📘 ❞ كتابة السنة في عهدي النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة وأثرها في حفظ السنة النبوية (محكم) ❝ بحث أكاديمي ــ رفعت فوزي عبد المطلب
بحوث ورسائل ماجستير ودكتوراه في التخصصات الإسلامية - 📖 ❞ بحث أكاديمي كتابة السنة في عهدي النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة وأثرها في حفظ السنة النبوية (محكم) ❝ ــ رفعت فوزي عبد المطلب 📖
█ _ رفعت فوزي عبد المطلب 0 حصريا بحث أكاديمي كتابة السنة عهدي النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة وأثرها حفظ النبوية (محكم) 2024 (محكم): تدوين الحديث هو أعمال وتسجيل ما ورد عن محمد من قول أو فعل تقرير والتي أولاها المسلمون اهتمامًا بالغًا كونها المصدر الثاني مصادر التشريع الإسلامي مرت عملية بمراحل عدة بدأت فعليًا مع القرن للهجرة حيث الخطوات الأولى لتدوين بكتابته بعد أن كان مقصورًا المشافهة تطوّر الأمر مرور الوقت وانتقل مرحلة الجمع البحت إلى التصنيف والترتيب تارة بحسب المواضيع الفقهية وأخرى بترتيب الأحاديث الراوي وإن اختلفت موضوعاتها ثم الزمان تشعّبت أنواع كتب بين موطآت ومصنفات ومسانيد وسنن وجوامع ومستدركات ومستخرجات توقفت التدوين الفعلي للحديث بحلول الخامس الهجري انتقل علماء النبوي أخرى وهي نقد السند والمتن ليؤسّسوا بذلك علم مصطلح قيل أنه لم يُدوّن عهد بل ونهى تدوينه فقد روى أبو سعيد الخدري قوله: «لا تكتبوا عني ومن غير القرآن فليمحه وحدثوا ولا حرج كذب عليّ متعمدًا فليتبوأ مقعده النار» إلا هناك بعض الحالات التي أذن فيها بتدوين أحاديث كحديث أبي هريرة خطبة عام فتح مكة حين قتلت خزاعة رجلاً بني ليث بقتيل منهم قتلوه طلب رجل أهل اليمن يكتب له الخطبة فأمر بكتابتها وقد رأى العلماء النهي الكتابة وقت نزول خشية التباس بالحديث كما لبعض أصحابه كعبد بن عمرو العاص وأنس مالك وسمرة جندب وأبى يأذن لبعضهم كأبي عمد الصحابة مبكرًا وجمعه وفاة كابن عباس الذي يدور ليسألهم ويكتب يحدثونه به سمعوها وأراد عمر الخطاب فاستشار ذلك فأشاروا يكتبها تراجع يُكبّ الناس ويتركوا يمض الكثير حتى اعتنى التابعون بجمع وكتابته وكذلك اهتم الخلفاء والأمراء الأمويون المستوى الرسمي بجمعه فأمروا المسلمين مثل بكر حزم وابن شهاب الزهري عني وتابعيهم بتنقية مما أصابه وضع الوضّاعين طريق العناية بحفظه وتتبُّع الأسانيد والبحث أحوال الرجال أخذوا يشرِّحون فيُجرِّحون بعضًا ويُعدِّلون بعضًا(4) فاستدعى يلتمسوا وأسانيدها مهما كلّفهم رحلات شاقة وطويلة هذا البحث يهدف إثبات كثيرًا قد رسول وصحابته رضوان عليهم وهو مقدم ندوة عناية المملكة العربية السعودية بالسنة والسيرة 1425 بحوث ورسائل ماجستير ودكتوراه التخصصات الإسلامية مجاناً PDF اونلاين قسم رسائل دكتوراه فى الاسلامية يتضمَّن عددًا لا حصر الأبحاث العلمية تُهِمُّ المُنتظمين بالدراسات العُليا المقام الأوَّل الطلاب المراحل الجامعية ممَّن يرغبون عمل نماذج بحثية ُمُصَغَّرة وفقًا لما تُمليه الجامعات تطلب أبحاثًا خلال فترات الدراسة عند التَّخَرُّج ويُعرَف باسم "أبحاث الجامعي" وأيًّا كانت طبيعة المُراد تنفيذها فإن زاخر بجميع يحتاج إليه الباحثون والباحثات
بحث أكاديمي
كتابة السنة في عهدي النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة وأثرها في حفظ السنة النبوية (محكم)
ــ رفعت فوزي عبد المطلب
بحث أكاديمي
كتابة السنة في عهدي النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة وأثرها في حفظ السنة النبوية (محكم)
ــ رفعت فوزي عبد المطلب
-
مساهمة من: NOOR
( الثلاثاء 19 مارس 2019 ( 5:42 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
تدوين الحديث هو أعمال تدوين وتسجيل ما ورد عن النبي محمد من قول أو فعل أو تقرير، والتي أولاها المسلمون اهتمامًا بالغًا كونها المصدر الثاني من مصادر التشريع الإسلامي. مرت عملية تدوين الحديث بمراحل عدة بدأت فعليًا مع القرن الثاني للهجرة حيث بدأت الخطوات الأولى لتدوين الحديث بكتابته بعد أن كان مقصورًا على المشافهة.
تطوّر الأمر مع مرور الوقت، وانتقل من مرحلة الجمع البحت إلى مرحلة التصنيف والترتيب تارة بحسب المواضيع الفقهية وأخرى بترتيب الأحاديث بحسب الراوي وإن اختلفت موضوعاتها. ثم مع مرور الزمان، تشعّبت أنواع كتب الحديث بين موطآت ومصنفات ومسانيد وسنن وجوامع ومستدركات ومستخرجات.
توقفت عملية التدوين الفعلي للحديث بحلول القرن الخامس الهجري، ثم انتقل علماء الحديث النبوي إلى مرحلة أخرى وهي مرحلة نقد الحديث من حيث السند والمتن ليؤسّسوا بذلك علم مصطلح الحديث.
قيل أنه لم يُدوّن الحديث على عهد النبي محمد، بل ونهى النبي عن تدوينه، فقد روى أبو سعيد الخدري عن النبي محمد قوله: «لا تكتبوا عني ومن كتب عني غير القرآن فليمحه، وحدثوا عني ولا حرج. ومن كذب عليّ متعمدًا، فليتبوأ مقعده من النار». إلا أن هناك بعض الحالات التي أذن النبي محمد فيها بتدوين أحاديث كحديث أبي هريرة عن خطبة النبي محمد عام فتح مكة حين قتلت خزاعة رجلاً من بني ليث بقتيل منهم قتلوه، حيث طلب رجل من أهل اليمن من النبي محمد أن يكتب له الخطبة، فأمر النبي محمد بكتابتها له.
وقد رأى بعض العلماء أن النهي عن الكتابة كان وقت نزول القرآن، خشية التباس القرآن بالحديث. كما أذن النبي محمد لبعض أصحابه كعبد الله بن عمرو بن العاص وأنس بن مالك وسمرة بن جندب وأبى أن يأذن لبعضهم كأبي سعيد الخدري.
وقد عمد بعض الصحابة مبكرًا إلى تدوين الحديث وجمعه بعد وفاة النبي محمد كابن عباس الذي كان يدور على الصحابة ليسألهم، ويكتب ما يحدثونه به من أحاديث سمعوها من النبي محمد. بل وأراد عمر بن الخطاب أن يكتب الحديث، فاستشار الصحابة في ذلك، فأشاروا عليه أن يكتبها، إلا أنه تراجع خشية أن يُكبّ الناس عليه، ويتركوا القرآن.
لم يمض الكثير من الوقت حتى اعتنى التابعون بجمع الحديث وكتابته، وكذلك اهتم الخلفاء والأمراء الأمويون على المستوى الرسمي بجمعه، فأمروا بعض علماء المسلمين مثل أبو بكر بن محمد بن عمرو بن حزم وابن شهاب الزهري بجمع الحديث.
عني التابعون وتابعيهم بتنقية الحديث مما أصابه من وضع الوضّاعين عن طريق العناية بحفظه وتتبُّع الأسانيد والبحث في أحوال الرجال، ثم أخذوا يشرِّحون الرجال، فيُجرِّحون بعضًا، ويُعدِّلون بعضًا(4)، فاستدعى ذلك منهم أن يلتمسوا الأحاديث وأسانيدها مهما كلّفهم ذلك من رحلات شاقة وطويلة.
هذا البحث يهدف إلى إثبات أن كثيرًا من السنة قد كتب في عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته رضوان الله عليهم.
وهو بحث مقدم في ندوة عناية المملكة العربية السعودية بالسنة والسيرة النبوية عام 1425.
#7K
0 مشاهدة هذا اليوم#41K
16 مشاهدة هذا الشهر#30K
8K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
