📘 ❞ المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس ❝ كتاب ــ أنطونيو غالا

كتب السير و المذكرات - 📖 كتاب ❞ المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس ❝ ــ أنطونيو غالا 📖

█ _ أنطونيو غالا 0 حصريا كتاب ❞ المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس ❝ 2025 الأندلس: أبو محمد الثاني عشر (1460 1527) هو بن علي سعد يوسف المستغني بالله إسماعيل فرج من بني نصر أو الأحمر المنحدرة قبيلة الخزرج الأزدية حكم مملكة غرناطة فترتين بين عامي (1482 1483) وعامي (1486 1492) وهو المسلمين الملقب بـ:الغالب استسلم لفرديناند وإيزابيلا يوم 2 يناير 1492 وسماه الإسبان el chico (أي الصغير) وBoabdil (أبو عبديل) بينما سماه أهل الزغابي المشؤوم التعيس) ابن أبي الحسن الذي خلعه الحكم وطرده البلاد عام 1482 وذلك لرفض الوالد دفع الجزية لـفرناندو ملك أراغون كما كان يفعل السابقين حاول غزو قشتالة عاصمة فرناندو فهُزم وأُسر لوسينا 1483 ولم يفك أسره حتى وافق أن تصبح تابعة لفرناندو وأراجون الأعوام التالية قضاها الاقتتال مع أبيه وعمه الزغل وعمره 25 عاما كانت قد انكمشت جهة الجنوب إلى مملكتين هما مملكتي مالقة وغرناطة في نفس السنة هاجم الأسبان إمارة ليستولوا عليها ويبيدوا بها إلا هزمهم هزيمة نكراء وأعطى الأمل ارجاع كرامتهم المفقودة ولكن أبا شعر بالغيرة عند ظهوره كبطل شعبي يعطي للمسلمين وقام بالهجوم لكنه هزم شر ووقع الأسر لمدة عامين وخرج بعد توقيعه اتفاق سري إسبانيا فريدناند وزوجته ايزابيلا 1489 استدعاه لتسليم ولدى رفضه أقاما حصاراً المدينة فقام بتوقيعِ ينص تسليم الرغم رفض لهذه الاتفاقية وبسبب اضطر للخروج جيش عظيم للدّفاع عن ولأنّ لله لم يستطع الإفصاح نيته قام بدبّ اليأس نفوس الشعب جهات خفية توقفت حملات القتال وتم توقيع اتفاقية 1491م التي تنصّ وتسريح الجيش ومصادرة السلاح حسب الأسطورة والرواية الشعبية فالمكان ألقى منه نظرته الأخيرة ما زال معروفاً باسم (زفرة العربي الأخيرة) (بالإسبانية: último suspiro del Moro)‏ وبكى فقالت له أمه "عائشة الحرة": «ابكِ كالنساء مُلك تحافظ عليه كالرجال» في المنفى غادر فاس وعاش هناك حياة يعرف أحد عنها شيئا مات عمر يناهز الخمسة والسبعين هذا مخطوط مجلد تجليداً كاملاً كُتب بخط انيق حيث جمع مذكرات والذي سلم 1492م الرواية حصلت جائزة بلانيتا 1990 وهي أهم جوائز الرواية أسبانيا وأعيد طباعتها أكثر عشرين مرة الآن ووصل عدد النسخ مليون نسخة يقول الناشر كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى تلك كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس
كتاب

المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس

ــ أنطونيو غالا

المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس
كتاب

المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس

ــ أنطونيو غالا

حول
أنطونيو غالا ✍️ المؤلف
المتجر 2 أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب المخطوط القرمزي يوميات أبى عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس:
أبو عبد الله محمد الثاني عشر (1460 - 1527) هو محمد بن علي بن سعد بن علي بن يوسف المستغني بالله بن محمد بن يوسف بن إسماعيل بن فرج بن إسماعيل بن يوسف. من بني نصر أو بني الأحمر المنحدرة من قبيلة الخزرج الأزدية. ، ، حكم مملكة غرناطة في الأندلس فترتين بين عامي (1482 - 1483) وعامي (1486 - 1492). وهو آخر ملوك الأندلس المسلمين الملقب بـ:الغالب بالله.

استسلم لفرديناند وإيزابيلا يوم 2 يناير 1492. وسماه الإسبان el chico (أي الصغير) وBoabdil (أبو عبديل)، بينما سماه أهل غرناطة الزغابي (أي المشؤوم أو التعيس). وهو ابن أبي الحسن علي بن سعد، الذي خلعه من الحكم وطرده من البلاد عام 1482، وذلك لرفض الوالد دفع الجزية لـفرناندو الثاني ملك أراغون كما كان يفعل ملوك غرناطة السابقين.

حاول غزو قشتالة عاصمة فرناندو فهُزم وأُسر في لوسينا عام 1483، ولم يفك أسره حتى وافق على أن تصبح مملكة غرناطة تابعة لفرناندو وإيزابيلا ملوك قشتالة وأراجون. الأعوام التالية قضاها في الاقتتال مع أبيه أبي الحسن علي بن سعد وعمه أبي عبد الله محمد الزغل. حكم أبو عبد الله الصغير غرناطة وعمره 25 عاما بينما كانت الأندلس قد انكمشت من جهة الجنوب إلى مملكتين هما مملكتي مالقة وغرناطة.

في نفس السنة هاجم الأسبان إمارة مالقة ليستولوا عليها ويبيدوا من كان بها من المسلمين إلا أن عبد الله الزغل هزمهم هزيمة نكراء وأعطى المسلمين الأمل في ارجاع كرامتهم المفقودة. ولكن، أبا عبد الله الصغير قد شعر بالغيرة من أبي عبد الله الزغل عند ظهوره كبطل شعبي يعطي الأمل للمسلمين، وقام بالهجوم على الأسبان لكنه هزم شر هزيمة ووقع في الأسر لمدة عامين وخرج بعد توقيعه اتفاق سري مع ملك إسبانيا فريدناند وزوجته ايزابيلا.

في عام 1489 استدعاه فرناندو وإيزابيلا لتسليم غرناطة، ولدى رفضه أقاما حصاراً على المدينة. فقام عبد الله الصغير بتوقيعِ اتفاق ينص على تسليم غرناطة، على الرغم من رفض المسلمين لهذه الاتفاقية. وبسبب رفض أهل غرناطة لهذه الاتفاقية، اضطر المسلمين للخروج في جيش عظيم للدّفاع عن المدينة ولأنّ أبا عبد لله الصغير لم يستطع الإفصاح عن نيته في تسليم المدينة، قام بدبّ اليأس في نفوس الشعب من جهات خفية إلى أن توقفت حملات القتال وتم توقيع اتفاقية عام 1491م التي تنصّ على تسليم المدينة، وتسريح الجيش ومصادرة السلاح.

حسب الأسطورة والرواية الشعبية فالمكان الذي ألقى منه نظرته الأخيرة على غرناطة ما زال معروفاً باسم (زفرة العربي الأخيرة) (بالإسبانية: el último suspiro del Moro)‏ وبكى فقالت له أمه "عائشة الحرة":

«ابكِ كالنساء على مُلك لم تحافظ عليه كالرجال»

في المنفى
غادر أبو عبد الله الصغير من الأندلس إلى فاس وعاش هناك حياة لم يعرف أحد عنها شيئا حتى مات عن عمر يناهز الخمسة والسبعين عاما.

هذا مخطوط مجلد تجليداً كاملاً ..كُتب بخط انيق حيث جمع مذكرات أبي عبد الله الصغير آخر ملوك الأندلس والذي سلم غرناطة 1492م
الرواية حصلت على جائزة بلانيتا عام 1990 وهي من أهم جوائز الرواية في أسبانيا وأعيد طباعتها أكثر من عشرين مرة حتى الآن ووصل عدد النسخ إلى أكثر من مليون نسخة كما يقول الناشر.
الترتيب:

#19K

26 مشاهدة هذا اليوم

#17K

14 مشاهدة هذا الشهر

#37K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 512.