📘 ❞ بشارات العهد الجديد بمحمد صلى الله عليه وسلم ❝ كتاب ــ محمد بن عبد الله السحيم

إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب بشارات العهد الجديد بمحمد صلى الله عليه وسلم ❝ ــ محمد بن عبد الله السحيم 📖

█ _ محمد بن عبد الله السحيم 0 حصريا كتاب بشارات العهد الجديد بمحمد صلى عليه وسلم 2024 وسلم: البشارة الأولى: قال متى الإصحاح الثالث مخبراً عن يوحنا المعمدان – يحيى السلام أنه قال: (أنا أعمدكم بالماء وذلك للتوبة وغفران الخطايا ولكن هناك شخص قادم بعدي وهو أقوى مني لدرجة أنني لا أستحق حل سيور حذائه وسيعمدكم بالروح والنار) هذه أوردها كل من المهتدي الأحد داود والنجار وأضاف إليها النجار بعض العبارات التي تذكر صفة هذا القادم المنتظر قوله: (الذي رفشه بيده وينقي بيدره ويجمع قمحه إلى المخزن وأما التبن فيحرقه بنار تطفأ) وأوضح فقال: (قوله: الذي ونسخة الآباء العيسويين: المذري) إشارة ما قام حروب وجهاد مع الكفار لنصرة دين وإعلاء كلمته وقوله: (وينقي بيدره) بمعنى يطهر موطنه الأصنام ومن عبدتها المشركين (ويجمع المخزن) أي يجمع صحابته والمؤمنين به عند بيت الحرام (أما يقضي عناصر الشر والفساد العالم ويناهض أهل الشرك والضلالة وعبادة الأصنام) أما فقد اكتفى بهذا النص أوردته وأشار الزيادة ثنايا الشرح والتحليل كما أطال النفس استنطاق النبوة جانبين: الجانب الأول: نفى فيه أن يكون النبي تنبأ هو عيسى وفي الثاني: أثبت المبشر وقد قدم الأول البراهين التالية: 1 أن نفس كلمة "بعد" تستبعد بكل وضوح لأن ويوحنا ولدا سنة واحدة وعاصر أحدهما الآخر وكلمة تدل مستقبل غير معلوم بعده 2 المسيح قومه وطلب منهم طاعته واتباعه إلا أخبرهم بوضوح ثمة كوكباً آخر عظيماً الأخير الخاتم الممجد 3 لم يكن المقصود لأنه لو كان الأمر كذلك لتبع وخضع له ولكنا نجده العكس ذلك إذ يعظ ويعمد ويستقبل الأتباع حياة عليهما 4 مع اعتقاد الكنائس النصرانية بأن إله أو ابن كونه معمداً يد يثبت بالعكس تماما فلو الشخص منه وأنه سيعمد وبالنار لما ضرورة معنى لتعميده النهر الأقل 5 تضاربت الأناجيل موقف عيسى: فهو أحدها يرسل التلاميذ يسألونه: أنت سيأتي أم ننتظر واحداً آخر؟ أما كاتب الإنجيل رأى انظروا حمل ففي يتبين لم يعرف حقيقة النص: ذكر وصفاً مغايراً للنبي 6 لا يمكن سلف بالمعنى تفسر بعثته مهام الرسول يمهد الطريق يأتي فجأة هيكله ويقيم فإذا اعتبر المهام قد أسندت فنستطيع نؤكد فشل تحقيقها فشلاً ذريعاً تجاه استقبله نهر الأردن وعمده زعموا أما البراهيم الأدلة قدمها بشر فهي: 1 يتأكد شيء واحد تمت بقدومه معروف لدى كافة الرسل والأنبياء وإلا اعترف معصوم الاعتراف المتواضع 2 إنكار الرسالة المحمدية أساسي لكل الوحي الإلهي وكافة الذين بشروا جميع الأنبياء معاً ينجزوا العمل الهائل أنجزه وحده فترة قصيرة تتجاوز ثلاثة وعشرين عاما 3 اعتراف "محمداً" أعلى وأسمى قدراً يتضح قوله "هو مني" وبمقارنة بما نجد الواقع يشهد محمداً ص الأقوى خلال الصورة المأساوية ترسمها لنهاية حيث يسجن ثم يقطع رأسه ويقدم طبق بينما نرى يدخل مكة دخول الفاتح العظيم ويدمر ويطهر الكعبة والكفار مستسلمون ينتظرون حكمه فيهم أخبر الغضب العذاب اليهود المعاندين للرسل وهذا عنه تحقق بعد ثلاثين بني إسرائيل ومنه أعلنه وأخوه قدوم رسول سوف ينتزع الامتيازات ولم يتحقق دمر حصونهم وطردهم ديارهم ولقد أنذرهم الآتي إذا يؤمنوا برسل الصادقين وعلى رأسهم بقوله: (من أخبركم تهربوا الآتي) هدف هو: إقامة الإسلام الأرض اختفت الأوثان والأصنام أمامه وانهارت الإمبراطوريات أمام سيفه وأصبح المسلمون ملته متساوين وتكونت الجماعة المؤمنة وتحققت بينهم المساواة كهنوت ولا طقوس وليس مسلم مرتفع منخفض توجد طبقية تمايز يقوم العنصر والرتبة فالإسلام الدين الوحيد يعترف بأي كائن مهما عظم ومهما مقدسا كوسيط مطلق بين والبشر أتباع كانوا يعرفون المعرفة اعتنقوا عندما جاء البشارة الثانية: الخامس (الحق أقول لكم تزول السماء والأرض يزول حرف نقطة الناموس حتى الكل) الهاشمي موضحاً البشارة: (الكل هنا سبقت إليه الإشارة القرآن الكريم نبأ السلف وأخبار الخلف قصص سبق وابتلاؤهم أيدي أقوامهم هدى للمتقين ووعيد للكافرين وتنظيم للحياتين الدنيا والآخرة روح رب العالمين نزل قلب يؤت قبل فنون الكلام) وفي وجوب بالتوراة والإنجيل غاية محدودة وهي مجيء الكل بطل بها وحان نسخهما وأذن بزوالهما والمراد بالزوال زوال الحكم الوجود ولعل مقصود "الأصغر" الأصغر سنا فرض صحة نسبة البشارة الثالثة: الحادي عشر: (وإن أردتم تقبلوا فهذا إيلياء المزمع يأتي) النبوة: (أي إن تتبعوا فاتبعوا أحمد سيبعث وشدد عليهم التمسك بهذه الوصية والمحافظة عليها "من أذنان للسمع فليسمع" وهذه مماثلة وشاهدة ومصدقة لنبوة ملاخي إيرادها البحث تحت عنوان: الثانية ذكر المؤلف كتابه لله كتب البشارات فيها المهتدون اسم وصفته التوراة وذكر كيف استبدلت الأسماء وغيرت الأوصاف الطبعات الحديثة كفراً وحسداً وحقداً إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين مكتبة الكتب الاسلاميه المتنوعه التى يوجد موضوعات كثيره فى شتى فروع الاسلامى وتشمل ( الملائكة المقدسة يوم القيامة القضاء والقدر شعائر وعبادات أركان الإحسان أخرى الجهاد الآداب والطعام الشريعة والفقه الإسلامي مصادر التشريع المذاهب الفقهية الكبرى التاريخ العصر النبوى عصر الخلفاء الراشدين الأموي العبّاسي العثماني دور العبادة الأسرة رجال واليهودية والمسيحية والعقائد الشرقية رأي المسلمين ) كلمة : في اللغة الاستسلام والانقياد معناها شرعاً فهو: والخضوع تعالى وأنّ المُسلم يُسِلّم أمره كُله الواحد القهار والإسلام ديانة إبراهيمية سماوية إلهية وآخر الديانات السماوية ثاني عدد المعتنقين الديانة المسيحيّة ولكنها أكثر مُنتشرة جغرافيّاً وجه الكُرة الأرضيّة وأنزل عز وجل أنزله وحفظه ليكون صالحاً مكان وزمان يؤمنون بأنّ عبادة وعدم تصديق صل والإيمان بالقرآن وقراءته وتدبره الواجبات يؤمن بالدين الإسلاميّ أركان : نطق الشهادتين "أشهد اله الا وأشهد الله الصلاة خمس صلوات اليوم الزكاة إعطاء مال للمساكين والفُقراء صوم رمضان صوم شهر كُل سنة حج البيت لمن استطاع سبيلاً زيارة المُكرمة وأداء مناسك الحج فُرض مرة العُمر تعالى: (وَأَتِمُّوا الحَجَّ وَالعُمرَةَ لِلّهِ ) أركان الإيمان بالله نؤمن بوحدانيّة إشراك أحد معه الربوبية الإيمان بالملائكة الترتيب الثاني الله الإيمان باليوم يجب إيمانه الإيمان بالقدر خيره وشره أساسيات بربوبية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
بشارات العهد الجديد بمحمد صلى الله عليه وسلم
كتاب

بشارات العهد الجديد بمحمد صلى الله عليه وسلم

ــ محمد بن عبد الله السحيم

بشارات العهد الجديد بمحمد صلى الله عليه وسلم
كتاب

بشارات العهد الجديد بمحمد صلى الله عليه وسلم

ــ محمد بن عبد الله السحيم

عن كتاب بشارات العهد الجديد بمحمد صلى الله عليه وسلم:
البشارة الأولى: قال متى في الإصحاح الثالث مخبراً عن يوحنا المعمدان – يحيى عليه السلام – أنه قال: (أنا أعمدكم بالماء – وذلك للتوبة وغفران الخطايا – ولكن هناك شخص قادم بعدي وهو أقوى مني، لدرجة أنني لا أستحق حل سيور حذائه، وسيعمدكم بالروح والنار). هذه البشارة أوردها كل من المهتدي عبد الأحد داود والنجار، وأضاف إليها النجار بعض العبارات التي تذكر صفة هذا القادم المنتظر، وهو قوله: (الذي رفشه بيده، وينقي بيدره، ويجمع قمحه إلى المخزن، وأما التبن فيحرقه بنار لا تطفأ) وأوضح هذه العبارات فقال: (قوله: الذي رفشه بيده. ونسخة الآباء العيسويين: (الذي بيده المذري). إشارة إلى ما قام من حروب وجهاد مع الكفار لنصرة دين الله وإعلاء كلمته. وقوله: (وينقي بيدره) بمعنى يطهر موطنه من الأصنام ومن عبدتها المشركين. وقوله: (ويجمع قمحه إلى المخزن) أي يجمع صحابته والمؤمنين به عند بيت الله الحرام. (أما التبن فيحرقه بنار لا تطفأ). أي يقضي على عناصر الشر والفساد في العالم، ويناهض أهل الشرك والضلالة وعبادة الأصنام).

أما عبد الأحد داود فقد اكتفى بهذا النص الذي أوردته، وأشار على هذه الزيادة في ثنايا الشرح والتحليل. كما أنه أطال النفس في استنطاق هذه النبوة من جانبين: الجانب الأول: نفى فيه أن يكون النبي الذي تنبأ به يوحنا هو عيسى عليه السلام. وفي الجانب الثاني: أثبت أن هذا النبي المبشر هو محمد صلى الله عليه وسلم ، وقد قدم في الجانب الأول البراهين التالية:
1. أن نفس كلمة "بعد" تستبعد عيسى بكل وضوح من أن يكون هو النبي المبشر به، لأن عيسى ويوحنا ولدا في سنة واحدة وعاصر أحدهما الآخر، وكلمة "بعد" هذه تدل على مستقبل غير معلوم بعده.
2. أن يوحنا قدم المسيح عليه السلام إلى قومه وطلب منهم طاعته واتباعه، إلا أنه أخبرهم بوضوح أن ثمة كوكباً آخر عظيماً هو الأخير الخاتم الممجد عند الله.

3. لم يكن عيسى هو المقصود عند يوحنا، لأنه لو كان الأمر كذلك لتبع عيسى وخضع له، ولكنا نجده على العكس من ذلك إذ نجده يعظ ويعمد ويستقبل الأتباع في حياة المسيح عليهما السلام.
4. مع اعتقاد الكنائس النصرانية بأن المسيح إله أو ابن إله، إلا أن كونه معمداً على يد يوحنا المعمدان يثبت أن الأمر بالعكس تماما، فلو كان عيسى هو الشخص الذي تنبأ به يوحنا على أنه أقوى منه، وأنه سيعمد بالروح وبالنار – لما كان هناك ضرورة أو معنى لتعميده في النهر على يد يوحنا وهو الشخص الأقل منه .
5. تضاربت الأناجيل في موقف يوحنا من عيسى: فهو في أحدها يرسل التلاميذ يسألونه: هل أنت النبي الذي سيأتي أم ننتظر واحداً آخر؟ أما يوحنا كاتب الإنجيل فقد أثبت أن يوحنا لما رأى عيسى قال: انظروا حمل الله. ففي النص الأول: يتبين أن يوحنا لم يكن يعرف حقيقة المسيح، وفي النص: ذكر وصفاً مغايراً للنبي المبشر به.
6. لا يمكن أن يكون يوحنا هو سلف عيسى المبشر به بالمعنى الذي تفسر فيه الكنائس بعثته، لأن من مهام هذا الرسول المبشر به أنه يمهد الطريق، وأنه يأتي فجأة إلى هيكله ويقيم السلام. فإذا اعتبر أن هذه المهام قد أسندت إلى يوحنا – فنستطيع أن نؤكد أنه فشل في تحقيقها فشلاً ذريعاً، لأن كل الذي قام به يوحنا تجاه عيسى عليهما السلام أنه استقبله على نهر الأردن وعمده فيه – كما زعموا -.



أما البراهيم أو الأدلة التي قدمها هذا المهتدي على أن يوحنا قد بشر بمحمد صلى الله عليه وسلم فهي:
1. يتأكد من هذه النبوة شيء واحد وهو أن النبي الذي تمت البشارة بقدومه معروف لدى كافة الرسل والأنبياء، وإلا لما اعترف شخص معصوم هذا الاعتراف المتواضع.

2. أن إنكار الرسالة المحمدية هو إنكار أساسي لكل الوحي الإلهي، وكافة الرسل الذين بشروا به، لأن جميع الأنبياء معاً لم ينجزوا العمل الهائل الذي أنجزه محمد صلى الله عليه وسلم وحده في فترة قصيرة لم تتجاوز ثلاثة وعشرين عاما.
3. اعتراف يوحنا بأن "محمداً" صلى الله عليه وسلم أعلى منه وأسمى قدراً، يتضح ذلك من قوله "هو أقوى مني" وبمقارنة ما كان عليه يوحنا بما كان عليه محمد صلى الله عليه وسلم ، نجد أن الواقع يشهد أن محمداً ص كان هو الأقوى الذي بشر به يوحنا، يتضح ذلك من خلال الصورة المأساوية التي ترسمها الأناجيل لنهاية يوحنا حيث يسجن ثم يقطع رأسه ويقدم على طبق، بينما نرى محمداً صلى الله عليه وسلم يدخل مكة دخول الفاتح العظيم، ويدمر الأصنام، ويطهر الكعبة، والكفار مستسلمون له ينتظرون حكمه فيهم.
4. أخبر يوحنا عن الغضب القادم أو العذاب القادم على اليهود والكفار المعاندين للرسل. وهذا العذاب الذي تنبأ عنه، منه ما تحقق بعد ثلاثين سنة في بني إسرائيل، ومنه ما أعلنه هو وأخوه المسيح عليهما السلام عن قدوم رسول الله الذي سوف ينتزع جميع الامتيازات من اليهود، ولم يتحقق هذا إلا على يد محمد صلى الله عليه وسلم الذي دمر حصونهم، وطردهم من ديارهم، ولقد أنذرهم يوحنا من هذا العذاب الآتي إذا لم يؤمنوا برسل الله الصادقين وعلى رأسهم محمد صلى الله عليه وسلم – بقوله: (من الذي أخبركم أن تهربوا من الغضب الآتي).
5. أن هدف محمد صلى الله عليه وسلم هو: إقامة دين الإسلام على الأرض، فقد اختفت الأوثان والأصنام من أمامه، وانهارت الإمبراطوريات أمام سيفه، وأصبح المسلمون في ملته متساوين، وتكونت منهم الجماعة المؤمنة، وتحققت بينهم المساواة إذ لا كهنوت ولا طقوس، وليس هناك مسلم مرتفع، ولا مسلم منخفض، ولا توجد طبقية أو تمايز يقوم على العنصر والرتبة، فالإسلام هو الدين الوحيد الذي لا يعترف بأي كائن مهما عظم، ومهما كان مقدسا – كوسيط مطلق بين الله والبشر.
6. أن أتباع يوحنا كانوا يعرفون كل المعرفة أن عيسى عليه السلام لم يكن هو الشخص المقصود، وقد اعتنقوا الإسلام عندما جاء محمد صلى الله عليه وسلم.

البشارة الثانية: قال متى في الإصحاح الخامس مخبراً عن المسيح أنه قال: (الحق أقول لكم إلى أن تزول السماء والأرض، ولا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل) قال المهتدي الهاشمي موضحاً هذه البشارة: (الكل هنا – كما سبقت إليه الإشارة هو القرآن الكريم الذي فيه نبأ السلف، وأخبار الخلف، فيه قصص من سبق من الأنبياء وابتلاؤهم على أيدي أقوامهم، فيه هدى للمتقين، ووعيد للكافرين، وتنظيم للحياتين الدنيا والآخرة، روح من رب العالمين نزل على قلب بشر لم يؤت من قبل فنون الكلام).
وفي هذا النص إشارة إلى وجوب العمل بالتوراة والإنجيل إلى غاية محدودة وهي مجيء الكل، فإذا جاء الكل – وهو القرآن الكريم – بطل العمل بها، وحان نسخهما، وأذن الله بزوالهما. والمراد بالزوال هنا زوال الحكم لا زوال الوجود.
ولعل مقصود عيسى عليه السلام من قوله "الأصغر" أي الأصغر سنا. هذا على فرض صحة نسبة هذا النص إلى عيسى عليه السلام.
البشارة الثالثة: قال متى في الإصحاح الحادي عشر: (وإن أردتم أن تقبلوا فهذا هو إيلياء المزمع أن يأتي). قال المهتدي النجار بعد هذه النبوة: (أي إن أردتم أن تتبعوا فاتبعوا أحمد الذي سيبعث، وشدد عليهم في التمسك بهذه الوصية والمحافظة عليها فقال: "من له أذنان للسمع فليسمع". وهذه البشارة مماثلة وشاهدة ومصدقة لنبوة ملاخي، وقد سبق إيرادها في هذا البحث تحت عنوان: البشارة الثانية من بشارات ملاخي.


ذكر المؤلف في كتابه البشارة بمحمد صلى لله عليه وسلم في كتب الإنجيل، وهذه البشارات أثبت فيها المهتدون اسم النبي محمد صلى الله عليه وسلم وصفته في التوراة والإنجيل، وذكر كذلك كيف استبدلت هذه الأسماء وغيرت الأوصاف في الطبعات الحديثة، كفراً وحسداً وحقداً.
الترتيب:

#3K

1 مشاهدة هذا اليوم

#12K

47 مشاهدة هذا الشهر

#40K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 16.
المتجر أماكن الشراء
محمد بن عبد الله السحيم ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث