📘 ❞ الحوار آدابه وضوابطه في ضوء الكتاب والسنة (ماجستير) ❝ بحث أكاديمي ــ يحي بن محمد حسن بن أحمد زمزمي اصدار 1994

الحوار وآدابه - 📖 ❞ بحث أكاديمي الحوار آدابه وضوابطه في ضوء الكتاب والسنة (ماجستير) ❝ ــ يحي بن محمد حسن بن أحمد زمزمي 📖

█ _ يحي بن محمد حسن أحمد زمزمي 1994 حصريا بحث أكاديمي الحوار آدابه وضوابطه ضوء الكتاب والسنة (ماجستير) عن دار التربية والتراث 2024 (ماجستير): للحوارفوائد يجب مراعاتها : 1 فهو يساعد التفاهم وبلوغ الهدف 2 ويحافظ العلاقات الطيبة بين البشر 3 يبث النظام ويعلمنا تجنب الفوضى وأما التشاور: يختلف التحاور طلب رأي الآخر أو تبادل الآراء ووجهات النظر حول أمر معين وقد حثنا الخالق سبحانه اعتماد هذا الأسلوب للعثور حلول ناجحة للقضايا المختلف حولها التوصل إلى تلاؤم الخلافات المطروحة كذلك لما لها من أثر إيجابي وحدة المجتمع وتماسكه إذ بواسطتها يتمكن كل فرد منه الاستفادة خبرات الآخرين وتجاربهم يمتنع التعصب والاستبداد بالرأي أهمية الموضوع: تنبع أهمية الموضوع أن للحوار أهميه قصوى للشباب وللإسلام والمسلمين وسيلة للمسلم يسعي خلالها نشر دين وحيث إن يدخل دخولا أصليا تحت منهج الدعوة له أصول وضوابط وآداب تدخل ضمن السلوك والأخلاق ونظرا لدور وأهميته حيث أنه: 1 وسلية دعوة الناس الدين القويم طريق مختصر لتوحيد الأمة وتقريب وجهات علمائها ودعاتها سبيل للقضاء كثير والحزازات القائمة فئات مختلفة المسلمين 4 فرصه للدفاع وعن شبهات الطاعنين 5 غير ذلك المهام والوظائف والثمرات والفوائد التي يمكن نجنيها يحتاج آداب عامة ينبغي للمتحاورين يلتزمو بها لأن سينهار قبل يبدأ حالة عدم الأخذ بهذه الآداب العامة وهذه تجعل مثمرًا بإذن الله عز وجل وتكون كالمؤشر لإيجابية سلبيته هي الأخلاق والأسس تتوافر مسلم وليس فقط المتحاورين أصل رسالة ماجستير جامعة أم القرى التزكية وآدابه مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

بحث أكاديمي

الحوار آدابه وضوابطه في ضوء الكتاب والسنة (ماجستير)

ــ يحي بن محمد حسن بن أحمد زمزمي

صدر 1994م عن دار التربية والتراث

بحث أكاديمي

الحوار آدابه وضوابطه في ضوء الكتاب والسنة (ماجستير)

ــ يحي بن محمد حسن بن أحمد زمزمي

صدر 1994م عن دار التربية والتراث

عن بحث أكاديمي الحوار آدابه وضوابطه في ضوء الكتاب والسنة (ماجستير):

للحوارفوائد يجب مراعاتها :

1- فهو يساعد على التفاهم وبلوغ الهدف.
2- ويحافظ على العلاقات الطيبة بين البشر.
3- يبث النظام ويعلمنا تجنب الفوضى.

وأما التشاور: فهو يختلف عن التحاور، فهو طلب رأي الآخر أو تبادل الآراء ووجهات النظر حول أمر معين، وقد حثنا الخالق سبحانه على اعتماد هذا الأسلوب، للعثور على حلول ناجحة للقضايا المختلف حولها أو التوصل إلى تلاؤم في الخلافات المطروحة، و كذلك لما لها من أثر إيجابي في وحدة المجتمع وتماسكه، إذ بواسطتها يتمكن كل فرد منه من الاستفادة من خبرات الآخرين وتجاربهم، و يمتنع عن التعصب والاستبداد بالرأي.

أهمية الموضوع:

تنبع أهمية الموضوع في أن للحوار أهميه قصوى للشباب وللإسلام والمسلمين فهو وسيلة للمسلم يسعي من خلالها نشر دين،وحيث إن الحوار يدخل دخولا أصليا تحت منهج الدعوة ، وحيث إن له أصول وضوابط وآداب تدخل ضمن منهج السلوك والأخلاق،ونظرا لدور الحوار وأهميته، من حيث أنه:

1-وسلية ناجحة في دعوة الناس إلى هذا الدين القويم.
2-طريق مختصر لتوحيد الأمة، وتقريب وجهات النظر بين علمائها ودعاتها.
3-سبيل للقضاء على كثير من الخلافات والحزازات القائمة بين فئات مختلفة من المسلمين.
4-فهو فرصه للدفاع عن الدين ،وعن شبهات الطاعنين.
5-إلى غير ذلك من المهام والوظائف، والثمرات والفوائد، التي يمكن أن نجنيها عن طريق الحوار.

يحتاج الحوار الى آداب عامة ينبغي للمتحاورين أن يلتزمو بها، لأن الحوار سينهار من قبل أن يبدأ في حالة عدم الأخذ بهذه الآداب العامة، وهذه الآداب تجعل الحوار مثمرًا بإذن الله عز وجل، وتكون كالمؤشر لإيجابية هذا الحوار أو سلبيته، وهذه الآداب هي من الأخلاق والأسس التي ينبغي أن تتوافر في كل مسلم وليس فقط في المتحاورين.

أصل هذا الكتاب رسالة ماجستير من جامعة أم القرى الحوار آدابه وضوابطه في ضوء الكتاب والسنة من التزكية والأخلاق ..