📘 ❞ فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله في هذه الأيام ❝ كتاب ــ ندا أبو أحمد

الحج والعمرة - 📖 كتاب ❞ فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله في هذه الأيام ❝ ــ ندا أبو أحمد 📖

█ _ ندا أبو أحمد 0 حصريا كتاب ❞ فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله هذه الأيام ❝ 2024 الأيام: نبذه عن الكتاب: إذا كان العمل أيام أفضل وأحب إلى الله غيره السنة كلها صار فيه وإن مفضولاً فاضلاً ولهذا قالوا: "يا رسول ولا الجهاد سبيل الله؟ قال: الجهاد" ثم استثني جهاداً واحداً هو فإنه سُئل  : "أي أفضل؟ عقر جواده وأهريق دمه وصاحبه الناس درجة عند الله" (أخرجه وحسنه الألباني الصحيحة:552) وأخرج ابن حبان بسند صحيح صححه الأرنؤوط: "أن النبي سمع رجلاً يدعو يقول: اللهم أعطني ما تعطي عبادك الصالحين قال: إذن يعقر جوادك وتستشهد" فهذا بخصوصه يفضل وأما بقية أنواع فإن عشر  منها وكذلك سائر الأعمال وهذا يدل أن المفضول الوقت الفاضل يلتحق بالعمل ويزيد عليه لمضاعفة ثوابه وأجره ثم قال رجب ـ رحمه ـ: فعل فرض فهو مما فقد تضاعف صلواته المكتوبة صلوات رمضان نفل أهـ ولهذا السلف أحرص يكونون اغتنام فقد أخرج الدرامي حسن سعيد بن جبير أنه إذا دخلت اجتهد اجتهاداً حتى لا يكاد يقدر وقـفـة: من المعلوم تقع شهر وهي الأشهر الحرم التي تعالي عنها: { إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ } (التوبة:36) وثبت الصحيحين حديث أبي بكرة  "إن النبي خطب حجة الوداع فقال خطبته: " إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق السماوات والأرض اثنا شهراً أربعة حُرُم ثلاث متواليات: ذو القعدة وذو والمحرم ورجب مضر الذى بين جمادى وشعبان" الحج والعمرة مجاناً PDF اونلاين ركن والعمرة: يشمل جميع الكتب التى تخص الحاج والمعتمر والتى تعينيه فى رحلته البيت الحرام وتشمل (فضل الحج أنواع نسك المناسك مواقيت الإحرام التروية عرفة عيد الأضحى التشريق طواف مناسك المنظور الشيعي ) الحج الإسلام: حج المسلمين مدينة مكة موسم محدد كل عام وله شعائر معينة تسمى وهو واجب لمرة واحدة العمر لكل بالغ قادر المسلمين الحج طقس ديني شائع وموجود كثير الديانات بيوت كانت موزعة مختلف مناطق الجزيرة العربية سميت كعبات فرض التاسعة للهجرة ويجب المسلم يحج مرة عمره فإذا بعد ذلك أو مرات تطوعا منه لم المسلمون قبل 631 أي سنة فتحها يد الرسول محمد الذي دمر كافة الأصنام والأوثان وطاف بالكعبة ومن معه وأدوا الأخرى استقرت منذ الحين هذا النحو من أبرز الأحاديث: ما ورد سنن الترمذي عبد مسعود أنه صلى وسلم « تابعوا فإنهما ينفيان الفقر والذنوب كما ينفي الكير خبث الحديد والذهب والفضة وليس للحجة المبرورة ثواب إلا الجنة» مواقيت : تنقسم زمانية ومواقيت مكانية المواقيت الزمانية هي الشهور المحددة لتكون زمنا للحج وهذه شوال وتحديدا أول العاشر أما المكانية فهي الأماكن حددها لمن أراد يحرم لأداء والعمرة العمرة – اسم الاعتمار اللغة القصد والزيارة حيث الاصطلاح الشرعي فالعمرة زيارة المسجد خاصة كالطواف السعي والحلق مشروعة بأصل الإسلام

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله في هذه الأيام
كتاب

فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله في هذه الأيام

ــ ندا أبو أحمد

فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله في هذه الأيام
كتاب

فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله في هذه الأيام

ــ ندا أبو أحمد

عن كتاب فضل العشر من ذي الحجة وما يستحب فعله في هذه الأيام:
نبذه عن الكتاب:

إذا كان العمل في أيام العشر أفضل وأحب إلى الله من العمل في غيره من أيام السنة كلها، صار العمل فيه وإن كان مفضولاً أفضل من العمل في غيره وإن كان فاضلاً، ولهذا قالوا:
"يا رسول الله ولا الجهاد في سبيل الله؟ قال: ولا الجهاد"
ثم استثني جهاداً واحداً هو أفضل الجهاد فإنه سُئل  : "أي الجهاد أفضل؟، قال: من عقر جواده وأهريق دمه، وصاحبه أفضل الناس درجة عند الله"
(أخرجه أحمد وحسنه الألباني في الصحيحة:552)
وأخرج ابن حبان بسند صحيح صححه الأرنؤوط:
"أن النبي  سمع رجلاً يدعو يقول: اللهم أعطني أفضل ما تعطي عبادك الصالحين.
قال: إذن يعقر جوادك وتستشهد".
فهذا الجهاد بخصوصه يفضل على العمل في العشر، وأما بقية أنواع الجهاد فإن العمل في عشر ذي الحجة أفضل وأحب إلى الله  منها وكذلك سائر الأعمال.
وهذا يدل على أن العمل المفضول في الوقت الفاضل يلتحق بالعمل الفاضل في غيره ويزيد عليه لمضاعفة ثوابه وأجره.
ثم قال ابن رجب ـ رحمه الله ـ:
ما فعل في العشر في فرض فهو أفضل مما فعل في عشر غيره من فرض، فقد تضاعف صلواته المكتوبة، على صلوات عشر رمضان، وما فعل فيه من نفل أفضل مما فعل في غيره من نفل. أهـ

ولهذا كان السلف أحرص ما يكونون على اغتنام هذه الأيام.
فقد أخرج الدرامي بسند حسن عن سعيد بن جبير ـ رحمه الله ـ :
أنه كان إذا دخلت العشر اجتهد اجتهاداً حتى لا يكاد يقدر عليه.
وقـفـة:
من المعلوم أن هذه الأيام العشر تقع في شهر ذي الحجة، وهي من الأشهر الحرم التي قال الله تعالي عنها: { إِنَّ عِدَّةَ الشُّهُورِ عِندَ اللّهِ اثْنَا عَشَرَ شَهْراً فِي كِتَابِ اللّهِ يَوْمَ خَلَقَ السَّمَاوَات وَالأَرْضَ مِنْهَا أَرْبَعَةٌ حُرُمٌ ذَلِكَ الدِّينُ الْقَيِّمُ فَلاَ تَظْلِمُواْ فِيهِنَّ أَنفُسَكُمْ } (التوبة:36)
وثبت في الصحيحين من حديث أبي بكرة  قال:
"إن النبي خطب في حجة الوداع، فقال في خطبته: " إن الزمان قد استدار كهيئته يوم خلق الله السماوات والأرض، السنة اثنا عشر شهراً منها أربعة حُرُم. ثلاث متواليات: ذو القعدة، وذو الحجة، والمحرم، ورجب مضر الذى بين جمادى وشعبان".

الترتيب:

#14K

0 مشاهدة هذا اليوم

#79K

3 مشاهدة هذا الشهر

#47K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 44.
المتجر أماكن الشراء
ندا أبو أحمد ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية