█ _ سلمان العودة 0 حصريا كتاب لماذا نخاف النقد عن مؤسسة الإسلام اليوم 2024 النقد: المختصر المفيد هذا الكتاب يمثل هذه الكلمة خير تمثيل كتاب مهم جدا رغم صغر حجمه جاء 7 فصول هي الأول : ماذا نعني بالنقد الثاني الأصل الشرعي للنقد الثاثل مواقف الناس من النقد الرابع أهمية النقد الخامس الهروب الأخطاء السادس انواع النقد السابع صور المذموم اقتبست بعض الاقتباسات بتصرف إذا غاب فإن البديل الصحيح هو المديح! وكثيرون يكيلون المديح بل احساب وهذا الإطراء يغر الإنسان ويغريه بأن يصر الخطأ الحوار وآدابه مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
❞ تحدث عن عبدالله بن سبأ من حيث أصله ، ونشأته مع الإشارة إلى ضآلة المعلومات حول هذا الموضوع في المصادر التاريخية. ثم تتبع تاريخ ظهوره بين المسلمين وتنقله بين بلدان المسلمين ، والآثار التي خلفها في كل قطر من أقطار الخلافة التي مر بها .
كما شمل هذا الفصل دراسة واسعة عن محاولات التشكيك التي أثيرت حول وجود ابن سبأ . والآثار التي خلفها ، وقد عرض قبل ذلك لما كتبه المتقدمون من أهل السنة والشيعة عن عبدالله بن سبأ ، فجمع نصوصهم ، ودرس بعض رواياتهم ، دراسة حديثية . ثم عرج على كتابات المستشرقين مستجمعا معظم آرائهم حيال الموضوع ثم جمع معظم كتابات المحدثين من أهل السنة والشيعة ، معلقا على بعضها أحياناً ومشيراً إليها فقط أحياناً أخرى ، ومبينا زيفها وتجاوزها أحياناً ثالثة . ❝
❞ ظن ظنا حسنا انه سيقبلك بعجرك وبجرك وغدراتك وفجراتك وحسنك وقبحك وما تبت منه، وما نفسك ولازالت تنازعك إليه، فالحياة جهاد، وكلنا ذلك الانسان الذي ربما ألمت به ثقله الطين، وغلبته نوازع الهوى وعرضت له الغفلة وهو لا يزال يغفر ويتوب ويستر ويمهل ولعل نهاية الامر توبة صادقة لا رجعة فيها وخاتمة حسنة وزلفي وحسن مآب (انا عند ظن عبدي بي) . ❝
❞ الجهاد الكبير او الاكبر هو جهاد القرآن بتلاوته وتدبره وفهمه والعمل به والدعوة اليه والوقوف عند حدوده والصبر علي احكامه وتحكيمه في قرارات العقول وحركات الجوارح . ❝
❞ فيجتمع أهل النار عليه فيقولون: أي فلان، ما شأنك؟! أليس كنت تأمرنا بالمعروف وتنهانا عن المنكر؟! قال: كنت أمركم بالمعروف ولا آتيه، وأنهاكم عن المنكر وآتيه˝ . ❝
❞ مِن أعظم ما يربِّي النَّفس:- اعتياد المرء علىٰ مُراقبتها ولحظ تصرفاتها ودَوافعها وانفعالاتها، وذلك ينفع أكثر مِمَّا تنفع نصائح الآخرين . ❝
❞ والذي تعود أن لا يسمع إلا المدح، تطرب أذنه للمديح، ويستلذ به، فإذا سمع صوتا ينتقد، أو يصحح، أو يستدرك، أو يقتصد في الثناء؛ أصبح نشازا في أذنه، وقد يكره صاحبه أو يظنه متحاملا . ❝