█ _ ماجد بن سليمان الرسي 2017 حصريا كتاب ❞ المسيح رب ❝ 2024 رب: يسوع (بالعبرية: יֵשׁוּעַ؛ بالسريانية: ܝܫܘܥ) ويشارُ إليه أيضًا بيسوع الناصري أو عيسى مريم هو الشخصية المركزيّة المسيحيّة النظرة التاريخية لدى غالبية المؤرخين تتّفق وجوده التاريخ وعلى أنه معلّم يهودي من الجليل مقاطعة اليهودية الرومانيّة عُمِدَ يد يوحنا المعمدان وأثارت تعاليمه قلقًا وحنقًا أفضى إلى صلبه بأمر بيلاطس البنطي النظرات التاريخيّة حوله تعدّدت بين رجل دين وزعيم حركة دينية وحكيم فيلسوف ومصلح اجتماعي نادى بالحسن الخلقي والمساواة وكان الوعظ عن ملكوت الله أحد أبرز مفاهيمه محور عمله الرغم ذلك فالبحث التاريخي لم ينتج عنه إلا القليل الاتفاق بخصوص الموثوقية للأناجيل وبخصوص مدى تطابق حياة بحسب الكتاب المقدس مع أما المسيحية واعتمادًا العهد الجديد فيسوع الذي انتظره اليهود وفيه تحقّقت نبؤات القديم وله عدد وافر الألقاب وهو معصوم وكامل والوحيد يرتكب أي خطيئة وقد ولد عذراء بطريقة إعجازيّة واجترح عجائب ومعجزات عديدة وقدم تعاليمًا صالحة لكل آن رافعًا البشر لمرتبة أبناء لتمثّل حياته "إنجيل عمل" مُلهم لأتباعه وأسّس الكنيسة ومات الصليب تكفيرًا خطايا العالم فكان مُحرّر البشرية وبُشراها السارّة ثم قام الأموات ورُفِع السماء بعد أن وعد المؤمنين به سيعود آخر الزمان؛ ليكون بذلك كمال الإعلان الإلهي للبشر وختام رسالات مفتتحًا عهدًا جديدًا سلسلة العهود السابقة ليغدو طريقه الوسيط الوحيد والإنسان؛ مرحلة طويلة الإعداد بدأت منذ آدم وإبراهيم حسب اللاهوتيّة للمسيح فإنه يمثل القدرة الإلهية فهو كلمة الأزليّة التي تدرّعت بجسد وبالتالي مستحق العبادة وفقاً للأغلبية العظمى المسيحيين كما يوضّح قانون الإيمان صيغ مجمع نيقية عام 325 ترفض أقلية الطوائف الثالوث وتعتبر غير مذكور النصوص المقدسة يحتفل بذكرى ميلاد سنوياً 25 ديسمبر (أو تواريخ مختلفة يناير قبل بعض الكنائس الشرقية) يوم عيد الميلاد ويتم تكريم ذكرى الجمعة العظيمة وقيامته القيامة ويستند التقويم الميلادي الأكثر انتشارًا والتقويم الدولي العصر الحديث أنو دوميني تقسيم وبعد التقريبي الإسلاميّة ليسوع نُصَّ القرآن فهي بكونه وبصحة العذري واجتراح وآيات والعودة الزمان وتعتبره نبيًا ومن أولي العزم وتنعته بأنه بيد أنها تنفي الصلب وأنه إله ابن والدور الكفاري والبعد الماورائي ويذكر نفسه يدع الألوهية يذكر اليهوديّة الاعتراف المنتظر بحجة يف بجميع النبؤات الواردة التناخ هناك وجهات نظر متنوّعة أخرى حول ظهرت مر ومنها البهائية قالت بأن له مظهر مظاهر ووسيط والبشرية ويعكس صفات ويعتبر شخصيّة مبجلة مذهب الموحدين الدروز والسينتولوجيا والكاو دائية كتاب باللغة العربية احتوى ثلاثين وقفة علمية ومنطقية للمثقفين والمثقفات تثبت بطلان مقولة: إن الله واحد الأزل وإلى الأبد مدرك كلي وكلّي العلم خالق الكون والمحافظ عليه؛ ذو وجود يشكل المبدأ الأول والغاية الأخيرة شيء يؤمن المسيحيون متعال كل مخلوق ومستقل المادي؛ "يسمو خليقة فيجب علينا دومًا الدوام تنقية كلامنا ما فيه محدود ومتخيل وناقص حتى لا نخلط يفي وصف ولا يحده عقل يرى يدرك بتصوراتنا أقوالنا تظل أبدًا دون سرّ الله" إننا " نستطيع نعرف بل صفاته وما ليس فقط" اللاهوت المسيحي يستمدّ أساسًا بدءًا أسفار موسى والذي تولى شرحه وتحديده آباء والمجامع المسكونية حسب التعريفات فإنّ يقدم للبشرية ضروري لمعرفة والخلاص وإن العقل خلال الخليقة فإن الوحي يلبث هامًا الواحد ثالوث تعتبر هذه النقطة إحدى الخلافات التقليدية لله والتي شكلت أساس نحو الألوهة؛ بكل الأحوال الفلسفة تنسب بقوة الطبيعي جانب تختصّ وحده كعدم الاستحالة والتنزّه والمكان وإطلاق تعلّم الإنسان بطبيعته ودعوته كائن متدين وإذا كان "آتيًا وذاهبًا نحوه يعيش بشرية كاملة إذا عاش حرًا صلته بالله"؛ من الممكن التواصل الصلاة الصوم وسواهما الأعمال بمثابة «سر للبشرية» العقائد قد خلق بدافع حبّ محض ففهم العلاقة الخالق والخليقة يمكن تتم سوى هذا المنظور الرد النصارى مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية تناقش بالعقل وبما قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد والنصارى والمستشرقين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة والسنة