📘 ❞ تبيهات الطنطاوي على مسيرة التعليم ❝ كتاب ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان

كتب إسلامية متنوعة - 📖 كتاب ❞ تبيهات الطنطاوي على مسيرة التعليم ❝ ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان 📖

█ _ رياض بن محمد المسيميري عبد الله الهبدان 0 حصريا كتاب ❞ تبيهات الطنطاوي مسيرة التعليم ❝ 2024 التعليم: الشيخ علي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م 18 عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه أديب وقاض سوري ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي القرن العشرين رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا الثلاثينيات لثلاث سنين وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا كان أديباً كتب كثير الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما يكتبه مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة 1933م إلى أن احتجبت 1953 عمل منذ شبابه سلك الابتدائي والثانوي والعراق ولبنان حتى 1940 ترك ودخل القضاء فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً قاضٍ النبك ثم دوما انتقل دمشق فصار القاضي الممتاز (1943 1953م) ونقل مستشاراً لمحكمة النقض الشام القاهرة أيام الوحدة مع مصر كلف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية 1947م وأوفد مدة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها وقد أعد مشروع الأحوال كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي نشأته المبكرة ولد بسوريا 23 (12 حزيران 1909)م لأسرة عُرف أبناؤها بالعلم فقد أبوه مصطفى العلماء المعدودين وانتهت إليه أمانة الفتوى وأسرة أمه أيضاً (الخطيب) الأسر العلمية وكثير أفرادها ولهم تراجم الرجال وخاله أخو محب الدين الخطيب الذي استوطن وأنشأ صحيفتَي "الفتح" و"الزهراء" وكان له أثر مطلع كان أوائل الذين جمعوا الدراسة بين طريقي التلقي المشايخ والدراسة المدارس النظامية؛ تعلم آخر مراحلها وحين توفي وعمره ست عشرة صار عليه ينهض بأعباء أسرة أمٌّ وخمسة الإخوة والأخوات أكبرهم ومن أجل ذلك فكر واتجه التجارة ولكن صرفه عن الطريق فعاد ليكمل طريقه دراسته تنقل طفولته عدة مدارس ابتدائية "المدرسة التجارية" السلطانية الثانية" المدرسة الجقمقية "أنموذج المهاجرين" أما المرحلة الثانوية أمضاها "مكتب عنبر" الكاملة الوحيدة حينذاك ومنه نال البكالوريا (الثانوية العامة) 1928م بعد ذهب دار العلوم أولَ طالب يؤم للدراسة العالية ولكنه لم يتم السنة وعاد التالية (1929م) الحقوق جامعتها الليسانس (البكالوريوس) رأى لمّا زيارته تلك لها لجاناً للطلبة مشاركة العمل الشعبي والنضالي فلما عاد دعا تأليف لجان الصورة فأُلفت لجنةٌ سُميت "اللجنة سوريا" وانتُخب رئيساً وقادها نحواً ثلاث تقود النضال ضد للشام وهي (أي للطلبة) تنظم المظاهرات والإضرابات تولت إبطال الانتخابات المزورة 1931م في الصحافة نشر أول مقالة جريدة عامة (وهي "المقتبس") 1926 السابعة عمره بعد المقالة ينقطع الصحافة قط فعمل بها كل فترات حياته ونشر الصحف؛ شارك تحرير مجلتي خاله حين زار ولما عمل "فتى العرب" الأديب الكبير معروف الأرناؤوط "ألِف باء" شيخ السورية يوسف العيسى مدير "الأيام" أصدرتها الكتلة ورأس تحريرها الأستاذ عارف النكدي وله كتابات وطنية كثيرة خلال "الناقد" و"الشعب" وسواهما وفي أنشأ المجلة الكبرى فكان أحد كتّابها وعمل يسيرة الزمن كما قال ذكرياته وكتب بالإضافة سنوات "المسلمون" جريدتي "الأيام و"النصر" المملكة نشر "الحج" مكة المدينة وأخيراً "الشرق الأوسط" مدى نحو خمس مقالات متناثرة عشرات والمجلات يعجز نفسه حصرها وتذكر أسمائها التعليم بدأ بالتعليم ولمّا يَزَلْ طالباً حيث درّس بعض الأهلية بالشام وهو (في 1345 هجرية) طُبعت محاضراته ألقاها طلبة الكلية دروس الأدب "بشار برد" صغير صدر 1930م الحادية والعشرين العمر) معلماً ابتدائياً الحكومة أغلقت السلطات يعمل مديراً لتحريرها وبقي 1935م الفترة سلسلة المشكلات بسبب مواقفه وجرأته مقاومة الفرنسيين وأعوانهم فما زال يُنقَل مدينة قرية طوّف بأرجاء جميعاً: أطراف جبل جنوباً دير الزور أقصى الشمال ثم العراق 1936م ليعمل مدرّساً المركزية بغداد ثانويتها الغربية ودار الشرعية الأعظمية (التي صارت كلية الشريعة) روحه الوثّابة يتركها وراءه قدم العراق) الحق (ذلك الطبع يفارقه قط) فعلا به فعلاه لبث نُقل مرة فعلّم كركوك البصرة الجنوب تركَتْ ذكريات ينسَها وأحب "بغداد" ألّف كتاباً ضم ومشاهداته بقي يدرّس 1939م عنه غير واحدة بيروت 1937م رجع فعُيِّن أستاذاً معاوناً مكتب عنبر (الذي يُدعى "مدرسة التجهيز" الرسمية حينئذ بالشام) يكفَّ شغبه ومواقفه تسبب المتاعب واحدٌ المواقف احتفال أُقيم بذكرى المولد جاء الأمر بنقله الزور! وهكذا الدير 1940م يمكن تمضي الأمور لولا أنه مضى سنّته ومنهجه الجرأة والجهر بالحق باريس قد سقطت أيدي الألمان والاضطرابات عادت فألقى خطبة جمعة نارية كبير نفوس الناس فيها: "لا تخافوا فإن أفئدتهم هواء وبطولتهم ادّعاء إن نارهم لا تحرق ورصاصهم يقتل ولو فيهم خير وطئت عاصمتَهم نِعالُ الألمان"! عاقبة التدريس ومنحه إجازة "قسرية" أواخر هذا نافع جمع المؤلف اثابه الفوائد رحمه فيما يتعلق بمسيرة لما وجد فوائد عديدة لعل ينفع محصلة الافاده التى تعود المتلقى والمشاهد إسلامية متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب الإنسان يكون مسلماً بحق الالتزام اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الثقافة الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تبيهات الطنطاوي على مسيرة التعليم
كتاب

تبيهات الطنطاوي على مسيرة التعليم

ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان

تبيهات الطنطاوي على مسيرة التعليم
كتاب

تبيهات الطنطاوي على مسيرة التعليم

ــ رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان

حول
رياض بن محمد المسيميري محمد بن عبد الله الهبدان ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تبيهات الطنطاوي على مسيرة التعليم:
الشيخ محمد علي الطنطاوي (23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 يونيو 1909م - 18 يونيو عام 1999م الموافق 4 ربيع الأول 1420 هـ) هو فقيه و أديب وقاض سوري، ويُعد من كبار أعلام الدعوة الإسلامية والأدب العربي في القرن العشرين. رأس اللجنة العليا لطلاب سوريا في الثلاثينيات لثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقارع الاستعمار الفرنسي لسوريا. كان أديباً كتب في كثير من الصحف العربية لسنوات طويلة أهمها ما كان يكتبه في مجلة الرسالة المصرية لصاحبها أحمد حسن الزيات واستمر يكتب فيها عشرين سنة من سنة 1933م إلى أن احتجبت سنة 1953.

عمل منذ شبابه في سلك التعليم الابتدائي والثانوي في سوريا والعراق ولبنان حتى عام 1940. ترك التعليم ودخل سلك القضاء، فأمضى فيه خمسة وعشرين عاماً من قاضٍ في النبك ثم في دوما ثم انتقل إلى دمشق فصار القاضي الممتاز فيها (1943 - 1953م)، ونقل مستشاراً لمحكمة النقض في الشام، ثم مستشاراً لمحكمة النقض في القاهرة أيام الوحدة مع مصر. كلف بوضع قانون كامل للأحوال الشخصية، عام 1947م وأوفد إلى مصر مدة سنة فدرس مشروعات القوانين الجديدة للمواريث والوصية وسواها، وقد أعد مشروع قانون الأحوال الشخصية كله وصار هذا المشروع أساساً للقانون الحالي .

نشأته المبكرة
ولد الشيخ علي الطنطاوي في دمشق بسوريا في 23 جمادى الأولى 1327 هـ (12 حزيران/يونيو 1909)م لأسرة عُرف أبناؤها بالعلم، فقد كان أبوه، الشيخ مصطفى الطنطاوي، من العلماء المعدودين في الشام وانتهت إليه أمانة الفتوى في دمشق. وأسرة أمه أيضاً (الخطيب) من الأسر العلمية في الشام وكثير من أفرادها من العلماء المعدودين ولهم تراجم في كتب الرجال، وخاله، أخو أمه، هو محب الدين الخطيب الذي استوطن مصر وأنشأ فيها صحيفتَي "الفتح" و"الزهراء" وكان له أثر في الدعوة فيها في مطلع القرن العشرين.

كان علي الطنطاوي من أوائل الذين جمعوا في الدراسة بين طريقي التلقي على المشايخ والدراسة في المدارس النظامية؛ فقد تعلم في هذه المدارس إلى آخر مراحلها، وحين توفي أبوه -وعمره ست عشرة سنة- صار عليه أن ينهض بأعباء أسرة فيها أمٌّ وخمسة من الإخوة والأخوات هو أكبرهم، ومن أجل ذلك فكر في ترك الدراسة واتجه إلى التجارة، ولكن الله صرفه عن هذا الطريق فعاد إلى الدراسة ليكمل طريقه فيها.

دراسته
تنقل علي الطنطاوي في طفولته بين عدة مدارس ابتدائية، فدرس في "المدرسة التجارية"، ثم في "المدرسة السلطانية الثانية"، ثم في المدرسة الجقمقية، ثم في "أنموذج المهاجرين". أما المرحلة الثانوية فقد أمضاها في "مكتب عنبر" الذي كان الثانوية الكاملة الوحيدة في دمشق حينذاك، ومنه نال البكالوريا (الثانوية العامة) سنة 1928م.

بعد ذلك ذهب إلى مصر ودخل دار العلوم العليا، وكان أولَ طالب من الشام يؤم مصر للدراسة العالية، ولكنه لم يتم السنة الأولى وعاد إلى دمشق في السنة التالية (1929م) فدرس الحقوق في جامعتها إلى ان نال الليسانس (البكالوريوس) سنة 1933م. وقد رأى -لمّا كان في مصر في زيارته تلك لها- لجاناً للطلبة لها مشاركة في العمل الشعبي والنضالي، فلما عاد إلى الشام دعا إلى تأليف لجان على تلك الصورة، فأُلفت لجنةٌ للطلبة سُميت "اللجنة العليا لطلاب سوريا" وانتُخب رئيساً لها وقادها نحواً من ثلاث سنين. وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية للكتلة الوطنية التي كانت تقود النضال ضد الاستعمار الفرنسي للشام، وهي (أي اللجنة العليا للطلبة) التي كانت تنظم المظاهرات والإضرابات، وهي التي تولت إبطال الانتخابات المزورة سنة 1931م.

في الصحافة
نشر علي الطنطاوي أول مقالة له في جريدة عامة (وهي "المقتبس") في عام 1926، وكان في السابعة عشرة من عمره. بعد هذه المقالة لم ينقطع عن الصحافة قط، فعمل بها في كل فترات حياته ونشر في كثير من الصحف؛ شارك في تحرير مجلتي خاله محب الدين الخطيب، "الفتح" و"الزهراء"، حين زار مصر سنة 1926، ولما عاد إلى الشام في السنة التالية عمل في جريدة "فتى العرب" مع الأديب الكبير معروف الأرناؤوط، ثم في "ألِف باء" مع شيخ الصحافة السورية يوسف العيسى، ثم كان مدير تحرير جريدة "الأيام" التي أصدرتها الكتلة الوطنية سنة 1931م ورأس تحريرها الأستاذ عارف النكدي، وله فيها كتابات وطنية كثيرة.

خلال ذلك كان يكتب في "الناقد" و"الشعب" وسواهما من الصحف. وفي سنة 1933م أنشأ أحمد حسن الزيات المجلة الكبرى، الرسالة، فكان الطنطاوي أحد كتّابها واستمر فيها عشرين سنة إلى أن احتجبت سنة 1953، وعمل في تحريرها مدة يسيرة من الزمن كما قال في ذكرياته وكتب -بالإضافة إلى كل ذلك- سنوات في مجلة "المسلمون"، وفي جريدتي "الأيام و"النصر"، وحين انتقل إلى المملكة نشر في مجلة "الحج" في مكة وفي جريدة المدينة، وأخيراً نشر ذكرياته في "الشرق الأوسط" على مدى نحو من خمس سنين. وله مقالات متناثرة في عشرات من الصحف والمجلات التي كان يعجز -هو نفسه- عن حصرها وتذكر أسمائها.

في التعليم
بدأ علي الطنطاوي بالتعليم ولمّا يَزَلْ طالباً في المرحلة الثانوية، حيث درّس في بعض المدارس الأهلية بالشام وهو في السابعة عشرة من عمره (في عام 1345 هجرية)، وقد طُبعت محاضراته التي ألقاها على طلبة الكلية العلمية الوطنية في دروس الأدب العربي عن "بشار بن برد" في كتاب صغير صدر عام 1930م (أي حين كان في الحادية والعشرين من العمر).

بعد ذلك صار معلماً ابتدائياً في مدارس الحكومة سنة 1931م حين أغلقت السلطات جريدة "الأيام" التي كان يعمل مديراً لتحريرها، وبقي في التعليم الابتدائي إلى سنة 1935م. وكانت حياته في تلك الفترة سلسلة من المشكلات بسبب مواقفه الوطنية وجرأته في مقاومة الفرنسيين وأعوانهم في الحكومة، فما زال يُنقَل من مدينة إلى مدينة ومن قرية إلى قرية، حتى طوّف بأرجاء سوريا جميعاً: من أطراف جبل الشيخ جنوباً إلى دير الزور في أقصى الشمال.

ثم انتقل إلى العراق في عام 1936م ليعمل مدرّساً في الثانوية المركزية في بغداد، ثم في ثانويتها الغربية ودار العلوم الشرعية في الأعظمية (التي صارت كلية الشريعة)، ولكن روحه الوثّابة (التي لم يتركها وراءه حين قدم العراق) وجرأته في الحق (ذلك الطبع الذي لم يفارقه قط) فعلا به في العراق ما فعلاه به في الشام، فما لبث أن نُقل مرة بعد مرة، فعلّم في كركوك في أقصى الشمال وفي البصرة في أقصى الجنوب. وقد تركَتْ تلك الفترة في نفسه ذكريات لم ينسَها، وأحب "بغداد" حتى ألّف فيها كتاباً ضم ذكرياته ومشاهداته فيها.

بقي علي الطنطاوي يدرّس في العراق حتى عام 1939م، لم ينقطع عنه غير سنة واحدة أمضاها في بيروت مدرّساً في الكلية الشرعية فيها عام 1937م، ثم رجع إلى دمشق فعُيِّن أستاذاً معاوناً في مكتب عنبر (الذي صار يُدعى "مدرسة التجهيز"، وهي الثانوية الرسمية حينئذ بالشام)، ولكنه لم يكفَّ عن شغبه ومواقفه التي تسبب له المتاعب، وكان واحدٌ من هذه المواقف في احتفال أُقيم بذكرى المولد، فما لبث أن جاء الأمر بنقله إلى دير الزور! وهكذا صار معلماً في الدير سنة 1940م، وكان يمكن أن تمضي الأمور على ذلك لولا أنه مضى في سنّته ومنهجه في الجرأة والجهر بالحق. وكانت باريس قد سقطت في أيدي الألمان والاضطرابات قد عادت إلى الشام، فألقى في الدير خطبة جمعة نارية كان لها أثر كبير في نفوس الناس، قال فيها: "لا تخافوا الفرنسيين فإن أفئدتهم هواء وبطولتهم ادّعاء، إن نارهم لا تحرق ورصاصهم لا يقتل، ولو كان فيهم خير ما وطئت عاصمتَهم نِعالُ الألمان"! فكان عاقبة ذلك صرفه عن التدريس ومنحه إجازة "قسرية" في أواخر سنة 1940م.

هذا كتاب نافع جمع فيه المؤلف اثابه الله بعض الفوائد من كتب الشيخ علي الطنطاوي رحمه الله فيما يتعلق بمسيرة التعليم، لما وجد فيها من فوائد عديدة لعل الله أن ينفع بها من محصلة الافاده التى تعود على المتلقى والمشاهد
#كتب_الدين_الاسلامى #كتب_الإسلام_. #كتب_الاسلام #كتب_الاسلام #كتب_إسلامية_متنوعة. #كتب_كتب_دينيه #كتب_الفقه_الإسلامي #كتب_الشريعة_الإسلامية. #كتب_كتب_إسلامية_. #كتب_اسلامية_متنوعة_. #كتب_فكر_اسلامى #كتب_أسلامي_. #كتب_اسلاميات #كتب__الدراسات_الإسلامية #كتب_فقه_إسلامى #كتب_كتاب_اسلامي #كتب_الاسلامية #كتب_فلسفة_إسلامية_. #كتب_المفهوم_الاسلامي #كتب_الإسلامية_. #كتب_ثقافة_إسلامية_ #كتب_هذا_هو_الإسلام_الذي_قالوا_عنه_(يحتوي_الكتاب_على_سبعين_درسا_) #كتب_قصص_اسلامية_. #كتب_لماذا_يخافون_من_الإسلام؟ #كتب_نظرات_فى_مسيرة_العمل_الإسلامى #كتب_إسلامية #كتب_كتب_إسلاميات_. #كتب_الفكر_الاسلامي_. #كتب_التربية_الإسلامية_. #كتب_الثقافه_الاسلاميه_العامة #كتب_القضايا_الاسلاميه #كتب_القرض_في_الإسلام_ #كتب_إنتشار_الإسلام_ #كتب_قواعد_الإسلام #كتب_الفقه_الاسلامى_. #كتب_الدعوة_الاسلامية #كتب_نواقض_الإسلام #كتب_محاضرات_إسلامية #كتب_الوعي_الإسلامي_ #كتب_موسوعة_إسلامية_ #كتب_التربيه_الاسلاميه #كتب_التربية_الدينية_الاسلامية #كتب_التربيه_الدينيه_الاسلاميه #كتب_معالم_اسلامية #كتب__الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_لفقه_الاسلامي_pdf #كتب_الفقه_الاسلامي_pdf #كتب_التربية_الاسلامية #كتب_التربيه_الاسلامية #كتب_منظور_اسلامي #كتب_التربية_الاسلاميه #كتب_محاضرة_اسلامية #كتب_التربية__الاسلامية #كتب_منهج_التربية_الاسلامية #كتب_التشريع_الاسلامي #كتب_اليقظة_الإسلامية #كتب_الفكر_العربي_الإسلامي #كتب_اليقظة_الاسلامية_وحركات_التحرير #كتب_اليقظه_الاسلامية #كتب_الموسوعة_الإسلامية_العربية #كتب_الفلسفة_الإسلامية #كتب_الموسوعة_الإسلامية
الترتيب:

#1K

0 مشاهدة هذا اليوم

#64K

0 مشاهدة هذا الشهر

#47K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 50.