📘 ❞ تأملات في فضل الصلاة ومكانتها في القرآن والسنة ❝ كتاب ــ د.سليمان الصادق البيرة اصدار 2016

العبادات والفرائض في الإسلام - 📖 ❞ كتاب تأملات في فضل الصلاة ومكانتها في القرآن والسنة ❝ ــ د.سليمان الصادق البيرة 📖

█ _ د سليمان الصادق البيرة 2016 حصريا كتاب تأملات فضل الصلاة ومكانتها القرآن والسنة 2024 والسنة: نبذة عن موضوع الكتاب : الصلاة الإسلام الحمد لله والصلاة والسلام رسول الله صلى عليه وسلم وأشهد أن لا إله إلا وحده شريك له أنَّ محمدًا عبده ورسوله وبعد: فقد عظَّم الإسلامُ شأنَ ورفع ذِكرَها وأعلى مكانتَها فهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين ابن عمر رضي عنهما؛ النبي قال: ((بُني خمس: شهادة وأن وإقام وإيتاء الزكاة والحج وصوم رمضان))[1] والصلاة هي أول ما يُسأل عنه العبدُ يوم القيامة عبد بن قرط عنه؛ ((أول يُحاسَب به يومَ القيامةِ الصلاةُ فإنْ صلحتْ صلح سائرُ عمله وإن فسَدَتْ فَسَدَ سائِرُ عمله))[2] الفارق بين المسلم والكافر؛ قال تعالى: ﴿ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [التوبة: 11] عن جابر ((بيْن الرجلِ وبيْن الشِّرْكِ والكفرِ تَرْكُ الصلاةِ))[3] حاجز العبد والمعاصي؛ إِنَّ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ [العنكبوت: 45] وكان مِن آخر وصايا وهو يُعالِج سكراتِ الموت: ((الصلاةَ الصلاةَ وما ملكتْ أيمانُكم))[4] ولها فضائل عظيمة: منها: أنها كَفَّارةٌ للخطايا والذنوب وَأَقِمِ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ [هود: 114] العبادات والفرائض مجاناً PDF اونلاين قال: ((إن تعالى فرض فرائض فلا تضيعوها وحدَّ حدوداً تعتدوها وحرم أشياء تنتهكوها وسكت رحمةً لكم غير نسيانٍ تبحثوا عنها ))

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تأملات في فضل الصلاة ومكانتها في القرآن والسنة
كتاب

تأملات في فضل الصلاة ومكانتها في القرآن والسنة

ــ د.سليمان الصادق البيرة

صدر 2016م
تأملات في فضل الصلاة ومكانتها في القرآن والسنة
كتاب

تأملات في فضل الصلاة ومكانتها في القرآن والسنة

ــ د.سليمان الصادق البيرة

صدر 2016م
عن كتاب تأملات في فضل الصلاة ومكانتها في القرآن والسنة:

نبذة عن موضوع الكتاب :

الصلاة ومكانتها في الإسلام


الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أنَّ محمدًا عبده ورسوله، وبعد:

فقد عظَّم الإسلامُ شأنَ الصلاة، ورفع ذِكرَها، وأعلى مكانتَها، فهي أعظم أركان الإسلام بعد الشهادتين، عن ابن عمر رضي الله عنهما؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بُني الإسلامُ على خمس: شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدًا رسول الله، وإقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والحج، وصوم رمضان))[1].



والصلاة هي أول ما يُسأل عنه العبدُ يوم القيامة، عن عبد الله بن قرط رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((أول ما يُحاسَب به العبدُ يومَ القيامةِ الصلاةُ، فإنْ صلحتْ، صلح سائرُ عمله، وإن فسَدَتْ، فَسَدَ سائِرُ عمله))[2].



والصلاة هي الفارق بين المسلم والكافر؛ قال تعالى: ﴿ فَإِنْ تَابُوا وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ ﴾ [التوبة: 11].



عن جابر رضي الله عنه؛ أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ((بيْن الرجلِ وبيْن الشِّرْكِ والكفرِ تَرْكُ الصلاةِ))[3].



والصلاة حاجز بين العبد والمعاصي؛ قال تعالى: ﴿ إِنَّ الصَّلَاةَ تَنْهَى عَنِ الْفَحْشَاءِ وَالْمُنْكَرِ ﴾ [العنكبوت: 45].



وكان مِن آخر وصايا النبي صلى الله عليه وسلم وهو يُعالِج سكراتِ الموت: ((الصلاةَ الصلاةَ، وما ملكتْ أيمانُكم))[4].



ولها فضائل عظيمة:

منها: أنها كَفَّارةٌ للخطايا والذنوب، قال تعالى: ﴿ وَأَقِمِ الصَّلَاةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفًا مِنَ اللَّيْلِ إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِينَ ﴾ [هود: 114].


الترتيب:

#15K

0 مشاهدة هذا اليوم

#57K

12 مشاهدة هذا الشهر

#68K

4K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 201.
المتجر أماكن الشراء
د.سليمان الصادق البيرة ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث