📘 ❞ الوحدة الوطنية في السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية، نتائج ولوازم ❝ كتاب ــ د.محمد بن عبدالله السلومي اصدار 2011

- 📖 كتاب ❞ الوحدة الوطنية في السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية، نتائج ولوازم ❝ ــ د.محمد بن عبدالله السلومي 📖

█ _ د محمد بن عبدالله السلومي 2011 حصريا كتاب ❞ الوحدة الوطنية السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية نتائج ولوازم ❝ 2025 ولوازم: ظل التطورات السياسية العالم العربي ومع بداية العام 1432هـ الموافق 2011م والحكومات العربية تبحث بلهف عن أية عوامل تقوي مناعتها وتعزز صمودها أمام طوفان تحديات ثورات شعوبها المطالبة بالتغيير وكون الحكومة قـد تجاوزت بعض هذه التحديات يـرِد السؤال التالي ونقيضه آن واحد: يُعد المنهج (السلفي)(2) بخطابه من الأمن والاستقرار وتعزيز الوطنية؟ أم تفتيت الوطنية؟والسؤال الأخير يُعبر الطرح المتكرر بشكل مباشر وغير أصوات ليبرالية(3) طالما طرحت أفكاراً كثيرة موجزها: "أن مقتضى للدولة (الحديثة) يتطلب تخلي الدولة السلفي! وعن خصوصية الوطن وهويته" (4) بمزاعم وجود أقلية طائفية! ووجود ثقافات أخرى تتساكن الوطن! وطالما عملت تسويق أفكارها وأطروحاتها بمصطلحات: (القولبة الأدلجة التكهف التحجر الجمود) أو برفع لافتات: (تجديد الخطاب الديني) (إصلاح (نحن والآخر تقبل الآخر إقصاء الآخر) (وطن بلا هوية) (وطنية خصوصية) , إلى غير ذلك المصطلحات واللافتات التي باتت معروفة الساحة الإعلامية مجاناً PDF اونلاين

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الوحدة الوطنية في السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية، نتائج ولوازم
كتاب

الوحدة الوطنية في السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية، نتائج ولوازم

ــ د.محمد بن عبدالله السلومي

صدر 2011م
الوحدة الوطنية في السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية، نتائج ولوازم
كتاب

الوحدة الوطنية في السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية، نتائج ولوازم

ــ د.محمد بن عبدالله السلومي

صدر 2011م
حول
د.محمد بن عبدالله السلومي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الوحدة الوطنية في السعودية بين الخطابين : السلفي والليبرالي وقفات تاريخية، نتائج ولوازم:
في ظل التطورات السياسية في العالم العربي ومع بداية العام 1432هـ -الموافق 2011م والحكومات العربية تبحث بلهف عن أية عوامل تقوي مناعتها وتعزز صمودها أمام طوفان تحديات ثورات شعوبها المطالبة بالتغيير، وكون الحكومة السعودية قـد تجاوزت بعض هذه التحديات، يـرِد السؤال التالي ونقيضه في آن واحد: هل يُعد المنهج (السلفي)(2) بخطابه من عوامل الأمن والاستقرار وتعزيز الوحدة الوطنية؟ أم يُعد من عوامل تفتيت الوحدة الوطنية؟والسؤال الأخير يُعبر عن الطرح المتكرر بشكل مباشر وغير مباشر من أصوات ليبرالية(3) طالما طرحت أفكاراً كثيرة موجزها: "أن مقتضى الوطنية للدولة السعودية (الحديثة) يتطلب تخلي الدولة عن المنهج السلفي! وعن خصوصية الوطن وهويته" (4)، بمزاعم وجود أقلية طائفية! ووجود ثقافات أخرى تتساكن الوطن! وطالما عملت على تسويق أفكارها وأطروحاتها بمصطلحات: (القولبة، الأدلجة، التكهف التحجر، الجمود)، أو برفع لافتات: (تجديد الخطاب الديني)، (إصلاح الخطاب الديني)، (نحن والآخر، تقبل الآخر، إقصاء الآخر) (وطن بلا هوية)، (وطنية بلا خصوصية) , إلى غير ذلك من المصطلحات واللافتات التي باتت معروفة في الساحة الإعلامية السعودية.
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#32K

14 مشاهدة هذا الشهر

#45K

6K إجمالي المشاهدات