📘 ❞ خلق آدم .. ونظرية التطور ( سلالة من طين ) ❝ كتاب ــ محمد علي البار اصدار 2017

الرد على الإلحاد - 📖 ❞ كتاب خلق آدم .. ونظرية التطور ( سلالة من طين ) ❝ ــ محمد علي البار 📖

█ _ محمد علي البار 2017 حصريا كتاب خلق آدم ونظرية التطور ( سلالة من طين ) 2024 ): يتعارض القرآن الكريم مع نظرية التطور؟ أطوار الخلق سورتي المؤمنون والأنعام بإستثناء الزمخشري والرازي فقد إتسمت تفاسير بقية الرواد للآيات التالية بتشابه بعضها البعض: وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ (12) ثُمَّ جَعَلْنَاهُ نُطْفَةً فِي قَرَارٍ مَّكِينٍ (13) النُّطْفَةَ عَلَقَةً فَخَلَقْنَا الْعَلَقَةَ مُضْغَةً الْمُضْغَةَ عِظَامًا فَكَسَوْنَا الْعِظَامَ لَحْمًا أَنشَأْنَاهُ خَلْقًا آخَرَ فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ (14) إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ (15) يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ (16): سورة (23) قال معظم رواد التفسير أن قوله تعالى: "وَلَقَدْ طِينٍ" إشارة إلى وقالوا الآيتين التاليتين لها تصفان خَلْق الناس الأرحام لكن يتصف هذا بالعديد نقاط الضعف أهمها ذكروا أن: "الْإِنسَانَ" تشير إلي الآية 12 وإلي ذريته 13 14 بينما جميع 15 16 وربما حدت مصادر هذه بالزمخشري يفسرا الآيات السالفة نحوٍ مختلف عن غيرهما حيث رجحا – جوهر الإنسان أولاً طيناً ثم جعل جوهره بعد ذلك نطفةً إستقرت الرحم أو القرار المكين وهنا نلحظ أيضاً جنوحهما التمييز بين وبين آدم وحواء هما أبوا كل إنسان! هل هناك واضحة أول البشر وهما أبوان لكل البشر؟ قال (يَا بَنِي آدَمَ لَا يَفْتِنَنَّكُمُ الشَّيْطَانُ كَمَا أَخْرَجَ أَبَوَيْكُمْ مِنَ الْجَنَّةِ يَنْزِعُ عَنْهُمَا لِبَاسَهُمَا لِيُرِيَهُمَا سَوْآتِهِمَا إِنَّهُ يَرَاكُمْ هُوَ وَ قَبِيلُهُ مِنْ حَيْثُ تَرَوْنَهُمْ إِنَّا جَعَلْنَا الشَّيَاطِينَ أَوْلِيَاءَ لِلَّذِينَ يُؤْمِنُونَ) [الأعراف: 27] دققوا معي عبارة (بني آدم) وكلمة (أبويكم) والتي تؤكد هو أبو ولو كان لآدم أب وأم ولحواء وكان بشر يتناسلون زمنهما إذاً لم يصح يقال: الكلمة الرد الإلحاد مجاناً PDF اونلاين روح المناقشات الدينية تناقش بالعقل بما قال الله {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ أَطِيعُواْ اللّهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} (59) النساء , لذا يحتوي القسم الكتب اللتي ترد الالحاد والملحدين وفرقهم رد عقلاني وفي نفس الوقت بالآدلة الواقعة والسنة