📘 ❞ حواء الخطيئة في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم ❝ كتاب ــ د. فتنت مسيكة بر اصدار 1991

مقارنة الأديان - 📖 ❞ كتاب حواء الخطيئة في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم ❝ ــ د. فتنت مسيكة بر 📖

█ _ د فتنت مسيكة بر 1991 حصريا كتاب حواء الخطيئة التوراة والإنجيل والقرآن الكريم عن مؤسسة المعارف للطباعة والنشر ببيروت 2024 الكريم: من المحطات التاريخية الكبرى التي غيرت وجه التاريخ وتركت آثارها العميقة الفاعلة مواكب الأجيال البشر محطة اليهودية المسيحي الإسلامي ممثلة موسى عيسى ومحمد وأنبياء الله تعالى ورسله المصطفين فلقد كان لكل هذه الرسالات السماوية الثلاث تعاليمها ونظمها وتشريعها للحياة وكان لها ذكرت أول ما أنها موروثة مواصف وتفاسير ومن الحياة البشرية شرائع وأنظمة ومفاهيم وتعاليم كما الرجل وشؤون جميعاً ولقد أثارت اهتمام الدكتورة مسكية لما لكسته تأثيرها حياة المجتمعات وفي أوضاع المرأة مر فعمدت إلى كتابة بحث حول الموضوع لترى كيف تطورت حال ظله منذ فجر حتى اليوم مركزة اهتمامها جاء نصوص كل الكتب الثلاثة: غير غافلة عما قبلها وما بعدها أمور تتصل بموضوع البحث قريب أو بعيد وغير أيضاً الأمور الآتية: أولاً: إن الكلام النطاق العلمي محفوف بالصعوبات ومخاطر الزلل بين الشؤون الروحية والبحوث العلمية هوة فاصلة لم تستطع الأبحاث بعد أن تردمها تخفف عمقها ثانياً: يمكن الحديث بات موضوعاً تاريخياً واجتماعياً ولينطلق البدايات ويرافق التطورات بناء التدقيق والتحقيق الموضوعين وذلك يقضي توثيقاً وعلمياً دقيقاً وصارماً يتجلى العودة الدائمة الأصول ولا يقيد بما دون ذلك ثالثاً: بحثاً يقتضي الانطلاق النصوص انطلاقاً علمياً حذراً ويأخذ الإعتبار العلاقة القائمة واقع النص مثل هذا تؤخذ الاعتبار العلاقات الطقوس الوثنية والديانات نصاً وتطوراً رابعاً: لا الفصل وبين الإنسان الذي يوجه إليه البداية يجري عليه تطورات تاريخية الفهم والتطبيق خامساً: ينبغي الإلتفات المهمة تحمله فكرية وسياسية واجتماعية واقتصادية وحضارية بصورة عامة والتركيز تأثير مسيرة ومعتقداتهم ومذاهبهم وأنواع سلوكهم هنا فقد قسمت الباحثة دراستها ثلاثة فصول: 1 تناول الأول منها وضع الحضارات القديمة: كالهندية والصينية والفارسية والبوذية واليونانية والرومانية والفرعونية القديمة العربية الجاهلية ظهور الإسلام 2 ويتناول الثاني الشريعتين السماويتين والمسيحية ثم فيما آلت أوروبا العصر الوسيط 3 أما الثالث فخصصه للبحث حيث التصور بالنسبة مسألتين مهمتين عانت منهما الأمرين هما: أ مسألة: "حواء والخطيئة" ب "ماهية وجنسها جنس آدم" مقارنة الأديان مجاناً PDF اونلاين الدين المقارن هو أحد فروع دراسة تهتم بالموازنة المنظمة للعقائد والممارسات أديان العالم هذا ركن خاص بالكتب المجانيه مجال يتعلق بها

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
حواء الخطيئة في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم
كتاب

حواء الخطيئة في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم

ــ د. فتنت مسيكة بر

صدر 1991م عن مؤسسة المعارف للطباعة والنشر ببيروت
حواء الخطيئة في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم
كتاب

حواء الخطيئة في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم

ــ د. فتنت مسيكة بر

صدر 1991م عن مؤسسة المعارف للطباعة والنشر ببيروت
عن كتاب حواء الخطيئة في التوراة والإنجيل والقرآن الكريم:
من المحطات التاريخية الكبرى التي غيرت وجه التاريخ وتركت آثارها العميقة الفاعلة في مواكب الأجيال من البشر، محطة التوراة اليهودية، والإنجيل المسيحي والقرآن الإسلامي، ممثلة في موسى عيسى ومحمد وأنبياء الله تعالى ورسله المصطفين، فلقد كان لكل من هذه الرسالات السماوية الثلاث تعاليمها، ونظمها، وتشريعها للحياة، وكان لها من الخطيئة التي ذكرت أول ما ذكرت في التوراة على أنها موروثة، مواصف وتفاسير، ومن الحياة البشرية شرائع وأنظمة ومفاهيم وتعاليم، كما كان الرجل وشؤون الحياة جميعاً. ولقد أثارت الخطيئة اهتمام الدكتورة فتنت مسكية، لما لكسته من تأثيرها في حياة المجتمعات وفي أوضاع المرأة على مر التاريخ، فعمدت إلى كتابة بحث حول هذه الموضوع لترى كيف تطورت حال المرأة في ظله منذ فجر التاريخ حتى اليوم، مركزة اهتمامها على ما جاء في نصوص كل من الكتب السماوية الثلاثة: التوراة والإنجيل والقرآن، غير غافلة عما كان قبلها وما كان بعدها من أمور تتصل بموضوع البحث من قريب أو بعيد وغير غافلة أيضاً عن الأمور الآتية: أولاً: إن الكلام على الخطيئة في النطاق العلمي محفوف بالصعوبات ومخاطر الزلل لما بين الشؤون الروحية والبحوث العلمية من هوة فاصلة لم تستطع الأبحاث العلمية بعد أن تردمها أو تخفف من عمقها. ثانياً: يمكن أن الحديث عن الخطيئة بات موضوعاً تاريخياً واجتماعياً، ولينطلق من البدايات، ويرافق التطورات بناء على التدقيق والتحقيق الموضوعين وذلك يقضي توثيقاً تاريخياً وعلمياً دقيقاً وصارماً يتجلى في العودة الدائمة إلى الأصول، ولا يقيد بما دون ذلك. ثالثاً: إن بحثاً في الخطيئة بين التوراة والإنجيل والقرآن الكريم يقتضي الانطلاق من النصوص انطلاقاً علمياً حذراً، ويأخذ في الإعتبار العلاقة القائمة بين الرسالات السماوية الثلاث في واقع النص وفي واقع التاريخ، كما يقتضي مثل هذا البحث أن تؤخذ في الاعتبار العلاقات القائمة بين الطقوس الوثنية والديانات السماوية الثلاث نصاً وتطوراً تاريخياً. رابعاً: لا يمكن الفصل بين النص وبين الإنسان الذي يوجه إليه هذا النص في البداية، وبين النص وبين ما يجري عليه من تطورات تاريخية في الفهم والتطبيق. خامساً: ينبغي الإلتفات إلى المحطات التاريخية المهمة، وما تحمله من تطورات فكرية وسياسية واجتماعية واقتصادية وحضارية بصورة عامة، والتركيز على تأثير هذه المحطات في مسيرة البشر ومعتقداتهم ومذاهبهم وأنواع سلوكهم. انطلاقاً من هنا فقد قسمت الباحثة دراستها إلى ثلاثة فصول: 1-تناول في الفصل الأول منها وضع المرأة في الحضارات القديمة: كالهندية والصينية والفارسية والبوذية، واليونانية والرومانية والفرعونية القديمة، وفي العربية الجاهلية حتى ظهور الإسلام. 2-ويتناول في الفصل الثاني منها وضع المرأة في الشريعتين السماويتين اليهودية والمسيحية. ثم فيما آلت إليه حال المرأة في أوروبا في العصر الوسيط. 3-أما الفصل الثالث فخصصه للبحث في وضع المرأة من حيث التصور الإسلامي بالنسبة إلى مسألتين مهمتين عانت منهما المرأة الأمرين. هما: أ-مسألة: "حواء والخطيئة"، ب-مسألة: "ماهية حواء وجنسها بالنسبة إلى جنس آدم".



الترتيب:

#15K

0 مشاهدة هذا اليوم

#64K

11 مشاهدة هذا الشهر

#51K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 164.
المتجر أماكن الشراء
د. فتنت مسيكة بر ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مؤسسة المعارف للطباعة والنشر ببيروت 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث