📘 ❞ علم الأديان .. مساهمة في التأسيس ❝ كتاب ــ ميشال مسلان اصدار 2009

كتب الأديان - 📖 كتاب ❞ علم الأديان .. مساهمة في التأسيس ❝ ــ ميشال مسلان 📖

█ _ ميشال مسلان 2009 حصريا كتاب ❞ علم الأديان مساهمة التأسيس ❝ 2024 التأسيس: لقد عرّف الإنسان المقدّس منذ وجوده وسعى دائماً لمواجهة القلق العميق الذي يكتُنف داخل كون قُذف فيه وأُسلم للموت تجلّى ذلك عبر منظومات تعبير سواء كانت مفاهيمية أو طقوسية رمزيّة بإعتبارها تمظهرات لغات وأشكال عيشه هذا ما يدرسه هذا الكتاب يُعتبر من الكلاسيكيات مناهج دراسة الظواهر الدينية مقدماً نموذجاً للقراءة العلميّة لظاهرة التديّن وللمقدّس وفي حين يحضر "علم الأديان" كعلم مستقل يناقش إشكالات صلة حميمة بحياة فإن الأبحاث التي تتناول الظاهرة الفكر العربي المعاصر تكاد تنحصر العلوم الشرعيّة والفقهيّة؛ ويبقى العقل (المؤمن العلماني) يطوف حول المناهج القديمة تبلورت أحضان الملل والنّحل فتستمر الإنقسامات ذات الطابع المذهبي بين الفرق والمذاهب وليس الآراء كتب مجاناً PDF اونلاين الدين هو نظام اجتماعي ثقافي السلوكيات والممارسات المعينة والأخلاق والنظرات العالمية والنصوص والأماكن المقدسة النبوات المنظمات تربط الإنسانية بالعناصر الخارقة للطبيعة المتعالية الروحانية ومع لا يوجد إجماع علمي التعريف الدقيق للدين ركن يُسلط الضوء جميع الاديان بشكل منطقي ومحايد, مقارنة علماء المسلمين القدماء والمعاصرين ضوء إشكالية الموضوعية

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

علم الأديان .. مساهمة في التأسيس

ــ ميشال مسلان

صدر 2009م

كتاب

علم الأديان .. مساهمة في التأسيس

ــ ميشال مسلان

صدر 2009م

حول

ميشال مسلان ✍️ المؤلف

المتجر أماكن الشراء

مناقشات ومراجعات

QR Code

عن كتاب علم الأديان .. مساهمة في التأسيس:
لقد عرّف الإنسان المقدّس، منذ وجوده، وسعى دائماً لمواجهة القلق العميق الذي يكتُنف وجوده داخل كون قُذف فيه وأُسلم للموت. تجلّى ذلك عبر منظومات تعبير، سواء كانت مفاهيمية أو طقوسية أو رمزيّة، بإعتبارها تمظهرات عبر لغات الإنسان وأشكال عيشه.

هذا ما يدرسه هذا الكتاب الذي يُعتبر من الكلاسيكيات في مناهج دراسة الظواهر الدينية، مقدماً نموذجاً للقراءة العلميّة لظاهرة التديّن وللمقدّس.

وفي حين يحضر "علم الأديان" كعلم مستقل يناقش إشكالات على صلة حميمة بحياة الإنسان، فإن الأبحاث التي تتناول الظاهرة الدينية في الفكر العربي المعاصر تكاد تنحصر في العلوم الشرعيّة والفقهيّة؛ ويبقى العقل (المؤمن أو العلماني) يطوف حول المناهج القديمة التي تبلورت في أحضان الملل والنّحل، فتستمر في الإنقسامات ذات الطابع المذهبي، بين الفرق والمذاهب، وليس بين الآراء.