📘 ❞ مذكرات صلاح نصر ❝ كتاب ــ عبد الله إمام

كتب السير و المذكرات - 📖 كتاب ❞ مذكرات صلاح نصر ❝ ــ عبد الله إمام 📖

█ _ عبد الله إمام 0 حصريا كتاب ❞ مذكرات صلاح نصر ❝ 2024 نصر: نبذة صلاح مع ابنه يعتبر أشهر رئيس للمخابرات المصرية وله دور بارز رفع شأن المخابرات العامة فقد تم عهده العديد من العمليات الناجحة تمنّت أسرته المتوسطة الحال أن يصبح طبيباً لكنه فضّل يدخل المدرسة الحربية ليتخرج ضابطاً المولد والنشأة ولد 8 أكتوبر 1920 قرية سنتماي مركز ميت غمر محافظة الدقهلية وكان والده أول حصل قريتهم تعليم عال أكبر أخوته لذا كان مميزا كابن بكر بالنسبة لأبيه وأمه وتلقى تعليمه الابتدائي مدرسة طنطا الابتدائية الثانوي عدة مدارس نظرا لتنقل أبيه بلدة لأخرى درس الثانوية وقنا وبمبة قادن بالقاهرة ونشأ طبقته الوسطى وأمضى طفولته وصباه مدينة وكانت هدية عليها كاميرا تصوير ماركة «نورتون» ثمنها اثنا عشر قرشا عام 1927 دخوله إلى الكلية الحربية بين عامي 1935 1936 يدرس قنا جنوب مصر وتعرف كثيرا الصعيد وبهرته أسوان الأقصر ودندرة وأدفو وكوم أمبو وبعد عاد القاهرة لينهي دراسته ويلتحق بالكلية دفعة ولم يكن مرحبا بدخوله ومرت هذا الوقت أحداث عديدة عاصرها وتأثر بها ومنها نشوب الحرب العالمية الثانية والوزارة الائتلافية ووزارة حسين سري وحادث 4 فبراير 1942 والأحكام العرفية وانقسام الوفد وكتابة مكرم عبيد للكتاب الأسود ضد النحاس وإقالة وزارة واغتيال أحمد ماهر ثم قرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين حرب 1948 وعودة للحكم كانت الحياة السياسية مضطربة ذلك والشباب ثائر يبحث عن صديقاً لعبد الحكيم عامر منذ 1938 أثناء دراستهما وفي أحد لقاءات ونصر فاتحه بالانضمام تنظيم الضباط الأحرار فتحمس للفكرة وانضم التنظيم جمال الناصر لهم مادة الشؤون الإدارية وليلة ثورة 23 يوليو 1952 قاد الكتيبة 13 التي فيها أغلب وعينه 1956 نائبا لرئيس علي صبري مديرا زكريا محي الدين مشرفا والمحرك الفعلي لها لانشغال بإدارة أعمال مكتب عينه رئيسا مايو 1957 وعُيّن وزيرا للدولة محيي للداخلية وهكذا بدأ صعود تم اعتقاله وقدم استقالته ثلاث مرات الاستقالة الأولى نتيجة استقالة المشير 1962 لأن انحاز للمشير الرغم وسيطا نزيها التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع بالعودة والاستقالة كانت بسبب قضية الأخوان المسلمين حيث يريد يوكلها وقد الحكم عليه بعد انتحار أو قتل بالمؤبد بداية عمله المخابرات في استدعاه وطلب منه يذهب ليصبح نائباً للمدير المدير وقتها هو شهور أصبح وزير دولة وتولى رئاسة الجهاز والمعروف أنه مديراً لمكتب نائب وقائد قواته المسلحة دوره بناء المصرية كان جهاز يحتاج تكاليف باهظة المال والخبرة والأخطر توفير كفاءات بشرية مدربة تدريبا عاليا التدريبات هي أولى المشكلات واجهها الوليد واستطاع باتصالاته المباشرة رؤساء أجهزة بعض دول العالم يقدموا عونا كبيرا تحفُّظُ الوحيد الخوفَ إرسال البعثات الخارج بأعداد ضخمة حتى لا تستطيع أيةٌ اختراق نشأته زرع عملائها به فاكتفى بإرسال عناصر كبار الشخصيات داخل قليلة لتلقي الخبرات والعودة لنقلها بدورهم العاملين واستطاع بمجهوده الخاص المعدات الفنية مكنته تحقيق أهدافه وقام بالتغلب مشكلة التمويل حين قام بإنشاء شركة للنقل برأسمال 300 ألف جنيه مصري تحول أرباحها لجهاز وحين أَخبر بأمر هذه الشركة طلب زيادة رأسمالها واتفق معه يدفع حساب الرئاسة 100 مساهمة رأس مبلغا آخر الجيش وتقسم أرباح الجهات الثلاث اهتم بتحديد أنشطته ومهامه الرئيسية خاصة وأن تتبع القائد الأعلى للقوات المباحث دورها الآخر الأمن الداخلي إذن مهمة الوحيدة جمع المعلومات وتحليلها وتقديمها لصانع القرار إسرائيل هما شاغلا لهذا تأسيسه فصلاح اللحظة له كل ما كُتب الموساد وقرأه ؛ قامت الفترة بأهم عملياتها تلك أصبحت فيما تدرس معهد الدولية وأهمها عملية القبض فولفغانغ لوتز 1965 مؤلفاته الحرب النفسية الجزء الأول: معركة الكلمة الحرب الثاني: المعتقد تاريخ العقل والمعرفة تاريخ الخفية الحرب الشيوعية الثورية مقالات سياسية مذكرات الصعود مذكرات الانطلاق مذكرات الثالث: العام الحزين مذكرات الرابع (تحت الطبع) عملاء الخيانة وحديث الإفك الحرب الاقتصادية المجتمع الإنساني عبد وتجربة الوحدة ثورة المسير والمصير أوراق الطبع) محاكمته صلاح يتفاوض محاميه محاكمته أمر الرئيس المصري باعتقال وقدمه للمحاكمة وأدانه انحراف بالسجن لمدة 15 سنة وغرامة مالية قدرها 2500 وحكم أيضا 25 مؤامرة لم يقض المدة كاملة إذ أفرج عنه أنور السادات 22 1974 ضمن قائمة أخرى بمناسبة عيد النصر لممارساته أثرًا سلبيا واضحا عمل تشويه صورة النظام ممثلا بجمال وذلك القمع والإرهاب اللذين عاشهما الشعب تحت رحمة زوار الفجر بالإضافة يقال انحرافاته وممارساته الشاذة والتي روتها زوجته بالإكراه اعتماد خورشيد وفاته كان مدير موعد أزمة صحية مفاجئة سقط مكتبه صباح 1967 مصابا بجلطة دموية شديدة الشريان التاجي هزت الأزمة الصحية الأعماق فهو يتوقع يداهمه المرض بكل القوة وبقي معاناته توفي 1982 الكتاب يفتح قلبه ويتحدث حوار امتد لساعات تذكر شيء وهذا يسرد لنا محصلة الحوار الرجل رأسًا أخطر سنوات وما يميز يحكي الأحداث ألا مخزنًا للأسرار طوال يغطي وجهة نظر القضايا المطروحة الشارع العربي عامة والشارع خصوصًا ويحدثنا هنا الثورة وعن النكسة دار فيهما مقدماتهما وأسرارهما وغير السرد الطويل لما يحمله ذكريات ويتميز بأنه يحتوي ألبوم صور هام يفتتح والذي يضم صورًا لصلاح عبدالناصر وغيره رؤوس الدولة كتب السير المذكرات مجاناً PDF اونلاين هى كتبها أصحابها أشخاص آخرون تجارب شخصيات رسمت التاريخ وأسست قواعد هامة حياتنا تستوجب القراءة والتفكّر

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
مذكرات صلاح نصر
كتاب

مذكرات صلاح نصر

ــ عبد الله إمام

مذكرات صلاح نصر
كتاب

مذكرات صلاح نصر

ــ عبد الله إمام

حول
عبد الله إمام ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب مذكرات صلاح نصر:
نبذة

صلاح نصر مع ابنه
يعتبر صلاح نصر أشهر رئيس للمخابرات المصرية وله دور بارز في رفع شأن المخابرات العامة المصرية فقد تم في عهده العديد من العمليات الناجحة، تمنّت أسرته المتوسطة الحال أن يصبح طبيباً لكنه فضّل أن يدخل المدرسة الحربية ليتخرج ضابطاً.

المولد والنشأة
ولد صلاح نصر في 8 أكتوبر 1920 في قرية سنتماي، مركز ميت غمر، محافظة الدقهلية وكان والده أول من حصل من قريتهم على تعليم عال، وكان صلاح أكبر أخوته لذا كان مميزا كابن بكر بالنسبة لأبيه وأمه. وتلقى صلاح تعليمه الابتدائي في مدرسة طنطا الابتدائية وتلقى تعليمه الثانوي في عدة مدارس نظرا لتنقل أبيه من بلدة لأخرى فقد درس في مدارس طنطا الثانوية، وقنا الثانوية، وبمبة قادن الثانوية بالقاهرة، ونشأ في طبقته الوسطى وأمضى طفولته وصباه في مدينة طنطا، وكانت أول هدية حصل عليها من أبيه كاميرا تصوير ماركة «نورتون» ثمنها اثنا عشر قرشا عام 1927.

دخوله إلى الكلية الحربية
بين عامي 1935 و 1936 كان صلاح نصر يدرس في محافظة قنا جنوب مصر وتعرف كثيرا على الصعيد وبهرته أسوان و الأقصر ودندرة وأدفو وكوم أمبو، وبعد عام في قنا عاد مع والده إلى القاهرة لينهي دراسته الثانوية ويلتحق بالكلية الحربية في دفعة أكتوبر عام 1936 ولم يكن والده مرحبا بدخوله الكلية الحربية.

ومرت في هذا الوقت أحداث عديدة عاصرها صلاح نصر وتأثر بها ومنها نشوب الحرب العالمية الثانية والوزارة الائتلافية ووزارة حسين سري وحادث 4 فبراير عام 1942 والأحكام العرفية وانقسام الوفد وكتابة مكرم عبيد للكتاب الأسود ضد النحاس وإقالة وزارة النحاس واغتيال أحمد ماهر ثم قرار الأمم المتحدة بتقسيم فلسطين و حرب 1948 وعودة الوفد للحكم.

كانت الحياة السياسية في مصر مضطربة في ذلك الوقت، والشباب ثائر يبحث عن دور، وكان صلاح نصر صديقاً لعبد الحكيم عامر منذ عام 1938 أثناء دراستهما في الكلية الحربية، وفي أحد لقاءات عامر ونصر، فاتحه عامر بالانضمام إلى تنظيم الضباط الأحرار فتحمس صلاح نصر للفكرة وانضم إلى التنظيم، وكان جمال عبد الناصر يدرس لهم مادة الشؤون الإدارية في الكلية الحربية.

وليلة ثورة 23 يوليو عام 1952 قاد صلاح نصر الكتيبة 13 التي كان فيها أغلب الضباط الأحرار وعينه عبد الناصر في 23 أكتوبر عام 1956 نائبا لرئيس المخابرات وكان علي صبري مديرا للمخابرات، وكان زكريا محي الدين مشرفا على المخابرات والمحرك الفعلي لها لانشغال علي صبري بإدارة أعمال مكتب عبد الناصر، ثم عينه رئيسا للمخابرات العامة المصرية في 13 مايو عام 1957 وعُيّن علي صبري وزيرا للدولة و زكريا محيي الدين وزيرا للداخلية. وهكذا بدأ صعود صلاح نصر.

تم اعتقاله وقدم استقالته ثلاث مرات، وكانت الاستقالة الأولى نتيجة استقالة المشير عامر عام 1962 لأن صلاح نصر انحاز للمشير على الرغم من أن صلاح نصر كان وسيطا نزيها في التعامل بين الصديقين ناصر وعامر وهو الذي أقنع عامر بالعودة، والاستقالة الثانية كانت بسبب قضية الأخوان المسلمين حيث كان عبد الناصر يريد أن يوكلها للمخابرات العامة، وقد تم الحكم عليه بعد انتحار أو قتل عبد الحكيم عامر بالمؤبد.

بداية عمله في المخابرات
في 23 أكتوبر 1956 استدعاه جمال عبد الناصر وطلب منه أن يذهب إلى المخابرات العامة ليصبح نائباً للمدير. وكان المدير وقتها هو علي صبري. وبعد عدة شهور أصبح علي صبري وزير دولة. وتولى صلاح نصر رئاسة الجهاز في 13 مايو عام 1957، والمعروف أنه كان مديراً لمكتب عبد الحكيم عامر نائب جمال عبد الناصر وقائد قواته المسلحة.

دوره في بناء المخابرات المصرية
كان بناء جهاز المخابرات المصرية يحتاج تكاليف باهظة من المال والخبرة والأخطر من ذلك هو توفير كفاءات بشرية مدربة تدريبا عاليا وكانت التدريبات هي أولى المشكلات التي واجهها الجهاز الوليد واستطاع صلاح نصر باتصالاته المباشرة مع رؤساء أجهزة المخابرات في بعض دول العالم أن يقدموا عونا كبيرا، تحفُّظُ صلاح نصر الوحيد كان الخوفَ من إرسال البعثات إلى الخارج بأعداد ضخمة حتى لا تستطيع أيةٌ من أجهزة المخابرات في العالم اختراق الجهاز مع نشأته أو زرع بعض عملائها به. فاكتفى صلاح نصر بإرسال عناصر من كبار الشخصيات داخل الجهاز بأعداد قليلة لتلقي الخبرات والعودة لنقلها بدورهم إلى العاملين في الجهاز.

واستطاع الجهاز بمجهوده الخاص أن يبحث عن المعدات الفنية التي مكنته من تحقيق أهدافه وقام صلاح نصر بالتغلب على مشكلة التمويل حين قام بإنشاء شركة للنقل برأسمال 300 ألف جنيه مصري تحول أرباحها لجهاز المخابرات، وحين أَخبر صلاح نصر جمال عبد الناصر بأمر هذه الشركة طلب منه زيادة رأسمالها واتفق معه على أن يدفع من حساب الرئاسة 100 ألف جنيه مساهمة في رأس المال على أن يدفع عبد الحكيم عامر مبلغا آخر من الجيش وتقسم أرباح الشركة على الجهات الثلاث.

اهتم صلاح نصر بعد ذلك بتحديد أنشطته ومهامه الرئيسية خاصة وأن المخابرات الحربية تتبع القائد الأعلى للقوات المسلحة و المباحث العامة لها دورها الآخر في الأمن الداخلي. إذن كانت مهمة المخابرات الوحيدة جمع المعلومات وتحليلها وتقديمها لصانع القرار. إسرائيل كانت هما شاغلا لهذا الجهاز منذ تأسيسه فصلاح نصر منذ اللحظة الأولى له في المخابرات جمع كل ما كُتب عن إسرائيل و الموساد وقرأه ؛ حيث قامت المخابرات في هذه الفترة بأهم عملياتها ضد إسرائيل تلك العمليات التي أصبحت فيما بعد تدرس في معهد المخابرات الدولية من أشهر تلك العمليات وأهمها عملية القبض على فولفغانغ لوتز في عام 1965.

مؤلفاته
الحرب النفسية - الجزء الأول: معركة الكلمة
الحرب النفسية - الجزء الثاني: معركة المعتقد
تاريخ المخابرات - الجزء الأول: حرب العقل والمعرفة
تاريخ المخابرات - الجزء الثاني: الحرب الخفية
الحرب الشيوعية الثورية
مقالات سياسية
مذكرات صلاح نصر - الجزء الأول: الصعود
مذكرات صلاح نصر - الجزء الثاني: الانطلاق
مذكرات صلاح نصر - الجزء الثالث: العام الحزين
مذكرات صلاح نصر - الجزء الرابع (تحت الطبع)
عملاء الخيانة وحديث الإفك
الحرب الاقتصادية في المجتمع الإنساني
عبد الناصر وتجربة الوحدة
ثورة 23 يوليو بين المسير والمصير
أوراق صلاح نصر (تحت الطبع)
محاكمته

صلاح نصر يتفاوض مع محاميه أثناء محاكمته
أمر الرئيس المصري جمال عبد الناصر باعتقال صلاح نصر وقدمه للمحاكمة وأدانه في قضية انحراف المخابرات بالسجن لمدة 15 سنة وغرامة مالية قدرها 2500 جنيه مصري، وحكم عليه أيضا لمدة 25 سنة في قضية مؤامرة المشير عبد الحكيم عامر. لكنه لم يقض المدة كاملة، إذ أفرج عنه الرئيس المصري أنور السادات في 22 أكتوبر 1974 ضمن قائمة أخرى وكان ذلك بمناسبة عيد النصر. كان لممارساته أثرًا سلبيا واضحا عمل على تشويه صورة النظام المصري ممثلا بجمال عبد الناصر، وذلك نتيجة القمع والإرهاب اللذين عاشهما الشعب المصري تحت رحمة زوار الفجر بالإضافة إلى ما يقال عن انحرافاته وممارساته الشاذة والتي روتها زوجته بالإكراه اعتماد خورشيد .

وفاته
كان مدير المخابرات المصرية صلاح نصر على موعد مع أزمة صحية مفاجئة فقد سقط في مكتبه في صباح 13 يوليو عام 1967 مصابا بجلطة دموية شديدة في الشريان التاجي، هزت تلك الأزمة الصحية صلاح نصر من الأعماق فهو لم يكن يتوقع أن يداهمه المرض بكل هذه القوة وهو في مكتبه الخاص في جهاز المخابرات العامة، وبقي مع معاناته مع المرض إلى أن توفي عام 1982.

في هذا الكتاب يفتح صلاح نصر قلبه ويتحدث في حوار امتد لساعات تذكر فيها كل شيء، وهذا الكتاب يسرد لنا محصلة هذا الحوار مع الرجل الذي كان رأسًا لجهاز المخابرات العامة المصري، في أخطر سنوات ثورة يوليو، وما يميز هذا الكتاب أن الذي يحكي لنا هذه الأحداث ألا وهو صلاح نصر، كان مخزنًا للأسرار في مصر طوال عشر سنوات.

وهذا الكتاب يغطي وجهة نظر صلاح نصر في كل القضايا المطروحة في الشارع العربي عامة والشارع المصري خصوصًا، ويحدثنا هنا عن الثورة وعن المخابرات وعن النكسة وعن كل ما دار فيهما وعن مقدماتهما وأسرارهما وغير ذلك من السرد الطويل لما يحمله هذا الرجل من ذكريات.

ويتميز الكتاب بأنه يحتوي على ألبوم صور هام يفتتح به الكتاب والذي يضم صورًا لصلاح نصر مع عبدالناصر وغيره من رؤوس الدولة.
الترتيب:

#7K

0 مشاهدة هذا اليوم

#38K

4 مشاهدة هذا الشهر

#31K

8K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 268.