📘 ❞ تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني ❝ كتاب ــ محمد خير رمضان يوسف اصدار 2002

التراجم والأعلام - 📖 كتاب ❞ تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني ❝ ــ محمد خير رمضان يوسف 📖

█ _ محمد خير رمضان يوسف 2002 حصريا كتاب ❞ تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني ❝ عن دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع 2024 والثاني: لتراجم المتوفَّين بعد وفاة صاحب "الأعلام" خيرالدين الزركلي رحمه الله تبدأ من عام 1396 هـ حتى نهاية شهر صفر 1435 (1977 – 2013 م) وليس هو بمستدرك عليه فلا يذكر ما فاته أعلام قبل السنة المذكورة ولم يتبع فيه نهج المؤلف السابق كاملاً وركز وفيات لا يعتبرهم الإعلام الحكومي أعلاماً كما أعطى الآخرين حقهم التعريف بهم وبيان مسلكهم ومناصبهم وآثارهم العلمية ولا يعني ذلك تزكية لهم بل العدل فيُذكر كلٌّ بما يستحق ويشار إلى أهم أمر المترجم له وهو نهجه وعقيدته الحياة إذا عُرف مصدر أو أثر بحق ليكون المسلم بينة أمره وللكتاب مقدمة طويلة بيَّن فيها منهجه وشجونه مصطلح (الأعلام) يعني: متى يعتبر الشخص (عَلَمًا)؟ وأشار أن عصرنا تميَّز بتخصصات جديدة لها أعلامها ومما قاله المقدمة: "يلاحظ القارئ أنني أوردتُ ضمن فئات كثيرة دون النظر اعتبارات دينية ومذهبية وفكرية تزكيةً كثير منهم يُذكرون بخير يُرفَع رأس ويستدلُّ هذا بحال الأمة العصر فهي حالة ضعف وخضوع وتخلُّف وظلم وفساد وطغيان والذين يصنعون ويكرِّسونه ويدافعون عنه هم البارزون يساندونهم ويقودونهم الإعلاميون والصحفيون والمذيعون والأدباء والمؤلفون ومن إليهم ممن يصبِّحوننا ويمسُّوننا بوجوههم وأقلامهم رغمًا عنا! ويُقَدَّمون أنهم القلمُ الفذّ والعبقريةُ المبهرة والثقافةُ العظيمة والأدبُ الجديرُ به والقدوةُ الواجبُ اتباعها وما إلا ظَلَمة ظلالٌ يتكلمون يُرضي سادتهم وفي رؤوس أقلامهم السمُّ الزعاف وعلى أطراف ألسنتهم الكذبُ والخداع قلوبهم الغدرُ والنفاق يملؤون سماء ثقافتنا بالنظريات الهدامة والفكر التغريبي والتدجيل الإعلامي " ثم قال: "وفي مقابل هؤلاء حقيقيون ولكن أُخرسوا سُجنوا قُتِّلوا تقتيلًا وأهونُ يقالُ إنهم أُبعدوا إعلاميًا تُعرف أخبارهم يُعلنُ عنها وفياتهم الوسائل الإعلامية التي يتحكم حزبٌ طائفة وصدرت الطبعتان الثالثة والرابعة الموسَّعتان الكتاب عشرة مجلدات وتوقف مؤلفه إمداده استجدَّ الوفيات طالت صحبته معه نحو (20) عامًا وتمتدُّ وفياته أربعين سنة عالم العرب ومشهوري الإسلام وتمتاز بمراجعة شاملة للأعلام السابقة وتعديل يلزم منها وتصحيح معلومات وإضافة وصور ووثائق إضافة الجديدة بلغت الآلاف والطبعة الرابعة طبعة كاملة وكانت قد سقط حرف الغين ونصف الفاء وفيها أكثر (170) ترجمة والمئات أسماء المؤلفين فاستدرك الناشر النقص بإصدار متكاملة مع ورق أفضل وحجم أكبر وليس هذه الطبعة تراجم وقد قام بعمل إحالات داخلية الاسم المشهور الحقيقي عمل فهرس خاص بإحالات الأنساب لعامة التراجم تسهيلًا للوصول الترجمة المطلوبة وكانت الأولى بعنوان: للزركلي: 1397 1415 بيروت: 1418 2 مج الثانية: 1976 1995 م ط2 مصححة ومنقحة تمتاز مستقل 1422 3 عدلت ترجمات (22) علمًا لنواح (أمنية) المستدركين حذف ترجمتين الثالثة: الأعلام: ساعده ولده الزبير ط3 موسَّعة عدن: الوفاق 1436 10 والأعلام مجاناً PDF اونلاين علم العلم الذي يتناول سير حياة الناس عبر العصور المختلفة دقيق يبحث أحوال الشخصيات والأفراد الذين تركوا آثارا المجتمع ويتناول كافة طبقات الأنبياء والخلفاء والملوك والأمراء والقادة والعلماء شتى المجالات والفقهاء والشعراء والفلاسفة وغيرهم ويهتم بذكر حياتهم الشخصية ومواقفهم وأثرهم وتأثيرهم ويعتبر عموما فرعا فروع التاريخ اهتم المسلمون بعلم اهتماما كبيرا وقد بدأت العناية بهذا عندهم عهد الرسول صلى وسلم بزمن يسير حيث حرص العلماء حماية وصيانة المصدر الثاني مصادر التشريع الحديث النبوي حرصوا صيانته الكذب والتزوير والغش والتلفيق والدس فنشأ كقاعدة تلقّي الأخبار وبالأخص فيما يتعلق بالحديث أولا ثم الآثار المروية الصحابة والتابعين وباقي خصوصا والناس روى مسلم صحيحه مجاهد «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول: قال رسول يأذن لحديثه ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي؟ أحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا مرة سمعنا رجلا يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ نعرف » واستمر العمل القاعدة ضرورة معرفة الرجال ناقلي بسبب حال نقلة النبوية وذلك لما ينبني المعرفة قبول والتعبد لله تعالى رد تلك والحذر اعتبارها ديناً وروى سيرين «لم يكونوا يسألون الإسناد وقعت الفتنة قالوا سموا لنا رجالكم فينظر أهل فيؤخذ حديثهم وينظر البدع يؤخذ حديثهم» وجاءت عبارات الأئمة بيان أهمية الرواة صريحة وواضحة وكان الأهمية بمكان البحث نواح تفصيلية الراوي ونواح استنتاجية (تُستنتج حديثه وطريقته التحديث) مباحث العلم: تاريخ ميلاد وتاريخ طلبه للعلم وممن سمع سِنِيِّ الشيوخ عنهم (من حدث سماعاً دلس شيئاً أرسل عنه) مدة ملازمته لكلّ شيخ شيوخه وكيف كان ذاك وكم منه الأحاديث والآثار روى ذلك؛ وهل الضعفاء والمجاهيل؟ ورحلاته بها حدّث به؛ ومتى يحدِّث؟ حفظه أم كتابه؛ سماعٌ عرض؛ المستملون والوراقون استخدمهم؟) إقبال عدد الحاضرين عنده؟ هي الأوهام وقع والسَّقطات أُخذت عليه؟ أخلاق وعبادته ومهنته؛ يأخذ أجراً التحديث؟ عسِراً التحديث سمحاً بعلمه متساهلاً ؟ وتفرّع وانبثق علوم متعلّقة الباب تفرّدته الإسلامية باقي الأمم وعلم ناحية العدالة والتوثيق والضبط العلل الجرح والتعديل وغيرها أقسام التراجم هنالك تقسيمات متنوعة لعلم والكتب العديدة المؤلفة فمنها: التراجم الطبقات التراجم الحروف القرون البلدان وقسّمهم البعض الآخر أبواب مختلفة منها: التراجم المتعلقة معيّن المتعلّقة بمذهب بفنّ بشخص الترجمة الذاتية أسهب التأليف الأبواب يكاد يخلوا باب وصنّفت عشرات الكتب وهذا ركن بكتب مجانيه للتحميل وتراجم ومذكرات فيشمل الكثير حول المجال

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني
كتاب

تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني

ــ محمد خير رمضان يوسف

صدر 2002م عن دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع
تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني
كتاب

تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني

ــ محمد خير رمضان يوسف

صدر 2002م عن دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع
حول
محمد خير رمضان يوسف ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
دار ابن حزم للطباعة والنشر والتوزيع 🏛 الناشر
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب تتمة الأعلام للزكلي يليه المستدرك الأول والثاني:
تتمة لتراجم الأعلام المتوفَّين بعد وفاة صاحب "الأعلام" خيرالدين الزركلي رحمه الله، تبدأ من عام 1396 هـ حتى نهاية شهر صفر من عام 1435 هـ (1977 – 2013 م)، وليس هو بمستدرك عليه، فلا يذكر ما فاته من أعلام قبل السنة المذكورة. ولم يتبع فيه نهج المؤلف السابق كاملاً. وركز على وفيات لا يعتبرهم الإعلام الحكومي أعلاماً، كما أعطى الآخرين حقهم في التعريف بهم، وبيان مسلكهم ومناصبهم وآثارهم العلمية، ولا يعني ذلك تزكية لهم، بل هو العدل، فيُذكر كلٌّ بما يستحق، ويشار إلى أهم أمر في المترجم له، وهو نهجه وعقيدته في الحياة، إذا عُرف ذلك من مصدر أو أثر له بحق، ليكون المسلم على بينة من أمره.

وللكتاب مقدمة طويلة بيَّن فيها المؤلف منهجه وشجونه، وركز فيها على مصطلح (الأعلام)، يعني: متى يعتبر الشخص (عَلَمًا)؟ وأشار إلى أن عصرنا تميَّز بتخصصات جديدة لها أعلامها..

ومما قاله في المقدمة: "يلاحظ القارئ أنني أوردتُ ضمن الأعلام فئات كثيرة، دون النظر إلى اعتبارات دينية ومذهبية وفكرية، ولا يعني ذلك تزكيةً لهم، بل كثير منهم لا يُذكرون بخير، ولا يُرفَع بهم رأس، ويستدلُّ من هذا بحال الأمة في هذا العصر، فهي في حالة ضعف وخضوع، وتخلُّف وظلم، وفساد وطغيان، والذين يصنعون هذا ويكرِّسونه ويدافعون عنه هم "الأعلام" البارزون فيها، والذين يساندونهم ويقودونهم هم الإعلاميون والصحفيون والمذيعون والأدباء والمؤلفون ومن إليهم ممن يصبِّحوننا ويمسُّوننا بوجوههم وأقلامهم رغمًا عنا! ويُقَدَّمون على أنهم هم القلمُ الفذّ، والعبقريةُ المبهرة، والثقافةُ العظيمة، والأدبُ الجديرُ به، والقدوةُ الواجبُ اتباعها، وما هم إلا ظَلَمة أو ظلالٌ لهم، لا يتكلمون إلا بما يُرضي سادتهم، وفي رؤوس أقلامهم السمُّ الزعاف، وعلى أطراف ألسنتهم الكذبُ والخداع، وفي قلوبهم الغدرُ والنفاق، يملؤون سماء ثقافتنا بالنظريات الهدامة، والفكر التغريبي، والتدجيل الإعلامي...".

ثم قال: "وفي مقابل هؤلاء أعلام حقيقيون ولكن أُخرسوا، أو سُجنوا، أو قُتِّلوا تقتيلًا، وأهونُ ما يقالُ إنهم أُبعدوا إعلاميًا، فلا تُعرف أخبارهم، ولا يُعلنُ عنها ولا عن وفياتهم في الوسائل الإعلامية التي يتحكم فيها حزبٌ أو طائفة...".

وصدرت الطبعتان الثالثة والرابعة، الموسَّعتان من الكتاب في عشرة مجلدات، وتوقف مؤلفه عن إمداده بما استجدَّ من الوفيات، بعد أن طالت صحبته معه نحو (20) عامًا. وتمتدُّ وفياته إلى أربعين سنة، من عالم العرب ومشهوري عالم الإسلام.

وتمتاز الطبعتان بمراجعة شاملة للأعلام السابقة، وتعديل ما يلزم منها، وتصحيح معلومات فيها، وإضافة ما استجدَّ من معلومات وصور ووثائق عنها، إضافة إلى الوفيات الجديدة، التي بلغت الآلاف.

والطبعة الرابعة من الكتاب، طبعة كاملة، وكانت الثالثة قد سقط منها حرف الغين ونصف حرف الفاء، وفيها أكثر من (170) ترجمة، والمئات من أسماء المؤلفين. فاستدرك الناشر هذا النقص بإصدار طبعة جديدة متكاملة، مع ورق أفضل، وحجم أكبر.

وليس في هذه الطبعة إضافة تراجم جديدة.

وقد قام مؤلفه بعمل إحالات داخلية كثيرة من الاسم المشهور إلى الاسم الحقيقي، مع عمل فهرس خاص بإحالات الأنساب لعامة التراجم في الكتاب، تسهيلًا للوصول إلى الترجمة المطلوبة.

وكانت الطبعة الأولى بعنوان: تتمة الأعلام للزركلي: وفيات 1397 – 1415 هـ.- بيروت: دار ابن حزم، 1418 هـ، 2 مج.

والطبعة الثانية: تتمة الأعلام للزركلي: وفيات 1396- 1415 هـ، 1976- 1995 م.- ط2، مصححة ومنقحة تمتاز بمستدرك مستقل.- بيروت: دار ابن حزم،1422 هـ، 3 مج.

وقد عدلت ترجمات (22) علمًا من قبل الناشر لنواح (أمنية)، في المستدركين الأول والثاني، مع حذف ترجمتين.

والطبعة الثالثة: تتمة الأعلام: وفيات 1396- 1435 هـ، 1976- 2013 م، ساعده ولده الزبير.- ط3، موسَّعة.- عدن: دار الوفاق، 1436 هـ، 10 مج.
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#59K

1 مشاهدة هذا الشهر

#33K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 321.