📘 ❞ التعبير في الرؤيا أو القادري في التعبير ❝ كتاب ــ أبو سعد نصر بن يعقوب الديالكتبي القادري اصدار 2000

كتب إسلامية متنوعة - 📖 كتاب ❞ التعبير في الرؤيا أو القادري في التعبير ❝ ــ أبو سعد نصر بن يعقوب الديالكتبي القادري 📖

█ _ أبو سعد نصر بن يعقوب الديالكتبي القادري 2000 حصريا كتاب ❞ التعبير الرؤيا أو ❝ عن عالم الكتب 2025 التعبير: لقد صاغ الفكر الإسلامي نظرية متكاملة الأحلام ويعتبر الدينوري مصنف هذا الكتاب أحد من ارس دعائم هذه النظرية حيث كان له اجتهاده المتميز علم ويرجع ذلك إلى كفاءته تعاطه حقول الثقافة اليونانية وثقافة الهند والفرس لذا فقد جاءت نظريته معبرة تمازج تلك الثقافات وعيه مع تكوينه الفكري قسم ضربين حق وباطل مشيرا التوافق بين والفكر الهلليني فالرؤيا الحق خمسة أصناف وهي الصادقة جزء النبوة الصالحة ما يريه ملل توضيح للرؤى المرموزة الأرواح رؤيا تصح بالشاهد وقسم الباطلة سبعة أصناف: الأول منها: حديث النفس والهمة والتمني الأضغاث والثاني الحلم الذي يوجب الغسل وهو لا تفسير ولا نفع والثالث: تحذير الإنسان الشيطان يضر والرابع: تريها الطبائع إذا اختلفت وتكررت المرء وفيها المنذرة والمبشرة والصنفان الخامس والسادس سحره الجن والإنس والشيطان والصنف السابع والأخير: الرجوع والرؤيا فيه تعود عشرين سنة أنواع وكلها قدمها مدعمة بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية لتدعم التكامل التي يستشفها القارئ خلال نقلب صفحاته والكتاب مؤلف ثلاثين فصلا وكل فصل أبواب معتمدة مصادر إسلامية وأخرى مشرقية غير يقول بأنه لم يعتمد كتابه علمه نظمه الخاص أول درايته وإنما هو اعتمد نقله مقالات المعبرين النبيين والأئمة المهديين والتابعين والمفسرين وفقهاء الدين والزهاء والصالحين وأولى العلوم الفلاسفة والأطباء والمنجمين والشعراء والكهنة والقافة والسحرة وذوي الفراسة والبصراء وأهل والمؤولين حبر ساحر وأسقف وراهب وقس وعالم وحكماء يونان والروم ونشاك والبراهمة والأكاسرة والموابذة والهرابذة وفيه يتحدث عما احتجوابه عند والتأويل واضح الدليل آيات التنزيل والتوراة والإنجيل وأخبار الرسول وما ذكروه العلل وموجبات عقول أهل النحل بعد أن قابل حجة كل أمة ذمة كتابها بكتابها إمامها كتب متنوعة مجاناً PDF اونلاين الإسلام المنهج وضعه الله سبحانه وتعالى للناس كي يستقيموا عليه وتكون حياتهم مبنيةً والذي بيَّنه رسوله صلى وسلّم لهم وإنّ للإسلام مجموعة المبادئ والأُسس يجب حتى يكون مسلماً بحق الالتزام بها اركان كتب فقه وتفسير وعلوم قرآن وشبهات وردود وملل ونحل ومجلات الأبحاث والرسائل العلمية, التفسير, الاسلامية, الحديث الشريف والتراجم, الدعوة والدفاع الإسلام, الرحلات والمذكرات والكثير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

التعبير في الرؤيا أو القادري في التعبير

ــ أبو سعد نصر بن يعقوب الديالكتبي القادري

صدر 2000م عن عالم الكتب

كتاب

التعبير في الرؤيا أو القادري في التعبير

ــ أبو سعد نصر بن يعقوب الديالكتبي القادري

صدر 2000م عن عالم الكتب

حول

أبو سعد نصر بن يعقوب الديالكتبي القادري ✍️ المؤلف

المتجر أماكن الشراء

عالم الكتب 🏛 الناشر

مناقشات ومراجعات

QR Code

عن كتاب التعبير في الرؤيا أو القادري في التعبير:
لقد صاغ الفكر الإسلامي نظرية متكاملة في الأحلام، ويعتبر الدينوري مصنف هذا الكتاب أحد من ارس دعائم هذه النظرية حيث كان له اجتهاده المتميز في علم الرؤيا أو الأحلام، ويرجع ذلك إلى كفاءته في تعاطه حقول الثقافة اليونانية وثقافة الهند والفرس لذا فقد جاءت نظريته في الأحلام معبرة عن تمازج تلك الثقافات في وعيه مع تكوينه الفكري الإسلامي، فقد قسم الدينوري الرؤيا إلى ضربين، حق وباطل، مشيرا إلى التوافق بين الفكر الإسلامي والفكر الهلليني.

فالرؤيا الحق خمسة أصناف وهي الرؤيا الصادقة، وهي جزء من النبوة، الرؤيا الصالحة، ما يريه ملل الرؤيا من توضيح للرؤى، المرموزة، وهي من الأرواح، رؤيا تصح بالشاهد. وقسم الدينوري الرؤيا الباطلة إلى سبعة أصناف: الأول منها: حديث النفس والهمة والتمني، وهي الأضغاث، والثاني الحلم الذي يوجب الغسل، وهو لا تفسير له ولا نفع له.

والثالث: تحذير الإنسان من الشيطان ولا يضر، والرابع: رؤيا تريها الطبائع إذا اختلفت. وتكررت على المرء، وفيها الرؤيا المنذرة والمبشرة، والصنفان الخامس والسادس ما يريه سحره الجن والإنس، والشيطان.

والصنف السابع والأخير: الرجوع، والرؤيا فيه تعود إلى عشرين سنة، هذه نظرية الدينوري في أنواع الرؤيا، وكلها قدمها مدعمة بالآيات القرآنية والأحاديث النبوية، لتدعم نظرية التكامل التي يستشفها القارئ من خلال كتاب الدينوري الذي نقلب صفحاته.

والكتاب مؤلف من ثلاثين فصلا، وكل فصل مؤلف من أبواب معتمدة فيه في تفسير الرؤيا على مصادر إسلامية وأخرى مشرقية غير إسلامية وهو في هذا يقول بأنه لم يعتمد في تفسير الأحلام أو الرؤيا في كتابه هذا على علمه أو نظمه الخاص أول على درايته وإنما هو اعتمد فيه على ما نقله من مقالات المعبرين من النبيين والأئمة المهديين والتابعين والمفسرين، وفقهاء الدين، والزهاء والصالحين، وأولى العلوم، من الفلاسفة والأطباء والمنجمين والشعراء والكهنة والقافة والسحرة، وذوي الفراسة والبصراء، وأهل الكتاب والمؤولين، من حبر ساحر، وأسقف وراهب، وقس وعالم، وحكماء يونان والروم، ونشاك الهند والبراهمة والأكاسرة والموابذة والهرابذة وفيه يتحدث عما احتجوابه عند التعبير والتأويل، من واضح الدليل من آيات التنزيل، والتوراة والإنجيل، وأخبار الرسول، وما ذكروه من العلل وموجبات عقول أهل النحل، بعد أن قابل حجة كل أمة ذمة من كتابها بكتابها، مع إمامها.