📘 ❞ مختصر مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات ❝ كتاب ــ أحمد بن عبد الرحمن القاضي اصدار 2013

كتب إسلامية متنوعة - 📖 ❞ كتاب مختصر مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات ❝ ــ أحمد بن عبد الرحمن القاضي 📖

█ _ أحمد بن عبد الرحمن القاضي 2013 حصريا كتاب مختصر مذهب أهل التفويض نصوص الصفات 2024 الصفات: اهتم شيخ الإسلام ابن تيمية ببيان الحق هذه المسألة (مسألة التفويض) وذكر فيما ذكر – مناسبات مختلفة مجمل حجج الذين زعموا أن مذهبهم هو وأهمها: 1 ما أثر عن كثير من السلف أنهم قالوا "أمروها كما جاءت" قالوا: وهذا يدل فيها الإيمان والتسليم, وإمرارها جاءت وعدم الخوض تأويلها والوقوف تفسيرها 2 قول الإمام مالك وغيره: "الاستواء معلوم والكيف مجهول والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة" (11) ومعنى قوله إنه أي وارد القرآن ونفيه للكيف, وإيجاب دليل يسلمون ورود الصفات, ويفوضون معانيها إلى الله تعالى 3 لم يكونوا يفهمون النصوص يستلزم التجسيم وأن ذاته فوق العرش فلما جاء المتأخرون, وصاروا منها مثل هذا وجب التأويل 4 ثم إنهم احتجوا بالوقف تعالى: وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ [آل عمران: 7] وقد ردَّ ذلك يلي: 1 أما فمعناه عندهم بها وإثباتها والرد المعطلة أنكروها, أو خاضوا فقول "يقتضي إبقاء دلالتها هي عليه فإنها ألفاظ دالة معان فلو كانت منتفية لكان الواجب يقال: أمروا لفظها مع اعتقاد المفهوم غير مراد لا يوصف بما دلت حقيقة وحينئذ فلا تكون قد أمرت ولا يقال حينئذ: بلا كيف إذ نفي الكيف عما ليس بثابت لغو القول" والسلف الصحابة والتابعين كان اهتمامهم الأول والأخير منصباً والحديث فهل كانوا عندما يتلون ويعلمونه ويروون السنة, ويتناقلونها ويحدثون يفرقون بين آية وآية وحديث وحديث؟ ويقولون للناس: آمنوا بألفاظها مجردة وهذه مانع فهم معانيها؟ ومعلوم أنه يتلقى عنهم أصناف الناس وطبقاتها وغيرها بل يردون وأهل الكلام يخوضون فيه ولذلك أمروها وواضح قصدهم الرد هؤلاء النفاة ولو الذي أراده المتأخرون لقالوا موضحين ألفاظها أنَّ الأمر كذلك عنها القول على يشير سياق مناقشته لهذه الدعوى ناحية مهمة منهج السلف, وتعاملهم ربما غفل يتصدى لمثل الموضوع وهي تدل حبا قويٍّ, وبصر نافذ, واطلاع واسع وذلك عبارة: تمر نحوها قالها أحاديث وإذا ثبت بطل احتجاج يدعون قصد العبارة: تفويض يقول وغيره بعد بيانه يقولوا بأن يفهم معناه وإنما كلمات صحيحة مثل: ونهوا تأويلات الجهمية : "ونصوص والأئمة قبله بينة يبطلون الجهمية, ويقرون معناها ويفهمون بعض سائر الوعد, والوعيد, والفضائلو وغير وأحمد قال (13) وفي الوعيد قوله: ((من غشنا فليس منا)) (14) وأحاديث الفضائل (15) ومقصوده بذلك الحديث يحرف كلمه مواضعه يفعله يحرفه ويسمى تحريفه تأويلاً بالعرف المتأخر" (16) وهذا يتعاملون حد سواء, وحينما يأتي أحد الأهواء الرافضة المرجئة غيرهم ليتأول التي تخالف مذهبه يكون جواب تروى يدخلون وانحرافات الاستواء فهو موافق لمذهب رحمهم وهو حجَّة يقول الإسلام: "فقول ربيعة ومالك: معقول لقول الباقين: فإنما نفوا علم الكيفية ولم ينفوا الصفة القوم باللفظ المجرد لمعناه يليق بالله لما ولما كيف؛ فإن حينئذ معلوماً مجهولاً بمنزلة حروف المعجم وأيضاً: فإنه يحتاج إذا اللفظ معنى أثبتت ينفي الخبرية مطلقاً يقول: "بلا كيف" فمن قال: العرش, نفس (17) فالإمام وشيخه بيَّنا أمرين: معلوم, وأنَّ يؤمنون بالصفات الواردة دلَّت المعاني اللائقة فيفوضونها لعالمها ولهذا تلقي النَّاس بالقبول اعتراضاً وأجاب "فإن قيل: قاله أصحابنا يجعلون معرفة استأثر بعلمه قيل: ضعيف باب تحصيل الحاصل السائل موجود وقد تلا الآية وأيضاً فلم يقل: أخبار بالاستواء فأخبر الاسم المفرد يخبر الجملة وأصل الكتاب رسالة ماجستير بينت وأمثلة مقالات وشبهات ومناقشتها ولوازم وأدلة بطلانه أسماء وصفاته له معنيان : الأول صحيح إثبات ومعناه كيفيته فنثبت لله أسماءه الحسنى العلى ونعرف ونؤمن أننا نعلم كيفيتها فنؤمن استوى استواء حقيقيا بجلاله سبحانه كاستواء البشر ولكن كيفية مجهولة بالنسبة لنا ؛ ولذا فإننا نفوض سئل مجهول" انظر "مجموع الفتاوى" لشيخ (3 25) السنة والجماعة صفات إثباتاً تمثيل تكييف (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ) قال البر رحمه : " مجمعون الإقرار والسنة وحملها الحقيقة المجاز إلا يكيفوا شيئا " "العلو للعلي الغفار" (ص 250) والمعنى الثاني للتفويض باطل فيثبتون الألفاظ فقط (الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى) يقولون ندري ماذا أراد ! كتب إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين المنهج وضعه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان حتى مسلماً بحق الالتزام اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مختصر مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات
كتاب

مختصر مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات

ــ أحمد بن عبد الرحمن القاضي

صدر 2013م
مختصر مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات
كتاب

مختصر مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات

ــ أحمد بن عبد الرحمن القاضي

صدر 2013م
عن كتاب مختصر مذهب أهل التفويض في نصوص الصفات:
اهتم شيخ الإسلام ابن تيمية ببيان الحق في هذه المسألة (مسألة التفويض)، وذكر فيما ذكر – في مناسبات مختلفة – مجمل حجج الذين زعموا أن مذهبهم هو التفويض، وأهمها:

1- ما أثر عن كثير من السلف أنهم قالوا في الصفات: "أمروها كما جاءت"، قالوا: وهذا يدل على أن مذهبهم فيها الإيمان والتسليم, وإمرارها كما جاءت وعدم الخوض في تأويلها، والوقوف عن تفسيرها.

2- قول الإمام مالك – وغيره: "الاستواء معلوم والكيف مجهول، والإيمان به واجب والسؤال عنه بدعة" (11) قالوا: ومعنى قوله إنه معلوم أي إنه وارد في القرآن، ونفيه للكيف, وإيجاب الإيمان به دليل على أنهم يسلمون ورود نصوص الصفات, ويفوضون معانيها إلى الله تعالى.

3- أن السلف لم يكونوا يفهمون من النصوص ما يستلزم التجسيم وأن ذاته تعالى فوق العرش، قالوا فلما جاء المتأخرون, وصاروا يفهمون منها مثل هذا وجب التأويل.

4- ثم إنهم احتجوا بالوقف على قوله تعالى: وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلاَّ اللّهُ [آل عمران: 7]. قالوا وهذا دليل على التفويض.

وقد ردَّ شيخ الإسلام على ذلك كما يلي:
1- أما قول السلف في الصفات "أمروها كما جاءت" فمعناه عندهم الإيمان بها وإثباتها، والرد على المعطلة الذين أنكروها, أو خاضوا في تأويلها، فقول السلف هذا "يقتضي إبقاء دلالتها على ما هي عليه، فإنها جاءت ألفاظ دالة على معان، فلو كانت دلالتها منتفية لكان الواجب أن يقال: أمروا لفظها، مع اعتقاد أن المفهوم منها غير مراد، أو أمروا لفظها مع اعتقاد أن الله لا يوصف بما دلت حقيقة، وحينئذ فلا تكون قد أمرت كما جاءت، ولا يقال حينئذ: بلا كيف، إذ نفي الكيف عما ليس بثابت لغو من القول".

والسلف من الصحابة والتابعين كان اهتمامهم الأول والأخير منصباً على القرآن والحديث، فهل كانوا عندما يتلون القرآن ويعلمونه، ويروون السنة, ويتناقلونها ويحدثون بها، يفرقون بين آية وآية، وحديث وحديث؟ ويقولون للناس: هذه آمنوا بألفاظها مجردة، وهذه لا مانع من فهم معانيها؟ ومعلوم أنه كان يتلقى ذلك عنهم أصناف الناس وطبقاتها وغيرها، بل كانوا يردون على المعطلة وأهل الكلام ما كانوا يخوضون فيه من ذلك، ولذلك قالوا: أمروها كما جاءت، وواضح أن قصدهم الرد على هؤلاء النفاة، ولو كان قصدهم التفويض الذي أراده المتأخرون النفاة لقالوا – موضحين أمروا ألفاظها، مع اعتقاد أنَّ المفهوم منها غير مراد، ولو كان الأمر كذلك كان نفي الكيف عنها مع مثل هذا القول لغو.

على أنَّ شيخ الإسلام يشير في سياق مناقشته لهذه الدعوى إلى ناحية مهمة في منهج السلف, وتعاملهم مع النصوص ربما غفل عنها من يتصدى لمثل هذا الموضوع – وهي تدل على ما حبا الله هذا الإمام من فهم قويٍّ, وبصر نافذ, واطلاع واسع – وذلك أنه ذكر أن عبارة: تمر كما جاءت، أو نحوها، قد قالها الإمام أحمد في غير أحاديث الصفات، وإذا ثبت هذا بطل احتجاج هؤلاء الذين يدعون أن قصد السلف من مثل هذه العبارة: تفويض نصوص الصفات.

يقول شيخ الإسلام عن الإمام أحمد وغيره – بعد بيانه أنهم لم يقولوا بأن القرآن لا يفهم معناه، وإنما قالوا كلمات صحيحة، مثل: أمروها كما جاءت، ونهوا عن تأويلات الجهمية-: "ونصوص أحمد والأئمة قبله بينة في أنهم كانوا يبطلون تأويلات الجهمية, ويقرون النصوص على ما دلت عليه من معناها، ويفهمون منها بعض ما دلت عليه، كما يفهمون ذلك في سائر نصوص الوعد, والوعيد, والفضائلو وغير ذلك. وأحمد قد قال في غير أحاديث الصفات: تمر كما جاءت (13) ، وفي أحاديث الوعيد مثل قوله: ((من غشنا فليس منا)) (14) وأحاديث الفضائل (15) ، ومقصوده بذلك أن الحديث لا يحرف كلمه عن مواضعه كما يفعله من يحرفه، ويسمى تحريفه تأويلاً بالعرف المتأخر" (16) .

وهذا يدل على أن السلف كانوا يتعاملون مع النصوص على حد سواء, لا يفرقون بين نصوص الصفات وغيرها، وحينما يأتي أحد من أهل الأهواء من المعطلة، أو الرافضة، أو المرجئة أو غيرهم ليتأول بعض النصوص التي تخالف مذهبه، يكون جواب السلف أن هذه النصوص تروى كما جاءت، ولا يدخلون في تأويلات وانحرافات هؤلاء.

2- أما قول الإمام مالك في الاستواء فهو موافق لمذهب السلف – رحمهم الله تعالى، وهو حجَّة على أهل التفويض، يقول شيخ الإسلام: "فقول ربيعة ومالك: الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، والإيمان به واجب، موافق لقول الباقين: أمروها كما جاءت بلا كيف، فإنما نفوا علم الكيفية، ولم ينفوا حقيقة الصفة، ولو كان القوم قد آمنوا باللفظ المجرد من غير فهم لمعناه – على ما يليق بالله – لما قالوا: الاستواء غير مجهول، والكيف غير معقول، ولما قالوا: أمروها كما جاءت بلا كيف؛ فإن الاستواء حينئذ لا يكون معلوماً، بل مجهولاً بمنزلة حروف المعجم.

وأيضاً: فإنه لا يحتاج إلى نفي علم الكيفية إذا لم يفهم عن اللفظ معنى، وإنما يحتاج إلى نفي علم الكيفية إذا أثبتت الصفات.

وأيضاً: فإن من ينفي الصفات الخبرية – أو الصفات مطلقاً – لا يحتاج إلى أن يقول: "بلا كيف"، فمن قال: أنَّ الله ليس على العرش, لا يحتاج أن يقول بلا كيف، فلو كان مذهب السلف نفي الصفات في نفس الأمر لما قالوا: "بلا كيف" (17) .

فالإمام مالك وشيخه ربيعة بيَّنا أمرين: أنَّ الاستواء معلوم, وأنَّ الكيف مجهول، وهذا حقيقة مذهب السلف، يؤمنون بالصفات الواردة، ويفهمون ما دلَّت عليه من المعاني اللائقة بالله تعالى، أما الكيفية فيفوضونها لعالمها.

ولهذا لما ذكر شيخ الإسلام تلقي النَّاس قول الإمام مالك بالقبول، ذكر اعتراضاً وأجاب عنه. قال: "فإن قيل: معنى قوله "الاستواء معلوم، أنَّ ورود هذا اللفظ في القرآن معلوم، كما قاله بعض أصحابنا الذين يجعلون معرفة معانيها من التأويل الذي استأثر الله بعلمه.

قيل: هذا ضعيف، فإن هذا من باب تحصيل الحاصل، فإن السائل قد علم أن هذا موجود في القرآن، وقد تلا الآية. وأيضاً فلم يقل: ذكر الاستواء في القرآن، ولا أخبار الله بالاستواء، وإنما قال: الاستواء معلوم، فأخبر عن الاسم المفرد أنه معلوم، لم يخبر عن الجملة.



وأصل هذا الكتاب رسالة ماجستير بينت حقيقة التفويض، وأمثلة من مقالات التفويض، وشبهات أهل التفويض ومناقشتها، ولوازم مذهب التفويض وأدلة بطلانه.

التفويض في أسماء الله تعالى وصفاته له معنيان :

الأول : معنى صحيح ، وهو إثبات اللفظ ومعناه الذي يدل عليه ، ثم تفويض علم كيفيته إلى الله ، فنثبت لله تعالى أسماءه الحسنى ، وصفاته العلى ، ونعرف معانيها ونؤمن بها ، غير أننا لا نعلم كيفيتها .

فنؤمن بأن الله تعالى قد استوى على العرش ، استواء حقيقيا يليق بجلاله سبحانه ، ليس كاستواء البشر ، ولكن كيفية الاستواء مجهولة بالنسبة لنا ؛ ولذا ، فإننا نفوض كيفيته إلى الله ، كما قال الإمام مالك وغيره لما سئل عن الاستواء : "الاستواء معلوم ، والكيف مجهول" .

انظر : "مجموع الفتاوى" لشيخ الإسلام (3/25) .

وهذا هو مذهب أهل السنة والجماعة : إثبات صفات الله تعالى ، إثباتاً بلا تمثيل ولا تكييف ، قال الله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ البَصِيرُ) .

قال ابن عبد البر رحمه الله :

" أهل السنة مجمعون على الإقرار بالصفات الواردة في الكتاب والسنة وحملها على الحقيقة لا على المجاز ، إلا أنهم لم يكيفوا شيئا من ذلك " .

"العلو للعلي الغفار" (ص 250)

والمعنى الثاني للتفويض - وهو معنى باطل - : إثبات اللفظ من غير معرفة معناه .

فيثبتون الألفاظ فقط ، (الرَّحْمَنُ عَلَى الْعَرْشِ اسْتَوَى) ثم يقولون : لا ندري معناه ، ولا ماذا أراد الله به !

#كتب_الدين_الاسلامى #كتب_الإسلام_. #كتب_الاسلام #كتب_الاسلام #كتب_إسلامية_متنوعة. #كتب_كتب_دينيه #كتب_الفقه_الإسلامي #كتب_كتب_إسلامية_. #كتب_فكر_اسلامى #كتب_أسلامي_. #كتب_اسلاميات #كتب__الدراسات_الإسلامية #كتب_فقه_إسلامى #كتب_كتاب_اسلامي #كتب_الاسلامية #كتب_فلسفة_إسلامية_. #كتب_المفهوم_الاسلامي #كتب_الإسلامية_. #كتب_ثقافة_إسلامية_ #كتب_هذا_هو_الإسلام_الذي_قالوا_عنه_(يحتوي_الكتاب_على_سبعين_درسا_) #كتب_قصص_اسلامية_. #كتب_لماذا_يخافون_من_الإسلام؟ #كتب_نظرات_فى_مسيرة_العمل_الإسلامى #كتب_إسلامية #كتب_كتب_إسلاميات_. #كتب_الفكر_الاسلامي_. #كتب_التربية_الإسلامية_. #كتب_الثقافه_الاسلاميه_العامة #كتب_القضايا_الاسلاميه #كتب_قواعد_الإسلام #كتب_الفقه_الاسلامى_. #كتب_الدعوة_الاسلامية #كتب_نواقض_الإسلام #كتب_محاضرات_إسلامية #كتب_الوعي_الإسلامي_ #كتب_النهضة_الاسلامية #كتب_موسوعة_إسلامية_ #كتب_التربيه_الاسلاميه #كتب_التربية_الدينية_الاسلامية #كتب_التربيه_الدينيه_الاسلاميه #كتب_معالم_اسلامية #كتب__الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_لفقه_الاسلامي_pdf #كتب_الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_التربية_الاسلامية #كتب_التربيه_الاسلامية #كتب_منظور_اسلامي #كتب_التربية_الاسلاميه #كتب_محاضرة_اسلامية #كتب_التربية__الاسلامية #كتب_منهج_التربية_الاسلامية #كتب_التشريع_الاسلامي #كتب_اليقظة_الإسلامية #كتب_الفكر_العربي_الإسلامي #كتب_اليقظة_الاسلامية_وحركات_التحرير #كتب_اليقظه_الاسلامية #كتب_الموسوعة_الإسلامية_العربية #كتب_الفلسفة_الإسلامية #كتب_الموسوعة_الإسلامية
الترتيب:

#5K

0 مشاهدة هذا اليوم

#64K

10 مشاهدة هذا الشهر

#45K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 208.
المتجر أماكن الشراء
أحمد بن عبد الرحمن القاضي ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث