📘 ❞ القضاء والأوقاف في الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288-1331ه 1871-1913م دراسة وثائقية ❝ كتاب ــ عبد الله بن ناصر السبيعي اصدار 1999

كتب التاريخ الإسلامي - 📖 كتاب ❞ القضاء والأوقاف في الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288-1331ه 1871-1913م دراسة وثائقية ❝ ــ عبد الله بن ناصر السبيعي 📖

█ _ عبد الله بن ناصر السبيعي 1999 حصريا كتاب ❞ القضاء والأوقاف الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288 1331ه 1871 1913م دراسة وثائقية ❝ عن مكتبة الملك فهد الوطنية 2024 وثائقية: نبذة الكتاب : يرى المؤلف أن الحملة العثمانية القطيف والأحساء عام 1288هـ 1871م لم تكن أول عهد العثمانيين بالمنطقة بل أنهم تعرفوا عليها من قبل وحكموها لكن التأريخ لهذه الفترة يحيط به غموض كبير لقلة الوثائق حول هذه المصادر أكدت بأن دخلوا المنطقة السلطان سليم الأول (عام926هـ 1519م) وأنها كانت "إحدى إيالات اليمن التابعة للدولة العثمانية" وهناك يرجعها إلى سنة 945هـ 1538م عندما وصلتها حملة سليمان الخادم العائدة الهند معظم الدارسين يربط صلة بالعثمانيين بعد ضمهم للعرق (941هـ 1534م) المؤكد قد اكتشفوا مبكراً أهمية الاستراتيجية وأنهم استولوا 957هـ 1550م القانوني نفوذهم ظل منحسراً وإسمياً مما جعلهم ينسحبون 1080هـ 1669م لعدة أسباب وأهمها انحسار الخطر البرتغالي ودخولهم حروب مع أوروبا واضطراب الوضع العراق حنين العودة يفارقهم وكانت هناك محاولات للرجوع خصوصاً بعدما ظهر عدو ومنافس جديد أي البريطانيين كما تدخلوا عسكرياً للقضاء الدولة السعودية الأولى التي انطلقت نجد ووصلت جيوشها جنوب 1216هـ 1801م وهذا ما شكل خطورة نفوذ أمرت محمد علي باشا والي مصر بمحاربة السعوديين والقضاء عليهم حصل بالفعل تعرف الاستقرار السياسي بسبب الصراعات الداخلية وبداية التدخل البريطاني شؤون أما أهم حدث يفكرون بجد فهو الصراع الذي نشب بين الأخوين فيصل وأخيه سعود واستنجاد بهم استعراض مجمل الملابسات وخلفيات عودة الأتراك ومن خلال وآراء المؤرخين يتوصل الأسباب وراء ذلك كتب التاريخ الإسلامي مجاناً PDF اونلاين يمتد فترة زمنية طويلة تغطي العصور الوسيطة مساحة جغرافية واسعة تمتد حدود الصين آسيا غرب وشمال أفريقيا وصولا الأندلس ويمكن اعتبار منذ بداية الدعوة الإسلامية نزول الوحي النبي ثم تأسيس بالمدينة المنورة مرورا بالدولة الأموية دمشق امتدت حتى جبال البرانس شمال العباسية بما تضمنته الدول إمارات وسلطنات ودول

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
القضاء والأوقاف في الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288-1331ه 1871-1913م دراسة وثائقية
كتاب

القضاء والأوقاف في الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288-1331ه 1871-1913م دراسة وثائقية

ــ عبد الله بن ناصر السبيعي

صدر 1999م عن مكتبة الملك فهد الوطنية
القضاء والأوقاف في الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288-1331ه 1871-1913م دراسة وثائقية
كتاب

القضاء والأوقاف في الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288-1331ه 1871-1913م دراسة وثائقية

ــ عبد الله بن ناصر السبيعي

صدر 1999م عن مكتبة الملك فهد الوطنية
حول
عبد الله بن ناصر السبيعي ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مكتبة الملك فهد الوطنية 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب القضاء والأوقاف في الأحساء والقطيف وقطر أثناء الحكم العثماني الثاني 1288-1331ه 1871-1913م دراسة وثائقية:
نبذة عن الكتاب :

يرى المؤلف أن الحملة العثمانية على القطيف والأحساء عام 1288هـ/1871م لم تكن أول عهد العثمانيين بالمنطقة بل أنهم تعرفوا عليها من قبل وحكموها لكن التأريخ لهذه الفترة يحيط به غموض كبير لقلة الوثائق حول هذه الفترة، لكن المصادر العثمانية أكدت بأن العثمانيين دخلوا المنطقة على عهد السلطان سليم الأول (عام926هـ - 1519م) وأنها كانت "إحدى إيالات اليمن التابعة للدولة العثمانية"، وهناك من يرجعها إلى سنة 945هـ/1538م عندما وصلتها حملة سليمان الخادم العائدة من الهند، لكن معظم الدارسين يربط صلة المنطقة بالعثمانيين بعد ضمهم للعرق عام (941هـ/ 1534م).لكن المؤكد أن العثمانيين قد اكتشفوا مبكراً أهمية هذه المنطقة الاستراتيجية وأنهم استولوا عليها عام 957هـ/1550م على عهد السلطان سليمان القانوني، لكن نفوذهم ظل منحسراً وإسمياً مما جعلهم ينسحبون من المنطقة عام 1080هـ/1669م لعدة أسباب، وأهمها انحسار الخطر البرتغالي في المنطقة، ودخولهم في حروب مع أوروبا واضطراب الوضع في العراق، لكن حنين العودة إلى المنطقة لم يفارقهم وكانت هناك محاولات للرجوع خصوصاً بعدما ظهر عدو ومنافس جديد في المنطقة أي البريطانيين. كما تدخلوا عسكرياً للقضاء على الدولة السعودية الأولى التي انطلقت من نجد ووصلت جيوشها جنوب العراق عام 1216هـ/1801م. وهذا ما شكل خطورة على نفوذ الدولة العثمانية، التي أمرت محمد علي باشا والي مصر بمحاربة السعوديين والقضاء عليهم، وهذا ما حصل بالفعل. لكن المنطقة لم تعرف الاستقرار السياسي بسبب الصراعات الداخلية وبداية التدخل البريطاني في شؤون المنطقة. أما أهم حدث جعلهم يفكرون بجد في العودة إلى المنطقة فهو الصراع الذي نشب بين الأخوين عبد الله بن فيصل وأخيه سعود واستنجاد عبد الله بهم. بعد استعراض مجمل الملابسات وخلفيات عودة الأتراك إلى المنطقة ومن خلال الوثائق، وآراء المؤرخين يتوصل المؤلف إلى أن الأسباب وراء ذلك.
الترتيب:

#932

0 مشاهدة هذا اليوم

#57K

11 مشاهدة هذا الشهر

#49K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 240.