█ _ أبو حامد الغزالى 0 حصريا كتاب کشف انگیزه های غرور فریب در انسان 2024 انسان: وهي الآن متاحة لكم من أعمال العالم والمفكر الإسلامي العظيم الإمام محمد الغزالي تمت كتابة هذه الرسالة حول موضوع مهم للغاية وهدف المؤلف هو كشف جميع عوامل الكبرياء والخداع وجود كل نقابات الناس ؛ حتى يتسنى للإنسان خلال التعرف الدقيق المظاهر الخادعة وتجنبها أن يسير نحو الكمال والحرية ولا يركع أمام أي مخلوق لا قيمة له يفتح لسانه للتملق والتملق ضد غير الآلهة ويضع الإنسان السامي والإسلامي القيم عند أقدام يشرح ببيان واضح المشاكل والعيوب التي جعلت فئة فخورة وأظهرت طريقة لعلاج الألم وبالتالي قدمت خدمة عظيمة للصحة العقلية الكائنات آن اینک دسترس شما است یکی از آثار دانشمند متفکر بزرگ اسلامی امام غزالی این رساله موضوعی بسیار نگاشته شده هدف نویسنده برگرفتن پرده همه اصناف مردم است؛ تا با شناخت دقیق مظاهر فریبنده پرهیز آن بتواند به سوی کمال آزادگی گام بردارد مقابل هر موجودی بیارزش زانو نزند زبان تملق چاپلوسی برابر غیر خدا نگشاید ارزشهای والای انسانی را پای خس خاشاکی نریز بیانی روشن توضیح اشکالات عیوبی که باعث صنف گردیده پرداخته راه علاج دردها نشان داده بدین وسیله جهت سلامت روان خدمتی انجام كتب إسلامية بلغات أخرى مجاناً PDF اونلاين هذا القسم يشمل العديد الكتب الإسلامية المترجمة بجميع اللغات العالمية منها : ***Islamic Books***: الأقسام الفرعية English إنجليزي Français فرنسي Español أسباني Indonesian إندونيسي Türkçe تركي فارسی فارسي اردو أردو Deutsch ألماني Italiano إيطالي বাংলা بنغالي Русский روسي हिन्दी هندي മലയാളം مليالم ไทย تايلندي Filipino فلبيني Shqip ألباني አማርኛ أمهري Bosanski بوسني Polski بولندي 中文 صيني Português برتغالي 한국어 كوري 日本語 ياباني
❞ والغرور أن يعتقد الشيء على خلاف ما هو به. فمن المغترين من غره ظنه الفاسد بأن الحياة الدنيا يقين ، والآخرة شك. وهؤلاء هم الكفار ، فإيمانهم تارة يحصل بعلة ، وتارة ببرهان ودليل ، وتارة بتقليد! . ❝
❞ فقلت في نفسي: أولاً إنما مطلوبي العلم بحقائق الأمور، فلا بُد من طلب حقیقة العلم ما هي؟ فظهر لي أن العلم الیقیني هو الذي ینكشف فیه المعلوم انكشافاً لا یبقى معه ریب، ولا یقارنه إمكان الغلط والوهم، ولا یتسع القلب لتقدیر ذلك؛ بل الأمان من الخطأ ینبغي أنا یكون مقارناً للیقین مقارنة لو تحدى بإظهار بطلأنه مثلاً من یقلب الحجر ذهباً والعصا ثعباناً، لم یورث ذلك شكاً وإنكاارً؛ فإني إذا علمت أن العشرة أكثر من الثلاثة، فلو قال لي قائل: لا ، بل الثلاثة أكثر [ من العشرة ] بدلیل أني أقلب هذه العصا ثعباناً، وقلبها، وشاهدت ذلك منه، لم أشك بسببه في معرفتي، ولم یحصل لي منه إلا التعجب من كیفیة قدرته علیه! فأما الشك فیما علمته، فلا.
ثم علمت أن كل ما لا أعلمه على هذا الوجه ولا أتیقنه هذا النوع من الیقین، فهو علم لا ثقة به ولا أمان معه، وكل علم لا أمان معه، فلیس بعلم یقیني . ❝
❞ أيها الولد :
رُئِيَ في وصايا لُقْمانَ الحكيمِ لابنِه أنَّه قال: يا بُنَيَّ! لايَكُونَنَّ الدِّيكُ أَكْيَسَ مِنك، يُنادي بالأسحار وأنتَ نائم . ❝
❞ فإذا بُعثر ما في القبور، وحصل ما في الصدور، وزكتِ القلوب بالشراب الطَهور، وصُفّيت بأنواع التصفية والتنقية لم يمتنع أن يستعد بسببها لمزيد استكمال واستيضاح في ذات الله تعالى . ❝
❞ وأكثر الجهالات إنما رسخت في قلوب العوام بتعصب جماعة من جُهّال أهل الحق أظهروا الحق في معرض التحدي والإدلاء ونظروا إلى ضعفاء الخصوم بعين التحقير والإزراء، فثارت من بواطنهم دواعي المعاندة والمخالفة، ورسخت في نفوسهم الاعتقادات الباطلة، وعسر على العلماء المتلطفين محوها مع ظهور فسادها . ❝
❞ والغالب على الخلق القصورُ والجهل، فهم لقصورهم لا يدركون براهين العقل كما لا تدرك نور الشمس أبصار الخفافيش، فهؤلاء تضر بهم العلوم كما تضر رياح الورد بالجُعَل . ❝
❞ مثال العقل: البصرُ السليم عن الآفات والأدواء، ومثال القرآن: الشمس المنتشرة الضياء. فأخلِقْ بأن يكون طالبُ الاهتداء المستغني بأحدهما عن الآخر في غمار الأغبياء. فالمعرض عن العقل اكتفاءً بنور القرآن: مثاله المتعرضُ لنور الشمس مغمضا للأجفان فلا فرق بينه وبين العميان. فالعقل مع الشرع نور على نور، والملاحظ بالعين العوراء لأحدهما على الخصوص متدلّ بحبل غرور . ❝