📘 ❞ أدباء علموني أدباء عرفتهم ❝ كتاب ــ غالب هلسا

أدب السجون - 📖 كتاب ❞ أدباء علموني أدباء عرفتهم ❝ ــ غالب هلسا 📖

█ _ غالب هلسا 0 حصريا كتاب ❞ أدباء علموني عرفتهم ❝ 2025 عرفتهم: قراءات نقدية رائعة تفوق الوصف إن كان فوكنر من جعل يعرف كيف يكتب عن قريته التي لا يجد بها ما يستحق الكتابة فإن فعل ذلك بي هو فأنا قرية بسيطة بدوية تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة ولطالما تملكتني الرغبة أن أكتب عنها ولكنني أملك يملكه ولا النظرة يرى محيطه قراءتي للروايات ستتغير تدريجيَّا بعد قرأت لغالب أصبحت أرى بين السطور وأعرف شخصية وما مقصده قصته الآثار ساعدت كتابة تلك القصة والرواية والسؤال الذي يلح عقلي أنهيت هذا الكتاب لم أعرف رحمه الله قبل؟ تحت عنوان "أدباء عرفتهم" نشر عام 1989 سلسلة الحلقات جريدة "الثورة" السورية ويبدو هذه كانت جزءاً مشروع يقبض إنجازه حياته اكتملت دورتها 19 12 وقد جعلت ست فصول هي: 1الزير سالم 2روبرت لوي ستيفن 3هيمنجواي 4جون دوس باسوس 5فوكنر 6عبد بن المقفع كما تم اختيار مقالات المنشورة مجلات وصحف أخرى مواد تندرج حيث موضوعها وأسلوبها قوام وتم جعلها ستة أيضاً 7بين حسين فوزي وطه 8اميل توما 9أحمد فؤاد نجم 10عبد الرحمن الأنبودي 11يحيى الطاهر عبد 12تيسير سبول وهكذا تكونت مادة نشره العنوان أراده الكاتب والكتاب يمثل نوعاً أدبياً جديداً الأدب العربي المعاصر إذ تتضمن فصوله ضرباً سيرة ذاتيةفكرية أدبية ومعالجات معمقة نظرية وثقافية وسيكولوجية وتأملات العربية وتصادير فنية لشخصيات كل إطار نص واحد له الكثير سمات النص الروائي الفذة ومواهبه العديدة (روائياً وناقداً ومفكراً ومثقفاً مناضلاً) تظهر مكان وهو يجعل قراءته مدخلاً ضرورياً للاقتراب العملاق الأدبي العربي: يعطينا كتابه كتبه الأخرى القدرة الإمساك بأعنة جديد ويحررنا أفكارنا المسبقة وإحباطاتنا ويأسنا وبالأخص خضوعنا غير الواعي لتأثيرات الايديولوجيات المعادية للإنسان ويمكننا إعادة اكتشاف أنفسنا وبيئتنا وذلك أسلوب يجعلنا نكتشف ثانية القراءة متعة نادرة كذلك منجماً للأفكار الأدبية الجديدة الحرة بد تثير عقول الأدباء الشباب حشداً الأسئلة الكبرى وشهية للبحث أدب جدي السجون مجاناً PDF اونلاين نوع أدبي يصف المكتوب عندما يكون مقيد ضد إرادته مثل السجن أو الإقامة الجبرية ويمكن تكون الأدبيات حول مرحلة قبله مكتوبة أثناء إقامة وإما مذكرات قصصي محض خيال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
أدباء علموني أدباء عرفتهم
كتاب

أدباء علموني أدباء عرفتهم

ــ غالب هلسا

أدباء علموني أدباء عرفتهم
كتاب

أدباء علموني أدباء عرفتهم

ــ غالب هلسا

حول
غالب هلسا ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب أدباء علموني أدباء عرفتهم:
قراءات نقدية رائعة تفوق الوصف، إن كان فوكنر من جعل غالب يعرف كيف يكتب عن قريته التي لا يجد بها ما يستحق الكتابة، فإن من فعل ذلك بي هو ، فأنا من قرية بسيطة بدوية تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة، ولطالما تملكتني الرغبة في أن أكتب عنها، ولكنني لا أملك ما يملكه فوكنر ولا النظرة التي يرى بها محيطه، إن قراءتي للروايات ستتغير تدريجيَّا بعد أن قرأت لغالب، أصبحت أرى بين السطور وأعرف شخصية وما مقصده من قصته و الآثار التي ساعدت في كتابة تلك القصة والرواية، والسؤال الذي يلح في عقلي بعد أن أنهيت هذا الكتاب هو كيف لم أعرف رحمه الله من قبل؟ تحت عنوان "أدباء علموني، أدباء عرفتهم" نشر عام 1989 سلسلة من الحلقات في جريدة "الثورة" السورية. ويبدو أن هذه الحلقات كانت جزءاً من مشروع كتاب لم يقبض إنجازه في حياته التي اكتملت دورتها 19/ 12/ 1989. وقد جعلت الحلقات تلك في ست فصول هي: 1الزير سالم، 2روبرت لوي ستيفن، 3هيمنجواي، 4جون دوس باسوس، 5فوكنر، 6عبد الله بن المقفع. كما تم اختيار من مقالات المنشورة في مجلات وصحف أخرى، مواد تندرج، من حيث موضوعها وأسلوبها، في قوام الكتاب، وتم جعلها في ستة فصول أيضاً هي: 7بين حسين فوزي وطه حسين، 8اميل توما، 9أحمد فؤاد نجم، 10عبد الرحمن الأنبودي، 11يحيى الطاهر عبد الله، 12تيسير سبول.وهكذا تكونت مادة هذا الكتاب وتم نشره تحت العنوان الذي أراده الكاتب. والكتاب يمثل نوعاً أدبياً جديداً في الأدب العربي المعاصر إذ تتضمن فصوله ضرباً من سيرة ذاتيةفكرية/ أدبية، ومعالجات نقدية معمقة، ومعالجات نظرية وثقافية وسيكولوجية، وتأملات في الحياة العربية، وتصادير فنية لشخصيات أدبية وثقافية، كل ذلك في إطار نص واحد له الكثير من سمات النص الروائي. إن شخصية الفذة ومواهبه العديدة (روائياً وناقداً ومفكراً ومثقفاً مناضلاً) لا تظهر في مكان واحد، كما تظهر في هذا الكتاب، وهو ما يجعل قراءته مدخلاً ضرورياً للاقتراب من هذا العملاق الأدبي العربي: ، يعطينا في كتابه هذا، كما في كتبه الأخرى، القدرة على الإمساك بأعنة الحياة من جديد، ويحررنا من أفكارنا المسبقة وإحباطاتنا ويأسنا، وبالأخص من خضوعنا غير الواعي لتأثيرات الايديولوجيات المعادية للإنسان، ويمكننا من إعادة اكتشاف أنفسنا وبيئتنا وذلك من أسلوب يجعلنا نكتشف ثانية أن في القراءة متعة نادرة كذلك فإن في هذا الكتاب منجماً للأفكار الأدبية الجديدة الحرة التي لا بد أن تثير في عقول الأدباء الشباب حشداً من الأسئلة الكبرى، وشهية للبحث عن أدب جدي
الترتيب:

#13K

0 مشاهدة هذا اليوم

#83K

1 مشاهدة هذا الشهر

#50K

6K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 216.