📘 ❞ الوجيز الميسر في أصول الفقه المالكي ❝ كتاب ــ محمد عبد الغني الباجقني اصدار 2005

كتب الفقه المالكي - 📖 كتاب ❞ الوجيز الميسر في أصول الفقه المالكي ❝ ــ محمد عبد الغني الباجقني 📖

█ _ محمد عبد الغني الباجقني 2005 حصريا كتاب ❞ الوجيز الميسر أصول الفقه المالكي ❝ 2024 المالكي: مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى «الفقه» ومعنى الأصول باعتباره مفرداً هي: أدلة وأصول بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية التي يعتمد عليها علم وتستمد منها أحكامه» و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي أي: المركب الإجمالي بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول هو: «العلم بالقواعد وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام أدلتها التفصيلية» وبعبارة أخری: هو يضع القواعد الأصولية لاستنباط أدلّتها الصحيحة أو هو:«علم يدرس الإجمالية وما يتوصل به الأدلة وطرق والاجتهاد والاستدلال» فهو: «منهج الاستدلال الفقهي» وموضوعه: ويبحث كيفية الاستنباط وقواعده وشروطه أو «علم يبحث وكيفية الاستفادة وحال المستفيد (المجتهد)» ويبين الحكم دليله كاستنباطه صراحة نص الآية القرآنية الحديث النبوي مفهومهما القياس عليهما بغير ذلك وعلم بصفتها وخصائص كل نوع ارتباط أنواعها ببعض والقواعد والشروط تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه استخراج كانت معرفة حاضرة أذهان فقهاء الصحابة والتابعين الصدر الأول حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية وخبرتهم نقل الشرع وقرب العصر وبعد انتهاء فترة وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون تحصيل قوانين لاستفادة فكتبوها فناً قائماً برأسه سموه قال ابن خلدون: «وكان أول كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه أملى رسالته المشهورة تكلم فيها الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة ثم الحنفية وحققوا تلك وأوسعوا القول وكتب المتكلمون أيضا كذلك» وفي مصادر أخرى فقد قيل إن صنف وضبط القواعد: أبو يوسف ومحمد تلميذا أبي حنيفة وقيل: بل وحده النعمان كتاباً أسماه الرأي ولكن يصل شيء والذي اشتهر قديما وحديثا: دون بصورة مستقلة كتابه المشهور: «الرسالة» وهو متداول مطبوع وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون وأدلة الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس وهذه الأربعة هي الأساسية المتفق عند جمهور عداها مختلف تفاصيل بها لا إنكارها بالكلية وتشمل: استصحاب الحال والاستحسان والمصالح المرسلة والعرف وعمل أهل المدينة المالكية وقول الصحابي إن أجلّ وأفضلها لتوقف أحوال واستنباط الفقهية مداركها ويعتبر بين أيدينا أكثر الكتب تلخيصًا وإيجازًا لأصول تناول العديد الأبواب مثل: الشرعي والتواتر وخبر الآحاد والقسم أقسام المتن ودلالة بمنطوقه – الأمر والنهي والتخيير ومرجحات السند والاستصحاب والأصل والعلة والفرع وقياس الطرد وأركانه والاستدلال المنطقي والمتضمن للدليل وغير الهامة كتاب صغير الحجم سهل الفهم قريب المأخذ خال الاستطراد المربك والتطويل الممل شواهده وأمثلته وأقوال المخرجة الشريعة ومداركها مجاناً PDF اونلاين (مكتبة الفقة المالكى): يوجد جميع التى تخص المالكى ويحتوى : 1 أطوار المذهب ومراحله التاريخية 2 3 مصنفات 4 مصطلحات الفقهية 5 أعلام المالكي (المذهب المالكي): أحد المذاهب الإسلامية السنية يتبنى الآراء للإمام مالك بن أنس تبلور مذهباً واضحاً ومستقلاً القرن الثاني الهجري أهم أفكاره الاهتمام بعمل ويمثل 35% إجمالي المسلمين (النشأة والتطور): 1_تأسس يد وذلك أوائل وتطورت معالمه تلاميذه بعده 2_توسعت قاعدة الحجاز والمدينة المنورة وانتشر سريعاً شمال أفريقيا 3_في عام 237 هـ أخرج قاضي مصر والشافعي المسجد فلم يبق سوى وكان للقاضي الحارث سكين الأثر الفاعل نشر هناك (أطوار التاريخية): مر منذ بداية تأسيسه نضج واكتمل بمراحل علمية مختلفة وأطوار متعددة ولكل مرحلة هذه المراحل خصائصها وميزاتها؛ تميِّزها عن غيرها ويتلخص الشرح فى الوصف المنسق (أشهر الفقهية): لكل مذهب اصطلاحات تختص كما له يشترك مع غيره ومصطلحات يمكن تقسيمها خاصة بالأعلام والأئمة بالكتب بالمذاهب والآراء بالترجيح والتشهير

إنضم الآن وتصفح بدون إعلانات
الوجيز الميسر في أصول الفقه المالكي
كتاب

الوجيز الميسر في أصول الفقه المالكي

ــ محمد عبد الغني الباجقني

صدر 2005م
الوجيز الميسر في أصول الفقه المالكي
كتاب

الوجيز الميسر في أصول الفقه المالكي

ــ محمد عبد الغني الباجقني

صدر 2005م
حول
محمد عبد الغني الباجقني ✍️ المؤلف
المتجر أماكن الشراء
مناقشات ومراجعات
QR Code
عن كتاب الوجيز الميسر في أصول الفقه المالكي:
أصول الفقه مركب من لفظين مفردين بإضافة لفظ: «أصول» إلى لفظ: «الفقه»، ومعنى الأصول باعتباره مفرداً هي: أدلة الفقه، وأصول الفقه بالمعنى الإضافي: «الأدلة الشرعية، التي يعتمد عليها علم الفقه، وتستمد منها أحكامه». و«أصول الفقه» بمعناه اللقبي، أي: المركب الإجمالي، بمعنى: العلم المسمى بـ: «أصول الفقه» هو: «العلم بالقواعد التي وضعت للوصول إلی استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها التفصيلية». وبعبارة أخری: أصول الفقه هو علم يضع القواعد الأصولية لاستنباط الأحكام الشرعية من أدلّتها الصحيحة. أو هو:«علم يدرس أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة، وطرق استنباط الأحكام الشرعية من أدلتها، والاجتهاد والاستدلال». فهو: «منهج الاستدلال الفقهي»، وموضوعه: أدلة الفقه الإجمالية، وما يتوصل به إلى الأدلة. ويبحث في كيفية الاستنباط، وقواعده وشروطه.

أو هو: «علم يبحث في أدلة الفقه الإجمالية وكيفية الاستفادة منها، وحال المستفيد (المجتهد)»، ويبين كيفية استنباط الحكم من دليله، كاستنباطه من صراحة نص الآية القرآنية، أو الحديث النبوي، أو من مفهومهما، أو من القياس عليهما، أو بغير ذلك، وعلم أصول الفقه يبحث في الأدلة بصفتها الإجمالية، وخصائص كل نوع منها وكيفية ارتباط أنواعها ببعض، والقواعد والشروط التي تبين للفقيه المسلك الذي يجب عليه أن يلتزمه في استخراج الأحكام من أدلتها.

كانت أصول الفقه معرفة حاضرة في أذهان فقهاء الصحابة والتابعين في الصدر الأول، حيث لم يكونوا بحاجة لعلم قواعد الاستدلال التي أخذت معظمها عنهم؛ لأنهم أصحاب ملكة لسانية، وخبرتهم في معرفة نقل الشرع وقرب العصر، وبعد انتهاء فترة الصدر الأول وظهور عصر تدوين العلوم احتاج الفقهاء والمجتهدون إلى تحصيل قوانين الاستنباط وقواعده لاستفادة الأحكام من الأدلة فكتبوها فناً قائماً برأسه سموه أصول الفقه. قال ابن خلدون: «وكان أول من كتب فيه الشافعي رضي الله تعالى عنه، أملى فيه رسالته المشهورة تكلم فيها في الأوامر والنواهي والبيان والخبر والنسخ وحكم العلة المنصوصة من القياس، ثم كتب فقهاء الحنفية فيه وحققوا تلك القواعد وأوسعوا القول فيها وكتب المتكلمون أيضا كذلك». وفي مصادر أخرى فقد قيل إن أول من صنف في علم أصول الفقه وضبط القواعد: أبو يوسف، ومحمد تلميذا أبي حنيفة، وقيل: بل أبو يوسف وحده، وقيل: بل هو أبو حنيفة النعمان حيث كتب كتاباً أسماه كتاب الرأي، ولكن لم يصل من ذلك شيء، والذي اشتهر قديما وحديثا: أن الشافعي أول من دون في علم أصول الفقه، وكتب فيه بصورة مستقلة في كتابه المشهور: «الرسالة» -وهو كتاب متداول مطبوع- وقد صرح بذلك جمع كابن خلكان وابن خلدون.

وأدلة الفقه الإجمالية: الكتاب والسنة والإجماع والقياس، وهذه الأربعة الأدلة هي الأصول الأساسية المتفق عليها عند جمهور الفقهاء، وما عداها من الأدلة مختلف في تفاصيل الاستدلال بها، لا في إنكارها بالكلية، وتشمل: استصحاب الحال، والاستحسان والمصالح المرسلة، والعرف، وعمل أهل المدينة عند المالكية، وقول الصحابي.

إن علم أصول الفقه من أجلّ العلوم وأفضلها لتوقف معرفة أحوال الأدلة الشرعية واستنباط الأحكام الفقهية من مداركها عليها. ويعتبر الكتاب الذي بين أيدينا من أكثر الكتب تلخيصًا وإيجازًا لأصول الفقه المالكي، وقد تناول العديد من الأبواب مثل: الاستدلال على الحكم الشرعي، والتواتر، وخبر الآحاد، والقسم الأول من أقسام المتن وهو القول، ودلالة القول بمنطوقه – الأمر والنهي والتخيير، ومرجحات السند، ومرجحات المتن، والاستصحاب، والأصل، والعلة والفرع، وقياس الطرد وأركانه الأربعة، والاستدلال المنطقي، والمتضمن للدليل، والإجماع وغير ذلك من الأبواب الهامة.

كتاب صغير الحجم ، سهل الفهم ، قريب المأخذ ، خال من الاستطراد المربك والتطويل الممل ، شواهده وأمثلته من الكتاب والسنة وأقوال الفقهاء المخرجة على قواعد الشريعة ومداركها الفقهية .
الترتيب:

#6K

0 مشاهدة هذا اليوم

#38K

15 مشاهدة هذا الشهر

#29K

9K إجمالي المشاهدات