📘 ❞ المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا ❝ كتاب ــ مهند مصطفى

كتب العلوم السياسية - 📖 ❞ كتاب المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا ❝ ــ مهند مصطفى 📖

█ _ مهند مصطفى 0 حصريا كتاب المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 2024 والاقتصا: يعالج هذا الكتاب نحو تفصيلي وشامل بنية وظروف نشأتها ومحطات تطورها وما يثور حولها وفي أروقتها من أسئلة يتكون ثلاثة أقسام وتشمل مدخلا وعشرة فصول وخاتمةً وكلها تدور حول ثلاثية والسياسة والاقتصاد المؤسسّة الأكاديميّة ويعرض الفصل الأول الإطار التاريخي لتبلور مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي إسرائيل وذلك خلال قراءة تاريخية تحليلية للصيرورة التاريخية التي أدت إلى قيام الجامعة العبرية والنقاش السياسي والأكاديمي الذي دار دورها المشروع الصهيوني ويتطرق الثاني تطور بعد و"مأسسة العالي" وقد استمرت هذه المأسسة حتى بداية السبعينيات ومن ملامحها: سن قانون مجلس وانتهاء عهد بناء الجامعات أوائل حيث استقر ثماني جامعات وبات هناك إجماع صلب أن مرحلة الاعتراف بجامعات جديدة انتهى أعلنت الحكومة العام 2012 بجامعة مستوطنة أريئيل وشكل ذلك تصدعاً خطيراً وجهة نظر المؤسسات الجامعية الإجماع تبلور واستقر منذ ويناقش الثالث "العقد الضائع" وهو العقد تراجع فيه الإنفاق الحكومي عامةً وعلى البحثية خاصةً يمتد نهاية التسعينيات القرن الحادي والعشرين وانحسرت خلاله فتراجع عدد المحاضرين مقارنةً بازدياد الطلاب وتقلص البحث والتطوير ما أدى بروز مسألة هجرة العقول ويطرح الرابع قضية انهيار العلوم الإنسانيّة العقود الأخيرة الداخلي المجتمع الأكاديمي والجماهيري الأسباب وتمثّل كبير المسجلين للدراسة كليات وتراجع النظرة الاعتبارية والجماهيرية للعلوم الإنسانية عليها وعدم اعتبارها مقاييس جودة ويعالج الخامس تسمى الأدبيات الإسرائيليّة "هروب العقول" المفارقة المضمار فمن جهة تنغمس أكثر فأكثر العولمة ولكنها ثانية تتبنى خطةً خماسيةً طرحتها لإرجاع تنبع هي الحالة الطبيعية لعولمة وأن غير ظل استقرار الباحث دولته بينما تحاول اللاهثة وراء الاندماج إرجاع الباحثين والمحاضرين الإسرائيليين الخارج السادس موضوع مكانة وتأثيرات عولمة ينطلق ادعاء كان متعلقاً بالإنفاق بشكل وباتت تابعةً المجال للشركات الاقتصادية وصناديق دعم عالمية رأسها الاتحاد الأوروبي وظهر المحور التوتر بين القومي والعالمي أو الاعتبارات الوطنية للبحث وبين تفرضها التوجهات النيو ليبرالية السابع دور مراكز الأبحاث والتفكير ويستعرض عينةً والخارج جامعية ويقترح إطاراً جديداً لتصنيفها يعتمد مكان المركز المعهد (داخل خارجها) جوهر عمل (أبحاث أكاديمية أبحاث سياساتية ممزوجة السياساتي والأكاديمي) وتم التركيز عينة ومراكز الاجتماعية والإنسانية وخاصة تلك تهتم ببحث قضايا الشرق الأوسط والصراع العربي الإسرائيلي يطرح الثامن شرطية ويركز يمينية تقوم برصد نشاط البحثي والدراسي ومراقبته ازدادت قوة مع ازدياد أحزاب اليمين لا يدعي حركة ظهرت ظهور بل قديمة وتمأسست داخل النوع الشرطية البنيوية إنما نمطاً تعتمد نشاطات المدني خارج والتي تعمل مراقبة ورصدهم بطريقة بوليسية للضغط عليهم والضغط الفصلان التاسع والعاشر حالات دراسية مثيرةً لجدلية ولجدلية أخرى خاضته الخط الأخضر ضد الاعتراف؛ لأسباب اقتصادية وأكاديمية حصراً أما الثانية فتتمثل محاولة يرئسه وزير إغلاق كلية نظام الحكم جامعة بن غوريون وهي تصنف ضمن السياسية والعلاقات الدولية خاضت الكلية صراعاً إغلاقها بسبب تبنيها أنساقاً معرفيةً تقليدية وبسبب النقدية الحادة لمحاضريها السياسات كتب مجاناً PDF اونلاين إحدى تخصصات تدرس نظرية وتطبيقاتها ووصف وتحليل النظم وسلوكها واثرها الدراسات تكون غالبا ذات طابع أكاديمي التوجه نظري وبحثي يحتوي القسم مجموعة الكتب يجب تقرأها كمدخل لعالم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا
كتاب

المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا

ــ مهند مصطفى

عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا
كتاب

المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا

ــ مهند مصطفى

عن المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب
عن كتاب المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية المعرفة السياسة والاقتصا:
يعالج هذا الكتاب على نحو تفصيلي وشامل بنية المؤسسة الأكاديمية الإسرائيلية، وظروف نشأتها ومحطات تطورها، وما يثور حولها وفي أروقتها من أسئلة. يتكون الكتاب من ثلاثة أقسام، وتشمل مدخلا وعشرة فصول، وخاتمةً، وكلها تدور حول ثلاثية المعرفة، والسياسة والاقتصاد في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية. ويعرض الفصل الأول، الإطار التاريخي لتبلور مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي في إسرائيل، وذلك من خلال قراءة تاريخية تحليلية للصيرورة التاريخية التي أدت إلى قيام الجامعة العبرية، والنقاش السياسي والأكاديمي الذي دار حول دورها في المشروع السياسي الصهيوني. ويتطرق الفصل الثاني، إلى تطور التعليم العالي بعد قيام إسرائيل، و"مأسسة التعليم العالي"، وقد استمرت هذه المأسسة حتى بداية السبعينيات ومن ملامحها: سن قانون مجلس التعليم العالي، وانتهاء عهد بناء الجامعات في أوائل السبعينيات، حيث استقر التعليم العالي على ثماني جامعات، وبات هناك إجماع صلب على أن مرحلة الاعتراف بجامعات جديدة انتهى، إلى أن أعلنت الحكومة الإسرائيلية، في العام 2012، عن الاعتراف بجامعة في مستوطنة أريئيل، وشكل ذلك تصدعاً خطيراً، من وجهة نظر المؤسسات الجامعية، في الإجماع الذي تبلور واستقر منذ أوائل السبعينيات. ويناقش الفصل الثالث "العقد الضائع" في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية، وهو العقد الذي تراجع فيه الإنفاق الحكومي على مؤسسات التعليم العالي عامةً، وعلى الجامعات البحثية خاصةً، يمتد هذه العقد من نهاية التسعينيات إلى نهاية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين، وانحسرت خلاله المؤسسات الجامعية، فتراجع عدد المحاضرين مقارنةً بازدياد عدد الطلاب، وتقلص الإنفاق على البحث العلمي والتطوير، ما أدى الى بروز مسألة هجرة العقول. ويطرح الفصل الرابع، قضية انهيار العلوم الإنسانيّة في الجامعات الإسرائيلية خلال العقود الأخيرة، والنقاش الداخلي في المجتمع الأكاديمي والجماهيري حول الأسباب التي أدت إلى تراجع العلوم الإنسانيّة، وتمثّل ذلك في تراجع كبير في عدد الطلاب المسجلين للدراسة في كليات العلوم الإنسانيّة، وتراجع النظرة الاعتبارية والجماهيرية للعلوم الإنسانية، وتراجع الإنفاق الحكومي عليها، وعدم اعتبارها في مقاييس جودة الجامعات. ويعالج الفصل الخامس، مسألة هجرة العقول، التي تسمى في الأدبيات الإسرائيليّة "هروب العقول". ويناقش المفارقة الأكاديمية في هذا المضمار، فمن جهة تنغمس الجامعات الإسرائيلية أكثر فأكثر في العولمة الأكاديمية، ولكنها من جهة ثانية تتبنى خطةً خماسيةً طرحتها الحكومة لإرجاع العقول الإسرائيلية. تنبع المفارقة من أن هجرة العقول هي الحالة الطبيعية لعولمة التعليم العالي والبحث العلمي، وأن الحالة غير الطبيعية في ظل العولمة هي استقرار الباحث في دولته، بينما تحاول المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية اللاهثة وراء الاندماج في العولمة إرجاع الباحثين والمحاضرين الإسرائيليين في الخارج. ويعرض الفصل السادس، موضوع البحث العلمي والتطوير في إسرائيل، ويناقش مكانة إسرائيل البحثية، وتأثيرات عولمة المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية على البحث العلمي والتطوير في الجامعات الإسرائيلية، ينطلق الفصل من ادعاء أن تطور البحث العلمي والتطوير في إسرائيل كان متعلقاً بالإنفاق الحكومي عليها، وقد تراجع الإنفاق الحكومي على البحث بشكل كبير في العقود الأخيرة، وباتت المؤسسات الجامعية البحثية تابعةً في هذا المجال للشركات الاقتصادية وصناديق دعم عالمية وعلى رأسها الاتحاد الأوروبي. وظهر في هذا المحور التوتر بين القومي والعالمي، أو بين الاعتبارات الوطنية للبحث وبين الاعتبارات التي تفرضها التوجهات النيو ليبرالية. ويعالج الفصل السابع، دور مراكز الأبحاث والتفكير في إسرائيل، ويستعرض عينةً من مراكز الأبحاث الجامعية والخارج جامعية، ويقترح إطاراً جديداً لتصنيفها يعتمد على مكان المركز أو المعهد (داخل الجامعة أو خارجها) من جهة. وعلى جوهر عمل المركز (أبحاث أكاديمية، أبحاث سياساتية أو أبحاث ممزوجة بين السياساتي والأكاديمي). وتم التركيز على عينة من مراكز البحث الجامعية، ومراكز البحث والتفكير في العلوم الاجتماعية والإنسانية، وخاصة تلك التي تهتم ببحث قضايا الشرق الأوسط والصراع العربي الإسرائيلي.. يطرح الفصل الثامن مسألة شرطية المعرفة في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية ويركز على مؤسسات ومراكز يمينية تقوم برصد نشاط المحاضرين البحثي والدراسي في الجامعات ومراقبته، وقد ازدادت قوة هذه المؤسسات مع ازدياد قوة أحزاب اليمين. لا يدعي الفصل أن شرطية المعرفة في الجامعات هي حركة جديدة ظهرت مع ظهور هذه المؤسسات، بل هي قديمة وتمأسست داخل بنية الجامعات الإسرائيلية، لا يعالج الفصل هذا النوع من الشرطية البنيوية، إنما يعالج نمطاً جديداً من شرطية المعرفة التي تعتمد على نشاطات مؤسسات المجتمع المدني خارج الجامعة والتي تعمل على مراقبة المحاضرين ورصدهم بطريقة بوليسية للضغط عليهم والضغط على الجامعات. ويعالج الفصلان التاسع والعاشر حالات دراسية مثيرةً لجدلية السياسة والاقتصاد في المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية من جهة، ولجدلية المعرفة والسياسة من جهة أخرى. في المحور الأول يعالج الفصل التاسع قضية الاعتراف بجامعة في مستوطنة أريئيل، والصراع الذي خاضته المؤسسّة الأكاديميّة الإسرائيلية داخل الخط الأخضر ضد هذا الاعتراف؛ لأسباب اقتصادية وأكاديمية حصراً. أما الحالة الثانية لجدلية المعرفة والسياسة، فتتمثل في محاولة مجلس التعليم العالي الإسرائيلي الذي يرئسه وزير التعليم إغلاق كلية نظام الحكم والسياسة في جامعة بن غوريون، وهي كلية تصنف ضمن كليات العلوم السياسية والعلاقات الدولية في الجامعات الإسرائيلية، وقد خاضت الكلية صراعاً ضد إغلاقها بسبب تبنيها أنساقاً معرفيةً غير تقليدية في العلوم السياسية، وبسبب التوجهات النقدية الحادة لمحاضريها ضد السياسات الإسرائيلية.
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#83K

4 مشاهدة هذا الشهر

#32K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 323.
المتجر أماكن الشراء
مهند مصطفى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث