📘 ❞ أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح ❝ كتاب ــ ماجد بن سليمان الرسي اصدار 2017

كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح ❝ ــ ماجد بن سليمان الرسي 📖

█ _ ماجد بن سليمان الرسي 2017 حصريا كتاب أربعون دليلا بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح 2024 المسيح: يسوع هو من أهم الحوادث حياته وفي تاريخ المسيحية ويُذكر أنه حدث بين عامي 30 33 ميلادي الصلب أتى بعد أن تم إلقاء القبض الذي يؤمن المسيحيون ابن الله والمسيح المخلص ومن ثم تمت محاكمته وحُكم عليه بيلاطس البنطي يعاقب بالجلد وأخيرًا أمر بصلبه ورد ذكر الأناجيل الأربعة المشار إليها العهد الجديد ويشهد ذلك أيضًا مصادر قديمة أخرى وبالتالي يعتبر كحدث تاريخي أكدته غير مسيحية رغم عدم وجود توافق الآراء بشأن تفاصيل دقيقة لما بالضبط يُشار إلى الحدث التقاليد بإسم آلام ومعاناة وموته الفدائي الصليب وهي الجوانب الرئيسية اللاهوت المسيحي الخلاص وسر الفداء في الدراسات الحديثة تعتبر كل معمودية وصلبه حدثين بعض الحقائق التاريخية عن سبيل المثال يذكر جيمس دن وهو أحد علماء البريطانين هذينِ الحدثين "حقيقتان حياة والتي تحظى بموافقة عالمية تقريبًا" "رتبة عالية جدًا اليقين يكاد يكون المستحيل الشك فيه أو نفيه" وذلك نطاق "التي غالبا ما تكون نقاط انطلاق لدراسة التاريخي" يذكر بارت إيرمان أنّ قد بناء أوامر العنصر الأكثر تأكيدًا كما يأكد جون دومينيك كروسان يُعد حقيقة تاريخيّة يجب قال إدي وبويد الآن أصبح "راسخًا" التأكيد الغير لصلب يؤكد كريغ بلومبرغ معظم العلماء السعي التاريخي الثالث ليسوع قالوا حادثة لا جدال فيها وفقًا لكريستوفر إم توكيت الكتاب المقدس البريطانيين وكاهن الكنيسة الإنجليكانية إنه الرغم الأسباب الحقيقية لموت الصعب تحديدها فإن واحدة التي حولها النصارى لهم رأي آخر حيث يزعمون هذه وقع آدم وحواء – عليهما السلام بقيت معهما وورَّثاها ذريتهما بعدهما وأن الناس يولدون الرب تكرّم فأرسل ابنه الوحيد ( ) ليقتل ويصلب وليكون صلبه وقتله كفارة لهذه منطق أقرب الخرافة منه العلم والعقل وتتوارد أسئلة كثيرة منها: كان عاجزاً غفران الخطايا دون يرسل ليقتله اليهود والرومان ؟ وما حال الإنسانية قبل التضحية الإلهية بابنه ماتوا مصيرهم الآخرة وماذا العقوبة نالها أبوانا كانت كافية أم أنهما ماتا أيضا كيف انتقلت الأبوين أبناءهم البشرية جمعاء ولماذا لم يرث أيضاً ألم يولد ورثت بدورها أبويها يستطيع النصارى الإجابة عنها إلا بتكلف يقبله عاقل ومع نذكر أقوالهم ليطلع عليها القارئ يقول عوض سمعان كتابه " فلسفة الغفران ": وبما ولد البشر جميعاً فقد بعصيانه الاستقامة خلقه وأصبح خاطئاً ينجب نسلاً إذن أمراً بدهياً أبناؤه خطاة بطبيعتهم نظيره لأننا مهما جلنا بأبصارنا الكون نجد لسنة تبديلاً تحويلاً ولذلك الوحي: بإنسان واحد دَخَلَتْ العالم رومية 5 12 21 ويشبه "كالوني" البروتستانت انتقال لبني بانتقال الوباء فيقول حينما يقال: إننا استحققنا العذاب الإلهي أجل خطيئة فليس يعني أننا بدورنا كنا معصومين أبرياء وقد حملنا ظلماً ذنب الحقيقة نتوارث العقاب فقط بل الحق وباء مستقر أعماقنا الإنصاف الكامل وكذلك الطفل الرضيع تضعه أمه مستحقاً للعقاب وهذا يرجع ذنبه وليس غيره ويقول ندرة اليازجي: مثال الإنسان وجد حالة النعمة وسقط سقوط إنسان هي المقصود تنتقل بالتوارث والتسلسل لأنها ليست تركة ميراثاً إنما أخطأ فأخطأ الجميع لأنه باللغة العربية احتوى أربعين وقفة علمية ومنطقية للمثقفين والمثقفات تثبت وإثبات خرافيتان وليستا حقيقتين فالخطيئة (معصية الاستكبار أمره)…و هنا ألفت نظر أصدقائي لأكبر المخطئين إبليس يفتديه بينما افتدى واضح (حسب معتقدهم) للتفرقة بينهما أود أوضح وراثة : ١ تصادم العقل المنطق ٢ حقائق ٣ نصوص القديم كثير و ليس بالإسلام للخطيئة إطلاقا فهي كتابية أصلا عندنا عند حتى فلا دليل الا كلام بولس ذكرها رسالة رومية: ((فإنه إن صدق ازداد #بكذبي_لمجده فلماذا ألام أنا كخاطيء ؟؟؟)) فهو يكذب لمجد الإنجيل له إنجيله الخاص باعترافه…و لن أطيل النفس موضوع الرسول فهو موضوعنا… كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس مسلماً بحق الالتزام بها اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح
كتاب

أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح

ــ ماجد بن سليمان الرسي

صدر 2017م
أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح
كتاب

أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح

ــ ماجد بن سليمان الرسي

صدر 2017م
عن كتاب أربعون دليلا على بطلان عقيدة توارث الخطيئة وعقيدة صلب المسيح:
صلب يسوع هو من أهم الحوادث في حياته وفي تاريخ المسيحية، ويُذكر أنه حدث بين عامي 30 و 33 ميلادي. الصلب أتى بعد أن تم إلقاء القبض على يسوع الذي يؤمن المسيحيون أنه ابن الله والمسيح المخلص، ومن ثم تمت محاكمته، وحُكم عليه من بيلاطس البنطي أن يعاقب بالجلد وأخيرًا أمر بصلبه.

ورد ذكر صلب يسوع في الأناجيل الأربعة، المشار إليها في العهد الجديد، ويشهد على ذلك أيضًا مصادر قديمة أخرى، وبالتالي يعتبر صلب يسوع كحدث تاريخي أكدته مصادر غير مسيحية، رغم عدم وجود توافق في الآراء بشأن تفاصيل دقيقة لما حدث بالضبط.

يُشار إلى الحدث في التقاليد المسيحية بإسم آلام ومعاناة يسوع وموته الفدائي على الصليب وهي من الجوانب الرئيسية في اللاهوت المسيحي بشأن عقيدة الخلاص وسر الفداء.

في الدراسات الحديثة تعتبر كل من معمودية يسوع وصلبه حدثين من بعض الحقائق التاريخية عن يسوع. على سبيل المثال، يذكر جيمس دن وهو أحد علماء العهد الجديد البريطانين أن هذينِ الحدثين "حقيقتان في حياة يسوع والتي تحظى بموافقة عالمية تقريبًا" و "رتبة عالية جدًا من اليقين الذي يكاد يكون من المستحيل الشك فيه أو نفيه" وذلك على نطاق الحقائق التاريخية "التي غالبا ما تكون نقاط انطلاق لدراسة يسوع التاريخي".

يذكر بارت إيرمان أنّ صلب يسوع قد تم بناء على أوامر من بيلاطس البنطي وهو العنصر الأكثر تأكيدًا. كما يأكد جون دومينيك كروسان أنّ صلب المسيح يُعد حقيقة تاريخيّة كما يجب أن تكون. قال إدي وبويد أنه الآن أصبح "راسخًا" التأكيد الغير المسيحي لصلب يسوع. كما يؤكد كريغ بلومبرغ على أن معظم العلماء في السعي التاريخي الثالث ليسوع قالوا أن حادثة صلب يسوع حقيقة لا جدال فيها. وفقًا لكريستوفر إم توكيت أحد علماء الكتاب المقدس البريطانيين وكاهن في الكنيسة الإنجليكانية قال إنه على الرغم من أن الأسباب الحقيقية لموت يسوع من الصعب تحديدها، فإن واحدة من الحقائق التي لا جدال حولها هو أنه قد صلب.


النصارى لهم رأي آخر حيث يزعمون أن هذه الخطيئة التي وقع فيها آدم وحواء – عليهما السلام – بقيت معهما، وورَّثاها ذريتهما من بعدهما، وأن الناس كل الناس يولدون في الخطيئة، وأن الرب تكرّم فأرسل ابنه الوحيد ( المسيح ) ليقتل ويصلب، وليكون صلبه وقتله كفارة لهذه الخطيئة، وهو منطق أقرب إلى الخرافة منه إلى العلم والعقل، وتتوارد عليه أسئلة كثيرة منها: هل كان الرب عاجزاً عن غفران الخطايا دون أن يرسل ابنه – كما يزعمون - ليقتله اليهود والرومان ؟ وما هو حال الإنسانية قبل هذه التضحية الإلهية بابنه هل ماتوا في الخطيئة ؟ وما مصيرهم في الآخرة ؟ وماذا عن العقوبة التي نالها أبوانا – آدم وحواء - هل كانت كافية ؟ أم أنهما ماتا أيضا في الخطيئة ؟ ثم كيف انتقلت هذه الخطيئة من الأبوين إلى أبناءهم ثم إلى البشرية جمعاء ؟ ولماذا لم يرث المسيح الخطيئة أيضاً ؟ ألم يولد من أم ورثت الخطيئة بدورها من أبويها ؟ أسئلة لا يستطيع النصارى الإجابة عنها إلا بتكلف لا يقبله عاقل.

ومع ذلك نذكر بعض أقوالهم ليطلع عليها القارئ يقول عوض سمعان في كتابه " فلسفة الغفران في المسيحية ": وبما أن آدم الذي ولد منه البشر جميعاً كان قد فقد بعصيانه حياة الاستقامة التي خلقه الله عليها، وأصبح خاطئاً قبل أن ينجب نسلاً، إذن كان أمراً بدهياً أن يولد أبناؤه جميعاً خطاة بطبيعتهم نظيره، لأننا مهما جلنا بأبصارنا في الكون لا نجد لسنة الله تبديلاً أو تحويلاً، ولذلك قال الوحي: " بإنسان واحد دَخَلَتْ الخطيئة إلى العالم " ( رومية 5/12 - 21 ).

ويشبه "كالوني" أحد علماء البروتستانت انتقال الخطيئة لبني آدم بانتقال الوباء، فيقول " حينما يقال: إننا استحققنا العذاب الإلهي من أجل خطيئة آدم، فليس يعني ذلك أننا بدورنا كنا معصومين أبرياء، وقد حملنا ظلماً ذنب آدم.. الحقيقة أننا لم نتوارث من آدم العقاب فقط، بل الحق أن وباء الخطيئة مستقر في أعماقنا، على سبيل الإنصاف الكامل، وكذلك الطفل الرضيع تضعه أمه مستحقاً للعقاب، وهذا العقاب يرجع إلى ذنبه هو، وليس من ذنب أحد غيره ".

ويقول ندرة اليازجي: " آدم هو مثال الإنسان، الإنسان الذي وجد في حالة النعمة وسقط، إذن سقوط آدم من النعمة هو سقوط كل إنسان، إذن خطيئة آدم هي خطيئة كل إنسان، فليس المقصود أن الخطيئة تنتقل بالتوارث والتسلسل لأنها ليست تركة أو ميراثاً. إنما المقصود أن آدم الإنسان قد أخطأ، فأخطأ آدم الجميع إذن، كل واحد قد أخطأ، وذلك لأنه إنسان ".



كتاب باللغة العربية، احتوى على أربعين وقفة علمية ومنطقية للمثقفين والمثقفات، تثبت بطلان عقيدة توارث الخطيئة، وعقيدة صلب المسيح، وإثبات أنهما خرافيتان، وليستا حقيقتين.

فالخطيئة هي (معصية الله و الاستكبار على أمره)…و هنا ألفت نظر أصدقائي النصارى لأكبر المخطئين إبليس الذي لم يفتديه الله بينما افتدى آدم دون منطق واضح (حسب معتقدهم) للتفرقة بينهما كما أود أن أوضح أن عقيدة وراثة الخطيئة :

١- تصادم العقل و المنطق.
٢-تصادم حقائق العلم.
٣- تصادم نصوص العهد القديم و كثير من نصوص العهد الجديد.

و ليس بالإسلام وراثة للخطيئة إطلاقا فهي ليست عقيدة كتابية أصلا عندنا و لا عند اليهود و لا حتى عند النصارى فلا دليل عليها الا كلام بولس الذي قال في محاكمته التي ذكرها في رسالة رومية:

((فإنه إن كان صدق الله قد ازداد #بكذبي_لمجده فلماذا ألام أنا بعد كخاطيء ؟؟؟))

فهو يكذب لمجد الرب و حتى يرث الإنجيل و يكون له إنجيله الخاص باعترافه…و لن أطيل النفس في موضوع بولس الرسول فهو ليس موضوعنا…


الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#79K

9 مشاهدة هذا الشهر

#42K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 42.
المتجر أماكن الشراء
ماجد بن سليمان الرسي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث