█ _ سامي عامري 0 حصريا كتاب بشرى موسى بمحمد صلى الله عليه وسلم لا بيسوع 2024 بيسوع: يبدأ المؤلف هذا الكتاب بتوضيح ( لماذا هذه السلسلة؟ ) وما السر الحرص تجهيز المسلمين للرد الشبهات ثم ينتقل لتوضيح الأوصل الإسلامية للمناظرة وأمور لابد من استصحابها أثناء المناظرة وأخطاء اجتنابها ويبدأ بعد ذلك الحديث عن بشارة السلام ويعرض لنا تراجم مختلفة لنص البشارة ومعنى سفر التثنية وأهميتها واعتراضات النصراني وارتباط بالبشارات الأخرى ويرد الكثير أبرزها أن حرفوا نص لأغراضهم وغير الاعتراضات والمحاور التي يتناولها الرد النصارى مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية تناقش بالعقل وبما قال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) سورة النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد اليهود والنصارى والمستشرقين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة القرآن والسنة
❞ الإستدال على وجود أبينا إبراهيم عليه السلام كان من الممكن ذكر قاله تعالي فَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَٰذَا رَبِّي هَٰذَا أَكْبَرُ ۖ فَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَ (78) #الإنعام فإستخدام إبراهيم عليه السلام ضمير المُذكر هنا أحد الدالات على ربانية القرآن حيث أن إله الشمس عند أهل العراق قديماً كان يُدعا شمش و كان ذكراً هذه النقطة كانت ستفيد جدا . ❝
❞ أنَّ الشر هو نتاج إساءة استخدام المخلوقات الحيَّة للإرادة الحرَّة التي منحها إيَّاها الله، وأنَّ المعاناة ضروريَّة لتطوُّر الناس الروحاني، وقد يعبر عن مشكلة الشر بتعابير أخرى فقد وصفها سي. إس. لويس بأنها مشكلة الألم وعبر عنها بقوله: «يكلمنا الله في أوقات العافية، ويصرخ بنا في أوقات الألم»، وقيل في الحكم «من لم يأت إلى الله بلطائف الإحسان سيق إليه بسلاسل الامتحان»، وأنَّ البشر أقلُّ إدراكاً أساساً من أن يفهموا أسباب الإله للسَّماح بوجود الشر . ❝
❞ الحجاب في الثقافة الإسلامية هو لباس يستر جسد المرأة. وهو أحد الفروض الواجبة على المرأة في شرائع معظم الطوائف والفرق الإسلامية. لغويا الحجاب هو الساتر، وحجب الشئ أي ستره، وامرأة مُحَجَّبَة أي امرأة قد سُترت بستر. عادة ما يسمى غطاء رأس المرأة بالحجاب في الأوساط العربية والإسلامية.
وهناك إجماع من علماء الدين الإسلامي على وجوب الحجاب على المرأة، وإن كانوا يختلفون في هيئته، فمنهم من يرى أن على المرأة ستر جميع جسدها بما فيه الوجه والكفين، بينما يرى بعضهم الآخر جواز كشف الوجه والكفين.
حيث ترى دار الإفتاء المصرية في المصدر السابق «أنه إجماع المسلمين سلفاً وخلفاً، وأنه من المعلوم من الدين بالضرورة، وهذا يعد من قبيل الفرض اللازم الذي هو جزء من الدين». وبالرغم من ذلك تجدر الإشارة إلى أنه في العصر الحديث ظهر تيار يعارض الحجاب بدعوى أنه ليس فرضاً بل عادة . ❝