█ _ فرانك لامبرت 2015 حصريا كتاب ❞ الدين السياسة الأمريكية ❝ عن نمور للنشر 2025 الأمريكية: منع المفوضون الذين شاركوا المؤتمر الدستوري عام 1787 إقامة المسيحية دينا وطنيا بيد أنهم لم يستطيعوا أن يحولوا بين والسياسة فمنذ انتخابات 1800 حين حمل رجال الاتحاديون الربوي توماس جفرسون بأنه لا يصلح لأن يقود ((أمة مسيحية)) حتى اليوم إذ يتطلع بعض أعضاء الحزب الديموقراطي لتبني ما يسمى باليسار المتدين لمنافسة الجمهوريين واليمين – منذ ذلك الحين يزال جزءا من يكشف كتابه هذا الرواية الأسرة للعلاقات تأسيس الولايات المتحدة القرن الحادي والعشرين وهو يستدعي أمثلة التاريخ الأمريكي فإنه يبين غدا أمرا طائفيا أو حزبيا وأن الأهداف الدينية تداخلت دوما مع غير يأتي بتصور تاريخي نادر وبرؤية متبصرة موضوع كان مهما ومثيرا للجدل 1776 تماما كما هو عليه الحال مجاناً PDF اونلاين ركن خاص بكتب مجانيه للتحميل
منع المفوضون الذين شاركوا في المؤتمر الدستوري عام 1787 إقامة المسيحية دينا وطنيا، بيد أنهم لم يستطيعوا أن يحولوا بين الدين والسياسة الأمريكية. فمنذ انتخابات عام 1800، حين حمل رجال الدين الاتحاديون على الربوي توماس جفرسون بأنه لا يصلح لأن يقود ((أمة مسيحية)) حتى اليوم، إذ يتطلع بعض أعضاء الحزب الديموقراطي لتبني ما يسمى باليسار المتدين لمنافسة الجمهوريين واليمين المتدين – منذ ذلك الحين لا يزال الدين جزءا من السياسة الأمريكية. يكشف فرانك لامبرت في كتابه هذا عن الرواية الأسرة للعلاقات بين الدين السياسة منذ تأسيس الولايات المتحدة الأمريكية حتى القرن الحادي والعشرين. وهو إذ يستدعي أمثلة من التاريخ الأمريكي فإنه يبين أن الدين غدا أمرا طائفيا أو أمرا حزبيا. وأن الأهداف الدينية تداخلت دوما مع الأهداف غير الدينية . يأتي كتاب الدين في السياسة الأمريكية بتصور تاريخي نادر وبرؤية متبصرة في موضوع كان مهما ومثيرا للجدل في عام 1776، تماما كما هو عليه الحال اليوم.