█ _ كلام الله عز وجل 0 حصريا رواية مصحف المدينة النبوية وفق قالون عن الإمام نافع مجمع الملك فهد 2024 نافع: المصحف الشريف قراءاته ونسخه مجاناً PDF اونلاين الۡقُرۡآنۡ ويُسَمَّىٰ تكريمًا ٱلۡقُرۡآنُ ٱلۡكَرِيمُ هو كتاب المعجز عند المسلمين يُعَظِّمُونَهُ وَيُؤْمِنُونَ أَنَّهُ وَأَنَّهُ قد أُنزِلَ علىٰ الرسول محمد للبيان والإعجاز وأنه محفوظ الصدور والسطور من كل مس أو تحريف وَبِأَنَّهُ مَنْقُولࣱ بالتواتر وبأنه المتعبد بتلاوته آخر الكتب السماوية بعد صحف إبراهيم والزبور والتوراة والإنجيل هذا الركن يحمل النسخ المختلفة المصاحف مشارق الأرض ومغاربها وجدير بالذكر أن هذه تختلف الشكل العام للمصحف وليس المحتوى المضمون فالمصحف به القرآن واحد العالم أجمع
❞ اجعَل بينَك وبينَ الله مشاريعًا خفيَّةً .
لا تراها الأعيُن ، أو تتحدَّث بها الألسُن ، ولا تُخافِت بها صدِيقًا ، أو تُحدِّث بها قريبًا .
وتذكَّر دائمًا بأنَّ الخبيئَة الصَّالِحةَ زَوْرَقُ نجاةٍ عِندما تُغرِقُكَ أمواجُ الحياة .
قيام_الليل ..🌵💚 . ❝
❞ ويُحڪۍ أنَّ هُناك بيوتًا في الجنةِ
تُبنۍ بالذڪرِ ، فاذڪرُوا الله دائماً 🤎˝.
- سبحان الله
- الحمد لله
- لا اله الا الله
- الله اكبر
- سبحان الله وبحمده
- سبحان الله العظيم
- أستغفر الله وأتوب اليه
- لا حول ولا قوة الا بالله
- اللهم صل على نبينا محمد . ❝
❞ قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنفُسِهِمْ لا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ” . ❝
❞ مِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرِيدُ الْآخِرَةَ
قُلْ مَتَاعُ الدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَىٰ
وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ♥ . ❝
❞ يُبَشِّرُهُمْ رَبُّهُم بِرَحْمَةٍ مِّنْهُ وَرِضْوَٰنٍ وَجَنَّٰتٍ لَّهُمْ فِيهَا نَعِيمٌ مُّقِيمٌ ﴿٢١﴾ خَٰلِدِينَ فِيهَآ أَبَدًا ۚ إِنَّ ٱللَّهَ عِندَهُۥٓ أَجْرٌ عَظِيمٌ ﴿٢٢﴾ يَٰٓأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُوا۟ لَا تَتَّخِذُوٓا۟ ءَابَآءَكُمْ وَإِخْوَٰنَكُمْ أَوْلِيَآءَ إِنِ ٱسْتَحَبُّوا۟ ٱلْكُفْرَ عَلَى ٱلْإِيمَٰنِ ۚ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَأُو۟لَٰٓئِكَ هُمُ ٱلظَّٰلِمُونَ ﴿٢٣﴾ قُلْ إِن كَانَ ءَابَآؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَٰنُكُمْ وَأَزْوَٰجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَٰلٌ ٱقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَٰرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُم مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦ وَجِهَادٍ فِى سَبِيلِهِۦ فَتَرَبَّصُوا۟ حَتَّىٰ يَأْتِىَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِۦ ۗ وَٱللَّهُ لَا يَهْدِى ٱلْقَوْمَ ٱلْفَٰسِقِينَ ﴿٢٤﴾ لَقَدْ نَصَرَكُمُ ٱللَّهُ فِى مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ ۙ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ ۙ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْـًٔا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ ٱلْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ ﴿٢٥﴾ ثُمَّ أَنزَلَ ٱللَّهُ سَكِينَتَهُۥ عَلَىٰ رَسُولِهِۦ وَعَلَى ٱلْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ ٱلَّذِينَ كَفَرُوا۟ ۚ وَذَٰلِكَ جَزَآءُ ٱلْكَٰفِرِينَ ﴿٢٦﴾ . ❝
❞ ٱلْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ ٱلْعَٰلَمِينَ ﴿٢﴾ ٱلرَّحْمَٰنِ ٱلرَّحِيمِ ﴿٣﴾ مَٰلِكِ يَوْمِ ٱلدِّينِ ﴿٤﴾ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ ﴿٥﴾ ٱهْدِنَا ٱلصِّرَٰطَ ٱلْمُسْتَقِيمَ ﴿٦﴾ صِرَٰطَ ٱلَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ ٱلْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا ٱلضَّآلِّينَ ﴿٧﴾ . ❝
❞ في ليلة من ليالي رمضان المباركة،بنفحاتها الإيمانية،وإشراقاتها الربانية،شعرت لوهلة أن النور يحيط بي من كل جوانبي، شعرت بخيوط السعادة تتسلل في أعماقي،لحظات من الصفاء،والنقاء،والبهاء تمر علي بتسلسل عجيب أغمضت عينيَّ لتستمر هذهِ اللحظات السعيدة.وبينما أنا كذلك
تناهى إلى سمعي صوت القارئ الجزائري عبدالعزيز سحيم يرتل بصوته الرخيم قول الله تعالى: ˝ (88) وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ (89) فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَوَهَبْنَا لَهُ يَحْيَىٰ وَأَصْلَحْنَا لَهُ زَوْجَهُ ۚ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ (90)
تمتمت بخفوت قوله تعالى˝ إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا ۖ وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ ˝
وكأنني أول مرة أسمعها.تأملتها بعمق لقد
كانوا يسارعون في الخيرات في طاعة ربهم والعمل بما يقربهم إليه
يحرصون على الإمتثال لأوامر ربهم، ويتجنبون ما يغضبه عليهم. ويدعونه رغبًا ورهبًا ولقد عنى بالدعاء في هذا الموضع العبادة، كانوا يعبدوننا˝ رغبًا˝ رغبة منهم فيما يرجون منه من رحمته وفضله ˝ورهبًا˝ رهبة منهم من عذابه وعقابه. وخوفًا وطمعًا دون أن يفارق أحدهم الآخر. وكانوا لنا خاشعين
كانوا متواضعين متذللين، لايستكبرون عن عبادتنا ودعائنا.
فما أجمل هذا النص القرآني البديع. لقد كافئناهم في الدنيا واستجبنا لدعائهم وأعطيناهم ماتمنوا. لإنهم كانوا مع الله، عبدوه خوفًا وطمعًا، صبروا على البلاء، وظلت قلوبهم راضية بما عندالله، ودعوه بتذلل وخشوع ويقين بأن الله سيفرج كربتهم، ولن يردهم خائبين. كانوا قد أحسنوا الظن بربهم فكان ربهم عند حسن ظنهم. وأسعدهم واستجاب لهم.
على الإنسان أن يدعوا الله عزوجل موقنًا بالإجابة، مصاحبًا ذلك بأعمال الخيرات من العبادات.
عليه أن يلتزم الصبر والرضى والقناعة وحسن الظن بالله. حتى يأتي اليوم الذي يقال له ˝فاستجبنا˝ ليخر ساجدًا شاكرًا لله. ولسان حاله ˝إي وربي لقد وعدتني فاستجبت لي وأنت جل شأنك لا تُخلف الميعاد˝.
مريم الخميسي . ❝