📘 ❞ المسائل العقدية التي حكى فيها ابن تيمية الإجماع ❝ كتاب ــ خالد بن مسعود الجعيد اصدار 2007
كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب المسائل العقدية التي حكى فيها ابن تيمية الإجماع ❝ ــ خالد بن مسعود الجعيد 📖
█ _ خالد بن مسعود الجعيد 2007 حصريا كتاب المسائل العقدية التي حكى فيها ابن تيمية الإجماع عن دار الفضيلة 2024 الإجماع: الخلاف ليس مذمومًا بإطلاق فمنه ماهو مذموم ومنه ما كذلك ولهذا جرى بين أفضل هذه الأمة وأبرها قلوبًا وأعمقها علمًا وأقلها تكلفًا ممن تربوا يد المصطفى صلى الله عليه وسلم وتحت رعايته وتلقوا الوحي من فيهه مباشرة غضًا طريًا وإنما يكون الخلاف إذا كان أصول مجمع عليها لا تحتمل التأويل أو قطعيات معلومة الدين بالضرورة ونحو ذلك؛ وكذا كل خلاف أدى إلى منازعة وفرقة عداوة وبغضاء حمل أحد المختلفين جحد مع الآخر الحق صاحبه تكفير مخالفه تبديعه تضليله والخلاف الذي وقع عند أهل السنة جُلُّه – ولله الحمد العملية ويسوغ الاجتهاد لكن نُقل نزر يسير بعض دقائق العلمية لها تعلق بالأصول اختلفت آراء وكان هناك أكثر قول المسألة الواحدة وقد آثرت صفحات هذا البحث أن أجمع مما دعاني وشجعني لذلك أمور منها: أولاً: بيان النوع إلا جانب أجمعوا بخلاف الأهواء والبدع كتاب قيّم عبارة قراءة للمسائل جمعاً ودراسة كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام هو المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان حتى مسلماً بحق الالتزام بها وهي اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير
كتاب
المسائل العقدية التي حكى فيها ابن تيمية الإجماع
ــ خالد بن مسعود الجعيد
صدر 2007م عن دار الفضيلة
كتاب
المسائل العقدية التي حكى فيها ابن تيمية الإجماع
ــ خالد بن مسعود الجعيد
صدر 2007م عن دار الفضيلة-
مساهمة من: NOOR
( الأحد 24 مارس 2019 ( 7:15 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
الخلاف ليس مذمومًا بإطلاق، فمنه ماهو مذموم، ومنه ما ليس كذلك، ولهذا جرى بين أفضل هذه الأمة، وأبرها قلوبًا، وأعمقها علمًا، وأقلها تكلفًا، ممن تربوا على يد المصطفى صلى الله عليه وسلم، وتحت رعايته، وتلقوا الوحي من فيهه مباشرة غضًا طريًا.
وإنما يكون الخلاف مذمومًا إذا كان في أصول مجمع عليها لا تحتمل التأويل، أو في قطعيات معلومة من الدين بالضرورة ونحو ذلك؛ وكذا كل خلاف أدى إلى منازعة وفرقة، أو عداوة وبغضاء، أو حمل أحد المختلفين على جحد ما مع الآخر من الحق، أو حمل صاحبه على تكفير مخالفه أو تبديعه أو تضليله.
والخلاف الذي وقع عند أهل السنة جُلُّه – ولله الحمد – في المسائل العملية التي تحتمل الخلاف، ويسوغ فيها الاجتهاد. لكن نُقل نزر يسير في بعض دقائق المسائل العلمية التي لها تعلق بالأصول اختلفت فيها آراء بعض أهل السنة وكان هناك أكثر من قول في المسألة الواحدة.
وقد آثرت في صفحات هذا البحث أن أجمع هذه المسائل، وكان مما دعاني وشجعني لذلك أمور منها:
أولاً: بيان أن هذا النوع من الخلاف ماهو إلا نزر يسير في جانب ما أجمعوا عليه، بخلاف أهل الأهواء والبدع.
كتاب قيّم عبارة عن قراءة للمسائل العقدية التي حكى فيها ابن تيمية الإجماع، جمعاً ودراسة.
#4K
0 مشاهدة هذا اليوم#7K
0 مشاهدة هذا الشهر#23K
10K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
