📘 ❞ المسلمون في قبرص ❝ كتاب ــ محمود شاكر شاكر الحرستاني أبو أسامة اصدار 1974

كتب تاريخ أفريقيا - 📖 ❞ كتاب المسلمون في قبرص ❝ ــ محمود شاكر شاكر الحرستاني أبو أسامة 📖

█ _ محمود شاكر الحرستاني أبو أسامة 1974 حصريا كتاب المسلمون قبرص عن منشورات العصر الحديث 2024 قبرص: نبذة الكتاب : كانت جزيرة محل صراع للدول القوية عاشت شرقي البحر المتوسط فتعاقب عليها الفاتحون منذ منتصف الألفية الثانية قبل الميلاد وكان الرومان[؟] أخر الغزاة الفاتحين المسلمين غزوا الجزيرة النصف الثاني من القرن الأول بعد وأنت إلى الروم البزنطيين سنة 359 هـ وكانت فتوح الشام جبهة صدام بين الإسلام والرومان[؟] وبعد أن فتح بلاد اتخذ الأماكن المجاورة قواعد للإغارة البلاد الإسلامية وكانت إحدي هذه القواعد ولذا عندما ثم بناء الاسطول الإسلامي عهد عثمان بن عفان كان غزو أحد أهدافه ففي 28 أرسلت الحملات البحرية إليها شواطيء مصر والشام واشترك فيها عددا الصحابة أولي الفتوحات وفي 34 أرسل معاوية حملة ثانية تمرد أهلها فأعاد فتحها وأسكن 12 000 فبنوا المساجد بها 109 أغار الأسطول علي مرة أخرى وذلك أثر هجمات واستمر الصراع والروم طيلة الأموي كتب تاريخ أفريقيا مجاناً PDF اونلاين يبدأ بنشوء الجنس البشري فقد كانت القارة ووفقاً لعلم الحفريات القديمة مكان نشوء تطوره 5 8 مليون وظهر البشر أسلاف جنسنا المعاصر 130 ألف وحتي 90 تضم افريقيا فى كافة العصور وجغرافيتها ومناخها والاقاليم والدول بالاضافة لثقافة كل دولة منهم

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات

كتاب

المسلمون في قبرص

ــ محمود شاكر شاكر الحرستاني أبو أسامة

صدر 1974م عن منشورات العصر الحديث

كتاب

المسلمون في قبرص

ــ محمود شاكر شاكر الحرستاني أبو أسامة

صدر 1974م عن منشورات العصر الحديث

عن كتاب المسلمون في قبرص:
نبذة عن الكتاب :

كانت جزيرة قبرص محل صراع للدول القوية عاشت في شرقي البحر المتوسط، فتعاقب عليها الفاتحون منذ منتصف الألفية الثانية قبل الميلاد، وكان الرومان[؟]

أخر الغزاة قبل الفاتحين المسلمين غزوا الجزيرة في النصف الثاني من القرن الأول بعد الميلاد، وأنت الجزيرة إلى الروم البزنطيين في سنة 359 هـ.
وكانت فتوح الشام جبهة صدام بين الإسلام والرومان[؟] ، وبعد أن فتح المسلمون بلاد الشام من الروم، اتخذ الروم من الأماكن المجاورة قواعد للإغارة على البلاد الإسلامية، وكانت قبرص إحدي هذه القواعد، ولذا عندما ثم بناء الاسطول الإسلامي عهد عثمان بن عفان، كان غزو قبرص أحد أهدافه، ففي سنة 28 هـ أرسلت الحملات الإسلامية البحرية إليها من شواطيء مصر والشام واشترك فيها عددا من الصحابة، وكانت هذه أولي الفتوحات الإسلامية البحرية وفي سنة 34 هـ أرسل معاوية حملة ثانية بعد أن تمرد أهلها فأعاد فتحها وأسكن فيها 12، 000 من المسلمين فبنوا المساجد بها. وفي 109 هـ أغار الأسطول الإسلامي علي جزيرة قبرص مرة أخرى. وذلك على أثر هجمات الروم علي البلاد الإسلامية، واستمر الصراع بين المسلمين والروم طيلة العصر الأموي.