلة العظام فضله وشرفه وأجزل المثوبة فيه حتى صح رسول أنه قال : (( حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع ذنوبه كيوم ولدته أمه )) فبين صلوات وسلامه أن العبد إذا فأدى لهذه العبادة حقها وحقوقها وابتعد الرفث والفسوق والآثام فإن عز وجل جعل جزاءه الجنة المبرور ليس له جزاء إلا )) فقوله الصلاة والسلام دليل فضل هذه العظيمة وجزيل وجميل وجليل ما أعد الثواب وحسن العاقبة والمآب لمن عرف ولذلك خشعت قلوب السلف الصالح رحمهم برحمته الواسعة فكانوا أصدق الناس براً حجهم وإخلاصاً عبادتهم وتأسياً برسولهم حجوا فضربوا المثل الأعلى فيمن بر حجه وكان الواحد منهم لبىَّ تغير وجهه تعظيماً لله جل جلاله وتعظيماً لشعائره ولا يزال الصالحون يحجون فما تغيرت أحواله ورجع بقلب غير القلب الذي كان قبل عظيم وضع البركة والخير الركن العظيم دينه يمكن للمسلم يكون مبروراً وسيعه مشكوراً وذنبه مغفوراً وأجره عظيماً موفوراً تأس برسول وحرص تكون أقواله وأعماله وأن ظاهره وباطنه موافقاً السنة متبعاً الأمة وقد جاء لما آخر حياته نادى مناديه يريد وكانت الوداع ؛ لأنها كانت عمره ولأن ودع فيها فوقف يوم عرفة وقال أيها اسمعوا قولي وخذوا عني مناسككم فإني لا أدري لعلي ألقاكم بعد عامي )) تأثر أصحاب وعلموا ودعهم بهذه الكلمات وأنه وشك الرحيل الدنيا فوعت قلوبهم وخشعت افئدتهم وأخذوا هديه وسنته أتم الوجوه وأكملها حفظوا الزمان وحفظوا المكان الحركات فجزاهم أمة محمد خير الجزاء وأوفاه في الكتاب وصف لحجة بداية خروجه مكة أنهى " إنه الحديث الحبيب رحلة هو يقود المسلمين ليريهم مناسكهم ويعلمهم كيف ربهم والعمرة مجاناً PDF اونلاين والعمرة: يشمل جميع الكتب التى تخص الحاج والمعتمر والتى تعينيه فى رحلته وتشمل (فضل الحج أنواع نسك المناسك مواقيت الإحرام التروية عيد الأضحى أيام التشريق طواف مناسك المنظور الشيعي ) الحج الإسلام: مدينة موسم محدد كل عام وله شعائر معينة تسمى واجب لمرة واحدة العمر لكل بالغ قادر المسلمين الحج طقس ديني شائع وموجود كثير الديانات وكذلك بيوت موزعة مختلف مناطق الجزيرة العربية سميت كعبات فرض التاسعة للهجرة ويجب المسلم يحج مرة فإذا ذلك أو مرات تطوعا منه لم المسلمون 631 أي سنة فتحها يد الرسول دمر كافة الأصنام والأوثان وطاف بالكعبة ومن وأدوا الأخرى التي استقرت منذ الحين النحو من أبرز الأحاديث: ما ورد سنن الترمذي مسعود قال: « تابعوا بين فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب الجنة» مواقيت : تنقسم زمانية ومواقيت مكانية المواقيت الزمانية هي الشهور المحددة لتكون زمنا للحج وهذه شوال ذو القعدة وذو الحجة وتحديدا أول شهر العاشر ذي أما المكانية فهي الأماكن حددها أراد يحرم لأداء والعمرة العمرة – اسم الاعتمار وهي اللغة القصد والزيارة حيث الاصطلاح الشرعي فالعمرة زيارة المسجد خاصة كالطواف السعي والحلق مشروعة بأصل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه
كتاب

صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه

ــ عبد الوهاب بن ناصر الطريري

صدر 2005م عن مؤسسة الاسلام
صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه
كتاب

صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه

ــ عبد الوهاب بن ناصر الطريري

صدر 2005م عن مؤسسة الاسلام
عن كتاب صفة حجة النبي صلى الله عليه وسلم كأنك معه:

الحج إلى بيت الله الحرام ركن من أركان الإسلام وهو شعيرة من شعائره الجليلة العظام فضله الله وشرفه وأجزل المثوبة فيه حتى صح عن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- أنه قال : (( من حج هذا البيت فلم يرفث ولم يفسق رجع من ذنوبه كيوم ولدته أمه )) ، فبين-صلوات الله وسلامه عليه- أن العبد إذا حج بيت الله الحرام فأدى لهذه العبادة حقها وحقوقها وابتعد عن الرفث والفسوق والآثام فإن الله-عز وجل- جعل جزاءه الجنة قال-صلى الله عليه وسلم- : (( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ))

فقوله-عليه الصلاة والسلام- : (( الحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة )) فيه دليل على فضل هذه العبادة العظيمة ، وجزيل وجميل وجليل ما أعد الله من الثواب وحسن العاقبة والمآب لمن عرف حقها وحقوقها ، ولذلك خشعت قلوب السلف الصالح-رحمهم الله برحمته الواسعة- فكانوا أصدق الناس براً في حجهم وإخلاصاً في عبادتهم وتأسياً برسولهم-صلوات الله وسلامه عليه- حجوا إلى بيت الله الحرام فضربوا في حجهم المثل الأعلى فيمن بر حجه ، وكان الواحد منهم إذا لبىَّ تغير وجهه تعظيماً لله-جل جلاله- وتعظيماً لشعائره ،

ولا يزال الصالحون يحجون بيت الله الحرام فما حج عبد منهم إلا تغيرت أحواله ورجع بقلب غير القلب الذي كان معه قبل حجه من عظيم ما وضع الله من البركة والخير في هذا الركن العظيم من أركان دينه ، ولا يمكن للمسلم أن يكون حجه مبروراً وسيعه مشكوراً وذنبه مغفوراً وأجره عظيماً موفوراً إلا إذا تأس برسول الله-صلى الله عليه وسلم،

وحرص في هذه العبادة على أن تكون أقواله وأعماله وأن يكون ظاهره وباطنه موافقاً لهذه السنة متبعاً فيه رسول الأمة-صلوات الله وسلامه عليه- ، وقد جاء عن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- أنه لما كان في آخر حياته نادى مناديه أنه يريد الحج وكانت حجة الوداع ؛ لأنها كانت في آخر عمره ؛ ولأن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- ودع فيها الأمة فوقف يوم عرفة وقال-صلوات الله وسلامه عليه- : (( أيها الناس اسمعوا قولي وخذوا عني مناسككم فإني لا أدري لعلي لا ألقاكم بعد عامي هذا ))

ولذلك تأثر أصحاب النبي-صلى الله عليه وسلم- وعلموا أن رسول الأمة-صلى الله عليه وسلم- ودعهم بهذه الكلمات وأنه على وشك الرحيل من هذه الدنيا فوعت قلوبهم ، وخشعت افئدتهم وأخذوا عن رسول الله-صلى الله عليه وسلم- هديه وسنته في حجة الوداع على أتم الوجوه وأكملها حتى حفظوا الزمان ، وحفظوا المكان ، وحفظوا الحركات ، وحفظوا الكلمات ، - فجزاهم الله عن أمة محمد-صلى الله عليه وسلم- خير الجزاء وأوفاه

في هذا الكتاب وصف لحجة النبي صلى الله عليه وسلم حجة الوداع من بداية خروجه من مكة حتى أنهى حجه. " إنه الحديث الحبيب عن رحلة الحبيب و هو يقود المسلمين ليريهم مناسكهم ، ويعلمهم كيف يحجون بيت ربهم . "

الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#22K

27 مشاهدة هذا الشهر

#41K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 57.
المتجر أماكن الشراء
عبد الوهاب بن ناصر الطريري ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة الاسلام 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث