📘 ❞ شرح المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة ❝ كتاب ــ أ.د. فهد المطيري اصدار 2015

الحج والعمرة - 📖 كتاب ❞ شرح المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة ❝ ــ أ.د. فهد المطيري 📖

█ _ أ د فهد المطيري 2015 حصريا كتاب ❞ شرح المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة ❝ 2024 محدثة: نبذه عن الكتاب: الحجُّ اللغة مشتقٌّ الجذر اللغوي حجج الحاء والجيم المضعَّفة راجعةٌ إلى أصولٍ أربعة أوَّلها الحِجَّة بمعنى السَّنة ومنه قول الله تعالى كما جاء قصة موسى عليه السَّلام : (قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ ۖ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ) [٢] وثانيها الحِجاج؛ وهو العظم المستدير الذي يكون حول العينين وثالثها الحجحجة أي النُّكوص والأصل الرابع فهو القصد الحجُّ بيت الحرام؛ قصده بالزيارة المعنى المراد هنا [٣] وأمَّا الاصطلاح الفقهي فيراد به قصد الحرام والمشاعر المقدَّسة وذلك أشهرٍ معلوماتٍ لأداء أعمالٍ مخصوصةٍ وفق شروطٍ وهيئةٍ محدَّدةٍ وهذه الأعمال بحسب جمهور الفقهاء هي الوقوف بعرفة والطَّواف بالبيت والسَّعي بين الصَّفا والمروة [٤] وقد تعالى: (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ) [٥] والحجُّ ركنٌ أركان الإسلام فرضٌ كلِّ مسلمٍ مكلَّفٍ قادرٍ مستطيعٍ إليه والنُّصوص الواردة فرضه كثيرةٌ؛ منها (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا وَمَن كَفَرَ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ) [٦] والإجماع منعقدٌ أنَّ الحجَّ المسلم القادر ومن أنكره وجحد يعتبر كافراً؛ لإنكاره معلوماً الدين بالضرورة الحج والعمرة مجاناً PDF اونلاين ركن والعمرة: يشمل جميع الكتب التى تخص الحاج والمعتمر والتى تعينيه فى رحلته البيت وتشمل (فضل الحج أنواع نسك مواقيت الإحرام يوم التروية عرفة عيد الأضحى أيام التشريق طواف الوداع مناسك المنظور الشيعي ) الحج الإسلام: هو حج المسلمين مدينة مكة موسم محدد كل عام وله شعائر معينة تسمى واجب لمرة واحدة العمر لكل بالغ قادر المسلمين الحج طقس ديني شائع وموجود كثير الديانات وكذلك بيوت كانت موزعة مختلف مناطق الجزيرة العربية سميت كعبات فرض السنة التاسعة للهجرة ويجب أن يحج مرة عمره فإذا بعد ذلك أو مرات كان تطوعا منه لم المسلمون قبل 631 سنة فتحها يد الرسول محمد دمر كافة الأصنام والأوثان وطاف بالكعبة معه وأدوا الأخرى التي استقرت منذ الحين هذا النحو من أبرز هذه الأحاديث: ما ورد سنن الترمذي عبد بن مسعود أنه قال: رسول صلى وسلم « تابعوا فإنهما ينفيان الفقر والذنوب ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة» مواقيت : تنقسم زمانية ومواقيت مكانية المواقيت الزمانية الشهور المحددة لتكون زمنا للحج شوال ذو القعدة وذو الحجة وتحديدا أول شهر العاشر ذي أما المكانية فهي الأماكن حددها النبي لمن أراد يحرم والعمرة العمرة – اسم الاعتمار وهي والزيارة حيث الشرعي فالعمرة زيارة المسجد خاصة كالطواف السعي والحلق مشروعة بأصل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
شرح  المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة
كتاب

شرح المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة

ــ أ.د. فهد المطيري

صدر 2015م
شرح  المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة
كتاب

شرح المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة

ــ أ.د. فهد المطيري

صدر 2015م
عن كتاب شرح المناسك من زاد المستقنع نسخة محدثة:
نبذه عن الكتاب:
الحجُّ في اللغة مشتقٌّ من الجذر اللغوي حجج، الحاء والجيم المضعَّفة راجعةٌ إلى أصولٍ أربعة، أوَّلها الحِجَّة بمعنى السَّنة، ومنه قول الله تعالى كما جاء في قصة موسى -عليه السَّلام-: (قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَىٰ أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ ۖ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًا فَمِنْ عِندِكَ)،[٢] وثانيها الحِجاج؛ وهو العظم المستدير الذي يكون حول العينين، وثالثها الحجحجة أي النُّكوص، والأصل الرابع فهو القصد، ومنه الحجُّ إلى بيت الله الحرام؛ أي قصده بالزيارة، وهو المعنى المراد هنا.[٣] وأمَّا الحجُّ في الاصطلاح الفقهي، فيراد به قصد بيت الله الحرام والمشاعر المقدَّسة، وذلك في أشهرٍ معلوماتٍ، لأداء أعمالٍ مخصوصةٍ وفق شروطٍ وهيئةٍ محدَّدةٍ، وهذه الأعمال بحسب جمهور الفقهاء هي الوقوف بعرفة والطَّواف بالبيت الحرام والسَّعي بين الصَّفا والمروة،[٤] وقد جاء في قول الله تعالى: (الْحَجُّ أَشْهُرٌ مَّعْلُومَاتٌ ۚ فَمَن فَرَضَ فِيهِنَّ الْحَجَّ فَلَا رَفَثَ وَلَا فُسُوقَ وَلَا جِدَالَ فِي الْحَجِّ ۗ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ يَعْلَمْهُ اللَّهُ ۗ وَتَزَوَّدُوا فَإِنَّ خَيْرَ الزَّادِ التَّقْوَىٰ ۚ وَاتَّقُونِ يَا أُولِي الْأَلْبَابِ).[٥] والحجُّ ركنٌ من أركان الإسلام، وهو فرضٌ على كلِّ مسلمٍ مكلَّفٍ قادرٍ عليه مستطيعٍ إليه، والنُّصوص الواردة في فرضه كثيرةٌ؛ منها قول الله تعالى: (وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ)،[٦] والإجماع منعقدٌ على أنَّ الحجَّ فرضٌ على المسلم القادر، ومن أنكره وجحد فرضه يعتبر كافراً؛ لإنكاره معلوماً من الدين بالضرورة
الترتيب:

#10K

0 مشاهدة هذا اليوم

#96K

4 مشاهدة هذا الشهر

#61K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 532.
المتجر أماكن الشراء
أ.د. فهد المطيري ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية