📘 ❞ توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي ❝ كتاب ــ حسن أحمد جغام

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي ❝ ــ حسن أحمد جغام 📖

█ _ حسن أحمد جغام 0 حصريا كتاب ❞ توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي ❝ 2024 الكهربائي: ألفا إديسون (بالإنجليزية: Thomas Alva Edison)‏ ‏(11 فبراير 1847 – 18 أكتوبر 1931) هو ورجل أعمال أمريكي أثناء إدارته لشركته جنيرال اليكترك قبل اندماجها مع تومسون هيوستن إليكتريك اخترع العديد من الأجهزة التي كان لها أثر كبير البشرية حول العالم مثل: تطوير جهاز الفونوغراف وآلة التصوير السينمائي بالإضافة إلى المتوهج العملي الذي يدوم طويلًا كما قد طور عدة أجهزة مثل مولد الطاقة الكهربائية والاتصال الجماهيري وتسجيل الصوت والصور المتحركة ونفذ مبدأ الإنتاج الشامل والعلوم المنظمة والعمل الجماعي نطاق واسع لعملية الاختراع وإنشاء مختبر مينلو بارك للأبحاث الصناعية عام 1876 يمتلك 1093 براءة اختراع أمريكية تحمل اسمه فضلاً عن براءات فرنسا وألمانيا عمله هذه المجالات المتقدمة ثمرة وقت مبكر مسيرته المهنية كمشغل للتلغراف وضع نظام توليد القوة وتوزيعها علي المنازل والشركات والمصانع مما أدى تطور جوهري عالم الصناعات الحديثة تقع محطة الأولي أنشأها شارع بيريل مانهاتن نيويورك وهي ستريت أنشأ أول معمل له (نيوجيرسي) وأنشأ فيما بعد نباتي فورت مايرز (فلوريدا) بالتعاون رجال الأعمال هنري فورد وهارفي إس فايرستون ويست أورنج أيضا استوديو أفلام بالعالم بلاك ماريا نفس المكان تزوج مرتين وأنجب 6 أبناء توفي 1931 مضاعفات مرض السكري بناءً مساهمات سابقة مخترعين آخرين مدى ثلاثة أرباع قرن قام بتحسين وتطوير فكرة الضوء وتم اعتباره عامة الناس أنه "مخترع" والمحرك الأساسي البنية التحتية اللازمة للطاقة بعد تجارب أسلاك البلاتين والمعادن الأخرى عاد استخدام الكربون تم اختبار ناجح 22 1879 واستمر مدة 13 5 ساعة واصل تحسين هذا التصميم وفي 4 نوفمبر قدم طلب للحصول رقم 223898 (منحت 27 يناير 1880) لمصباح كهربائي باستخدام "أسلاك أو شريط البلاتينا الملفوفة والمتصلة" على الرغم احتواء طرق لصنع بما ذلك "القطن والكتان وجبائر الخشب والأوراق بطرق مختلفة" إلا أشهر منح البراءة اكتشف وفريقه أن الخيزران المتفحمة يمكن تستمر لأكثر 1,200 نشأت المادة الخام الأخص لإديسون تجربته القليل الخيوط لعمود صيد استرخائه شاطئ بحيرة باتل (Battle Lake) ولاية وايومنغ الوقت الحاضر حيث سافر أعضاء الفريق العلمي ليتمكنوا مراقبة الكسوف الكلي للشمس بوضوح التقسيم القاري 29 يوليو 1878 في أسس شركة للإضاءة مدينة الممولين منهم جون بيربونت مورجان وأعضاء أسرة فاندربيلت (Vanderbilt) عرض للمصباح 31 ديسمبر وقال الوقت: "سنجعل الكهرباء رخيصة جدا بحيث الأثرياء وحدهم سيضيئون الشموع" انضم لويس لاتيمر لشركة 1884 وقد حصل 1881 "عملية تصنيع الكربون" طريقة محسنة لإنتاج لمصابيح الإضاءة عمل بمهنة مهندس ومصمم وشاهد خبير التقاضي المصابيح قامت جورج ويستينغهاوس بشراء حقوق فيليب ديل منافس (1882) بقيمة 25,000 دولار اضطر ممولي لفرض سعر معقول لاستخدام وخفض 8 1883 حكم مكتب الأمريكية تستند وليام سوير وبالتالي فإنها تعتبر لاغية استمر لنحو ست سنوات حتى 1889 عندما القاضي بصحة ادعاء كربون ذات مقاومة عالية" تعاون جوزيف سوان لتجنب معركة قضائية ممكنة بريطانية منحت فقاما بتأسيس مشتركة أسمياها إديسوان (Ediswan) لتصنيع وتسويق بريطانيا كان مسرح ماهن (Mahen Theatre) برنو (في ما يعرف الآن بجمهورية التشيك) مبنى يستخدم مصابيح وأشرف فرانسيس جيل وهو مساعد عمليات تركيب نصب نحت لثلاثة كهربائية عملاقة أمام المسرح سبتمبر 2010 توزيع الكهربائية حصل توزيع 1880 عامل أساسي للاستفادة 17 أنشأت الشركة 1882 طاقة مملوكة مستثمر بيرل يوم شغّل تعمل بنظامه لتوزيع والتي وفرت 110 فولت تيار مستمر (DC) لعدد 59 العملاء بتشغيل لتوليد البخارية جسر هولبورن لندن قدّم النظام يعمل بالتيار المستمر الإمدادات الشوارع والمساكن الخاصة مسافة قصيرة المحطة 19 بدأ موحد المتوهجة روزيل نيو جيرسي التراجم والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم العلم يتناول سير حياة الأعلام عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى والفقهاء والأدباء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم الحياة وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول محمد صلى الله عليه وسلم بزمن يسير حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلام الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص يتعلق بالحديث أولا ومن ثم الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي ابن عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول لا يأذن لحديثه ولا ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة إذا سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد فيها لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل السنة فيؤخذ حديثهم وينظر البدع فلا يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ هم الشيوخ عنهم (من حدث عنه سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) وما ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل كثير الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته العلمية بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم كثيرة متعلّقة الباب منها تفرّدته به الأمة الإسلامية باقي الأمم وعلم مصطلح ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف الوفيات القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية وقد أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت فيه عشرات الكتب وهذا ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي
كتاب

توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي

ــ حسن أحمد جغام

توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي
كتاب

توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي

ــ حسن أحمد جغام

حول
حسن أحمد جغام ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب توماس ايدسون مخترع المصباح الكهربائي:
توماس ألفا إديسون (بالإنجليزية: Thomas Alva Edison)‏ ‏(11 فبراير 1847 – 18 أكتوبر 1931)، هو مخترع ورجل أعمال أمريكي. أثناء إدارته لشركته إديسون جنيرال اليكترك قبل اندماجها مع تومسون هيوستن إليكتريك اخترع العديد من الأجهزة التي كان لها أثر كبير على البشرية حول العالم مثل: تطوير جهاز الفونوغراف وآلة التصوير السينمائي بالإضافة إلى المصباح الكهربائي المتوهج العملي الذي يدوم طويلًا. كما قد طور عدة أجهزة مثل مولد الطاقة الكهربائية والاتصال الجماهيري وتسجيل الصوت والصور المتحركة ونفذ مبدأ الإنتاج الشامل والعلوم المنظمة والعمل الجماعي على نطاق واسع لعملية الاختراع، وإنشاء مختبر مينلو بارك للأبحاث الصناعية في عام 1876.

يمتلك إديسون 1093 براءة اختراع أمريكية تحمل اسمه، فضلاً عن العديد من براءات الاختراع في فرنسا وألمانيا. كان عمله في هذه المجالات المتقدمة ثمرة عمله في وقت مبكر من مسيرته المهنية كمشغل للتلغراف. وضع إديسون نظام توليد القوة الكهربائية وتوزيعها علي المنازل والشركات والمصانع مما أدى إلى تطور جوهري في عالم الصناعات الحديثة. تقع محطة توليد الطاقة الكهربائية الأولي التي أنشأها في شارع بيريل، مانهاتن، نيويورك وهي محطة بيريل ستريت. أنشأ إديسون أول معمل له في مينلو بارك (نيوجيرسي)، وأنشأ فيما بعد معمل نباتي في فورت مايرز (فلوريدا) بالتعاون مع رجال الأعمال هنري فورد وهارفي إس. فايرستون، كما أنشأ معمل في ويست أورنج (نيوجيرسي)، وأنشأ أيضا أول استوديو أفلام بالعالم بلاك ماريا في نفس المكان. تزوج إديسون مرتين وأنجب 6 أبناء. توفي في عام 1931 أثر مضاعفات مرض السكري.

بناءً على مساهمات سابقة من مخترعين آخرين على مدى ثلاثة أرباع قرن، قام إديسون بتحسين وتطوير فكرة الضوء المتوهج، وتم اعتباره من قبل عامة الناس على أنه "مخترع" المصباح الكهربائي والمحرك الأساسي في تطوير البنية التحتية اللازمة للطاقة الكهربائية.

بعد عدة تجارب مع أسلاك البلاتين والمعادن الأخرى، عاد إديسون إلى استخدام أسلاك الكربون. تم أول اختبار ناجح في 22 أكتوبر 1879 واستمر مدة 13.5 ساعة. واصل إديسون تحسين هذا التصميم وفي 4 نوفمبر 1879 قدم طلب للحصول على براءة اختراع أمريكية رقم 223898 (منحت في 27 يناير 1880) لمصباح كهربائي باستخدام "أسلاك الكربون أو شريط من أسلاك البلاتينا الملفوفة والمتصلة".

على الرغم من احتواء براءة الاختراع على عدة طرق لصنع أسلاك الكربون بما في ذلك "القطن والكتان وجبائر الخشب والأوراق الملفوفة بطرق مختلفة"، إلا أنه بعد عدة أشهر من منح البراءة اكتشف إديسون وفريقه أن أسلاك الخيزران المتفحمة يمكن أن تستمر لأكثر من 1,200 ساعة. نشأت فكرة استخدام هذه المادة الخام على الأخص لإديسون من تجربته القليل من الخيوط لعمود صيد من الخيزران أثناء استرخائه على شاطئ بحيرة باتل (Battle Lake) التي تقع في ولاية وايومنغ في الوقت الحاضر، حيث سافر مع أعضاء الفريق العلمي ليتمكنوا من مراقبة الكسوف الكلي للشمس بوضوح من التقسيم القاري في 29 يوليو 1878.

في عام 1878، أسس إديسون شركة إديسون للإضاءة الكهربائية في مدينة نيويورك مع العديد من الممولين، منهم جون بيربونت مورجان وأعضاء من أسرة فاندربيلت (Vanderbilt). قدم إديسون أول عرض عام للمصباح الكهربائي المتوهج في 31 ديسمبر 1879 في مينلو بارك، وقال في ذلك الوقت: "سنجعل الكهرباء رخيصة جدا بحيث أن الأثرياء وحدهم من سيضيئون الشموع".

انضم لويس لاتيمر لشركة إديسون للإضاءة الكهربائية في عام 1884. وقد حصل لاتيمر على براءة اختراع في يناير 1881 عن "عملية تصنيع الكربون"، وهي طريقة محسنة لإنتاج أسلاك الكربون لمصابيح الإضاءة. عمل لاتيمر بمهنة مهندس ومصمم وشاهد خبير في التقاضي حول براءات الاختراع على المصابيح الكهربائية.

قامت شركة جورج ويستينغهاوس بشراء حقوق براءة اختراع فيليب ديل لمصباح منافس (1882) بقيمة 25,000 دولار أمريكي، مما اضطر ممولي براءة اختراع إديسون لفرض سعر معقول لاستخدام حقوق براءة اختراع إديسون وخفض سعر المصباح الكهربائي.

في 8 أكتوبر 1883، حكم مكتب براءات الاختراع الأمريكية أن براءة اختراع إديسون تستند إلى أعمال وليام سوير وبالتالي فإنها تعتبر لاغية. استمر التقاضي لنحو ست سنوات حتى 6 أكتوبر 1889، عندما حكم القاضي بصحة ادعاء إديسون في تطوير الضوء الكهربائي من "أسلاك كربون ذات مقاومة عالية". تعاون إديسون مع جوزيف سوان لتجنب معركة قضائية ممكنة حول براءة اختراع بريطانية منحت قبل عام فقاما بتأسيس شركة مشتركة أسمياها إديسوان (Ediswan) لتصنيع وتسويق هذا الاختراع في بريطانيا.

كان مسرح ماهن (Mahen Theatre) في مدينة برنو (في ما يعرف الآن بجمهورية التشيك) أول مبنى عام في العالم يستخدم مصابيح إديسون الكهربائية، وأشرف فرانسيس جيل وهو مساعد إديسون في اختراع المصباح على عمليات تركيب المصابيح. تم نصب نحت لثلاثة مصابيح كهربائية عملاقة في برنو أمام المسرح في سبتمبر 2010.

توزيع الطاقة الكهربائية
حصل إديسون على براءة اختراع نظام توزيع الكهرباء في عام 1880، وهو عامل أساسي للاستفادة من اختراع المصباح الكهربائي. في 17 ديسمبر 1880 أسس إديسون شركة إديسون للإضاءة. أنشأت الشركة في عام 1882 أول محطة طاقة كهربائية مملوكة من قبل مستثمر في بيرل ستريت، نيويورك. وفي يوم 4 سبتمبر 1882 شغّل إديسون محطة توليد الطاقة الكهربائية التي تعمل بنظامه لتوزيع الطاقة الكهربائية في بيرل ستريت والتي وفرت 110 فولت تيار مستمر (DC) لعدد 59 من العملاء في مانهاتن.

في يناير 1882، قام إديسون بتشغيل أول محطة لتوليد الطاقة البخارية في جسر هولبورن، لندن. قدّم النظام الذي يعمل بالتيار المستمر الإمدادات الكهربائية لمصابيح الشوارع والمساكن الخاصة على مسافة قصيرة من المحطة. وفي 19 يناير 1883، بدأ استخدام أول نظام موحد للإضاءة الكهربائية المتوهجة في مدينة روزيل، نيو جيرسي.
الترتيب:

#12K

0 مشاهدة هذا اليوم

#34K

1 مشاهدة هذا الشهر

#28K

9K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 28.