📘 ❞ البحث الصريح في ايما هو الدين الصحيح ❝ كتاب ــ زيادة بن يحي الراسي

مقارنة الأديان - 📖 كتاب ❞ البحث الصريح في ايما هو الدين الصحيح ❝ ــ زيادة بن يحي الراسي 📖

█ _ زيادة بن يحي الراسي 0 حصريا كتاب ❞ البحث الصريح ايما هو الدين الصحيح ❝ 2025 الصحيح: الحمد لله الذي جعل دينا البشر وصيره كرأس مال لنربح به عبادة ذاته العلية الفائقة الفهرس الباب الأول يفيد أن سيدنا عيسى عليه السلام ليس بإله حقيقي بالذات وغير مساو تعالى الجوهر وأن تسميته إلها نعت ووصف كحسب عادة كتب العهدين أعني: التوراة والإنجيل اللذين كانا يسميان أشراف الشعب وأفاضلهم آلهة فهو أي المسيح كان من الأنبياء وأكابرهم وكانت تحق له هذه التسمية بنوع خصوصي الباب الثاني رد الافتخار يفتخر النصارى بسمو آيات وأنها فائقة وقصدهم بذلك لكي يثبتوا بدعتهم منها الألوهية وقد قابلت آياته فإذا هي خارقة للعادة إلا الذين سبقوه قد عملوا مثلها وما يعلوها ويفوقها أيضا ثم إن آل زمانهم واتباعهم لم يعتقدوا فيهم أنهم ولا مساوون الثالث رد ما تدعيه ضد الله ويتوهمونه بأن نبينا الأعظم ﷺ حصل منه أمور منافية حسنة ومنقولة عن القرآن الشريف المعجز مع كون مثل الدعاوى والأمور الملحوظة وجدت وأبلغ كما تشهد كتبهم ولم تحسب غير الرابع نورد فيه بينات محمدا النبى الموعود والمشار إليه والمنبأ عنه كعيسى بالأدلة الواضحة والبراهين المكينة تراها صريحة الخامس في الشكوك الناتجة القضايا المتناقضة والقصور الحاصل ركاكة الجمل الغير مرتبطة الموجودة المفيدة مزوران وذلك بأصرح عبارة وأجلى ييان الخاتمة جمعت نتائج الخمسة أبواب بوجه الاختصار وبعض ملحقات لها مفيدات مقارنة الأديان مجاناً PDF اونلاين المقارن أحد فروع دراسة التي تهتم بالموازنة المنظمة للعقائد والممارسات أديان العالم هذا ركن خاص بالكتب المجانيه مجال يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
البحث الصريح في ايما هو الدين الصحيح
كتاب

البحث الصريح في ايما هو الدين الصحيح

ــ زيادة بن يحي الراسي

البحث الصريح في ايما هو الدين الصحيح
كتاب

البحث الصريح في ايما هو الدين الصحيح

ــ زيادة بن يحي الراسي

حول
زيادة بن يحي الراسي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب البحث الصريح في ايما هو الدين الصحيح:
الحمد لله الذي جعل الدين دينا على البشر وصيره كرأس مال، لنربح به عبادة ذاته العلية الفائقة

الفهرس

الباب الأول

يفيد أن سيدنا عيسى عليه السلام ليس هو بإله حقيقي بالذات، وغير مساو لله تعالى في الجوهر، وأن تسميته إلها هو نعت ووصف كحسب عادة كتب العهدين، أعني: التوراة والإنجيل، اللذين كانا يسميان أشراف الشعب وأفاضلهم آلهة، فهو أي المسيح عليه السلام كان من أشراف الأنبياء وأكابرهم، وكانت تحق له هذه التسمية بنوع خصوصي.

الباب الثاني

رد على الافتخار الذي يفتخر به النصارى، أي بسمو آيات عيسى عليه السلام وأنها فائقة، وقصدهم بذلك لكي يثبتوا بدعتهم منها أعني: الألوهية له، وقد قابلت آياته فإذا هي آيات خارقة للعادة، إلا أن الأنبياء الذين سبقوه قد عملوا مثلها وما يعلوها ويفوقها أيضا، ثم إن آل زمانهم واتباعهم لم يعتقدوا فيهم أنهم آلهة بالذات ولا مساوون لله تعالى في الجوهر.

الباب الثالث

رد على ما تدعيه النصارى ضد الله تعالى ويتوهمونه، بأن نبينا الأعظم ﷺ قد حصل منه أمور منافية وغير حسنة، ومنقولة عن القرآن الشريف المعجز، مع كون أن مثل هذه الدعاوى والأمور الملحوظة قد وجدت من الأنبياء الذين سبقوه وأبلغ منها، كما تشهد بذلك كتبهم، ولم تحسب منافية ولا غير حسنة.

الباب الرابع

نورد فيه بينات من كتب العهدين أعني: من التوراة والإنجيل على أن نبينا محمدا ﷺ هو النبى الموعود به أيضا، والمشار إليه والمنبأ عنه - كعيسى عليه السلام - بالأدلة الواضحة والبراهين المكينة، كما قد تراها صريحة.

الباب الخامس

في الشكوك الناتجة من القضايا المتناقضة، والقصور الحاصل من ركاكة الجمل الغير مرتبطة، الموجودة في كتب العهدين، المفيدة بأن التوراة والإنجيل مزوران وذلك بأصرح عبارة وأجلى ييان.

الخاتمة

جمعت نتائج هذه الخمسة أبواب بوجه الاختصار، وبعض ملحقات لها مفيدات.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#56K

3 مشاهدة هذا الشهر

#61K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 359.