📘 ❞ احـذروا خطر الاستشراق ❝ كتاب ــ د. مازن مطبقاني

فرق ومذاهب وأفكار وردود - 📖 كتاب ❞ احـذروا خطر الاستشراق ❝ ــ د. مازن مطبقاني 📖

█ _ د مازن مطبقاني 0 حصريا كتاب ❞ احـذروا خطر الاستشراق ❝ 2024 الاستشراق: فهذه كلمات حول قضية مهمة يغفل عنها كثير من الناس بل إن معظم قد يسمع بكلمة استشراق فلا يتأثر ولا يعرف لماذا كان خطيراً ربما رأى البعض أن الحديث عن ترف لا حاجة لنا به ويرى بعض آخر الماضي البعيد وليس له وجود الآن ولكننا نرى الواجب هذا الأمر وبخاصة الوقت بالذات الذي كشّر الكفار الغرب أنيابهم ووصل بالبعض نادى بهدم الكعبة المشرفة إن كلمة ترد كثيراً وسائل الإعلام المختلفة ولاسيما أسباب الحملات الإعلامية المكثفة ضد الإسلام والمسلمين المملكة العربية السعودية ولو سألت الناس: ما غذّى ويغذي هذه العنيفة ضدنا لوجدت أكثر سمعوا بالكلمة ولكنهم يدركون حقيقة معناها وربما لم يلتفت أحد إلى أهمية دراسة علمية موضوعية قبل قسم بكلية الدعوة بالمدينة المنورة ولكن جهود القسم انحصرت الرسائل العلمية التي أنجزها عشرات الطلاب ولم يقيض لها الانتشار وبقي غامضاً فرق ومذاهب وأفكار وردود مجاناً PDF اونلاين المذاهب أو الفرق العقائدية الإسلامية هي فروع مختلفة مدارس فكرية وكلامية فيما يتعلق بالعقيدة فعن النبي صلى الله عليه وسلم: «افترقت اليهود إحدى وسبعين فرقة وافترقت النصارى اثنتين وستفترق الأمة ثلاث فرقة» ومن المهم نُدرك وندرُس التيارات والمذاهب الفكرية قامت بصناعة تاريخنا الحضاري وشكلّت قسَماته فهو تراثٌ حضاري غني وعريق وسيُمكننا ذلك بكل تأكيد فهم الاسلامية الحديثة وإدراك مدارسها وصراعاتها وجذورها الممتدة التاريخ ويبدو لي وكأنه أحيانا حديثٌ واقعنا الفكري المعاصر وتشعُباته وتعقيداته ولعله هنا السُبل لاستشراف المستقبل وصراعاته ومآلاته لتصحيح مسارنا وترشيد مسيرتنا غير المُلفت للنظر قيداً فكرِ وتطور ونهضتها تلك تترك غريبا الاعتقاد والتشدد إلا ودَعَت اليه بينما بعضها الآخر مُعبّرا آمال الأمّة القوة والتقدم والنهضة وهذا الركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
احـذروا خطر الاستشراق
كتاب

احـذروا خطر الاستشراق

ــ د. مازن مطبقاني

احـذروا خطر الاستشراق
كتاب

احـذروا خطر الاستشراق

ــ د. مازن مطبقاني

حول
د. مازن مطبقاني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب احـذروا خطر الاستشراق:
فهذه كلمات حول قضية مهمة يغفل عنها كثير من الناس، بل إن معظم الناس قد يسمع بكلمة استشراق، فلا يتأثر ولا يعرف لماذا كان الاستشراق خطيراً. بل ربما رأى البعض أن الحديث عن الاستشراق ترف لا حاجة لنا به. ويرى بعض آخر أن الاستشراق قضية من الماضي البعيد، وليس له وجود الآن، ولكننا نرى أن من الواجب الحديث عن هذا الأمر، وبخاصة في هذا الوقت بالذات الذي كشّر بعض الكفار في الغرب عن أنيابهم، ووصل الأمر بالبعض أن نادى بهدم الكعبة المشرفة.

إن الاستشراق كلمة ترد كثيراً في وسائل الإعلام المختلفة ولاسيما في الحديث عن أسباب الحملات الإعلامية المكثفة ضد الإسلام والمسلمين، وبخاصة ضد المملكة العربية السعودية. ولو سألت كثيراً من الناس: ما هذا الاستشراق الذي غذّى ويغذي هذه الحملات الإعلامية العنيفة ضدنا، لوجدت أن أكثر الناس سمعوا بالكلمة، ولكنهم لا يدركون حقيقة معناها.

وربما لم يلتفت أحد إلى أهمية دراسة الاستشراق دراسة علمية موضوعية قبل قسم الاستشراق بكلية الدعوة بالمدينة المنورة، ولكن جهود هذا القسم انحصرت في الرسائل العلمية التي أنجزها عشرات من الطلاب، ولم يقيض لها الانتشار، وبقي الاستشراق غامضاً .
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#38K

13 مشاهدة هذا الشهر

#60K

5K إجمالي المشاهدات