📘 ❞ الميسر المفيد في علم التجويد ❝ كتاب ــ عبد الله عبد القادر حيلوز اصدار 2008

كتب التجويد والقراءات - 📖 ❞ كتاب الميسر المفيد في علم التجويد ❝ ــ عبد الله عبد القادر حيلوز 📖

█ _ عبد الله القادر حيلوز 2008 حصريا كتاب الميسر المفيد علم التجويد 2024 التجويد: أو الإسلام تعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية كما نطقها النبي محمد بن ويؤخذ مشافهةً عن شيخٍ أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم بداية كانت عند اتساع رقعة الدولة الإسلامية القرن الثالث للهجرة حيث كثر الخطأ واللحن القرآن بسبب دخول كثير من غير العرب فما كان علماء إلّا أن بدؤوا تدوين أحكام وقواعده ويقال أوّل جمع هو الإمام أبو عبيد القاسم سلام الهجري كتابه المسمى بكتاب القراءات تاريخ التجويد حرص يتعلم الصحابة ويتقنوه عنه يتلقّنه جبريل وقد أتقن القرآنَ عددٌ كبير: مثل مسعود زيد ثابت أبي كعب ومعاذ جبل وغيرهم وأول وضع قواعد هذا العلم الخليل أحمد الفراهيدي وأول دون فيه الخير الجزري التمهيد وفي وجمع ألّفه وسمّاه "كتاب القراءات" وذلك باستخلاص خلال تتبع قراءات المشاهير القراء المتقنين ثم توالى البحث مجال استخلاص القواعد الأخرى للتجويد وتوالت الكتب توضح أصول القراءة وكيفيّة الطريقة الصحيحة لتجويد تعريف التجويد التجويد اللغة هو: "التحسين" "الإحكام" "الإتقان" يقال… جوّدت الشيء إذا حسنته وأتقنته [1] والجودة مقابل (الرداءة) أما اصطلاحاً: فهو إخراج كلّ حرف حروف مخرجه تغيير وقراءتُه قراءةً صحيحةً وفق التي وضعها إعطاء حقّه ومستحقه المخارج والصفات وتجويد الكريم إتقان تلاوته وتحسين نطق حروفه بالتلقي والمشافهة وله معنيان هما: معنىً صناعي: (تطبيقي عملي) كل حقه الصفات الذاتية والعرضية مثل: الجهر والغنة والمد [2] معنىً علمي: (نظري) بمعنى: دراسة (علم التجويد) الذي صاغه للتعليم المراحل التأسيسية والمتوسطة وقبل "علم القراءات" حكم الأخذ بالتجويد وتعلمه الأخذ (تطبيق أحكامه) عمليا قراءة "القرآن الكريم" حكمه الشرع الإسلامي (مطلوب شرعا) وبعض العلماء ابن كبار يرى فرض عين مكلف لذا قال منظومة الجزرية: لم يجود القران ءاثم ويرى البعض أنه مستحب إلا الأمر تفصيل باعتبار نوع الذي يعذر القارئ واختلاف الأحوال والظروف [3] لقول سبحانه وتعالى القرآن: ﴿أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ۝٤﴾ [المزمل:4] جاء عليّ هذه الآية: الترتيل تجويد الحروف ومعرفة الوقوف [4] وقول ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ۝١٢١﴾ [البقرة:121] ولقول : 'خيركم تعلم وعلمه' فائدة وهدفه أهم فائدة لتعلم هي حفظ اللسان (أو ما يسمى باللحن) نوعان: اللحن الجلي وهو يطرأ الألفاظ ويخلّ بالمعنى المقصود للآية ومثاله استبدال مكان آخر تغير حركة بأخرى وهذا اللحن محرّم باتفاق اللحن الخفي لا يغير المعنى ولكن يخالف ترك الغنة تقصير المدّ وغيره وحكم أنّه مكروه أحكام التجويد: الحرف الحركة غنّة أحكام المد قلقلة بسملة استعاذة وقف وابتداء النون الساكنة والتنوين الميم والنون المشددتين تفخيم وترقيق مخارج صفات لفظ الجلالة الراء سكت إدغام كتابٌ يتناول بالشرح والتعليق وأحكام رواية حفص عاصم طريق الشاطبية ضمَّنه المؤلف العديدَ الجداول شملت تعريف معظم مصطلحات والأمثلة والتمارين المحلولة حكم حدة وتمرينًا محلولاً استخراج سورة البلد كنموذج؛ كونها تشتمل مختلف وضمَّنه كذلك تنبيهات بشأن الأخطاء الشائعة تلاوة وألحق بالكتاب ملحقين: أحدهما: فضائل وآداب والآخر: مقترحات طرق كتب والقراءات مجاناً PDF اونلاين العشر عشر لقراءة اقرها بحثهم لتحديد المتواترة مجموعة زاخرة

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الميسر المفيد في علم التجويد
كتاب

الميسر المفيد في علم التجويد

ــ عبد الله عبد القادر حيلوز

صدر 2008م
الميسر المفيد في علم التجويد
كتاب

الميسر المفيد في علم التجويد

ــ عبد الله عبد القادر حيلوز

صدر 2008م
عن كتاب الميسر المفيد في علم التجويد:
التجويد أو علم التجويد في الإسلام علم تعرف به كيفية النطق بالكلمات القرآنية كما نطقها النبي محمد بن عبد الله. ويؤخذ مشافهةً عن شيخٍ أو أستاذٍ عنده إجازةٌ بتعليم التجويد. بداية علم التجويد كانت عند اتساع رقعة الدولة الإسلامية في القرن الثالث للهجرة، حيث كثر الخطأ واللحن في القرآن بسبب دخول كثير من غير العرب في الإسلام. فما كان من علماء القرآن إلّا أن بدؤوا في تدوين أحكام التجويد وقواعده. ويقال أن أوّل من جمع علم التجويد في كتاب هو الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام في القرن الثالث الهجري في كتابه المسمى بكتاب القراءات.

تاريخ علم التجويد
حرص النبي محمد أن يتعلم الصحابة القرآن ويتقنوه عنه كما كان يتلقّنه من جبريل. وقد أتقن القرآنَ من الصحابة عددٌ كبير: مثل عبد الله بن مسعود، زيد بن ثابت أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وغيرهم.

وأول من وضع قواعد هذا العلم هو الإمام الخليل بن أحمد الفراهيدي وأول من دون فيه هو الإمام أبو الخير محمد بن محمد بن الجزري في كتابه التمهيد في علم التجويد، وفي القرن الثالث الهجري، وجمع الإمام أبو عبيد القاسم بن سلام القراءات في كتاب ألّفه وسمّاه "كتاب القراءات"، وذلك باستخلاص قواعد هذا العلم من خلال تتبع قراءات المشاهير من القراء المتقنين. ثم توالى البحث في مجال استخلاص القواعد الأخرى للتجويد وتوالت الكتب في هذا العلم توضح أصول القراءة وكيفيّة الطريقة الصحيحة لتجويد القرآن.

تعريف التجويد
التجويد في اللغة هو: "التحسين"، و "الإحكام"، و "الإتقان"، يقال… جوّدت الشيء إذا حسنته، وأتقنته، [1] والجودة مقابل (الرداءة). أما اصطلاحاً: فهو إخراج كلّ حرف من حروف القرآن من مخرجه دون تغيير وقراءتُه قراءةً صحيحةً وفق قواعد التجويد التي وضعها علماء التجويد. ويقال هو: إعطاء كلّ حرف حقّه ومستحقه من المخارج والصفات. وتجويد القرآن الكريم، إتقان تلاوته، وتحسين نطق حروفه، بالتلقي والمشافهة، وله معنيان هما:

معنىً صناعي: (تطبيقي، عملي)، هو: إعطاء كل حرف حقه، ومستحقه، من الصفات
الذاتية، والعرضية، مثل: الجهر، والغنة، والمد. [2]

معنىً علمي: (نظري)، بمعنى: دراسة أحكام (علم التجويد)،
الذي صاغه علماء القراءة، للتعليم في المراحل التأسيسية، والمتوسطة، وقبل دراسة "علم القراءات"

حكم الأخذ بالتجويد وتعلمه
الأخذ بالتجويد بمعنى: (تطبيق أحكامه)، عمليا عند قراءة "القرآن الكريم" حكمه في الشرع الإسلامي (مطلوب شرعا)، وبعض العلماء مثل: ابن الجزري، -من كبار علماء القراءة- يرى أن الأخذ به فرض عين، على كل مكلف. لذا قال في منظومة الجزرية: من لم يجود القران ءاثم. ويرى البعض أنه مستحب، إلا أن الأمر فيه تفصيل، باعتبار نوع الخطأ الذي يعذر فيه القارئ، واختلاف الأحوال، والظروف. [3] لقول الله سبحانه وتعالى في القرآن: ﴿أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلًا ۝٤﴾ [المزمل:4]، وقد جاء عن عليّ في هذه الآية: الترتيل هو تجويد الحروف، ومعرفة الوقوف. [4]

وقول الله سبحانه وتعالى في القرآن: ﴿الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَتْلُونَهُ حَقَّ تِلَاوَتِهِ أُولَئِكَ يُؤْمِنُونَ بِهِ وَمَنْ يَكْفُرْ بِهِ فَأُولَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ ۝١٢١﴾ [البقرة:121]
ولقول النبي محمد : 'خيركم من تعلم القرآن وعلمه'.

فائدة علم التجويد وهدفه
أهم فائدة لتعلم التجويد هي حفظ اللسان من الخطأ (أو ما يسمى باللحن) عند قراءة القرآن. واللحن في القرآن نوعان:

اللحن الجلي وهو الخطأ الذي يطرأ على الألفاظ ويخلّ بالمعنى المقصود للآية ومثاله استبدال حرف مكان آخر أو تغير حركة بأخرى. وهذا اللحن محرّم باتفاق العلماء.

اللحن الخفي وهو الخطأ الذي لا يغير المعنى ولكن يخالف قواعد التجويد مثل ترك الغنة أو تقصير المدّ وغيره. وحكم هذا اللحن أنّه مكروه.

أحكام التجويد:

الحرف في التجويد.
الحركة.
غنّة.
أحكام المد.
قلقلة.
بسملة.
استعاذة.
وقف وابتداء.
أحكام النون الساكنة والتنوين.
أحكام الميم الساكنة.
أحكام الميم والنون المشددتين.
تفخيم وترقيق.
مخارج الحروف.
صفات الحروف.
أحكام لفظ الجلالة.
أحكام الراء.
سكت.
إدغام.

كتابٌ يتناول بالشرح والتعليق قواعد وأحكام علم التجويد على رواية حفص عن عاصم من طريق الشاطبية، وقد ضمَّنه المؤلف العديدَ من الجداول التي شملت تعريف معظم مصطلحات علم التجويد، والأمثلة والتمارين المحلولة على كل حكم من أحكام التجويد على حدة، وتمرينًا محلولاً على استخراج أحكام التجويد من سورة البلد كنموذج؛ كونها تشتمل على مختلف أحكام التجويد، وضمَّنه كذلك تنبيهات بشأن الأخطاء الشائعة في تلاوة القرآن الكريم، وألحق بالكتاب ملحقين: أحدهما: فضائل وآداب تلاوة القرآن الكريم، والآخر: مقترحات طرق حفظ القرآن الكريم.
الترتيب:

#11K

0 مشاهدة هذا اليوم

#58K

11 مشاهدة هذا الشهر

#31K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 187.
المتجر أماكن الشراء
عبد الله عبد القادر حيلوز ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث