📘 ❞ منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع) ❝ كتاب ــ محمد المختار الشنقيطي اصدار 2005

كتب علوم القرآن - 📖 كتاب ❞ منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع) ❝ ــ محمد المختار الشنقيطي 📖

█ _ محمد المختار الشنقيطي 2005 حصريا كتاب ❞ منع جواز المجاز المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع) ❝ عن مجمع الفقه الاسلامي _بجدة 2024 المجمع): آثار الشيخ العلامة الأمين (4)إشراف الشيخ: بكر أبو زيدمجمع الإسلامي جدة من علوم القرآن ويعتبر الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم المتخصصين الإسلامية بشكل عام وهو منشورات ؛ ذلك أن يقع نطاق دراسات الكريم وما يتصل بها تخصصات تتعلق بتفسير العظيم الحمد لله الذي صان هذا الكتاب العزيز الجليل فيه ما وقع التوراة والإنجيل أنواع التَّحريف والتغيير والتبديل وقال: {إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (78) لَا يَمَسُّهُ إلا الْمُطَهَّرُونَ (79)} [سورة الواقعة: 77 79] {إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9)} الحجر: 9] أما بعد: فإنَّا لَمَّا رأينا جُلَّ أهل الزمان يقولون بجواز ولم ينتبهوا لأن للتَّعبُّد كله حقائق وليس مجاز وأن القول بالمجاز ذريعة لنفي كثير صفات الكمال والجلال نفي ثبت أو سنة لاشك أنه مُحال= أردنا نبين هذه الرسالة يفهم منه الحاذق الذائق وكيف يمكن يكون شيء غير حقيقة وكل كلمة بغاية جديرة حقيقة؟ ! إنه لقول فصلٌ هو بالهزل أخباره كلها صدق وأحكامه عدل والمقصود نصيحة المسلمين وتحذيرهم التي أثبتها الله لنفسه كتابه بادعاء أنها يجوز نفيه أعظم وسائل التعطيل ومعلوم لا يصفُ اللهَ أعلمُ باللهِ اللهِ {وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (122)} النساء: 122] وهذا أوان الشروع المقصود وسميته "منع المنزَّل والإعجاز" ورتبته مقدمة وأربعة فصول وخاتمة المقدمة: ذكر الخلاف وقوع أصل اللغة وأنه كلا القولين الفصل الأول: بيان يلزم الشيء جوازه وذكر أمثلة لذلك الثاني: الجواب آيات زعموا نحو {جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ} الآية الكهف: 77] الثالث: الأجوبة إشكالات بنفي ونفي بعض الحقائق ويشتمل أمور لها تعلق بالموضوع الرابع: تحقيق المقام الصفات مع عنها الخاتمة: وجه مناظرة النافي لبعض بالطرق الجدلية كتب مجاناً PDF اونلاين لعلوم فوائد عظيمة وآثار إيجابية الفرد والمجتمع معاً فبفضل مثلا يستطيع المسلم تدبر وفهم آياته واستنباط غاياته ومقاصده وبدون الاطلاع يصعب تكوين فهم كامل وشامل لكتاب تعالى لأننا حينها نعرف أسباب النزول ولا أحكام النسخ مكامن الإعجاز ومن كذلك التسلح بمعرفتها يساعد محاججة ومجادلتهم بالتي هي أحسن والدفاع ضد الشبهات تثار حوله ومن أيضا بتنوعها وغناها وبما تشتمل عليه المعارف والفنون اللغوية والكلامية تساهم تطوير ثقافة فتسمو بروحه وتغذي عقله وتهذب ذوقه وترقى به سماء العلم وفضاء المعرفة فالقرآن خير الكون والاطلاع علومه بطريقة بأخرى واجب كل مسلم ومسلمة لذلك فإن القسم يحتوى ومباحث قرآنية عامة متنوعة تتحدث ( الكريم) وتدابيره , اسألة واجوبة وتأملات تهدف إلى الدراسات وخدمة الباحثين فيها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع)
كتاب

منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع)

ــ محمد المختار الشنقيطي

صدر 2005م عن مجمع الفقه الاسلامي _بجدة
منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع)
كتاب

منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع)

ــ محمد المختار الشنقيطي

صدر 2005م عن مجمع الفقه الاسلامي _بجدة
حول
محمد المختار الشنقيطي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مجمع الفقه الاسلامي _بجدة 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع):
آثار الشيخ العلامة محمد الأمين الشنقيطي (4)إشراف الشيخ: بكر أبو زيدمجمع الفقه الإسلامي جدة منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز (ط المجمع) من علوم القرآن ويعتبر كتاب منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز من الكتب القيمة لباحثي العلوم القرآنية بصورة خاصة وغيرهم من المتخصصين في العلوم الإسلامية بشكل عام وهو من منشورات ؛ ذلك أن كتاب منع جواز المجاز في المنزل للتعبد والإعجاز يقع في نطاق دراسات علوم القرآن الكريم وما يتصل بها من تخصصات تتعلق بتفسير القرآن العظيم.

الحمد لله الذي صان هذا الكتاب العزيز الجليل، عن أن يقع فيه ما وقع في التوراة والإنجيل، من أنواع التَّحريف والتغيير والتبديل، وقال: ﴿إِنَّهُ لَقُرْآنٌ كَرِيمٌ (77) فِي كِتَابٍ مَكْنُونٍ (78) لَا يَمَسُّهُ إلا الْمُطَهَّرُونَ (79) [سورة الواقعة: 77 - 79]. وقال: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ (9) [سورة الحجر: 9].

أما بعد:

فإنَّا لَمَّا رأينا جُلَّ أهل هذا الزمان يقولون بجواز المجاز في القرآن، ولم ينتبهوا لأن هذا المنزل للتَّعبُّد والإعجاز كله حقائق وليس فيه مجاز، وأن القول فيه بالمجاز ذريعة لنفي كثير من صفات الكمال والجلال، وأن نفي ما ثبت في كتاب أو سنة لاشك في أنه مُحال= أردنا أن نبين في هذه الرسالة ما يفهم منه الحاذق الذائق أن القرآن كله حقائق، وكيف يمكن أن يكون شيء منه غير حقيقة، وكل كلمة منه بغاية الكمال جديرة حقيقة؟ !

إنه لقول فصلٌ وما هو بالهزل، أخباره كلها صدق، وأحكامه كلها عدل.

والمقصود من هذه الرسالة نصيحة المسلمين وتحذيرهم من نفي صفات الكمال والجلال، التي أثبتها الله لنفسه في كتابه العزيز، بادعاء أنها مجاز وأن المجاز يجوز نفيه، لأن ذلك من أعظم وسائل التعطيل.

ومعلوم أنه لا يصفُ اللهَ أعلمُ باللهِ من اللهِ ﴿وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ قِيلًا (122) [سورة النساء: 122] وهذا أوان الشروع في المقصود وسميته "منع جواز المجاز في المنزَّل للتعبد والإعجاز" ورتبته على مقدمة وأربعة فصول وخاتمة.

المقدمة: في ذكر الخلاف في وقوع المجاز في أصل اللغة، وأنه لا يجوز في القرآن على كلا القولين.

الفصل الأول: في بيان أنه لا يلزم من جواز الشيء في اللغة جوازه في القرآن، وذكر أمثلة لذلك.

الفصل الثاني: في الجواب عن آيات زعموا أنها من المجاز نحو ﴿جِدَارًا يُرِيدُ أَنْ يَنْقَضَّ﴾ الآية [سورة الكهف: 77].

الفصل الثالث: في الأجوبة عن إشكالات تتعلق بنفي المجاز ونفي بعض الحقائق، ويشتمل على أمور لها تعلق بالموضوع.

الفصل الرابع: في تحقيق المقام في آيات الصفات مع نفي المجاز عنها.

الخاتمة: في وجه مناظرة النافي لبعض الصفات بالطرق الجدلية.
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#84K

0 مشاهدة هذا الشهر

#21K

11K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 51.