📘 ❞ من أساليب الإقتاع في القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى ❝ كتاب ــ جيته اصدار 2003

كتب دينية وفكرية - 📖 ❞ كتاب من أساليب الإقتاع في القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى ❝ ــ جيته 📖

█ _ جيته 2003 حصريا كتاب من أساليب الإقتاع القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية قطر 2024 مصطفى: يمكن أن يعتبر هذا الكتاب محاولة لتقديم بعض الملامح حول الإقناع ودعوة لاستصحاب هذه الأساليب تعاملنا مع الثقافات الوافدة الحقبة الخطيرة حياة البشرية حقبة الحضارات او صراع والسعي لفرض أنماط ثقافية باسم العولمة والنظام العالمي الجديد اعتماد سبيل شعاره الكبير كان وما يزال : (( لا إكراه )) كما يمثل دعوة للتبصر بمنهج والتعامل معه بأدوات صحيحة والتحقق بوسائله أو استراتي وهدم التوهم بأن الإكراه هو الذي يقنع الإنسان ويحقق نقله الكفر إلى الإيمان إن قيادة تتأتى خلال قناعاته ومع ذلك فإن بعضنا ما يعتقد السيف أصدق أنباء الكتب فيدخل الكثير المعارك الغلط الدين ويهدر الطاقة الجهاد يخطئ اختيار الوسيلة مصلحة الدعوة ويفتقد الحكمة النظر كتب دينية وفكرية مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
من أساليب الإقتاع في القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى
كتاب

من أساليب الإقتاع في القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى

ــ جيته

صدر 2003م عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - قطر
من أساليب الإقتاع في القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى
كتاب

من أساليب الإقتاع في القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى

ــ جيته

صدر 2003م عن وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - قطر
عن كتاب من أساليب الإقتاع في القرآن الكريم لـ د معتصم بابكر مصطفى:
يمكن أن يعتبر هذا الكتاب محاولة لتقديم بعض الملامح حول أساليب القرآن في الإقناع، ودعوة لاستصحاب هذه الأساليب في تعاملنا مع الثقافات الوافدة في هذه الحقبة الخطيرة من حياة البشرية، حقبة الحضارات او صراع الحضارات والسعي لفرض أنماط ثقافية باسم العولمة والنظام العالمي الجديد، على اعتماد القرآن سبيل الإقناع من أن شعاره الكبير كان وما يزال : (( لا إكراه )). كما يمثل دعوة للتبصر. بمنهج القرآن والتعامل معه بأدوات صحيحة، والتحقق بوسائله، أو استراتي في الإقناع، وهدم التوهم بأن الإكراه هو الذي يقنع الإنسان ويحقق نقله من الكفر إلى الإيمان. إن قيادة الإنسان تتأتى من خلال قناعاته، ومع ذلك فإن بعضنا ما يزال يعتقد أن السيف أصدق أنباء من الكتب، فيدخل الكثير من المعارك الغلط باسم الدين، ويهدر الكثير من الطاقة باسم الجهاد، يخطئ اختيار الوسيلة باسم مصلحة الدعوة، ويفتقد الحكمة في النظر.
الترتيب:

#4K

0 مشاهدة هذا اليوم

#53K

13 مشاهدة هذا الشهر

#61K

5K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 147.

 يمكن أن يعتبر هذا الكتاب محاولة لتقديم بعض الملامح حول أساليب القرآن في الإقناع، ودعوة لاستصحاب هذه الأساليب في تعاملنا مع الثقافات الوافدة في هذه الحقبة الخطيرة من حياة البشرية، حقبة الحضارات او صراع الحضارات والسعي لفرض أنماط ثقافية باسم العولمة والنظام العالمي الجديد، على اعتماد القرآن سبيل الإقناع من أن شعاره الكبير كان وما يزال : (( لا إكراه )). كما يمثل دعوة للتبصر. بمنهج القرآن والتعامل معه بأدوات صحيحة، والتحقق بوسائله، أو استراتي في الإقناع، وهدم التوهم بأن الإكراه هو الذي يقنع الإنسان ويحقق نقله من الكفر إلى الإيمان. إن قيادة الإنسان تتأتى من خلال قناعاته، ومع ذلك فإن بعضنا ما يزال يعتقد أن السيف أصدق أنباء من الكتب، فيدخل الكثير من المعارك الغلط باسم الدين، ويهدر الكثير من الطاقة باسم الجهاد، يخطئ اختيار الوسيلة باسم مصلحة الدعوة، ويفتقد الحكمة في النظر. 


المتجر أماكن الشراء
جيته ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية - قطر 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث