📘 ❞ دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار ❝ كتاب ــ حاتم بن الشربينى

اليوم الآخر - 📖 ❞ كتاب دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار ❝ ــ حاتم بن الشربينى 📖

█ _ حاتم بن الشربينى 0 حصريا كتاب دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار 2024 الأخبار: "وإن جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم" ص 28 فقد روي القرطبي تفسيره الجامع أن طبقات فوق بعض "دركات" وذكر ابن المبارك أن: "أخبرنا إبراهيم أبو هارون الغنوي قال: سمعت حطان عبد الله الرقاشي يقول عليا رضي عنه يقول: "هل تدرون كيف ؟ قلنا: هي مثل أبوابنا قال لا هكذا بعضها وزاد الثعلبي: ووضع إحدى يديه الأخرى: وأن وضع الجنان الأرض والنيران فأسفلها وفوقها الحطمة سقر الجحيم لظى السعير الهاوية وكل أشد حرًا الذي يليه سبعين مرة" دركات وجاء تفسير العلماء أجمعوا أعلى الدركات وهي مختصة بالعصاة أمة محمد صلى عليه وسلم التي تخلى أهلها فتصفق الرياح أبوابها الدرك الثاني ثم سعير وقال الضحاك: الأعلى المحمديون وفي النصارى الثالث اليهود الرابع الصابئون الخامس المجوس السادس مشركو العرب السابع المنافقون وآل فرعون ومن كفر أهل المائدة تعالى: "إن المنافقين الأسفل النار" النساء وقال: "أدخلوا آل العذاب" ويقول إن أول دركة وفيها عصاة موحدون وهم الذين ماتوا وما زالت لهم سيئات لم يتوبوا منها ولم يرض عز وجل بشفاعة رسول فيهم وذلك كمن مات وعليه مظالم للعباد ما استطاع يرجعها ذنوب يتب أشياء يبدلها حسنات أو يمحها عندئذ دخل ويذكر اشتقت التجهم فهي غير مريحة لمن ينظر إليها فكأن تتجهم وجوه أصحابها فتكون عابسة متجهمة يستريح ناظر وهذه الدركة يدخل النكد المسلمين أنفسهم وهذا الصنف يوضع وادٍ يسمى بوادي الحسرات "كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ" البقرة 167 العذاب وذكر الأولى للنار للعصاة الموحدين الرجال والنساء والدركة الثانية ذكرت بالقرآن الكريم 16 مرة لأكلة أموال اليتامى والجن حزب الشيطان وفئة لظلام الثالثة واحدة هماز لماز مكتنز للمال تارك للصلاة وخائض أعراض الناس والدركة الرابعة نزاعة للشوى والشوى هو جلدة الرأس العليا وكذلك لجلدة اليد والأرجل كان همه الدنيا وأهل الكبر الخامسة وذكرت 4 مرات القرآن للكفار يصلون يطعمون المساكين والذين يخوضون مع الخائضين السادسة 26 للذي قلبه مرض والظالم والمنافقين وقوم سدوم ولكل قاضي ظالم عينيه جعاب أسود يرى الحق باطل والباطل حق والجمرة هذه كالجبال ويوجد بها شجرة الزقوم الجمرة اعظم أما السابعة أسفل بالنار وأهلها أصحاب وفرعون وقومه كلهم حتى وقع فيها يخرج إلا وبرحمة جهنم فجهنم بعدها تسمى وكان الصحابة جالسين سيدنا الحبيب فسمعوا صوتًا كأنه الرجفة فقالوا: هذا يا الله؟! "هذا حجر ألقي منذ سنة وصل قعرها الآن" وعليهم وسلم: "سوف يأتي يوم تصفق أبوابها" أي سيأتي تخلو فيه سكانها ولكن سيبقى السكان الست الباقية كل "لا إله الله" وقد اتفق أخف عذابًا طالب عم قبل شفاعة رسوله فوضعه ضحضاح صورة صور العذاب فأخف يلبس نعلين خفين نار يغلي منهما دماغه يظن أنه في تفصيل أكثر حول الأمر المؤلف: "وإحذر : فإن شديدة مستعرة ملتهبة وسنذكر بعد وصفها فإترك المعاصى كبيرها وصغيرها وتب إلى مولاك فالطاعة هى النجاة والطاعة إما بفعل المأمور وترك المحذور نسأل حسن الخاتمة والموت طاعته يقينا السيئات الظاهرة والباطنة ويجعلنا المخلصين الصديقين المقربين " اليوم الآخر مجاناً PDF اونلاين بحسب المعتقد الإسلامي القيامة الحساب نهاية العالم والحياة ويشترك الإسلام الاعتقاد الديانات الإبراهيمية الأخرى اليهودية والمسيحية وهو موعد الحُكم والحساب الأخير للبشر عند وبحسب أحداثه تشمل إنهاء حياة البشر والمخلوقات يُبعث ويقوم موتهم ويُنشرون قبورهم يُعرضون للحساب الآلهي عندها بجزاء المؤمنين بالجنة والكفار والمشركين ويسمى بيوم لقيام الأموات بعثهم لحسابهم وجزائهم ويؤمن المسلمون أيضا له علامات تسبق حدوثه وتسمى بأشراط الساعة وتقسم صغرى وعلامات كبرى وهذا الركن خاص بالكتب المجانيه القابلة للتحميل موضوع يتعلق به

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار
كتاب

دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار

ــ حاتم بن الشربينى

دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار
كتاب

دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار

ــ حاتم بن الشربينى

عن كتاب دركات النار من الكتاب وصحيح الأخبار:

"وإن جهنم لموعدهم أجمعين لها سبعة أبواب لكل باب منهم جزء مقسوم" ص 28. فقد روي القرطبي في تفسيره الجامع أن النار طبقات فوق بعض "دركات".

وذكر ابن المبارك أن: "أخبرنا إبراهيم أبو هارون الغنوي قال: سمعت حطان بن عبد الله الرقاشي يقول سمعت عليا- رضي الله عنه- يقول: "هل تدرون كيف أبواب جهنم ؟ قلنا: هي مثل أبوابنا. قال لا، هي هكذا بعضها فوق بعض، وزاد الثعلبي: ووضع إحدى يديه على الأخرى: وأن الله وضع الجنان على الأرض، والنيران بعضها فوق بعض، فأسفلها جهنم، وفوقها الحطمة، وفوقها سقر، وفوقها الجحيم، وفوقها لظى، وفوقها السعير، وفوقها الهاوية، وكل باب أشد حرًا من الذي يليه سبعين مرة".

دركات
وجاء في تفسير القرطبي أن العلماء أجمعوا أن جهنم أعلى الدركات، وهي مختصة بالعصاة من أمة محمد- صلى الله عليه وسلم- وهي التي تخلى من أهلها فتصفق الرياح أبوابها. الدرك الثاني لظى، ثم الحطمة، ثم سعير، ثم سقر، ثم الجحيم، ثم الهاوية.

وقال الضحاك: في الدرك الأعلى المحمديون، وفي الثاني النصارى، وفي الثالث اليهود، وفي الرابع الصابئون، وفي الخامس المجوس، وفي السادس مشركو العرب، وفي السابع المنافقون وآل فرعون ومن كفر من أهل المائدة. قال الله تعالى: "إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار" النساء، وقال: "أدخلوا آل فرعون أشد العذاب".

ويقول العلماء إن جهنم هي أول دركة من دركات النار، وفيها عصاة موحدون، وهم الذين ماتوا وما زالت لهم سيئات لم يتوبوا منها، ولم يرض الله عز وجل بشفاعة رسول الله صلى الله عليه وسلم فيهم، وذلك كمن مات وعليه مظالم للعباد ما استطاع أن يرجعها، وعليه ذنوب لم يتب منها، وعليه أشياء لم يبدلها الله حسنات أو يمحها، عندئذ دخل جهنم.
ويذكر أن جهنم اشتقت من التجهم، فهي غير مريحة لمن ينظر إليها، فكأن جهنم تتجهم في وجوه أصحابها، فتكون عابسة متجهمة لا يستريح إليها ناظر، وهذه الدركة لمن يدخل النكد على المسلمين من المسلمين أنفسهم، وهذا الصنف يوضع في وادٍ في جهنم يسمى بوادي الحسرات، قال تعالى: "كَذَلِكَ يُرِيهِمُ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ حَسَرَاتٍ عَلَيْهِمْ وَمَا هُمْ بِخَارِجِينَ مِنَ النَّارِ" البقرة 167.

العذاب
وذكر بعض العلماء أن الدركة الأولى للنار للعصاة الموحدين وهي تتجهم في وجوه الرجال والنساء. والدركة الثانية ذكرت بالقرآن الكريم 16 مرة وهي لأكلة أموال اليتامى، والجن، حزب الشيطان وفئة أهل لظلام. والدركة الثالثة ذكرت بالقرآن مرة واحدة، هي لكل هماز لماز مكتنز للمال، تارك للصلاة وخائض في أعراض الناس.

والدركة الرابعة وهي نزاعة للشوى، والشوى هو جلدة الرأس العليا، وكذلك نزاعة لجلدة اليد والأرجل وهي لكل من كان همه الدنيا وأهل الكبر. والدركة الخامسة وذكرت 4 مرات في القرآن الكريم، وهي للكفار الذين لا يصلون، الذين لا يطعمون المساكين والذين يخوضون مع الخائضين. الدركة السادسة ذكرت 26 مرة، وهي للذي في قلبه مرض، والظالم والمنافقين وقوم سدوم ولكل قاضي ظالم، والظالم الذي على عينيه جعاب أسود يرى الحق باطل والباطل حق، والجمرة في هذه الدركة- الجحيم- كالجبال ويوجد بها شجرة الزقوم، وكذلك الجمرة بها اعظم من الدنيا.

أما الدركة السابعة فهي أسفل دركة بالنار، وأهلها أصحاب المائدة وفرعون وقومه والمنافقين كلهم، حتى المسلمين منهم ومن وقع فيها لا يخرج منها إلا المسلمين وبرحمة الله.

جهنم
فجهنم هي الدركة الأولى في النار، والدركة التي بعدها تسمى سقر ثم الحطمة ثم الهاوية ثم الجحيم ثم لظى ثم الدرك الأسفل. وكان الصحابة جالسين مع سيدنا الحبيب صلى الله عليه وسلم فسمعوا صوتًا كأنه الرجفة فقالوا: ما هذا يا رسول الله؟! قال: "هذا حجر ألقي منذ سبعين سنة في جهنم وصل قعرها الآن".

ويقول العلماء أن جهنم للعصاة الموحدين، وهم المسلمين الذين ماتوا وعليهم ذنوب، يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم: "سوف يأتي يوم تصفق جهنم أبوابها"، أي سيأتي على جهنم يوم تخلو فيه من سكانها، ولكن سيبقى السكان في الدركات الست الباقية، أي أن كل من قال: "لا إله إلا الله" يخرج من جهنم.

وقد اتفق العلماء أن أخف أهل النار عذابًا هو أبو طالب، عم رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد قبل الله فيه شفاعة رسوله صلى الله عليه وسلم فوضعه في ضحضاح في جهنم، وهذه صورة من صور العذاب في جهنم، فأخف أهل النار عذابًا أن يلبس أبو طالب نعلين أو خفين من نار يغلي منهما دماغه، يظن أنه أشد أهل النار عذابًا.

في هذا الكتاب تفصيل أكثر حول هذا الأمر، يقول المؤلف: "وإحذر : فإن النار شديدة مستعرة ملتهبة وسنذكر بعد وصفها فإترك المعاصى كبيرها وصغيرها وتب إلى مولاك . فالطاعة هى النجاة والطاعة إما بفعل المأمور وترك المحذور نسأل الله حسن الخاتمة والموت على طاعته وأن يقينا من السيئات الظاهرة والباطنة ويجعلنا من المخلصين الصديقين المقربين ."
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#40K

15 مشاهدة هذا الشهر

#60K

5K إجمالي المشاهدات
المتجر أماكن الشراء
حاتم بن الشربينى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث