📘 ❞ الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي ❝ كتاب ــ كاصد ياسر الزيدي وليد بن أحمد الحسين اصدار 2002

كتب السير و المذكرات - 📖 ❞ كتاب الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي ❝ ــ كاصد ياسر الزيدي وليد بن أحمد الحسين 📖

█ _ كاصد ياسر الزيدي وليد بن أحمد الحسين 2002 حصريا كتاب الجامع لحياة العلامة محمد صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي 2024 المراثي: هو أبو عَبد الله مُحَمّد صَالِح مُحَمَّد سُلَيْمَان عبد الرَّحْمن العُثَيْمِين الوهيبي التميمي (29 مارس 1929 11 يناير 2001) ولد ليلة 27 رمضان عام 1347 هـ محافظة عنيزة منطقة القصيم قرأ القرآن الكريم جده جهة أمه الرحمن سليمان آل دامغ؛ فحفظه ثم اتجه إلى طلب العلم وتعلم الخط والحساب وبعض فنون الآداب نشأته الصغر نشأ أسرة متوسطة الحال فقد كان والده يعمل التجارة بين الرياض وعنيزة استقر وعمل قبل وفاته بدار الأيتام بعنيزة وقد سُئل الشيخ: «هل اشتغلت بالتجارة جانب طلبك للعلم؟» فقال: «لا لأن الوالد وكان ميسور الحال» فلم تتيسّر له سبل الرفاهية الطلب حيث يصف الشيخ المكان الذي يقرأ بأنه غرفة طين تطل زريبة بقر العلمية تعلم يد الدامغ تعلم الكتابة وشيئاً الأدب والتحق بإحدى المدارس وحفظ عن ظهر قلب سن مبكرة وكذا مختصرات المتون الحديث والفقه ناصر السعدي قد رتب طلبته الكبار لتدريس المبتدئين الطلبة منهم العزيز المطوع فانضم إليه بعد دراسة التوحيد والنحو جلس حلقة فدرس عليه التفسير والحديث والتوحيد وأصوله والفرائض ويعتبر مرجعه الأول تأثر بمنهجه وتأصيله واتباعه للدليل وطريقة تدريسه قرأ علي عودان علم الفرائض حال ولايته القضاء وقرأ الرزاق عفيفي النحو والبلاغة أثناء وجوده ولما فتح المعهد العلمي بالرياض التحق به 1372 وانتظم الدراسة سنتين انتفع فيهما بالعلماء الذين كانوا يدرسون حينذاك ومنهم الأمين الشنقيطي وعبد رشيد الإفريقي وغيرهم اتصل بـعبد باز فقرأ المسجد صحيح البخاري ومن رسائل ابن تيمية وانتفع منه والنظر آراء فقهاء أهل السنة والجماعة والمقارنة بينها ويعتبر الثاني التحصيل والتأثر تخرج تابع دراسته الجامعية انتساباً حتى نال الشهادة جامعة الإمام سعود الإسلامية كما أنه أحد المشاركين الرئيسيين إذاعة السعودية وخصوصا برنامج نور الدرب شيوخه الشيخ الحمد الصالحي أوائل يديه تلاميذ يُدرس الشيخ وهو أوكل تدريس الطلاب الصغار الشيخين العقيدة ومنهج السالكين قاضي صاحب أضواء البيان درس بالمعهد شيخه وفي بعض الدروس الخاصة بمدينة لازمه وتأثّر تأثيراً جعلهُ يكون خلفه الإمامة والخطابة والتدريس الكبير عقيدته اعتقاد السلف الصالح؛ السنة؛ أصول الدين جملةً وتفصيلاً عقيدته السلفية تآليفه وشروحه ودروسه ومحاضراته وخطبه وفتاواه عاش يدعو هذه آخر أيام عمره دروسه التي يلقيها الحرام غرفته سرير المرض تفصيله مسألة التكفير وخاصة تكفير الحكام بين خطورة الكلام المسألة خاصة ممن لا عنده أو يجري وراء العواطف والحماس المتوقد وحذَّر أشد التحذير الولوج الباب بغير وبصيرة فقال العثيمين: وهذه أعني الحكم ما أنزل المسائل الكبرى ابتلي بها حكام هذا الزمان فعلى المرء أن يتسرع عليهم بما يستحقونه؛ يتبين الحق؛ خطيرة نسأل تعالى أَنْ يُصْلِحَ للمسلمين ولاة أمورهم وبطانتهم آتاه يبينه لهؤلاء الحكام لتقوم الحجة وتبين المحجة فيهلك هلك بينة ويحيى حي ولا يحقرن نفسه بيانه يهَابنّ أحداً فإن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين والله ولي التوفيق " شاع علمه الآفاق وشهد القاصي والداني بفضله وعلو مكانته إن سيرة الجليل وغيره العلماء المخلصين الناصحين السائرين نهج الصالح رضوان تعتبر حافزاً إيمانياً للتأسي بهم واقتفاء آثارهم والاستفادة تزخر أيامهم الشيخ عثيمين ذلك العالم والمربي الفاضل والقدوة الصالحة والزهد والصدق والإخلاص والتواضع والورع والفتوى شيخ والعقيدة والسيرة النبوية والأصول وسائر العلوم الشرعية هو الداعي بصيرة بعلمه المسلمون شتى أنحاء الإسلامي والذي أجمعت القلوب قبوله ومحبته وفضله مرتبته كتاب احتوى السيرة للشيخ رحمه مع كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي
كتاب

الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي

ــ كاصد ياسر الزيدي وليد بن أحمد الحسين

صدر 2002م
الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي
كتاب

الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي

ــ كاصد ياسر الزيدي وليد بن أحمد الحسين

صدر 2002م
عن كتاب الجامع لحياة العلامة محمد بن صالح العثيمين العلمية والعملية وما قيل فيه من المراثي:
محمد بن صالح العثيمين ، هو أبو عَبد الله مُحَمّد بن صَالِح بن مُحَمَّد بن سُلَيْمَان بن عبد الرَّحْمن العُثَيْمِين الوهيبي التميمي (29 مارس 1929 - 11 يناير 2001). ولد في ليلة 27 رمضان عام 1347 هـ، في محافظة عنيزة في منطقة القصيم. قرأ القرآن الكريم على جده من جهة أمه عبد الرحمن بن سليمان آل دامغ؛ فحفظه ثم اتجه إلى طلب العلم وتعلم الخط والحساب وبعض فنون الآداب.

نشأته من الصغر
نشأ في أسرة متوسطة الحال، فقد كان والده يعمل في التجارة بين الرياض وعنيزة، ثم استقر في عنيزة وعمل قبل وفاته بدار الأيتام بعنيزة. وقد سُئل الشيخ: «هل اشتغلت بالتجارة إلى جانب طلبك للعلم؟» فقال: «لا، لأن الوالد كان في الرياض، وكان ميسور الحال». فلم تتيسّر له سبل الرفاهية في الطلب، حيث يصف الشيخ المكان الذي يقرأ فيه بأنه غرفة من طين تطل على زريبة بقر.

نشأته العلمية
تعلم القرآن على يد جده من جهة أمه عبد الرحمن بن سليمان الدامغ ثم تعلم الكتابة وشيئاً من الأدب والحساب والتحق بإحدى المدارس وحفظ القرآن عن ظهر قلب في سن مبكرة، وكذا مختصرات المتون في الحديث والفقه. كان عبد الرحمن بن ناصر السعدي قد رتب من طلبته الكبار لتدريس المبتدئين من الطلبة وكان منهم محمد بن عبد العزيز المطوع فانضم إليه العثيمين.

بعد دراسة التوحيد والفقه والنحو جلس في حلقة عبد الرحمن بن ناصر السعدي فدرس عليه في التفسير والحديث والتوحيد والفقه وأصوله والفرائض والنحو.

ويعتبر عبد الرحمن السعدي مرجعه الأول الذي تأثر بمنهجه وتأصيله واتباعه للدليل وطريقة تدريسه.

قرأ على عبد الرحمن بن علي بن عودان في علم الفرائض حال ولايته القضاء في عنيزة وقرأ على عبد الرزاق عفيفي في النحو والبلاغة أثناء وجوده في عنيزة ولما فتح المعهد العلمي بالرياض التحق به في 1372 هـ وانتظم في الدراسة سنتين انتفع فيهما بالعلماء الذين كانوا يدرسون في المعهد حينذاك ومنهم محمد الأمين الشنقيطي وعبد العزيز بن ناصر بن رشيد وعبد الرحمن الإفريقي وغيرهم.

اتصل بـعبد العزيز بن عبد الله بن باز فقرأ عليه في المسجد من صحيح البخاري ومن رسائل ابن تيمية وانتفع منه في علم الحديث والنظر في آراء فقهاء أهل السنة والجماعة والمقارنة بينها، ويعتبر عبد العزيز بن باز مرجعه الثاني في التحصيل والتأثر به. تخرج من المعهد العلمي ثم تابع دراسته الجامعية انتساباً حتى نال الشهادة الجامعية من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض. كما أنه كان أحد المشاركين الرئيسيين في إذاعة القرآن الكريم السعودية وخصوصا في برنامج نور على الدرب.

شيوخه
الشيخ علي الحمد الصالحي، كان من أوائل من طلب العلم على يديه، وكان الشيخ علي من تلاميذ الشيخ عبد الرحمن السعدي، وكان يُدرس المبتدئين.
الشيخ محمد بن عبد العزيز المطوع، وهو من أوائل من طلب العلم على يديه، وكان الشيخ عبد الرحمن السعدي قد أوكل إليه تدريس الطلاب الصغار، فقرأ على الشيخين العقيدة والفقه ومنهج السالكين.
الشيخ عبد الرحمن بن علي بن عودان قاضي عنيزة، قرأ عليه الفرائض والفقه.
الشيخ محمد الأمين الشنقيطي صاحب أضواء البيان، درس عليه بالمعهد العلمي في الرياض.
الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز، وهو شيخه الثاني، قرأ عليه في المعهد العلمي وفي بعض الدروس الخاصة بمدينة الرياض.
الشيخ عبد الرحمن بن ناصر السعدي، وهو الشيخ الذي لازمه وتأثّر به تأثيراً جعلهُ يكون خلفه في الإمامة والخطابة والتدريس في الجامع الكبير في عنيزة.

عقيدته
اعتقاد السلف الصالح؛ أهل السنة؛ في أصول الدين جملةً وتفصيلاً. وقد بين الشيخ عقيدته السلفية في تآليفه وشروحه ودروسه ومحاضراته وخطبه وفتاواه. وقد عاش يدعو إلى هذه العقيدة حتى آخر أيام عمره، في دروسه التي كان يلقيها في المسجد الحرام من غرفته، وهو على سرير المرض.

تفصيله في مسألة التكفير وخاصة تكفير الحكام
بين الشيخ خطورة الكلام في هذه المسألة خاصة ممن لا علم عنده، أو ممن يجري وراء العواطف والحماس المتوقد، وحذَّر أشد التحذير من الولوج في هذه الباب بغير علم وبصيرة، فقال الشيخ العثيمين:

وهذه المسألة أعني مسألة الحكم بغير ما أنزل الله من المسائل الكبرى التي ابتلي بها حكام هذا الزمان، فعلى المرء أن لا يتسرع في الحكم عليهم بما لا يستحقونه؛ حتى يتبين له الحق؛ لأن المسألة خطيرة، نسأل الله تعالى أَنْ يُصْلِحَ للمسلمين ولاة أمورهم وبطانتهم، كما أن على المرء الذي آتاه الله العلم أن يبينه لهؤلاء الحكام، لتقوم الحجة عليهم، وتبين المحجة، فيهلك من هلك عن بينة ويحيى من حي عن بينة، ولا يحقرن نفسه عن بيانه، ولا يهَابنّ أحداً فيه فإن العزة لله ولرسوله وللمؤمنين. والله ولي التوفيق ".

شاع علمه في الآفاق، وشهد القاصي والداني بفضله وعلو مكانته، إن سيرة هذا الشيخ الجليل وغيره من العلماء المخلصين الناصحين السائرين على نهج السلف الصالح رضوان الله عليهم تعتبر حافزاً إيمانياً للتأسي بهم واقتفاء آثارهم والاستفادة من الدروس التي تزخر بها أيامهم.

الشيخ محمد بن عثيمين ذلك العالم الجليل والمربي الفاضل والقدوة الصالحة في العلم والزهد والصدق والإخلاص والتواضع والورع والفتوى. هو شيخ التفسير والعقيدة والفقه والسيرة النبوية والأصول والنحو وسائر العلوم الشرعية.

هو العالم الداعي إلى الله على بصيرة، الذي انتفع بعلمه المسلمون في شتى أنحاء العالم الإسلامي والذي أجمعت القلوب على قبوله ومحبته وفضله وعلو مرتبته.

كتاب احتوى على السيرة العلمية والعملية للشيخ العلامة محمد بن صالح العثيمين رحمه الله مع بعض ما قيل فيه من المراثي.

الترتيب:

#880

0 مشاهدة هذا اليوم

#39K

10 مشاهدة هذا الشهر

#41K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 530.
المتجر أماكن الشراء
كاصد ياسر الزيدي وليد بن أحمد الحسين ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث