█ _ بول ريكور 1999 حصريا كتاب الوجود والزمان والسرد عن المركز الثقافي العربي 2024 والسرد: يكثر فيهم الجدال وتعداد وجهات النظر وجمعا لشمل النظريات يتزايد الاهتمام بفلسفة يوماً بعد يوم فتعقد حولها مؤتمرات وتصدر كتب ويكمن سر جاذبية هذا الفلسفة أنها تنطوي مشرعين متناقضين تريد مؤاخاتهما والتوفيق بينهما فمن جهة هناك أنثروبولوجيا فلسفية تسعى لتحقيق فلسفة الإرادة وتستثمر الظاهراتية والانطولوجية والوجودية وتتضح أبعادها بدءاً من كتبه الأولى: "رمزية الشر" التناهى والإثم" "الإنسان الخطاء" الخ ومن وجهة ثانية تأويلية نقدية الاستفادة آخر ما توصلت إليه علوم اللغة ونظريات الاتصال وتتمثل هذه التأويلية اللاحقة: "صراع التأويلات" سطوة الاستعارة" والعلوم الاجتماعية" الأيويولوجيا واليوتوبيا" "من النص إلى الفعل" الخصوص كتابه الأخير ذي الأجزاء الثلاثة الذي سيحتل بؤرة الكتاب احتوى دراسات أعدها مجموعة كبار البحاثة ركزوا اهتمامهم فيها تحليل بعامتها وعلى شرح أفكاره التي بثها كما قلنا "الزماد والسرد" ومنطق مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب والمنطق يحتوي علي كبيرة الكتب المتميزة فذ المجال الفلسفة ظهرتِ الفلسفةُ للمرّة الأولى القرن السادسِ قبل الميلاد تقريباً اليونان القديمة ثمَ مرّتبعد ذلك بمراحلَ كثيرةٍ جعلتها أكثرَ ازدهاراً حيثُ خَبَرت المُجتمعات كلّها وتعاملت معها وبها فما هي الفلسفة؟ روّادها؟ وما أهمّ الكتبِ كُتبت فيها؟ المنطق الفلسفي هو عبارة مصطلح ألفه الفيلسوف برتراند رسل لتقديم فكرته أن نتاج اللغات الطبيعية والفكر لا يمكنها تصور إلا طريق الاصطناعية وكان أساسا لبرنامجه إضفاء الطابع الرسمي ويستخدم المصطلح العصر الحديث للدلالة معاني أخرى متعددة إنّ أصلَ كلمةِ اللُّغة تركيبٌ مكوّن كلمتين يونانيّتين هُما كلمة فيلو وتعني حُب وكلمة سوفيا وتعني: حكمة ليُصبح معنى مُكتملاً وهو: حُبّ الحِكمة يُرجِعُ بعضُ المؤرّخين إطلاق فيثاغورس؛ عدّ نفسه فيلسوفاً يُرجعه بعضهم سقراط وصفَ أيضاً بمُحبّ الحكمة أي بالفيلسوف لتمييز جماعة السوفسطائيين الذين كانوا يدّعون أرجعه آخرون لأفلاطون؛ إذ تطرّق للكلمة لإيجاد وصفٍ يفي سولون وسقراط
❞ قلت لها إن الناس يجب ألا تتزوج إلا لكي تأتي للعالم بمن هو أفضل... طفل أجمل منك، أغنى منك، أقوى منك. ما جدوى أن يتزوّج الشّقاء من التّعاسةالهباب من الطّين ما الجديد الّذي سنقدّمه للعالم سوى المزيد من البؤس . ❝
❞ كتاب الزمان والسرد التصوير فى السرد القصصي الجزء الثانى تأليف بول ريكور يُعد هذا الكتاب واحد من أهم الأعمال الفلسفية التي صدرت في أواخر القرن العشرين، حيث قال عنه المنظر التاريخي ˝هيدن وايت˝ أنه أهم عملية تأليف بين النظرية الأدبية والنظرية التاريخية أنتجت في قرننا هذا. إن ما يقوم به المؤلف هنا يهم عالم النقد الأدبي ويوسع أفق اهتمام الفيلسوف ليطال الرواية العالمية، يتناول الكاتب بالتحليل ثلاث روايات مختلفة، الأولى إنجليزية، والثانية ألمانية، والثالثة فرنسية. كتاب ينم عن قلم رفيع، وباع طويل في القدرة على التفلسف والتحليل، يملك صاحبه مشروعا فكريا واضحا، ونسقا تحليليا لا غبار عليه، يبسط فكرته بمنهج ˝عقلاني˝ منطقي محكم البناء، لهذا فلا غرابة أن تجد جزالة اللفظ تجاور فصاحة المعنى، وكثافة الفكرة تلامس صدق المقصد . ❝