📘 ❞ الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض ❝ كتاب ــ عبد العظيم إبراهيم محمد المطعنى اصدار 1999

مؤلفات حول الحديث النبوي الشريف - 📖 ❞ كتاب الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض ❝ ــ عبد العظيم إبراهيم محمد المطعنى 📖

█ _ عبد العظيم إبراهيم محمد المطعنى 1999 حصريا كتاب الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض عن مكتبة وهبة 2024 ونقض: مع مطلع هذا العام م اشتد الهجوم ونشطت بعض الأقلام الطعن الحديث النبوي بشكل عام ودعوة الناس إلى الإعراض الشريفة وعدم التعويل عليها علاقة المسلم بربه ومجتمعه وأسرته ودنياه وآخرته؟! زقد راقبنا ما نشر حول الموضوع فرأيناه يزداد عنتا وضراوة وقبحاً يوماً بعد يوم ورأينا الذين تولوا كبر هذه الفتنة كلهم بلا استثناء دخلاء أعياء المجال الذي زجَّوا بأنفسهم فيه إذ لا صلة لهم بالدراسات الإسلامية بعامة ولا بالحديث وأصوله بخاصة وكل حظهم أن قرأوا كتب التراث وأخذوا يبحوث "العورات" التي ظنوا أنها تفيدهم تشوية حقائق الإسلام وعزله المسلمين أو عزل عنه لحاجات نفوس "اليعاقيب" بدت أفواهم وما تخفي صدورهم أكبر وقد ساعد ضراوة الحملة المسعورة عندنا مصر أمور: أولاً: التوغل اليهودي لاتصالح "إسرائيل" وقيام سفارة لها أرض الكنانة أصبحت "السفارة" وكراً لنفث السموم ومحاربة أيدي عملاء من بنيجلدتنا ويتحدثون بلساننا ويتحركون وهم آمنون لأنهم "مصريون" بل "مسلمون" وهذا هو مكن الخطر ثانياً: إسهام الجامعة الإمريكية بالقاهرة الإستاءات السافرة ففي 1998م عثر يدرس فيها للكاتب (ماكسيم رودنسون) بعنوان (محمد) ويقوم بتدريسه للشباب المصريين أستاذ أمريكي الجنسية الكتاب عبارة خطة موضوعة لتحقيق غرضين كبيرين: (أ) هدم أصولاً وفروعاً وكلمة "هدم" هنا نقصد منها معناها "المجازي" "الحقيقي" كما يدل ذلك موضوع نفسه لمن اطلع عليه ملخص له واكتفينا العثور الجريمة بمصادرة "الكتاب" ولم نوجه للجامعة الأمريكية أي "لوم" ولو سبيل "الهزاز"؟! وهذا شجع العودة الإساءة مرة أخرى حيث رواية "ما جنة" تدرس بين جدران الوكر الاستعماري وهي "الخبز الجاف" تدعو قتل الأخلاق والفضائل عند أجيال المستقبل وتشجع "الدعارة" والانتحار الخلقي؟! وليس جامعة الأزهر (راعية الإسلام) وبين (عدوة إلا بضعة كيلو مترات تقريباً ثالثاً: مركز ابنن خلدون: وهو وكر استعماري جديد قد تكشفت خفاياه خلال أعمال مشهورة مثل مؤتمر الأقليات كان مزمعاً عقده لكن ولاة الأمر منعوا انعقاده عندما أحسوا بخبث المراد منه إثارة الطائفية ثم تبنى المركز لدعوة تزويج الشباب المصري فتيات وروَّج لهذه الفكرة بما أوتى وسائل الدعاية ولكن الوعي وأد مهدها والحمد لله ثم إقحامه فيما ليس ناقة جمل إعداد مناهج للتربية الدينية المراحل الثلاث: الإبتدائي والإعدادي والثانوي تضمنت تلك المناهج اعتداءات صارخة وكان أشنع ورد إنكار السنو والقول بأن الأحاديث كلها "مزورة" يصح شيء الإطلاق؟! وقد تصدت صحيفة "عقيدتي" وكشفت باطل أشهر الشتاء الماضي تتابعت الحملات الأخرى حمل السيد وزير التربية والتعليم يتصل برئيس تحرير الأستاذ الرءوف ويعلن براءة الوزارة أباطيل ابن خلدون كما أعلن مجلس الشعب أمام لجنة "التعليم" وخمدت بسبب والحرص عقيدة وشريعة رابعاً: النظام العالمي الجديد "العولمة" حدث انهيار السوفيتي الشيوعي ترك انهياره فراغاً الدول الرأسمالية وبخاصة الولايات المتحدة وفرضت أمريكا نفسها بمعونة حلفائها تتزعم يصبح العالم كله القرية الواحدة قرية واحدة بدون "مثل" ويستهدف محو الفوارق الشعوب شخصية الإسلامي وتجريده "مقوماته" وفي مقدمتها الدين واللغة العربية بهما حضارة ولذلك فإن أوروبا تسعى الآن لإسقاط تملك "ساخنة" "باردة" ولا يستطيع "عاقل" يبرئ وبعض مما يعتري عمليات المحو والقرض والجذر وإن عملاؤها هم يتحركون "الوقود" صليبي صهيوني أدنى ريب وفي أثناء الشرس اتصلت بي "شخصية" العالمين وراء الكواليس وأكدت لي إحدى السفارات الأجنبية الغربية تدبر مركزاً لجمع المعلومات الشاذة العربي وتود بها أولئك العملاء يناصبون العداء الصحف والمجلات المصرية وأن أميراً أسرة المالكة الدولة تتبعها السفارة ينفق ماله الخاص وصدق الله القائل: {إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ } [الأنفال: 36] مؤلفات الشريف مجاناً PDF اونلاين أهل والجماعة الرسول ﷺ قول فعل تقرير صفة خَلقية خُلقية سيرة سواء قبل البعثة (أي بدء الوحي والنبوة) بعدها والحديث والسنة هما المصدر الثاني مصادر التشريع القرآن وذلك خصوصا عموما مبينان لقواعد وأحكام الشريعة ونظمها ومفصلان لما جاء مجملا ومضيفان سكت وموضحان لبيانه ومعانيه ودلالاته سورة النجم: وَمَا يَنْطِقُ عَنِ الْهَوَى Aya 3 png إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى فالحديث بمثابة كونه وحياً أوحاه للنبي مرادفان للقرآن الحجية ووجوب العمل يستمد منهما أصول العقيدة والأحكام المتعلقة بالعبادات والمعاملات بالإضافة نظم الحياة أخلاق وآداب وتربية قد اهتم العلماء مر العصور جمعا وتدوينا ودراسة وشرحا واستنبطت حوله العلوم المختلفة كعلم الجرح والتعديل وعلم مصطلح العلل وغيرها والتي الهدف الأساسي حفظ ودفع الكذب النبي وتوضيح المقبول والمردود وامتد تأثير الحديثية المجالات كالتاريخ يتعلق بالسيرة وعلوم التراجم والطبقات تأثيره علوم اللغة والتفسير والفقه اعتنت الأمة بحديث منذ بداياتها وحاز حديث الوقاية والحفظ والمحافظة الشيء الكثير فقد نقل لنا الروة أقوال الشؤون العظيمة اليسيرة الجزئيات يتوهم ليست موضع اهتمام فنقلوا كل التفاصيل أحوال الطعام الشراب بكيفية نومه ويقظته قيامه قعوده حرصهم يجتهدوا التوفيق مطالب حياتهم اليومية والتفرغ للعلم فعن عمر بن الخطاب أنه قال: «كنت أنا وجار الأنصار بني أمية زيد عوالي المدينة وكنا نتناوب النزول رسول ينزل يوما وأنزل فإذا نزلت جئته بخبر اليوم وغيره وإذا نزل » ويرجع للصحابة الفضل علم وذلك وفاة ومع انتشار واتساع البلاد أقام الصحابة المتفرقة ينشرون العلم ويبلغون فصار علما يروى وينقل ووجد بذلك يروي بعضهم سمعوه وكذلك بعدهم التابعين كانوا يروون يكونوا يتوقفون قبول يرويه صحابي وظل الحال حتى وقعت أدت مقتل الخليفة عثمان عفان تبع انقسامات واختلافات وظهور الفرق والمذاهب فأخذ الدَّسُ يكثر شيئاً فشيئاً وبدأ فريق يبحث يسوغ بدعته نصوص ينسبها وعندها بدأ والتابعين يتحرون يقبلون عرفوا طريقها واطمأنوا ثقة رواتها وعدالتهم روى مسلم صحيحه مجاهد قال: «جاء بشير العدوي عباس فجعل يحدث ويقول : قال يأذن لحديثه يستمع ينظر إليه فقال: يا مالي أراك تسمع لحديثي أُحدثك تسمع؟ فقال عباس: إنا كنا إذا سمعنا رجلاً يقول ابتدرته أبصارنا وأصغينا بآذاننا فلما ركب الصعب والذلول لم نأخذ نعرف» وقد أخرج مقدمة أيضا سيرين قال: «لم يسألون الإسناد قالوا: سَمُّوا رجالكم» واتبعهم التابعون وتابعوهم ووضعوا قواعد علمية الأخبار غير ينصوا كثير القواعد فاستنبطوا منهجهم ومعرفة الرواة يعتد بروايتهم استنبطوا شروط الرواية وطرقها وقواعد يلحق هذا الركن يحمل أُلف (علم الحديث) و(كتب

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض
كتاب

الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض

ــ عبد العظيم إبراهيم محمد المطعنى

صدر 1999م عن مكتبة وهبة
الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض
كتاب

الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض

ــ عبد العظيم إبراهيم محمد المطعنى

صدر 1999م عن مكتبة وهبة
عن كتاب الشبهات الثلاثون المثارة لإنكار السنة النبوية عرض وتفنيد ونقض:
مع مطلع هذا العام 1999 م اشتد الهجوم على السنة النبوية ونشطت بعض الأقلام في الطعن في الحديث النبوي بشكل عام، ودعوة الناس إلى الإعراض عن السنة الشريفة، وعدم التعويل عليها في علاقة المسلم بربه، ومجتمعه، وأسرته ودنياه وآخرته؟!

زقد راقبنا ما نشر حول هذا الموضوع، فرأيناه يزداد عنتا وضراوة وقبحاً يوماً بعد يوم، ورأينا الذين تولوا كبر هذه الفتنة كلهم - بلا استثناء - دخلاء أعياء على المجال الذي زجَّوا بأنفسهم فيه إذ لا صلة لهم بالدراسات الإسلامية بعامة، ولا بالحديث وأصوله بخاصة، وكل حظهم أن قرأوا بعض كتب التراث، وأخذوا يبحوث عن "العورات" التي ظنوا أنها تفيدهم في تشوية حقائق الإسلام، وعزله عن المسلمين، أو عزل المسلمين عنه، لحاجات في نفوس "اليعاقيب" بدت أفواهم، وما تخفي صدورهم أكبر.

وقد ساعد على ضراوة هذه الحملة المسعورة عندنا في مصر أمور:

أولاً: التوغل اليهودي بعد لاتصالح مع "إسرائيل" وقيام سفارة لها في أرض الكنانة، أصبحت هذه "السفارة" وكراً لنفث السموم ومحاربة الإسلام، على أيدي عملاء لها من بنيجلدتنا ويتحدثون بلساننا، ويتحركون وهم آمنون، لأنهم "مصريون" بل "مسلمون" وهذا هو مكن الخطر.

ثانياً: إسهام الجامعة الإمريكية بالقاهرة في الإستاءات السافرة إلى الإسلام، ففي عام 1998م عثر على كتاب يدرس فيها للكاتب اليهودي (ماكسيم رودنسون) بعنوان (محمد) ويقوم بتدريسه للشباب المصريين أستاذ أمريكي الجنسية. وهذا الكتاب عبارة عن خطة موضوعة لتحقيق غرضين كبيرين:

(أ) - هدم الإسلام أصولاً وفروعاً، وكلمة "هدم" هنا لا نقصد منها معناها "المجازي" بل معناها "الحقيقي" كما يدل على ذلك موضوع الكتاب نفسه لمن اطلع عليه، أو على ملخص له، واكتفينا بعد العثور على هذه الجريمة بمصادرة "الكتاب" ولم نوجه للجامعة الأمريكية بالقاهرة أي "لوم" ولو على سبيل "الهزاز"؟!

وهذا ما شجع هذه الجامعة على العودة إلى الإساءة إلى الإسلام مرة أخرى. حيث عثر على رواية "ما جنة" تدرس بين جدران هذا الوكر الاستعماري، وهي رواية "الخبز الجاف" التي تدعو إلى قتل الأخلاق والفضائل عند أجيال المستقبل وتشجع على "الدعارة" والانتحار الخلقي؟!

وليس بين جامعة الأزهر (راعية الإسلام) وبين الجامعة الأمريكية (عدوة الإسلام) إلا بضعة كيلو مترات تقريباً.

ثالثاً: مركز ابنن خلدون: وهو وكر استعماري جديد، قد تكشفت خفاياه من خلال أعمال مشهورة له، مثل مؤتمر الأقليات، الذي كان مزمعاً عقده في مصر، لكن ولاة الأمر منعوا انعقاده فيها عندما أحسوا بخبث المراد منه، وهو إثارة الفتنة الطائفية في مصر.

ثم تبنى هذه المركز لدعوة تزويج الشباب المصري من فتيات "إسرائيل" وروَّج لهذه الفكرة بما أوتى من وسائل الدعاية ولكن الوعي المصري وأد هذه الفكرة في مهدها والحمد لله، ثم إقحامه نفسه فيما ليس له فيه ناقة ولا جمل، وهو إعداد مناهج للتربية الدينية الإسلامية في المراحل الثلاث: الإبتدائي والإعدادي والثانوي، تضمنت تلك المناهج اعتداءات صارخة على الإسلام، وكان من أشنع ما ورد فيها إنكار السنو النبوية والقول بأن الأحاديث النبوية كلها "مزورة" ولا يصح منها شيء على الإطلاق؟!

وقد تصدت صحيفة "عقيدتي" لهذه المناهج، وكشفت ما فيها من باطل خلال أشهر الشتاء الماضي، ثم تتابعت الحملات في بعض الأخرى، الأمر الذي حمل السيد وزير التربية والتعليم على أن يتصل برئيس تحرير "عقيدتي" الأستاذ السيد عبد الرءوف، ويعلن براءة الوزارة من أباطيل مركز ابن خلدون.

كما أعلن ذلك في مجلس الشعب أمام لجنة "التعليم" وخمدت تلك الفتنة بسبب الوعي المصري، والحرص على الإسلام عقيدة وشريعة.

رابعاً: النظام العالمي الجديد أو "العولمة" ذلك النظام الذي حدث بعد انهيار النظام السوفيتي الشيوعي، حيث ترك انهياره فراغاً أمام الدول الرأسمالية، وبخاصة الولايات المتحدة الأمريكية، وفرضت أمريكا نفسها - بمعونة بعض حلفائها - أن تتزعم هذا النظام، الذي يصبح فيه العالم كله مثل القرية الواحدة، أو قرية واحدة بدون "مثل" ويستهدف هذا النظام محو الفوارق بين الشعوب، أو محو شخصية العالم الإسلامي، وتجريده من "مقوماته" وفي مقدمتها الدين واللغة العربية، وما يتصل بهما من حضارة، ولذلك فإن أوروبا - كلها - تسعى - الآن - لإسقاط الإسلام بما تملك من وسائل "ساخنة" أو "باردة".

ولا يستطيع "عاقل" أن يبرئ أمريكا وبعض حلفائها مما يعتري العالم الإسلامي - الآن - من عمليات المحو والقرض والجذر وإن كان عملاؤها هم الذين يتحركون، فإن "الوقود" صليبي صهيوني بلا أدنى ريب.

وفي أثناء الهجوم الشرس على السنة النبوية اتصلت بي "شخصية" من العالمين بما وراء الكواليس، وأكدت لي أن إحدى السفارات الأجنبية الغربية تدبر مركزاً لجمع المعلومات الشاذة من التراث العربي الإسلامي، وتود بها أولئك العملاء الذين يناصبون الإسلام العداء في الصحف والمجلات المصرية، وأن أميراً من أسرة المالكة في الدولة التي تتبعها تلك السفارة، هو الذي ينفق على المركز من ماله الخاص.

وصدق الله العظيم القائل:

{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ....} [الأنفال: 36]




الترتيب:

#16K

0 مشاهدة هذا اليوم

#96K

7 مشاهدة هذا الشهر

#39K

7K إجمالي المشاهدات
عدد الصفحات: 196.
المتجر أماكن الشراء
عبد العظيم إبراهيم محمد المطعنى ✍️ المؤلف
مناقشات ومراجعات
مكتبة وهبة 🏛 الناشر
QR Code
أماكن الشراء: عفواً ، لا يوجد روابط مُسجّلة حاليا لشراء الكتاب من المتاجر الإلكترونية
نتيجة البحث