📘 ❞ بدون توقف ❝ كتاب ــ بول بولز

كتب السير و المذكرات - 📖 كتاب ❞ بدون توقف ❝ ــ بول بولز 📖

█ _ بول بولز 0 حصريا كتاب ❞ بدون توقف ❝ 2024 توقف: فريدريك (بالإنجليزية: Paul Bowles)‏ (30 ديسمبر 1910 18 نوفمبر 1999) هو مؤلف ومترجم أمريكي مغترب قضى معظم حياته المغرب حيث استقر منذ سنة 1947 بطنجة ولحقته زوجته جين عام 1948 وباستثناء سنوات الخمسينات القرن الماضي كان يقضي فصل الشتاء سري لانكا (المعروفة آنذاك باسم سيلان) فقد 52 عاما المتبقية من طنجة مسيرته ولد جامايكا كوينز مدينة نيويورك ودرس جامعة ولاية فرجينيا 1929 ترك دراسته وزار لأول مرة له باريس 1931 وخلال زيارة أخرى لفرنسا التقى بجيرترود شتاين وبناء نصيحته ذهب للمرة الأولى إلى مع صديقه ومدرس الموسيقى والملحن آرون كوبلاند عاد شمال أفريقيا العام التالي سافر مناطق والجزائر والصحراء في 1938 تزوج كاتبة ومسرحية 1940 أصبحوا بين الشخصيات الأدبية البارزة ثم عمل كناقد موسيقي بتوجيه فيرجيل طومسون بصفة نهائية انضمت إليه آور 1949 زارتهم بعض الكبيرة كتينيسي ويليامز وغور فيدالن منذ استقراره كرس نفسه لكتابة الروايات والقصص القصيرة وكتب الأسفار وأيضا كتابة لتسع قطع ممثلة المدرسة الأمريكية (المدرسة طنجة) 1952 وفي وقت مبكر قرر اقتناء Taprobane وهي جزيرة صغيرة قبالة سواحل سريلانكا اليوم كتب الكثير روايته" بيت العنكبوت" وعاد خلال الأشهر الأكثر دفئا بعد وفاة 1973 ملقة (إسبانيا) استمر العيش وكتابة واستقبال الزوار شقته المتواضعة 1995 ولفترة وجيزة للمشاركة المهرجان المكرس لموسيقاه التي تجري مركز لينكولن 1959 رحلة عبر أمضى خمسة أسابيع لتسجيل الأندلسية ولغة البربر القبلية التقليدية والتسجيل محفوظ مكتبة الكونغرس (مكتبة الكونغرس) واشنطن العاصمة توفي اثر إصابته بسكتة قلبية المستشفى الإيطالي يوم 1999 عن سن يناهز 88 نشرت صحيفة تايمز صفحة كاملة عنه بالرغم انه يعيش دفن بالقرب والديه وجديه مقبرة يعترف الروائي الأميركي (1910 «أن سيرة حياة ليست بالعمل المرضي أحسن الأحوال لعلها نوع الكتابة الصحافية التقرير بدل أن يكون تقرير شاهد عيان الحدث مجرد ذكرى لآخر يتم فيها تذكر ذلك} تتضمن ذاكرته نشأته بيئة ثقافية متنوعة حتى وصوله المدن المغربية كانت حقلاً لاكتشاف الثقافة الشفوية وصناعتها بعد تسجيلها وهناك أيضاً تعرَّف الأدباء والكتاب والرسامين يكتب ذلك كله أشبه بالمتاهة مليئة بمعلومات وسرديات ومشهديات جاء بتحريض الكاتبة الأميركية المقيمة جترورد بدا لها الشاب مشوش الذهن حائراً النوتات الموسيقية ومسالك الشعر وقد ظنَّت بما تجمعه تناقضات ستتيح متسعاً للتأمل والتفكير ما قد يتخذه مستقبله شكل أو أشكال لا سيما رفيقه الرحلة الموسيقار كوبلان بولز هذا الذي أقام نهاية الأربعينيات منزل المدينة القديمة منطقة القصبة غير بعيد قبر ابن بطوطة وبدلاً المكوث هذه صيفاً واحداً سكن وتناغم طبيعتها طوال أربعة عقود ونيف يعتبرها مثل الحلم فعايش التغييرات حلت طبيعة وناسها ظهور جهازي الراديو والتلفزيون مختلف التقنيات المعاصرة اجتاحت العالم اختار لتكون مستقره واعترف أنها مصدر إلهامه إذ مجتمعها يوفر مادة غنية لتأليف أعمال حول خصوصاً أنه كما صرح بذلك للأوروبيين والأميركيين وليس للمغاربة السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
بدون توقف
كتاب

بدون توقف

ــ بول بولز

بدون توقف
كتاب

بدون توقف

ــ بول بولز

حول
بول بولز ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب بدون توقف:
فريدريك بول بولز (بالإنجليزية: Paul Bowles)(30 ديسمبر 1910-18 نوفمبر 1999) هو مؤلف ومترجم أمريكي مغترب، قضى معظم حياته في المغرب، حيث استقر منذ سنة 1947 بطنجة، ولحقته زوجته جين بولز عام 1948، وباستثناء سنوات الخمسينات القرن الماضي حيث كان يقضي فصل الشتاء في سري لانكا (المعروفة آنذاك باسم سيلان)، فقد قضى 52 عاما المتبقية من حياته في طنجة.

مسيرته
ولد في جامايكا كوينز في مدينة نيويورك. ودرس في جامعة ولاية فرجينيا. في عام 1929، ترك دراسته وزار لأول مرة له باريس. في عام 1931، وخلال زيارة أخرى لفرنسا ،التقى بجيرترود شتاين، وبناء على نصيحته، ذهب للمرة الأولى إلى طنجة مع صديقه ومدرس الموسيقى، والملحن آرون كوبلاند. عاد إلى شمال أفريقيا في العام التالي، سافر إلى مناطق أخرى من المغرب والجزائر والصحراء.

في عام 1938 تزوج جين بولز، كاتبة ومسرحية. في 1940،أصبحوا من بين الشخصيات الأدبية البارزة في نيويورك ،ثم عمل كناقد موسيقي في نيويورك بتوجيه من فيرجيل طومسون.

في عام 1947 ،استقر بولز بصفة نهائية في طنجة، حيث انضمت إليه جين آور في عام 1949. زارتهم بعض الشخصيات الأدبية الكبيرة كتينيسي ويليامز وغور فيدالن.

منذ استقراره في المغرب ،كرس بولز نفسه لكتابة الروايات والقصص القصيرة وكتب الأسفار، وأيضا كتابة الموسيقى لتسع قطع ممثلة في المدرسة الأمريكية في طنجة (المدرسة الأمريكية في طنجة).

في عام 1952 وفي وقت مبكر ،قرر بولز اقتناء Taprobane، وهي جزيرة صغيرة قبالة سواحل سريلانكا اليوم، حيث كتب الكثير من روايته" بيت العنكبوت"، وعاد إلى طنجة خلال الأشهر الأكثر دفئا.

بعد وفاة جين بولز في عام 1973 في ملقة (إسبانيا)، استمر بولز في العيش في طنجة، وكتابة واستقبال الزوار في شقته المتواضعة. في عام 1995 ،ولفترة وجيزة بولز عاد بولز إلى نيويورك للمشاركة في المهرجان المكرس لموسيقاه، التي تجري في مركز لينكولن.

في عام 1959، وخلال رحلة عبر المغرب ،أمضى بولز خمسة أسابيع لتسجيل الموسيقى الأندلسية ولغة البربر القبلية التقليدية. والتسجيل محفوظ في مكتبة الكونغرس (مكتبة الكونغرس) في واشنطن العاصمة.

توفي بول بولز اثر إصابته بسكتة قلبية في المستشفى الإيطالي في طنجة يوم 18 نوفمبر 1999 عن سن يناهز 88 عاما. في اليوم التالي، نشرت صحيفة نيويورك تايمز صفحة كاملة عنه. بالرغم من انه يعيش في المغرب منذ 52 سنة دفن بولز بالقرب من والديه وجديه في مقبرة شمال ولاية نيويورك.

يعترف الروائي الأميركي (1910 1999) «أن كتابة سيرة حياة ليست بالعمل المرضي في أحسن الأحوال. لعلها نوع من الكتابة الصحافية، حيث التقرير، بدل أن يكون تقرير شاهد عيان على الحدث، هو مجرد ذكرى لآخر مرة يتم فيها تذكر ذلك}.

تتضمن سيرة بولز ذاكرته منذ نشأته في بيئة ثقافية متنوعة حتى وصوله إلى المدن المغربية التي كانت حقلاً لاكتشاف الثقافة الشفوية وصناعتها من بعد تسجيلها، وهناك أيضاً تعرَّف إلى الأدباء والكتاب والرسامين. يكتب ذلك كله في رحلة أشبه بالمتاهة مليئة بمعلومات وسرديات ومشهديات المدن.

جاء بولز إلى طنجة بتحريض من الكاتبة الأميركية المقيمة في باريس جترورد شتاين. فقد بدا لها الشاب مشوش الذهن، حائراً بين النوتات الموسيقية ومسالك الشعر وقد ظنَّت أن طنجة بما تجمعه من تناقضات ستتيح متسعاً للتأمل والتفكير في ما قد يتخذه مستقبله من شكل أو أشكال، لا سيما أن رفيقه في الرحلة كان الموسيقار الأميركي آرون كوبلان..

بولز هذا الأميركي الذي أقام في طنجة منذ نهاية الأربعينيات من القرن الماضي مع زوجته جين آور، في منزل في المدينة القديمة في منطقة القصبة، غير بعيد عن قبر ابن بطوطة، وبدلاً من المكوث في هذه المدينة صيفاً واحداً، سكن فيها وتناغم مع طبيعتها طوال أربعة عقود ونيف. كان يعتبرها مثل الحلم، فعايش التغييرات التي حلت على طبيعة المدينة وناسها، مثل ظهور جهازي الراديو والتلفزيون، ثم مختلف التقنيات المعاصرة التي اجتاحت العالم.

اختار بولز طنجة لتكون مستقره، واعترف غير مرة أنها كانت مصدر إلهامه، إذ كان مجتمعها يوفر له مادة غنية لتأليف أعمال حول الثقافة المغربية، خصوصاً أنه، كما صرح بذلك، كان يكتب للأوروبيين والأميركيين وليس للمغاربة.
الترتيب:

#3K

0 مشاهدة هذا اليوم

#63K

9 مشاهدة هذا الشهر

#44K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 386.