📘 ❞ تعليقات على شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الحنفي مع بيان موارد الشرح ❝ كتاب ــ عبدالعزيز بن محمد العبداللطيف

كتب التوحيد والعقيدة - 📖 ❞ كتاب تعليقات على شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الحنفي مع بيان موارد الشرح ❝ ــ عبدالعزيز بن محمد العبداللطيف 📖

█ _ عبدالعزيز بن محمد العبداللطيف 0 حصريا كتاب تعليقات شرح العقيدة الطحاوية لابن أبي العز الحنفي مع بيان موارد الشرح عن جميع الحقوق محفوظة للمؤلف 2024 الشرح: : متن مختصر صنفه العالم المحدِّث: جعفر أحمد سلامة الأزدي الطحاوي المتوفى سنة 321هـ وهي عقيدةٌ موافقة جُلِّ مباحثها لما يعتقده أهل الحديث والأثر السنة والجماعة وقد ذَكَرَ عددٌ من العلم أنَّ أتْبَاعَ أئمة المذاهب الأربعة ارتضوها؛ وذلك لأنها اشتملت أصول الاعتقاد المُتَّفَقِ عليه بين الإجمال لأنَّ ثَمَّ مواضع اُنتُقِدَت وفي هذه الصفحة ملف يحتوي بحث مكون قسمين؛ فالقسم الأول: ويصل عددها إلى تسعة وأربعين تعليقاً وغالبها كلام الشارح رحمه الله وهذه التعليقات إما توضيح وبيان أو استدراك وتعقيب تصويب عبارة استكمال مسألة تخريج حديث أثر ومنها يسيرة الإمام وكذا وتعقيبات المحققين: عبد التركي والشيخ شعيب الأرناؤوط وأما القسم الآخر فهو مصادر ابن سبع وثمانين ومائة إحالة كتب التوحيد والعقيدة مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه العقيده علي العديد الكتب المتميزة هذا المجال ويشمل والعقيده والتَّوحِيد : هو لُغةً جعلُ الشيءِ واحدًا غيرَ متعدِّد اصطلاح المُسلمين هو بأنَّ واحدٌ ذاته وصفاته وأفعاله لا شريكَ له مُلكه وتدبيره وأنّه وحدَه المستحقّ للعبادة فلا تُصرَف لغيره ويُعتبر التَّوحيد عند المسلمين محور الإسلاميّة بل الدِّين كلّه حيثُ ورد القرآن: «وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ رَسُولٍ إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَهَ أَنَا فَاعْبُدُونِ» والتَّوحيد يشكِّل نصف الشهادتين التي ينطق بها مَن أراد الدخول الإسلام كما يُعتَبر الأساس الذي يُبنى باقي المعتقدات التوحيد القرآن الكريم كثيرٌ جدًّا إنه تخلو سورة سور ولا صفحة صفحاته ذِكر صفات وأسمائه فتجده مرة يُذكِّر مختلف موضوعاته؛ توحيد وعبادة وتشريع مقام أمره ونَهيه ووعْده ووعيده وقَصصه وأمثاله[7] جمع جملة الصفات الإخلاص وآية الكرسي وآخر الحشر فقال سبحانه ﴿ اللَّهُ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّمَوَاتِ وَمَا الْأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ خَلْفَهُمْ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ عِلْمِهِ بِمَا شَاءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ وَالْأَرْضَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ ﴾ [البقرة: 255]