📘 ❞ أزمنة الحداثة الفائقة ❝ كتاب ــ د. على حرب

فلسفة ومنطق - 📖 كتاب ❞ أزمنة الحداثة الفائقة ❝ ــ د. على حرب 📖

█ _ د حرب 0 حصريا كتاب ❞ أزمنة الحداثة الفائقة ❝ 2024 الفائقة: كتاب pdf تأليف هذا الكتاب هو إعادة نظر العقل البشري الذي صنع الأزمة خلق من مشكلة حلولاً تفاقمت بسببها المشكلات سعياً لقلب الفكر العربي العالمي نحو الخلق الإبتكار التجديد بالشراكة التداول التفاهم الوسطية إعتبار المختلف الشطر الآخر لنا لا ننفصل عنه بالتخلي عن استراتيجية الرفض الإقصاء لفتح مجال للاعتراف المتبادل بالتالي التخلي هامشيتنا تبعيتنا التي صنعت المزيد الكوارث الحروب فلسفة ومنطق مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب الفلسفة والمنطق يحتوي علي مجموعة كبيرة الكتب المتميزة فذ المجال الفلسفة ظهرتِ الفلسفةُ للمرّة الأولى القرن السادسِ قبل الميلاد تقريباً اليونان القديمة ثمَ مرّتبعد ذلك بمراحلَ كثيرةٍ جعلتها أكثرَ ازدهاراً حيثُ خَبَرت المُجتمعات كلّها وتعاملت معها وبها فما هي الفلسفة؟ ومن روّادها؟ وما أهمّ الكتبِ كُتبت فيها؟ المنطق الفلسفي عبارة مصطلح ألفه الفيلسوف برتراند رسل لتقديم فكرته أن نتاج اللغات الطبيعية والفكر يمكنها تصور إلا طريق الاصطناعية وكان أساسا لبرنامجه إضفاء الطابع الرسمي اللغة ويستخدم المصطلح العصر الحديث للدلالة معاني أخرى متعددة إنّ أصلَ كلمةِ اللُّغة تركيبٌ مكوّن كلمتين يونانيّتين هُما كلمة فيلو وتعني حُب وكلمة سوفيا وتعني: حكمة ليُصبح معنى مُكتملاً وهو: حُبّ الحِكمة يُرجِعُ بعضُ المؤرّخين إطلاق إلى فيثاغورس؛ عدّ نفسه فيلسوفاً كما يُرجعه بعضهم سقراط وصفَ أيضاً بمُحبّ الحكمة أي بالفيلسوف لتمييز جماعة السوفسطائيين الذين كانوا يدّعون أرجعه آخرون لأفلاطون؛ إذ تطرّق للكلمة لإيجاد وصفٍ يفي سولون وسقراط

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أزمنة الحداثة الفائقة
كتاب

أزمنة الحداثة الفائقة

ــ د. على حرب

أزمنة الحداثة الفائقة
كتاب

أزمنة الحداثة الفائقة

ــ د. على حرب

حول
د. على حرب ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب أزمنة الحداثة الفائقة:
كتاب pdf تأليف هذا الكتاب هو إعادة نظر في العقل البشري الذي صنع الأزمة و خلق من الحداثة مشكلة و صنع حلولاً تفاقمت بسببها المشكلات سعياً لقلب الفكر العربي و العالمي نحو الخلق و الإبتكار و التجديد بالشراكة و التداول و التفاهم و الوسطية و
إعتبار المختلف هو الشطر الآخر لنا الذي لا ننفصل عنه بالتخلي عن استراتيجية الرفض و الإقصاء لفتح مجال للاعتراف المتبادل و بالتالي التخلي عن هامشيتنا و تبعيتنا التي صنعت لنا المزيد من الكوارث و الحروب
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#107K

4 مشاهدة هذا الشهر

#68K

4K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 240.