📘 ❞ المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي ❝ كتاب ــ فيليب فارج و يوسف كرباج اصدار 1993
مقارنة الأديان - 📖 ❞ كتاب المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي ❝ ــ فيليب فارج و يوسف كرباج 📖
█ _ فيليب فارج يوسف كرباج 1993 حصريا كتاب المسيحيون واليهود التاريخ العربي الإسلامي والتركي عن سينا للنشر 2024 والتركي: نبذة الكتاب : يبدو الإسلام عند النظر إليه من شمال البحر المتوسط مهيمنا بلا منازع مجتمعات جنوب لكن يرجع التجانس الواضح إلى ليل الأزمنة؟ لقد دامت عملية إقرار الشرق تسعة قرون ولم يكن ذلك الزمن بالمرة زمن إكراه وأعمال عنف متصلة فهنا وهناك تسنى للمسيحية ولليهودية البقاء بل الازدهار أكثر مرة وقد ترافقت عمليات تسارع اضمحلال الجماعات المسيحية المحلية مع غزوات أوروبا ووجدت كل مواجهة امتدادا لها عودة للأصولية الإسلامية: تطهرية الموحدين والانتصارات الأولى للاسترداد الإسباني التشدد المملوكي والحروب الصليبية نزعة الجامعة الإسلامية التي روج السلطان عبد الحميد الثاني والإذلالات تعرضت الإمبراطورية العثمانية المغرب والبلقان الصعود الحالي لأصولية إسلامية جديدة وإنشاء إسرائيل وجميع هذه الاندفاعات لتشدد الدولة والمجتمع تترافق انكفاء للأقليات أن فترة طويلة هي القرون الأربعة تشهد وثبة إثر الاضمحلال تركيا والشرق فهل يقدم تاريخ التعايش الطائفي علامات لتخيل المستقبل مقارنة الأديان مجاناً PDF اونلاين الدين المقارن هو أحد فروع دراسة تهتم بالموازنة المنظمة للعقائد والممارسات أديان العالم هذا ركن خاص بالكتب المجانيه مجال وما يتعلق بها
كتاب
المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي
ــ فيليب فارج و يوسف كرباج
صدر 1993م عن سينا للنشر
كتاب
المسيحيون واليهود في التاريخ العربي الإسلامي والتركي
ــ فيليب فارج و يوسف كرباج
صدر 1993م عن سينا للنشر-
مساهمة من: NOOR
( الجمعة 15 مارس 2019 ( 2:53 مساءً )) - تبليغ عن سوء استخدام
نبذة عن الكتاب :
يبدو الإسلام عند النظر إليه من شمال البحر المتوسط، مهيمنا بلا منازع على مجتمعات جنوب البحر. لكن هل يرجع التجانس الواضح إلى ليل الأزمنة؟
لقد دامت عملية إقرار الإسلام في الشرق العربي تسعة قرون ولم يكن ذلك الزمن بالمرة زمن إكراه وأعمال عنف متصلة. فهنا وهناك تسنى للمسيحية ولليهودية البقاء، بل الازدهار، أكثر من مرة. وقد ترافقت عمليات تسارع اضمحلال الجماعات المسيحية المحلية مع غزوات أوروبا المسيحية. ووجدت كل مواجهة امتدادا لها في عودة للأصولية الإسلامية: تطهرية الموحدين والانتصارات الأولى للاسترداد الإسباني، التشدد المملوكي والحروب الصليبية، نزعة الجامعة الإسلامية التي روج لها السلطان عبد الحميد الثاني والإذلالات التي تعرضت لها الإمبراطورية العثمانية في المغرب والبلقان، الصعود الحالي لأصولية إسلامية جديدة وإنشاء إسرائيل. وجميع هذه الاندفاعات لتشدد الدولة والمجتمع تترافق مع انكفاء للأقليات. على أن فترة طويلة، هي القرون العثمانية الأربعة، تشهد وثبة للأقليات في إثر الاضمحلال في تركيا والشرق العربي. فهل يقدم تاريخ ذلك التعايش الطائفي علامات لتخيل المستقبل.
#4K
0 مشاهدة هذا اليوم#44K
14 مشاهدة هذا الشهر#52K
5K إجمالي المشاهدات
-
🎁 كن أول كاتب اقتباس في هذه الصفحة واحصل على هديّة 15 من النقاط فوراً 🎁
